القدرة بين الغفران والفداء

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

القدرة بين الغفران والفداء

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: القدرة بين الغفران والفداء

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    214
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    13-03-2023
    على الساعة
    01:58 AM

    افتراضي القدرة بين الغفران والفداء

    بسم الله الرحمن الرحيم
    من اسماء الله الحسنى القدير جل جلاله الذي يفيد ان الله تعالى لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء والله تعالى قدير على الاحاطة بالمكان والزمان والعاجل والاجل لا يفوته شيء , ولا يعجزه شيء ولا يتطرق اليه العجز

    والقدرة المطلقه التي نؤكدها لله تعالى تستغل احيانا في نسب بعض الاساءات للذات الالهية فالمسيحين يقولون ان الله تعالى قدير فلماذا ترفضون فكرة التجسد ؟ والاجابة بسيطه ومعروفه فالسؤال باطل استخدم بوسائل قريبة من الحق فهي اساءة لله تعالى لأنها تضيف صفة الضعف والعجز فأسطورة التجسد وسيلة ليحقق الله تعالى ما يريد على الارض او لكي يأتي ويخبر اهل الارض بما يريد
    او ليقوم بعمل يجب انجازه وهذا كله يحتوي على الكثير الباطل لا بل يطعن في قدرة الله تعالى ولا يظهرها وهو من باب الكلام المرسل الذي لا دليل عليه ولا اهمية له وكلام خالطة الكثير من الظن والأهواء والتناقض
    كالذي يقول بما ان الله تعالى قدير على كل شيء فلماذا لا تقبلون فكرة انه خلق اله جديد يسانده في اعماله او لكي يفرح به
    واستغفر الله العظيم من قول الاهواء واتباع الهوى

    السؤال لماذا تتمسكون بالفداء ؟
    لقد سألت كثيرا وهنا اكرر لماذا الاصرار على الفداء وما الشيء الذي حدث في التاريخ ومن اجله يجب ان يتم صلب الاله ولا اظن ان احد سيجاوب ويأتي هنا ويقول "حسب الاعتقاد المسيحي " من اجل ثمرة
    فهذا لا يمكن ان تقبله في العقول او ترتاح اليه النفوس فالموضوع اصله باطل وسيبنى عليه باطل وبالتالي فرضوا على الله تعالى ما يجب ان يفعل وقبلها تم وصفه جل جلاله بأنه لا يملك حلا اخر
    وانظر معي الى اهم الصفات الناتجة من وراء اسطورة الفداء
    الندم لخلق الانسان و العجز عن الغفران والاضطرار و الجهل لأن حصل طاريء يجب الفداء لتجاوزه ... والغباء لو ان الفداء تم وكان هناك سبيل اخر يمكن ان يكون حلا لهذا الطاريء
    واستغفر الله العظيم من الافتراء على الله كذبا ونسب اليه الاساءات والافتراءات و ما لا اعلم وما لا ينبغي قوله
    لا اله الا الله وحده لا شريك ولم يكن له كفوا احد ليس كمثله شيء وهو السميع البصير

    بعد هذا يظهر موضوع على السطح ليرطب النفوس ويخدر العقول انها المحبة تهمس في اذن المسيحي المخدوع بالعبارات البراقة وتقول : من وكيف واساءات ايه الكلام الكبير دا انسى يا حبيبي انسى وتعال اقولك الموضوع وما فيه "محبة" الله احبنا وفعل هذا انت زعلان ليه ... تفكر ليه اصلا التفكير بيجيب وجعة دماغ

    ولكن العقل المستيقظ يرد مباشرة انا لا اريد محبة من احد لأن كل من يحبني سينتحر
    يا جماعة الا يوجد اسلوب افضل من الانتحار وسفك الدماء والتعذيب لأظهار المحبة
    شوف اسلوب افضل دا لو كان عقلك لسى صاحي

    تعالوا نمسك الموضوع من اوله وياريت نفرق ونميز دائما بين كلام الاشخاص واهوائهم ورغباتهم وكلام الله تعالى
    ولا اقع في الاساءة لله تعالى وانا اظن انني امجده ولا افرض على الله شيء لأنني اعجب بفكرة ما او نشأت على فكرة ما
    فبولس واتباعه لبسوا رداء المحبة ليتم الترويج لعقيدة قتل الاله وبالتالي التخلص من الناموس واليوم من لا يريد شريعة وناموس يعجب بهذا الفكر البولسي ولكن السؤال هل تم هذا ؟ هل يوجد شيء اسمه فداء هل يليق بالذات الالهية ان تقتل او تجبر على القيام بأمر ما وهل هذا الكلام يمجد الرب ام يسيء اليه ؟ هل القول بهذا الكلام وهذا الفكر يرضيه تبارك وتعالى ام يسخطه .... يرضيه ام يرضي ابليس ؟

