اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
مارين الحيمر و العودة إلى الجذور ،
في النهاية لا يصحّ إلاّ الصّحيح !
مُبارك إسلامك .
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
مارين الحيمر و العودة إلى الجذور ،
في النهاية لا يصحّ إلاّ الصّحيح !
مُبارك إسلامك .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
بسم الله ماشاء الله تبارك الرحمن
مبارك اسلامك يا اختي في الله
مبارك عليكي شهادة ان لا إله الا الله وان محمد رسول الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صل الله عليه وسلم نبيا ورسولا
وبرئت من اي دين يخالف الإسلام
اللهم ثبتنا على دينك
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله
عدت الي المسيحية
اقتباس
وتوصف راحاب عادة بـ"الزانية"، ولكن الكلمة العبرية المُتَرْجَمَة "زانية" وصفًا لها، تعني امرأة تتعامل مع الرجال، ومن هنا يرى البعض أنها تعني امرأة صاحبة خان أو فندق. وقد جاء في قوانين حمورابي أن الخان هو المكان الذي يستطيع المسافرون أن يقيموا أو يجتمعوا فيه، ولكن يجب تبليغ القصر الملكي عن أي خارج على القانون. ويقولون إن عبارة "بيت امرأة زانية" (يش 2: 1) تعني في حقيقتها "خانًا".
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...0_R/R_003.html
قلوبهم مُلئت حقداً و حَسَداً !
المنصّرون يرفضون تحول نجمة تلفزيون الواقع إلى مسلمة و يقبلون بكل أريحيّة تحوّل تيتا راحاب المومس
التي كان جسدها ملكاً مشاعا لساكنة أريحا وزوّارها إلى جدّة لربّ و إله المسيحيّة !
إنه منطق الكيل بمكيالين يا سادة !
هم جهلة و عميان لا يعرفون أن الإسلام يجُبّ و يمحي ما قبله !
عليهم ما يستحقون من السّماء !
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 11-11-2022 الساعة 10:49 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات