من خلال القصة التي يطرحها الاب سيداروس على مسامع اتباعه من الحيارى
يتحفنا الاب المحترم ان الملاك استأذن من مريم العذراء ان تسمح بدخول ربها يسوع الى فرجها
وجميل في الامر ان الرب سيكون في نفس الوقت ابنها في المستقبل القريب
ويستمر الاب سيداروس بدون خجل الملاك ويسوع الرب قرعوا باب العذراء(فرجها)
وفي الاخير استجابت العذراء ليسوع بدخول عبر الباب وقالت له بكل فخر اتفضل ياربي
ليس لي مانع بدخولك المقدس انا قبلت العرض
والجميل في الحكاية ان الرب رحب بالعرض المقدس
ودخل وفرش مكانه ونام وقعد وقال للملائكة محدش يكلمني غير بعد تسع اشهر وحتشوفني طفل صغير بعد دلك
السؤال لو ان مريم العذراء لم تستأدن ليسوع بدخول فرجها مادا كان سيحدث ياترى ؟؟؟
ولو حدث اجهاض للعذراء كيف سيكون مصير الكون من بعد موت الرب؟؟؟
متأكدين ان هذا الشخص الاب المسمى سيدراوس عنده عقل...؟؟
المفضلات