السلام عليكم
اخواني
كيف نرد على شبهة ان النبي تزوج السيدة عائشة وهي في عمر 6 سنوات هذا حلينها
لكن الايجاب والقبول
فسائلني قال لي كيف بفتاة تبللغ من العمر 6 سنوات تفقه الايجاب والقبول في الزواج ؟؟
السلام عليكم
اخواني
كيف نرد على شبهة ان النبي تزوج السيدة عائشة وهي في عمر 6 سنوات هذا حلينها
لكن الايجاب والقبول
فسائلني قال لي كيف بفتاة تبللغ من العمر 6 سنوات تفقه الايجاب والقبول في الزواج ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه لامر في غاية العجب من تلك العقول التي تعبد قتيل وتسجد للصنم ليل نهار وتكرر ضلالاتها دون فكر! وهي شبهة قديمة جداً كنا نرجو منك ـ ضيفنا ـ قبل ادراجها لتجنب تكرارها وحتى لا تحذف بزل أضعف الجهد البحث في المنتدى حتى لو في محرك Google لوجدت الردود.
المسيحي يقبل زواج ابنة الثلاثة سنوات في كتابه:
وبعد ذلك يعترض عُباد الإنسان والأخشاب والصلبان على زواج أم المؤمنين من رسول الله صلى الله عليه وسلم دون أن يعمل العقل في اختلاف العصور والمناخ من مكان لأخر.. فلم نجد من يطعن من كفار قريش بسبب ذلك, ولم تعترض أم المؤمنين ولا أهلها على الزواج.
الردود بالضغط على الموضوعات التالية يرجى الإطلاع عليها كاملة:
https://www.ebnmaryam.com/vb/t25979.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t78427.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t174113.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t20127.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t12112.html
https://www.ebnmaryam.com/vb/t7408.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على نعمة الإسلام
http://www.alukah.net/Sharia/0/3218/
عوَّدنا الكاتبُ (جمال البنا) على كل غريب ومبتدع، وكان آخر هذه المبتدعات ما أعلنه في جريدة "المصري اليوم" بتاريخ 13/8/2008 من ظهور صحفي شاب يصحح للأمة خطأً منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام، وجعل البنا يمدح ويبجل ذلك الصحفي الذي استطاع أن يكشف خطأ عَمِي على الأعلام طوال هذه القرون، فيا حظ أمه بهذا الجهبذ الذي دقق وفتش وقارع، ونقد سند الرواية التي تتحدث عن سن السيدة عائشة وقت زواجها من النبي، والتي غفلت عنها الأمة طوال 1000 عام، والفضل الأول كما يرى البنا يرجع إلى أنه لم يدرس في الأزهر وإلا لما كان يستطيع هذا العمل العظيم، وسوف يذهب هذا الرد وساوس الشيطان من رأسيهما إن شاء الله تعالى، إن أرادا الحق، وإن أبوا إلا المكابرة والعناد فكما قال ربنا: {قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ} [آل عمران: 119].
يظهر في هذا البحث الكذب والاختلاق والجهل؛ وذلك من عدة أوجه:
أولاً: كلمة أريد بها باطل، يقول البنا: "وجد الباحث في نفسه حمية للدفاع عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- لعلها لم توجد في غيره"، وهذا محض كذب وافتراء، وفعله ليس دفاعًا عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- ولا حمية له، بل هذه محاولة من محاولات القضاء على سنة رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- من خلال التشكيك في الأحاديث الواردة، وبث الريبة في نفوس العامة نحو الأئمة الأعلام، وإن كان البنا صادقًا فأين هؤلاء من ذبهم عن الدين، ورد افتراءات المستشرقين والعلمانيين، أين جهدهم في صد عدوان الكفر، أين هم من الدعوة لدين الله، لا شيء من هذا مطلقًا؛ إلا مقالات سيئة، وفتاوى ماجنة كتلك التي تجيز تقبيل الشباب للفتيات، وشرب الدخان في نهار رمضان وغير ذلك من الفتاوى القبيحة المنكرة.
ثانيًا: كذب وتدليس على الخلق؛ إذ قال: "وكما ذكرت جميع المصادر بلا اختلاف أنها -يعني أسماء- أكبر من عائشة بـ10 سنوات"، وهذا غير صحيح فليس هذا بالاتفاق وإنما هي رواية ذكرت، وسوف أبين الصحيح لجلاء الغيوم عن مرضى القلوب.
ذكر الباحث نقلا من كتب (الكامل، وسير أعلام النبلاء، وتاريخ الطبري، ووفيات الأعيان، والبداية والنهاية، وتاريخ بغاد، وتاريخ دمشق) ما يؤكد أن عائشة قد ولدت قبل البعثة، بانيًا وهمه هذا على ما روي من فارق السن بينها وبين أختها أسماء وهو عشر سنوات، وهذا يضعف - في زعم الصحفي - حديث البخاري الذي يثبت فيه أن النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- تزوج عائشة وهي بنت ست ودخل عليها وهي بنت تسع سنين.
وقد رجعت إلى تلك المصادر التي اعتمد عليها الصحفي وعلى غيرها من أمهات الكتب فلم أجد ما زعمه إلا روايات لا تشهد له بشيء؛ ففي كتاب معرفة الصحابة لأبي نعيم (6/ 3208)، والبداية والنهاية (3/ 131)، وسير أعلام النبلاء (3/ 427)، وأسد الغابة (7/ 7، 186، 216)، وتاريخ الإسلام (3/ 604، 698)، والسمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين لمحب الدين الطبري (صـ 36)، أضف إلى ذلك ما ذكره ابن هشام في السيرة وهو أسبق من هؤلاء جميعًا في عدم تمييز عائشة البكاء من الفرح قبل الهجرة لصغر سنها.
جاء في سير أعلام النبلاء أيضًا (3/ 522) وكذا تاريخ الإسلام: "وكانت -أي أسماء- أسن من عائشة ببضع عشرة سنة". وإن كنا لا ننفي الرواية الواردة بأن الفارق بينهما عشر سنين فقط، إلا أنها لا تصح.
فإذا كانت كتب التاريخ تؤكد أن وفاة أسماء كان سنة 73 هـ وتوفيت عن عمر 100 سنة، وأن أسماء هاجرت وعمرها 27 سنة وهذا يعني أنها حينما أسلمت كان عمرها 14 سنة بطرح مدة الدعوة المكية 13 من مجموع السن 27-13 = 14، والثابت أنها كانت أكبر من عائشة ببضع عشرة سنة على الراجح كما ذكر ذلك الذهبي وغيره، والبضع من 3 إلى 9، فلو اعتبرنا ما بين أسماء وعائشة، لوجدنا أن البضع عشرة سنة هو ما بين 13 إلى 19 سنة، وعليه فتكون عائشة قد ولدت في السنة الخامسة من البعثة، أي في الإسلام وليس قبل الإسلام، وهذا ما يتفق مع الكتب السابقة.
ثالثًا: الكذب والتدليس مرة أخرى فينقل الصحفي كلامًا من كتاب البداية والنهاية ليس له وجود أصلا فيزعم أن ابن كثير قال عن الذين سبقوا بإسلامهم: "ومن النساء أسماء بنت أبي بكر وعائشة وهي صغيرة فكان إسلام هؤلاء في ثلاث سنين ورسول الله يدعو في خفية ثم أمر الله رسوله بإظهار الدعوة"، ثم يقول: وبالطبع هذه الرواية تدل على أن عائشة قد أسلمت قبل أن يعلن الرسول الدعوة في عام 4هـ وأخذ يستطرد ويدور حول هذه القصة الملفقة ليثبت المراد من هذا الكذب ظنًّا أن هذا الأمر لن يبحث عنه أحد، قلت: وقد رجعت إلى الموطن المشار إليه فلم أجد ما ذكره الصحفي الهمام الذي لم يجد بدًّا من الكذب على الأعلام لإظهار الخطأ الموهوم، ولم يذكر ابن كثير خبرًا فيه ذكر أسماء في السابقين إلى الإسلام فضلا عن عائشة.
رابعًا: الحديث الثاني الذي يستند عليه، والعجيب أنه من رواية البخاري الذي يزعم كذبه ويستدل به، والأعجب أنه لم يفهم فحواه، ولعل عذره أنه لم يتخرج في الأزهر كما يقول تلميذه البنا!، والحديث عن عائشة: "لم أعقل أبوي قط إلا وهما يدينان الدين، ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا فيه رسول الله طرفي النهار بكرة وعشية، فلما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجرًا قبل هجرة الحبشة..." وهذا كذب وتدليس من الصحفي ومتابعة على جهله من تلميذه البنا للوصول إلى مأرب وغرض خبيثين، ونص الحديث: "خرج أبو بكر مهاجرًا قِبَلَ الحبشة"، وهناك فارق كبير بين المعنيين، فالحديث يبين أن أبا بكر لما أوذي واشتد إيذاء قريش له خرج نحو الحبشة مهاجرًا وكان خروجه هذا قريبًا من هجرة المدينة يعني في أواخر الدعوة المكية، فلقيه ابن الدغنة فأجاره، والهجرة لم تنقطع إلى الحبشة إلا بهجرة المدينة، ويؤكد هذا المعنى ما جاء في الحديث نفسه: على لسان أبي بكر لابن الدغنة: إني أرد إليك جوارك وأرضى بجوار الله ورسوله، فقال رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم-: ((قد أريت دار هجرتكم؛ رأيت سبخة ذات نخل بين لابتين...)) يعني الأمر لم يتعدَّ الأيام التي خرج فيها أبو بكر يريد الحبشة، فرجع في جوار ابن الدغنة، فلم يمتنع عن استعلانه بالقرآن فشكت قريش إلى ابن الدغنة، فخلع أبو بكر جواره فبشره النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- برؤية أرض الهجرة.
وقد حرف النص كما ترى ليصل إلى مراده، ومعلوم أن بدء الهجرة إلى الحبشة كان في بداية الإسلام ليثبت أن عائشة كانت قد ولدت قبل البعثة، لاحظ أيضًا أن هذا الحديث يؤكد صغر سن عائشة لقولها: "لم أعقل أبوي قط..." وهذا يؤكد أنها ولدت في الإسلام كما أثبتناه.
خامسًا: تناقض في قياس عمر عائشة على عمر فاطمة بأن فارق السن بينهما خمس سنوات وأن فاطمة ولدت قبل البعثة بخمس سنوات مما يستلزم أن تكون عائشة ولدت عام البعثة الأول، وهذا فيه تناقض صريح؛ إذ كيف يثبت مولدها قبل البعثة بـ 4 سنوات بالموازنة بينها وبين أسماء، ثم يثبت مولدها عام البعثة الأول مقارنة بسن فاطمة، والحقيقة غير ذلك، يقول الذهبي في السير: "وعائشة ممن ولد في الإسلام، وهي أصغر من فاطمة بثمان سنين" (سير أعلام النبلاء 3/ 429). وتأمل هذا، وفي ترجمة فاطمة قال الذهبي: "مولدها قبل البعثة بقليل" (السير 3/ 417)، فإذا ما نظرنا إلى سن زواج النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- من عائشة وكان قبل الهجرة ببضعة عشر شهرًا، وقيل بعامين، أضف على هذا السن عمر عائشة حينها وكان ست سنوات، فيكون المجموع 2 + 6 = 8 اطرح هذا من مدة الدعوة المكية 13 - 8 = 5، فإن هذا يعني أنها ولدت في السنة الخامسة من الهجرة. ويؤكد هذا المعنى ما ذكره ابن الأثير في أسد الغابة (7/ 216) إذ ذكر أن النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- زوج عليًّا من فاطمة بعد أن تزوج النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- عائشة بأربعة أشهر ونصف، وكان سنها يوم تزويجها خمس عشرة سنة وخمسة أشهر، وهذا يعني أنه بنى بها في السنة الثانية من الهجرة، فإذا ما اعتبرنا السن المذكور لفاطمة تبين لنا أنها ولدت قبل البعث بقليل كما ذكر الذهبي وغيره.
فانظر كيف تناقض المسكين الذي يفخر به تلميذه البنا بأنه لم يدرس في الأزهر، والفخر للأزهر حقيقة أنه لم يحتضن هؤلاء المشاغبين، ولم يجلسوا في أروقته، ولم يعرفوا أدب العلم وحق العلماء.
سادسًا: عدم الأمانة العلمية في نقل النصوص؛ إذ نقل الكاتب عن كتاب الإصابة أن فاطمة ولدت عام بناء الكعبة وعمر النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- 35 سنة، وأنها أسن من عائشة بخمس سنوات، ولم يبين أن هذه رواية من روايات عدة ذكرها ابنُ حجر؛ منها أيضًا أن فاطمة ولدت سنة إحدى وأربعين من ميلاد النبي، وقد رجح ابن حجر أن مولدها كان قبل البعثة بقليل وهو ما يتفق مع ما ذكرناه قبل ذلك.
سابعًا: الجهل بالنصوص وعدم الفهم؛ ومن ذلك قوله عن الطبري: "بأنه جزم بيقين أن كل أولاد أبي بكر قد ولدوا في الجاهلية"، وهذا كذب وخلط وعدم فهم؛ لأن نص الطبري المذكور يتحدث فيه عن أزواج أبي بكر الصديق وليس عن أولاده (راجع تاريخ الطبري 2/ 351)، وقد قسم الطبري أزواجه اللاتي تزوجهن؛ فمنهن من تزوجهن في الجاهلية وولدن له، ومنهن من تزوجهن في الإسلام، ثم سمى أولاد أبي بكر من زوجتيه اللتين تزوجهما قبل الإسلام وقال: "فكل هؤلاء الأربعة من أولاده ولدوا من زوجتيه اللتين سميناهما في الجاهلية"، فالحديث عن الأزواج وليس عن الأولاد، ويمكن أيضًا مراجعة تاريخ الطبري ج 2 صـ 212 في ذكر زواج النبي بعد خديجة، وهو يجزم بأن النبي بنى بها بعد الهجرة وكان عمرها تسع سنين.
وأخيرًا:
الأولى أن يترك هذا لأهل الاجتهاد والعلم وليس لأهل الجهل، فقد أوقعوا بأنفسهم نتيجة عدم البحث والدراسة، والإصرار على التعالم، فعليهم أن يعملوا فيما تخصصوا فيه لا فيما يدعونه؛ فإن ذلك يوقع بهم فيما نرى، وأرجو أن تكون آخر بلايا جمال البنا.
إذا لم يكن عون من الله للفتى فأول ما يجني عليه اجتهاده
والله تعالى أعلم.
د. محمد عمارة
أستاذ الفقه بكلية الدراسات الإسلامية "جامعة الأزهر"
يذكر المؤرخون بأن السيدة عائشة كانت مخطوبة لجبير بن المطعم بن عدي قبل الرسول :salla-s: ، وكانت ناضجة من حيث الأنوثة. وهذا يدل على أن هذا الأمر كان طبيعياً جداً ومقبولاً من الناحية الإجتماعية في تلك الحقبة .
و هذا إهداء من الأخ القدير معاذ عليان للنصارى
يوسف النجار عمره 95 سنة و تزوج مريم و عمرها 12 سنة
http://www.eld3wah.net/html/m03az/neka7-3thra.htm
علماء المسيحية يصرخون بنكاح العذراء في الثانية عشر من عمرهابقلم العبد الفقير إلى الله معاذ عليانالحمد لله المستحق بالعبادة دون سواه والصلاة والسلام على خاتم رسله وعلى آله وصحبه ومن ولاه ,, وبعد ..
هذا بحث بسيط من مرجعية مسيحية فقط عن :
إن المسيحيين إيمانهم أن السيدة مريم قد نكُحت وهي في سن الثانية عشر (12) لشيخ كبير وهو يوسف النجار في سن الخامسة والتسعون (95) من العمر .. !( نكاح السيدة العذراء )
قبل سرد الأدلة أريد أن أسئلك سؤالاً أيها الصديق المسيحي وهي كلمة حق لابد أن تقولها بفمك وقلبك لماذا تعترض على زواج النبي صلى الله عليه وسلم في زواج السيدة الكريمة عائشة رضي الله عنها ولم تعترض على حد قولك على السيدة مريم أم الإله والفرق بينها وبين زوجها ثلاثة وثمانين عاماً ؟؟ !
أقول لك أنا لا اعترض على هذا الزواج لأن المرأة في بلوغها تخضع لمكان إقامتها وزمنها ولا اعترض على ذلك أبداً ..
هذه الصرخة هي صرخة الضلال والكذب التي سمعتها من القمص عبد المسيح بسيط عندما سأله شخص مسيحي : عندما تزوجت العذراء كم كان سنها ؟صرخة في أذني
فقال القمص عبد المسيح : كان عندها ثمانية عشر سنة . !
فصرخت في أذني صرخة الضلال والكذب واللعب بشعب الكنيسة الذي يريد الحق
وتضليل البشر والشعب الكنسي فوقفت مع نفسي قلت لماذا الكذب ؟
وقولت سأقوم بعمل بحث بسيط عن نكاح السيدة العذراء وكم كان سنها ؟ وهل هو زواج حقاً أم مجرد خطبة ؟ وهل أغلق عليهم باب واحد أم ماذا؟
كلمة النكاح هي الزواج وشهدت لذلك كل المراجع العربية (1) وأيضاً المسيحية ومما يؤكد أن كلمة النكاح هي الزواج الراهب أثناسيوس في سلسلة الدرة الطقسية للكنيسة القبطية بين الكنائس الشرقية وقد قال الآتي (2) :النكاح
ونبدأ بهرم من أهرامات الكنيسة المصرية وهو الأنبا غريغوريوس أسقف عام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمي وعندما يؤكد نكاح السيدة مريم في سن الثانية عشر من عمرها من يوسف وهو شيخ كبير نحو التسعين من عمره وهو يقول (3) :علماء المسيحية ينادون بنكاح العذراء في سن 12 سنة
الشاهد الأول
ومن ضمن ممن أكدوا ذلك أيضاً الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها عندما قال(4) :الشاهد الثاني
وهو نكاح رسمي وليست مجرد خطبة فقط بل نكاح وأغلق عليهم باب واحد وعاشوا معاً تحت سقف واحد .. !
وأيضاً قد أكد ذلك الدكتور سمير هندي في كتاب قدمه الأنبا غريغوريوس وهو يؤكد ذلك ويقول الآتي (5) ( ظلت مريم في الهيكل إلى أن بلغت إثنى عشر عاماً ... أرادوا أن يعهدوا برعايتها لأحد شيوخ يهوذا وهو السبط الذي ينتمي إليه مريم ..... ) والباقي الصورة :
الشاهد الثالث
وهو الأغنسطس ( الشماس ) نبيل إميل معوض وكتابه تقديم الأنبا أثناسيوس إسقف بني مزار والبهنسا وتحت إشراف القس إخنوخ سمعان وهو يؤكد زواج العذراء من يوسف في نفس هذا السن ويقول (6)الشاهد الرابع
أيضاً هذا ما أكده محرري دائرة المعارف الكتابية عندما قالوا (7):الشاهد الخامس
هناك الكثير من المراجع التي تؤكد هذا الإيمان وهو نكاح العذراء في سن الثانية عشر من عمرها لشيخ فوق الخامسة والتسعون من عمرهِ .. !
عندما تتحدث مع بعض الجهلة ينكرون هذا الأمر بإصرار لكنها الحقيقة ولأنهم يريدون أن يعترضوا على الحبيب صلى الله عليه وسلم في زواجه من السيدة عائشة رضي الله عنها ينكرون الحقائق لإلقاء الافتراءات .
إلى متى يا أيتها الكنيسة تضللين أتباعك ؟ إلى متى يا شعب يُسرح بكم في أكاذيب وأضاليل لإخفاء الحقائق .. !
ومن كل ما قرأنا نستخلص الآتي :
1 – مريم تزوجت يوسف وعاشت معه في بيت واحد وتحت سقف واحد ولكنه لم يدخل بها .
2 – مريم تزوجت صغيرة في السن , في سن 12 عاماً وزوجها 95 عاماً .
3 – الرد على المضللين أمثال القس عبد المسيح الذي أدعى أن مريم تزوجت في سن 18 عام والرد على غيره من المضللين .
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . .
البحث البسيط هذا لجميع المسلمين له حق نشره والاقتباس منه بدون الإشارة لي ولا لأي شخص أخر ..(1) ومنهم المعجم الوجيز – مجمع اللغة العربية –صفحة 633-يؤكد أن النكاح هو عقد الزواج بمعني أن نكح الرجل معناها تزوج الرجل .معاذ عليان
(2) كتاب الدبلة والإكليل – للراهب أثناسيوس من الكنيسة القبطية –صفحة 235 – رقم الإيداع 10792 /2004
(3) كتاب العذراء مريم حياتها , رموزها وألقابها , وفضائلها , تكريمها – للأنبا غريغوريوس صفحة 21 . رقم إيداع 14357/2005.
(4) كتاب مُخلِصُون أحاطوا بالمذود . للأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها . صفحة 9 .رقم إيداع 1920/2000 .
(5) كتاب المجمرة الذهبية للدكتور سمير هندي . تقديم الأنبا غريغوريوس . صفحة 19رقم إيداع 8644/1991 .
(6) كتاب أيام مع العدرا للأغنسطس نبيل إميل معوض تقديم الأنبا أثناسيوس أسقف بنى مزار والبهنسا وتحت إشراف القس إخنوخ سمعان كاهن كنيسة مار مينا بشبرا . صفحة 20 . رقم إيداع 7227/2006 .
(7) دائرة المعارف الكتابية – حرف (م) كلمة مريم أم يسوع – الجزء السابع- صفحة 125 رقم إيداع 16756/1999 .
