هنيئا لشهداء الحرم
اللهم بلغهم منازل الشهداء واربط على قلوب ذويهم
وألحقنا بهم على الإيمان والطاعة عاجلا غير آجل!
هنيئا لشهداء الحرم
اللهم بلغهم منازل الشهداء واربط على قلوب ذويهم
وألحقنا بهم على الإيمان والطاعة عاجلا غير آجل!
طوبى لهؤلاء الشهداء .
-----------------
---
-
-
يُبعَثُ كلُّ عبدٍ على ما ماتَ عليهِ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2878 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
في شرح الحديث نقرأ :
أنْ يُختَمَ عمَلُ العبدِ بالطَّاعاتِ والقُرباتِ وما يُحبُّ اللهُ منَ الكَلماتِ، هوَ غايةٌ يُحصِّلُها السَّعيدُ لا غيرُه.
فَفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّه يُبعثُ كلُّ عبدٍ مِن ذكرٍ أو أُنثى على ما ماتَ عَليه، مِن خيرٍ وشرٍّ، فهَذا عامٌّ في كلِّ صورةٍ وَمعنًى؛ فعَلَى كلِّ إنسانٍ أنْ يَحرِصَ على أنْ يَموتَ على خَيرِ الأحوالِ، وفي هذا حثٌّ على دَوامِ عَملِ الصَّالحاتِ والخيراتِ؛ فإنَّه لا لا يَدْري أحدٌ متَى يموتُ .
------------
--
-
اللهمّ إنّا نسألكَ حـُسن الخاتمة .
آمين ياربّ العالمين .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : بَيْنَمَا رَجُلٌ وَاقِفٌ مَعَ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَفَةَ ، إِذْ وَقَعَ عَنْ رَاحِلَتِهِ
فَوَقَصَتْهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ
وَسِدْرٍ ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْه وَلَا تُحَنِّطُوهُ ، وَلَا تُخَمِّرُوا
رَأْسَهُ ، فَإِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّياً) رواه البخاري ( 1206 ) ومسلم ( 1206 ) .
http://islamqa.info/ar/127608
رحمهم الله و غفر لهم و عفا عنهم و أسكنهم فسيح جناته و رزق أهلهم الصبر و السلوان
و نسأل الله أن يوفقنا جميعا إلى أعمال صالحة يختم لنا بها
و مطلوب حقا النظر فى أسباب هذه الحوادث التى تتكرر من فترة لأخرى فى الحرم و العمل الجاد على منع تكرارها حفاظا على أرواح الحجاج و المعتمرين
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
لم تجفّ دماء الشهداء بعدُ و هاهيَ أقلامُ خفافيش الظلام الصّدئة تحيكُ حولهم الشبهات لا لشيء سوى جلب المزيد من المُريدين و الأتباع لمنتدياتهم التنصيرية الظلامية التي تعاني كسادًا في سلعتها وبواراً .
لي عودة إن شاء الله لنسف شبهتهم العفنة .
-----
-
نتمنى دكتورنا الحبيب أن تجد دعوتكَ آذانا صاغية .
بوركتم جميعكم .
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 12-09-2015 الساعة 02:53 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
رحمهم الله وتقبلهم من الشهداء
وربط على قلوب ذويهم
اللهم ارحمنا اذا صرنا الى ما صارو اليه
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
ما من شيءٍ يُصيبُ المؤمنَ ، حتَّى الشَّوْكةُ تُصيبُه ، إلَّا كتب اللهُ له بها حسنةً ، أو حطَّت عنه خطيئةً
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2572 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
------------
اللهمّ أسكن شهداء الحرم عليّين مع الأنبياء و الصّالحين .
اللهمّ أرزق أهلهم وذويهم الصّبر و السّلوان .
آمين ياربّ العالمين .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الله أعلماقتباسهنيئا لشهداء الحرم
كلام والدي السيف البتار : صواب .
---------------------
وهنا أنقل كلام لأخ حبيب لي ( إظهار الحق ) ،،،
احذر التألي على الله
__________________
قال : مات في المسجد إذا ً فهو من أهل الجنة
قلت : وما دليلك ؟
قال : دليلي على أي شئ
قلت : دليلك علي أن يموت في المسجد أو في مكة أو المدينة هو من أهل الجنه
قال : من مات علي شي بُعث عليه
قلت : ولو كان يُصلي نفاقا ً ، ولو كان يصلي رياءً ؟ ولو كانت فلوسه التي يحج بها من مال حرام ؟ ولو كان قد نظر نظرة محرمة لأخت قبل وفاته وهو في المسجد . ماذا تقول فيه ؟
قال : وهو فيه حد بيعمل كدا ؟
قلت : نعم
قال : وماذا نقول ؟
قلت : نسال الله أن يغفر لهم ويرحمهم وأن يدخلهم فسيح جناته وكل موتى المسلمين يارب العالمين ، ولا نقطع لاي أحد حتي لو مات في معركة مع الكفار لا نقول عليه هوومن أهل الجنة ، لأن اهل الجنة واهل النار الذي يعلهم هو الله سبحانه وتعالى .
قال : ءامين .
قلت : ءامين .
=============
رحمهم الله وتقبلهم عنده من الشهداء ...
هذا الكلام صحيح بالفعل
لا نستطيع أن نجزم لشخص بعينه بجنة أو نار فهذا أمر لا يعلمه إلا الله
و لكننا نحسب أن هؤلاء قبضوا على خير و نظن و نرجو أن ربنا سبحانه و تعالى سيتقبلهم كشهداء و يدخلهم فى رحمته
و لا شك أنه من علامات حسن الخاتمة أن يقبض المرء على عامل صالح
و فى الحديث الشريف
- إذا أرادَ اللَّهُ بعبدٍ خيرًا استعملَهُ . فقيلَ: كيفَ يستعملُهُ يا رسولَ اللَّهِ ؟ قالَ: يوفِّقُهُ لعملٍ صالحٍ قبلَ الموتِ
الراوي : [COLOR=#AE8422 !important]أنس بن مالك | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي[/COLOR]الصفحة أو الرقم: [COLOR=#AE8422 !important]2142 | خلاصة حكم المحدث : [COLOR=#AE8422 !important]حسن صحيح[/COLOR][/COLOR]رحمهم الله رحمة واسعة و رزق أهلهم الصبر و السلوان
و ليس المراد بقولنا (هنيئا لهم) الجزم و التألى على الله - أستغفر الله - بل هو من باب غلبة الظن و الرجاء من الله لا أكثر
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات