الدين النصيحة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الدين النصيحة

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الدين النصيحة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    17
    آخر نشاط
    16-10-2013
    على الساعة
    03:39 PM

    افتراضي الدين النصيحة

    "الدين النصيحة"
    قول مختصر ولكنه جامع للكثير من الأحكام التى يحتاج اليها المسلمون فى حياتهم فعلينا جميعا أن نعرف أهمية التناصح بين المسلمين والامر بالمعروف والنهى عن المنكر وانه لو وجد العصاة من ينصحهم ويلومهم ويعاتبهم ويوبخهم على عصيانهم وعدم التزامهم بأوامر الله من نواه وأوامر لامتنع العصاة عن المعصية ويجب على المذنبين ان يعلموا ان ذنوبهم ستكون سببا فى رفض الاخرين لهم واعتزالهم وانه على المجتمع ان يتعامل مع العصاة بوضوح وخطوات حاسمة بلا تمييع للحقائق وما يجب أن يتم نحوهم فهناك خطوات يجب ان نلتزم بها تجاه العصاة وهى
    : اولا : توضيح الحق والباطل حتى لا يحاول البعض إيجاد المبررات والأعذار لهم بالجهل بالذنب بل يقوم المسلمون بتوضيح الحلال والحرام فى العبادات والمعاملات والأخلاق وبذلك نؤدى ما علينا من شرح الدين وتوضيح ما به من أسس وقواعد
    ثانيا : ان نلتزم بما نقول ولا نكون مخالفين لما أمر الله به وان نعلم أن الأولوية لنا فى الالتزام بأوامر الله حتى نكون قدوة لمن حولنا بلا رياء أو رغبة فى الظهور .
    ثاللثا : و يجب على كل إنسان أن يعلم انه مسئول أولا عن نفسه وان يكون مراقبا لها معاتبا لائما لها على كل ذنب " يأيها الذين امنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم"
    وبعد نصح الذات علينا الاهتمام بأقرب الناس لنا " وانذر عشيرتك الاقربين" ثم النصح العام لكل المسلمين " الدين النصيحة" " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله"
    رابعا : ان تكون هناك اولويات للنصح فننصح أولا بالفروض ثم السنن والمباحات وننكر الحرام أولا ثم ننكر المكروه يكون الخلاف على الواضح فى الحكم وليس على أمور اختلف حولها علماء الإسلام فما يحدث فيه اختلاف وتتعدد الآراء ولا يتضح الحكم النهائى الصريح للأمر فعلينا ألا نثير الخلافات حوله ولا نكسر شوكة المسلمين بسببه
    خامسا : محاولة الفهم لاعذار الناس والتفاعل نع مراحل حياتهم فالشاب معروف انه من اضعف الناس اما فتنة النساء ولعل الرسول قد اوضح لنا الفهم لما يحاصر الشباب من افكار وانفعالات واضطرابات فى هذه المرحلة عندما اتاه شاب يشكو اليه انه التقى بامراة ففعل معها الا الزنا وصلى مع الرسول ص واتاه ثانية بعد الصلاة واعاد عليه القول والاعتراف بالذنب فقال له الرسول " اما صليت معنا قال نعم قال " ان الحسنات يذهبن السيئات " وعندام اتاه فتى يريد ان يأذن الرسول له فى الزنا فاضطرب الصحابة من حوله فقال له الرول ص " اترضاه لأمك : قال لا ق ال اترضاه لاختك قال لا فمسح الرسول على صدره ودعا له
    فنحن نشعر هنا بمدى الاضطراب الذى وقع فيه الشاب فلا يمكن ان نتخيل ان ياتى ساب الر سول وان يطلب منه هذا الاذن وان ياذن له الرسول ولكنننا نتخيل انه شاب يقع تحت ضغط نفسى شديد وتتاح له الفرصة ولكن عنده من الدين والخوف من الله ما يمنعه عن الوقوع فى المعصية وان لا يستطيع مقاومة المعصية وايضا لا يستطيع الوقوع فيها والتعرض للعقاب من الله فذهب الى الرسول ففهم الرسول ما يعانيه هذا الشاب واحسن الظن به وشعر بضعفه وعدم قدرته على الصمود وعدم قدرته ايضا على معصية الله تعالى ولا يعرف اين المهرب وكيف السبيل لارضاء شهوة مكبوته وعدم الوقوع فى المعصية
    وايضا لابد ان يفهم الناصح الحكم الشرعى للمعاملات حتى يحكم بفهم وعندما اتى الرسول الى المدينة ولاحظ انهم يخدعون فى الميزان ويظنون ان هذا على سبيل التجارة المباحة طالما انتهى البيع والمشترى راضى فنهى الرسول عن الكثير من المعاملات ونزلت سورة المطففين
    وكان الرسول لا يجهر باسماء العصاة او التلميح لاصحاب الاخطاء بل كان يكتفى بقول " ما بال اقوام يفعلون كذا او ما بال اقوام يقولون كذا "
    وهناك خطوات مع العصاة وهى
    1 / النصح العام وتوضيح الحكم الشرعى للكثير من الامور بدون اظهار قصد لشخص معين او طائفة معينة.
    2/ النصح الخاص اذا لم يفهم الاشخاص ان الكلام موجه لهم وانهم المقصودون بالحكم الشرعى المقصود وانه يجب عليهم ان يفهمومه ويحتاطو لانفسهم
    3 / اللوم والعتاب لمن يستمر على المعصية او الخطأ رغم النصح العام والخاص له ورغم ذلك يبحث 7عن مبرر لخطأه او ذريعة لاثمه ومعصيته ، مع ملاحظة ان العتاب يدل دائما على الحب ورغبة الصالح لمن نعاتبه واظهار اهميته عندنا
    4 / التانيب والتوبيخ : وهو نوع من الشدة والعنف مع من يعرف الخطأ ويستمر عليه مصرا على الذنب متحديا للمجتمع من حوله.
    5 / المقاطعه : اعتزال اهل المعصية ممن يصرون عليها ويجهرون بها رغم علمهم انها حرام وان اصرارهم عليها تحدى لله عز وجل فيجب علينا ان نعلم ان التعامل مع هؤلاء العصاة تقوية لهم ومسانده وتشجيع لهم على الاستمرار على المعصية وان هذا التواجد بجوارهم يعتبر تشجيع لهم واثبات لوجودهم وانه من الخطأ حدوث هذا بل يجب على المجتمع ان يظهر لهم الرفض واتبغضاء والانعزال عنهم وانهم من الشخاص الذين لا يرغب الناس فى التعامل معهم الا فى اضيق الحدود من المجاملات المحدودة والتى لا تدل على حب أو ود .