    ان صفات الله تعالى لو اردنا ان نستخدمها لما انتهينا من شرحها فمظاهر قدرة الله تعالى من اسم الله القدير جل جلاله لا تنتهي ولا سبيل لحصر هذه القدرة فأنظر في جسد الانسان وانظمته وانظر الى الكون ومجراته وانظر الى عالم النبات ومعجزاته انظر في عالم الحيوانات ودقته وعالم الطيور وروعته انظر في الماضي والحاضر انظر الى قدرة هذا الاله العظيم في خلقه

    لماذا نرفض الفداء والتجسد
    وبكل بساطه اقول لانها جاءت في الاساطير الوثنية .
    والتوحيد والايمان لا يمكن ان يلتقي مع الشرك والعصيان ابدا .. يا ابيض يا اسود ..
    اما ايمان واما كفر اما توحيد واما شرك اما جنه اما نار اما اتباع وثنيات واما اتباع مرسلين
    اما عباد للرحمن جل جلاله واما عباد الشيطان

    لنبدا الاسطورة من اولها وهي كذبه
    هناك مثل يقول فلان كذب الكذبه وصدقها
    وكذبتنا ها هنا الخطيئة
    فالله تعالى خلق الانسان وهو يعلم ان كل البشر تخطيء الا من عصم من انبياءه واوليائه بالعصمة التي يريد وبالقدر الذي يريده جل جلاله والاخرين بين لهم الطريق او الصراط المستقيم او طريق الايمان والنجاه .
    ومع كل هذا ولأنه يعلم انهم سيقعون في الذنب والخطأ والزيغان ولأنه تبارك وتعالى العدل الرحيم جل جلاله فالله سبحانه وتعالى يقبل توبة عباده فهو التواب جل جلاله

    المشكله مع كذبة الخطيئة انها هنا تنسب الى الله تعالى الجهل اولا ومن بعدها الغباء
    فالجهل لأنه حصلت خطيئة ادم او حتى خلق تلك الشجرة اساسا التي ستؤدي للانتحار وهذا من الغباء
    وحصر الخلاص بالفداء " الذي لم يفدي احد" بل ان ادم هبط الى الارض وتلقى عقوبته وكذلك تلقت حواء عقوبتها
    والحية تلقت عقوبه على الخطأ ( حسب التكوين )
    فهل يعتقد المسيحين ان الله تعالى تدارك الموقف " تردد وتعديل التصرفات " واعتماد اسطورة الفداء فلو كان عليم يعلم ما كان وما سيكون وما هو كائن فلماذا هذه العقوبات التي لم تفي بالغرض وتم اتخاذ اجراء اخر وهو الفداء الذي لم يخدم الحية او ابليس فأبليس الى النار

    "اذهبوا عنى يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته" (مت41:25)

    وهذا ليس من العدل انما هو من الجهل وعليه فالاساءات للذات الالهية لا تنتهي مع هذه الاسطورة
    وبعد ان نظرت في نص متى هذا تكونت لدي بعض التساؤلات
    اولا هناك ملاعين من البشر ستذهب للنار
    ثانيا النار الابدية معده لابليس وملائكته اي اتباعه او اعوانه من الشياطين
    السؤال بماذا يعاونوه ؟ ما هدفهم هل هذا النص يؤكد ان الدنيا دار عمل واختبار واما ان تكون من اتباع المرسلين او اتباع الشياطين ؟

    تعالوا ننظر في ما جاء في حزقيال لا تخافوا لن اتكلم عن شيء مخل للاداب و سأوجه تساؤل في البداية لماذا دست في حزقيال نصوص مخله ؟ هل الهدف من ذلك كان التشتيت عن ما جاء به من الحق ؟
    ربما يكون رأي مقبول بالبداية ولكن عندما تنظر في نشيد الانشاد وتجد ان محمد تحولت الى مشتهيات وبعدها تبدا قصص الحب والغرام تتكون لديك فكرة انه من المقبول ان يكون كل هذا للتشتيت

    نتابع موضوع ان الدنيا دار اختبار وصراع حق وباطل وان الله تعالى يقبل توبة البشر وان الفداء ليس سبيلا اصلا للتكفير ليتم تسميته بالسبيل الصحيح او السبيل الوحيد للخلاص

    حزقيال 33
    13 إذا قلت للبار: حياة تحيا. فاتكل هو على بره وأثم، فبره كله لا يذكر، بل بإثمه الذي فعله يموت
    14 وإذا قلت للشرير: موتا تموت. فإن رجع عن خطيته وعمل بالعدل والحق
    15 إن رد الشرير الرهن وعوض عن المغتصب، وسلك في فرائض الحياة بلا عمل إثم، فإنه حياة يحيا. لا يموت
    16 كل خطيته التي أخطأ بها لا تذكر عليه. عمل بالعدل والحق فيحيا حياة
    17 وأبناء شعبك يقولون : ليست طريق الرب مستوية. بل هم طريقهم غير مستوية

    هذا النص يؤكد امور بغاية الاهمية
    ان الايمان ليس بالقول انما بالفعل ..
    وان التوبة مقبوله
    وطريق الحياة او الحق او الايمان او الخلاص عمل الفرائض وترك الاثم او المحرمات
    جميل جدا ماذا لدينا ايضا ..
    عمل العدل والحق

    اليس هذا ما يتفق مع الاسلام ويقول ان الحسنة تذهب السيئة
    وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ
    أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22)
    سورة الرعد
    أُولَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (54) سورة القصص
    وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36) سورة فصلت

    والتوبة مقبوله
    حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (2) غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ
    لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ (3)
    سورة غافر
    فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (39) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (40) سورة المائدة
    وان لكل انسان وعمله
    كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (38) سورة المدثر
    أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى (38) وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) سورة النجم



    وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ (12) يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ
    لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (13)
    سورة الحج

    ولكن الشعب يقولون طريق الحق غير مستوية ولكن بالحقيقة هي في غاية الوضوح
    كيف ذلك لأنه تم توضيح ذلك قبل قليل ما تصحصح يا استاذ ايوى انت الكلام دا ليك انت
    التوبة مقبوله .. يجب عمل الفرائض .. ويجب تجنب المحرمات .. ويجب العدل والحق من اين اتيتم بموضوع الفداء والصلب والخلاص وابن الاله والخطيئة وتم بناء عقيدة عليها والعمل لا يكفي
    والنص يقول ان الحياة بالعمل بالعدل والحق وسلك الفرائض وترك الاثام والطريق واضحة الطريق واضحة فلماذا حقيقة الخطيئة والثمرة التي صلب من اجلها الاله غير واضحة وغير مستوية مش مهضومه يعني ؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ (2) سورة الحج

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    2,285
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-11-2014
    على الساعة
    07:18 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي mothnnaأكرمك الله وجزاك كل خير
    الله سبحانه وتعالى قادر على كل شىء
    ولاكنه لايفعل إلا بما يليق بعظمته وجلاله
    اقتباس
    وحصر الخلاص بالفداء " الذي لم يفدي احد" بل ان ادم هبط الى الارض وتلقى عقوبته وكذلك تلقت حواء عقوبتها
    والحية تلقت عقوبه على الخطأ ( حسب التكوين )
    فهل يعتقد المسيحين ان الله تعالى تدارك الموقف " تردد وتعديل التصرفات " واعتماد اسطورة الفداء فلو كان عليم يعلم ما كان وما سيكون وما هو كائن فلماذا هذه العقوبات التي لم تفي بالغرض وتم اتخاذ اجراء اخر وهو الفداء الذي لم يخدم الحية او ابليس فأبليس الى النار
    لماذا فعلت الحية ذلك وماذا تستفيد من ذلك ؟
    وما هو دور إبليس!
    الله سبحانه وتعالى بارك أدم بعد أكله من الشجرة كما أخبرنا سفر التكوين
    فهل سيباركه وهو غضبان عليه بسبب الخطيئة
    أم مباركته تعنى أن الله سبحانه وتعالى غفر له ,وبالتالى الفداء لاأساس له من الصحة
    هداهم الله وأصلح بالهم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

القدرة بين الغفران والفداء

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 14-06-2008, 05:48 AM
  2. قصة لها عبرة! صكوك الغفران
    بواسطة Abou Anass في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-02-2008, 09:00 PM
  3. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-09-2007, 12:45 PM
  4. البابا شنودة يصاب بشلل مؤقت وعدم القدرة على الكلام !!!!
    بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-10-2006, 04:07 PM
  5. عقيدة صكوك الغفران
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-08-2006, 11:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

القدرة بين الغفران والفداء

القدرة بين الغفران والفداء