شاهدت مخطوطة الراهب بحيرا على موقع اقباط المهجر الحاقد على كل مسلم وعربي ،والذي تشدق بها زكزك بطرس من تخاريف تبين لي كذبها عند مشاهدة المخطوط وهي:
1-أن المخطوط مطتوب بالخط العادي المنقط الدارج هذه الأيام،
2-مكتوبة على ورق حديث جديد من ورق كراسة المدارس المسطر، وبقلم حبر ربما كان باركر أو شيفر
3-تناسوا أن الراهب بحيرا كان متوفيا عند البعثه بينما المقابلة تمت بين الطفل محمد عندما كان برحلة تجارية مع عمه أبي طالب لبلاد الشام،
كتبت لهم أنه عيب عليكم الأدعاء كذبا بهذه الوثيقة المزورة وتهاجمون رسول الله والأسلام وكيف سقطتم بهذه الخدعة فلم يردوا والله غالب على أمره
المفضلات