    ولعلنا عندما نسمع هذه الاية نفهم بعض ما يخص النصيحة ومن يقومون بها :
    وإذ قالت امة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم او معذبهم عذابا شديدا ، قالوا معذرة الى ربكم ولعلهم يتذكرون"
    ما المقصود بهذه الآية ؟ تتحدث الآية عن الدعاة والوعاظ ومن ينصحون غيرهم بالطاعة والامتناع عن المعاصى ونصائح الآخرين لهم أنهم لن يجدوا من يستجيب لهم وانه من الناس من يستحق العذاب والعقاب من الله ولن تستطيعوا هدايتهم ولكن الجواب من أهل النصح أننا نلتمس العذر من الله وأننا قد فعلنا واجبنا بنصح الآخرين سواء استجابوا او لم يهتموا فقد قمنا بواجبنا نحوهم
    وليس كما يفهم البعض الآيات انهم يعتذرون الى الله وأنهم لن يقوموا بالنصح بعد ذلك
    ومن الطبيعى ان يتعرض الناصحون للرفض والجدال والعناد والسخرية والاستهزاء ممن يجرمون فى حق أنفسهم وحق الآخرين ولكن عليهم ان يصبروا على ذلك " ان الذين أجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون وإذا مروا بهم يتغامزون"
    "إذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد"
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,540
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد عبد العزيز محمد مشاهدة المشاركة
    ولعلنا عندما نسمع هذه الاية نفهم بعض ما يخص النصيحة ومن يقومون بها :
    "وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ".
    ما المقصود بهذه الآية ؟ تتحدث الآية عن الدعاة والوعاظ ومن ينصحون غيرهم بالطاعة والامتناع عن المعاصى ونصائح الآخرين لهم أنهم لن يجدوا من يستجيب لهم وانه من الناس من يستحق العذاب والعقاب من الله ولن تستطيعوا هدايتهم ولكن الجواب من أهل النصح أننا نلتمس العذر من الله وأننا قد فعلنا واجبنا بنصح الآخرين سواء استجابوا او لم يهتموا فقد قمنا بواجبنا نحوهم.

    وليس كما يفهم البعض الآيات انهم يعتذرون الى الله وأنهم لن يقوموا بالنصح بعد ذلك
    ومن الطبيعى ان يتعرض الناصحون للرفض والجدال والعناد والسخرية والاستهزاء ممن يجرمون فى حق أنفسهم وحق الآخرين ولكن عليهم ان يصبروا على ذلك " ان الذين أجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون وإذا مروا بهم يتغامزون"وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ".
    شكراً جزيلاً أخي الفاضل وبارك الله فيك..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    54
    آخر نشاط
    06-08-2016
    على الساعة
    10:29 AM

    افتراضي

    شكرا لك أخي علي هذا الموضوع الذي نحن في أشد الحاجة إليه في هذا الوقت لأن العمل الصالح في هذه الدنيا هو الطريق الموصل إلى سعادة الآخرة كما في قوله تعالى : " وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ المُتَّقِينَ "
    أي أن الدار الآخرة خير لهم من الدنيا , وكرامة الله التي أعدها لهم فيها أعظم من كرامته التي عجلها لهم في دنياهم , وهذا للمتقين الذين خافوا الله في دنياهم فاتقوا عقابه بأداء فرائضه وتجنب معاصيه . قال تعالى : " من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون " وقال سبحانه وتعالى : " والآخرة خير وأبقى " أي لا يبقى من أعمالك في الدنيا إلا الصالح منها , والذي قصدت به وجه الله , وسيكون أعظم مدخراتك وأنفع لك من الدنيا كلها في ذلك اليوم.
    جاء في كتاب روح الدين الإسلامي : أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : " لا رهبانية في الإسلام " لأن الرهبانية تجعل الصالحين من عباد الله لا يهتمون إلا بنجاة أنفسهم , ويهربون إلى الكهوف والصوامع , وينتقل زمام أمور العالم إلى من لا هم لهم إلا الفساد في الأرض ."
    وعلي هذا المفهوم تضيع مهمة الإنسان التي كلف بها . فإن كانت الرهبانية طلباً لرضوان الله والقرب منه , فاعلموا أن العمل جهاد وهو من أعظم القربات إلى الله . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من خرج يسعى علي أطفال صغار فهو في سبيل الله ومن خرج يسعى علي أبوين كبيرين فهو في سبيل الله ومن خرج يسعى علي نفسه ليعفها فهو في سبيل الله "

    وجاء في نفس الكتاب أيضا " حب الله من أهم القواعد في بناء الأخلاق , وهو يحولنا إلى أرواح لطيفة لا يصدر عنها شر ولا عدوان , وقد يصل بنا إلى حب كل شئ في الوجود حين نتمثل العالم كله من صنع المحبوب, وهذا بالطبع لا يتيسر إلا حين يغلب علينا الصفاء فننسى البغض والانتقام والحسد وسائر الدسائس الصغيرة التي تفسد جمال الحياة وتصيّر الأحياء أشقياء "
    وفقنا الله جميعا إلى الخير , وإلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى يصلح مجتمعنا وتستقيم حياة شبابنا ,وتقوى بذلك شوكتنا وترتفع رايتنا بين الأمم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    292
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-03-2016
    على الساعة
    09:48 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    والصلاة والسلام على سيد الخلق وألأنام أطهر وأشرف خلق ربي والمرسلين صلى الله عليه وسلم .

    الحمد لله حمداً حمداً والشكر لله شكراً شكراً الحمد لله على ما أعطى والحمد لله على ما أسدى والحمد لله على ما رفع وسوى الحمد لله جعلنا خير أمة أخرجت للناس الحمد لله جعل إمامنا خير الرسل وكتابنا خير الكتب وقبلتنا خير ما يتوجه إليه والصلاة والسلام على معلم الخير وهادي البشر خير من بعث بالرسالة الخالدة فأخرج الإنسان من الظلمات إلى النور وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

    من حقوق الأخوة: النصيحة:

    ويعترف بالنصيحة ولا يعترف بالفضيحة يقول الشافعي :

    تعمدني بنصحك في انفراد***وجنبني النصيحة في الجماعة


    فإن النصح بين الناس نوع***من التوبيخ لا أرضى استماعه


    فإن خالفتني وعصيت أمري***فلا تجزع إذا لم تعط طاعة


    تفضحني أمام الناس وتنصحني وتشهر بي وتعرض سيئاتي في المجالس وتقول: أريد هدايته والله لو صدقت لأسررت النصيحة ولقدمتها بقالب من الود والحب.

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة قلنا: لمن يا رسول الله قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم }.

    فأما النصيحة لله: فتجريد العبادة والتوحيد له.

    وأما لرسوله: فتجريد المتابعة.

    وأما لكتابه: فالإقبال عليه بشغف، وتدبره والعمل به.

    وأما النصيحة لأئمة المسلمين: فعدم شق عصا الطاعة ما لم يُر كفر بواح وجمع الكلمة والدعاء لهم بظهر الغيب.

    وأما النصيحة لعامة المسلمين: فأن تشفق عليهم وتقدم لهم النصيحة بقالب من الود : فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ [آل عمران:159].

    الستر وعدم التشهير من آداب النصيحة:

    نصيحة الخاصة للخاصة ونصيحة العامة للعامة. من هم الخاصة؟

    الخاصةهم :قوم لهم مسئولية خاصة ولاة الأمر فهدي أهل السنة أن ينصحوهم في آذانهم بلا فضيحة ولذلك كان أحمد ينصح المعتصم بينه وبينه وصح أن أسامة رضي الله عنه والحديث عند أحمد في المجلد الأول من الفتح الرباني أن الناس قالوا: يا أسامة ألا تكلم هذا أي: عثمان ألا تكلمه لأن الناس لاحظوا على عثمان رضي الله عنه في سيرته بعض الملاحظ التي هو مأجور على اجتهاده فيها من تقريب بعض بني أمية من قرابته. قالوا: ألا تنصحه؟ قال أسامة : [[أتظنون أني كلما نصحته أخبرتكم ]] أيلزم العالم وطالب العلم والداعية؛ أن كل ما نصح مسئولاً أو وجيهاً، أو من عنده أمر أن يخبر الناس أنه نصحه أيلزمه أن يظهر نصيحة الخاصة في العامة هذا ليس من منهج أهل السنة وإنما هو إرغاء وإزباد وتشويش وفتنة وهمجية معناها أن يحول الناس إلى جدال وخصام واحتدام.

    هذا والله أعلم .
    جزاك الله خير أخى فى الله.

    اللهم اجمع كلمة المسلمين اللهم وحد صفوفهم اللهم خذ بأيديهم لما تحبه وترضاه
    اللهم اهد شباب المسلمين اللهم أصلح بالهم اللهم كفر عنهم سيئاتهم وأخرجهم من الظلمات إلى النور واهدهم سبل السلام اللهم انصر كل من جاهد لإعلاء كلمتك اللهم انصر المسلمين في كل مكان اللهم انصر كل من نصر هذا الدين وأعلِ كلمته ووحد صفوفهم واجمع شملهم على الحق يا رب العالمين.

    ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

    ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

    سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إستمع لهذا فوربي لن تندم وستعيش سعادة لاتوصف إستمع فقط .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    10
    آخر نشاط
    24-11-2010
    على الساعة
    11:46 AM

    افتراضي

    النصيحة في الدين مكانتها عظيمة، ومنزلتها عند الله عالية رفيعة، وحاجة الإنسان، كل إنسان للنصح لا تقل عن حاجته إلى الطعام والشراب و الهواء،
    جزاك الله خيرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الدين النصيحة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الدين النصيحة
    بواسطة mothnna في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-11-2010, 01:06 AM
  2. الدين النصيحة
    بواسطة عاطف الصغير في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 25-11-2009, 02:18 PM
  3. الدين النصيحة ...
    بواسطة الباحث : خالد كروم في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-07-2009, 12:09 PM
  4. الدين النصيحة
    بواسطة سعيد عيسى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 30-05-2009, 03:26 PM
  5. الدين النصيحة
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-05-2006, 07:14 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الدين النصيحة

الدين النصيحة