رجاء راجع هذا
قد تجدوا روابط الصور في موضوعاتي لا تعمل ولكن هذه الموضوعات يتم إصلاحها الأن و إن شاء الله ستعمل قريباً
فمبلغ العلمِ فيه أنه بشــــــرٌ ... وأنه خيرُ خلقِ الله كلهــــــمِ
--------------------------------
شبكة الرد على الأحمدية
قناة أخبار الإعجاز
منتديات الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
فهرس مشروع القراءة المباشرة مع شرح الخطوات بالتفصيل لمن يرغب بالمشاركة
فهرس سلسلة الرد على الشبهات حول الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
موقع الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرءان و السنة
موقع الموسوعة العلمية للإعجاز العلمي في القرءان و السنة
--------------------------------
وهل السيدة عائشة كانت مضايقه مش عارفه النصارى زعلانين ليه
هذا النوع من الزواج كان موجودا زمن النبي صلى الله عليه و قبله و بعده ايضا
و يدل على انتشار هذا النوع من زواج المراة بعد بلوغها مباشرة في سن صغيرة ان النبي صلى الله عليه وسلم زوج بناته في سن صغيرة
نضرب مثالين على هذا كهدية لعباد الصليب :
1. زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم
الطبقات الكبرى لابن سعد ترجمة زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم
((هي أكبر بناته ولدت ولرسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثون سنة وماتت سنة ثمان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمها خديجة بنت خويلد بن أسلم ))
يعني لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم كان عمرها عشر سنوات
و المعلوم انها تزوجت من ابي العاص قبل البعثة
و الدليل من البداية النهاية لابن كثير رحمه الله الجزء الخامس :
((قال ابن إسحاق : وكان أبو العاص من رجال مكة المعدودين مالا وأمانة وتجارة ، وكانت أمه هالة بنت خويلد أخت خديجة بنت خويلد ، وكانت خديجة هي التي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يزوجه بابنتها زينب ، وكان لا يخالفها ، وذلك قبل الوحي )
يعني زينب تزوجت ابو العاص بن الربيع و عمرها اقل من عشر سنوات
2. هدية اخرى لعباد الصليب
زواج رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم من عتبة بن ابي لهب و هي في سن صغيرة
نقرا في كتاب الاستيعاب في معرفة الاصحاب لابن عبد البر :
((قال أبو عمر: لا أعلم خلافًا أَنَّ زينب أَكْبَرُ بناته صَلَّى الله عليه وسلم. واختلف فيمَنْ بعدها منهن؛ ذكر أبو العبّاس محمد بن إسحاق السّرّاج، قال: سمعت عبد الله بن محمد بن سليمان بن جعفر بن سليمان الهاشميّ، قال: وُلدت زينب بنت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ورسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم ابْنُ ثلاثين سنة، وَوُلدت رقيةُ بنت رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ورسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم ابنُ ثلاثٍ وثلاثين سنة.
وقال مصعب وغيره من أهل النّسب: كانت رُقَيَّة تحت عُتْبَة بن أبي لَهَب، وكانت أُختها أمّ كلثوم تحت [[عُتَيْبَة]] بن أبي لهب، فلما نزلت: {تَبَّتْ يَدَآ أَبِي لَهَبٍ} قال لهما أبوهما أبو لهب وأُمهما حَمّالة الحطب: فارقَا ابنتي محمد. وقال أبو لهب: رأسي مِنْ رأسيكما حرام إنْ لم تفارِقَا ابنتي محمد. ففارَقاهُما.))
يعني ان رقية كان عمرها سبع سنوات عندما بعث النبي صلى الله عليه وسلم
و المعلوم انها تزوجت عتبة بن ابي لهب رضي الله عنه قبل البعثة !!
و نقرا في الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني :
((قال أَبُو عُمَرَ: لا أعرف خلافًا أنّ زينب أكبر بنات النبي صَلَّى الله عليه وسلم. واختلف في رقية وفاطمة وأم كلثوم، والأكثر أنهنّ على هذا الترتيب. ونقل أبو عمر عن الجرجاني أنه صح أن رُقية أصغرهن، وقيل: كانت فاطمة أصغرهن، وكانت رُقية أولًا عند عتبة بن أبي لهب، فلما بُعث النبي صَلَّى الله عليه وسلم أمر أبو لهب ابنه بطلاقها، فتزوجها عثمان.))
اذا رقية رضي الله عنها تزوجت عتبة ابن ابي لهب و هي في سن قبل السابعة و طلقت بعد نزول سورة المسد في السنة الثالثة للبعثة او الرابعة للبعثة ثم تزوجت عثمان رضي الله عنه
فيكون سنها عند الطلاق و زواج عثمان رضي الله عنه تقريبا 10 او 11 سنة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات