بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة المسلمون جميعا .. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يقول يسوع في انجيل متى "وقيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق. واما انا فاقول لكم ان من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني. ومن يتزوج مطلّقة فانه يزني" .. و لذلك حكمت الكنيسة منذ قديم الزمن بأنه لا طلاق للرجل أو المرأة إلا لعلة الزنى .. سؤالي الآن ماذا سيكون حكم المجمع الكنسي بقيادة أبوهم شنودة في مثل هذه القضية؟
المفضلات