.
"والإنسان في كرامة لم يفهم، يشبه البهائم بلا فهم" (مز 49: 12).
.
قالت ام الرب لأبنها اليسوع :
مرقس
3: 21 و لما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل
.

السؤال

.
امامنا حالتين :

الأولى : إن كانت ام الرب بلا فهم عندما ادعت انه مجنون، فبذلك تصبح امه كالبهيمة لقول :
"والإنسان في كرامة لم يفهم، يشبه البهائم بلا فهم" (مز 49: 12).
.
الثاني :
أن ما جاء على لسان ام الرب ان الرب مجنون هو قول الحق وانه مختل بحق وبذلك لن تصبح ام الرب كالبهيمة ولكن يصبح اليسوع مجنون .
.
فأي الحالتين تختاروا ؟
.
المرجع : البايبل الذي يؤمن به أهل الصليب
.
السيد المسيح عيسى بن مريم وامه براءة مما جاء عنهم بالبايبل .
.