الانبا شنودة و أب اعترافه مطبقوش نص لا طلاق إلآ لعلة الزنا ليه
و هل يصلح شماس سيكون قس و أب اعتراف في يوم من الأيام يبقى بهذه الأخلاق و يؤتمن على شعب الكنيسة !؟
الانبا شنودة و أب اعترافه مطبقوش نص لا طلاق إلآ لعلة الزنا ليه
و هل يصلح شماس سيكون قس و أب اعتراف في يوم من الأيام يبقى بهذه الأخلاق و يؤتمن على شعب الكنيسة !؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 30-11-2019 الساعة 03:18 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
بوركتَ أخي و أستاذي الحبيب شهاب .
اقتباسالانبا شنودة و أب اعترافه مطبقوش نص لا طلاق إلآ لعلة الزنا ليه
لأنّ المتنيّح شنودة و من يدور في فلكه يعلمون علم اليقين أنّ عبارة " لا طلاق إلاّ لعلة الزنا " ليست من تعاليم السيّد المسيح عليه السّلام و لذا رأينا رأس الكنيسة الأرثوذكسية ينصح قيد حياته الزوجة الحيرانة بردّ الصّاّع صاعين لزوجها الخائن وذلك بلعب دور الخادمة ولنكون دقيقين أكثر لعب دور العشيقة الزّانية و ذلك تطبيقاً لقول الكتاب " إِنَّ الْعَشَّارِينَ وَالزَّوَانِيَ يَسْبِقُونَكُمْ إِلَى مَلَكُوتِ اللهِ " متى 21 : 31 .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
اقتباسالانبا شنودة و أب اعترافه مطبقوش نص لا طلاق إلآ لعلة الزنا ليه
علاقة بالعبارة الواردة في الإقتباس أعلاه و التي تروّج لها الكنيسة بين أتباعها :
الأب باسيليوس المقاري يُعلنها مدوّية :
لا طلاق إلاّ لعلة الزنا ليس من تعاليم المسيح عليه السّلام !
مفيش حاجة إسمها لا طلاق إلاّ لعلّة الزنا !
التّوثيق بالنّقرهُنا
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 27-11-2019 الساعة 10:11 AM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات