إلى Freeالنصرانى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

إلى Freeالنصرانى

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: إلى Freeالنصرانى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    73
    آخر نشاط
    19-12-2008
    على الساعة
    01:28 AM

    افتراضي إلى Freeالنصرانى

    النصرانى Freeإلى فرى
    السلام على من اتبع الهدى
    أولآ دعنى أفسر لك الرواية القرءانية حول حمل مريم بابنها وولادتها له والتى تشكك أنت فى صحة ما جاء بكتاب الله الذى لآ يأتيه الباطل كما أتى كتابكم من تحريف وتبديل وإخفاء.
    يقول كتابنا الموحى به من عند الله وليس من عند متى ومرقص ولوقا ويوحنا أو بولس المنافق الكذاب وغيرهم. إن إمرأة عمران ( أم مريم ) نذرت ما فى بطنها لخد مة الله على إساس أن ما فى بطنها ذكر فلما وضعتها إنثى ( والله أعلم بما وضعت ) ودعت ربها أن يتقبل منها مريم للخدمة والعبادةوإنها تعيذها وذريتها من الشيطان الرجيم فتقبلها ربها بقبول حسن . ولما مات عمران وأصبحت مريم يتيمة تكفل برعايتها زكريا زوج خالتها واستمرت مريم تتعبد فى المحراب لربها وكان زكريا يتردد عليها فى المحراب وكان يجد فى تردده على مريم من الرزق الكثير الذى يأتيها ولآ يعرف مصدره فلما سئل مريم قالت له إنه من عند الله لأن الله يرزق من يشاء بغير حساب (كما يرزقك أنت يا سيد فرى بدون حساب وأنت المشرك به ولو حاسبك ما رزقك ولمحى وجودك ولكن لرحمته بعباده يرزقك ويتركك لعلك تعود إليه فلو بقيت على شركك وكفرك به أخذك ولم يفلتك ) . نعود لموضوع مريم فلما رأى زكريا رزق الله الذى يرزقه لمريم فى المحراب وأن الله يرزق من يشاء بغير حساب توجه زكريا بالدعاء إلى خالقه ليرزقه هو الآخر رزقآ يكون ذرية له من زوجته العاقر التى شاخت فجائته الملآئكة تبشره بأن الله سيرزقه بيحيى وسيكون له شأن وعلامة ذلك وآيته إ نه لن يستطيع الكلام إلا بالرمز والإشارة لثلاثة أيام ولما عرفت زوجته بشرى الملائكة تعجبت كيف يكون لها وهى عاقر أن تلد بعد أن شاخت فأخبرتها الملائكة إن هذا هين على الله ويسير وإنه أمر قد قضاه الله ومصدقآ بكلمة والكلمة هى المشيئة المقدرة أزلآ فى علم الله فإذا حان وقتها كان أمر الله لها بالكينونه ( كن ) لتتم بأمره على النحو الذى قدره أزلآ ونعود لمريم فقد جائها رسول الله( جبريل الروح القدس ) ليبشرها بكلمة من الله اإسمه المسيح عيسى إبن مريم يكون وجيهآ فى الدنيا والآخرة ومن المقربين ويكلم الناس فى المهد وكهلآ ومن الصالحين فقالت مريم للملاك جبريل عليه السلام كيف يكون لها ولد وهى العذراء التى لم يمسها بشر فقال لها جبريل عليه السلام هكذا شاء ربك إذا قضى أمرآ فإنما يقول له كن فيكون فالمسيح هنا كلمة أى مشيئة مقدرة أزلآ فى علم الله مثله مثل يحيى ومثل أى بشر فكلنا كنا كلمة ومشيئة مقدرة أزلآ فى علم الله وعندما يقضى الله بوقوعها وكينونتها فيتم بأمر الله كن فيكون كما أراد وكيف أراد ومتى أراد فالمسيح لم يشذ عن هذه القاعدة فكما كان آدم كلمة أى مشيئة مقدرة أزلآ كانت السموات والآرض وما فيهن من خلق الله هى مشيئة قدرها الله أزلآ فى علمه سبحانه أى ما سيكون وقتما يشاء فإذا حان أجلها وقعت بأمره كن. وأما بالنسبة للروح فآدم نفخ الله فيه من روحه ونحن كنا ذرية فى صلب آدم ففينا من روح الله وكل خلق من خلق الله فيه من روح الله فهذه النفخة هى الحياة التى تدب فى مخلوقاته وبدونها يكون الموت والفناء . فالمسيح إبن مريم لم يشذ أيضا عن هذه القاعدة مثله مثل أى خلق من خلق الله فيه من الروح ما فى غيره لا يزيد عليهم إلآ فى طريقة حمله وولادته من عذراء ولو علمت يا سيد فرى إن الله على كل شىء قدير ما كان لك أن تتعجب فإن الله يفعل ما يريد .إنما هى آية من آيات الله التى لا نحصيها لا عدآ ولا حصرآ أما مريم لما حملت بوليدها أخفت نفسها عن أهلها ولم يعلم به إلآ زكريا الذى صدقها فى روايتها عن إتيان جبريل لها بالبشرى وأمر الله بالقضاء فقد سبق أن أنعم الله عليه وحملت زوجته العاقر بيحيى وإن الله على كل شيىء قدير . لذلك نجد أن مريم ذهبت عند الياصبات زوجة زكريا والتى علمت من زوجها بأمر مريم ولبثت مريم عندها ثلآثة أشهر كما يقول لوقا
    1: 39 فقامت مريم في تلك الايام و ذهبت بسرعة الى الجبال الى مدينة يهوذا
    1: 40 و دخلت بيت زكريا و سلمت على اليصابات
    1: 56 فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة اشهر ثم رجعت الى بيتها
    وقد أخفت مريم حملها عن قومها فلم تظهر أعراض الحمل من إنتفاخ البطن ونرى كثير من النساء فى عصرنا لا تظهر عليهم آثار إنتفاخ البطن مع كونهم فى الشهور الآخيرة فلآ نستبعد قدرة الله فى عدم إظهاره على مريم بشكل تلاحظه الناس مع إرتدائها ملابس فضفاضة ونرى إن الياصبات قد أخفت نفسها وهى حامل خمسة أشهر كما يقول لوقا
    1: 24 و بعد تلك الايام حبلت اليصابات امراته و اخفت نفسها خمسة اشهر قائلة
    1: 25 هكذا قد فعل بي الرب في الايام التي فيها نظر الي لينزع عاري بين الناس
    فلما قرب موعد وضعها لطفلها إنتبذت من أهلها مكانآ قصيآ أى بعيدآ فإذا المخاض يفاجئها وهو علامة الوضع ومقدماته فأمسكت بجزع النخلة فتمنت الموت قبل أن تحمل ويصير هذا الأمر فنادها من تحتها وهو الملاك المكلف بولادتها ( والله أعلم ) ألآ تخاف ولا تحزن لقد جعل ربك تحتك ما يسرى عنك أثناء الوضع ويقصد الملك نفسه بأنه مكلف من الله بولادتها والسريان عنها وأن تهز جزع النخلة مجرد أن تضع يدها على الجزع أما ذات الفعل فيكون للملاك حيث إن أى إنسان لا يستطيع أن يهز نخلة فما بالك بمريم التى أوهنها الحمل والمخاض فالملاك هو الذى هز النخلة فعليآ وأما مريم فقد أدت دورها بتمثيل الفعل .وهذا ليعلم الإنسان أن يعمل ليحصل على ما يريد أما النتيجة فمردها إلى الله وقد تمت بفعل الملاك . كما أمرها الملاك أن تصوم عن الكلام إذا سئلها قومها عن طفلها وتقول لهم إنى نذرت للرحمن صومآ فلن اكلم اليوم إنسيآ وهى صادقة إن قالت ذلك فالملك الذى تكلمه ويكلمها ليس إنسيآ ولأنه ستحدث معجزة وإن الطفل سيبرأها إمام قومها . ثم نأتى إلى ما ذكره الله من إلتجاء مريم إلى جزع النخلة فى مخاضها ورواية الأنجيل إنها وضعت طفلها فى مزود للبقر فلا يمتنع مخاضها وولادتها عند جزع النخلة ثم حملته بعد ولادتها له ووضعته فى المزود خاصة إن كتابك لم يذكر شىء عن وقت المخاض والذاهب منا إلى الريف يجد أن مزاود البقر بجوار جزوع النخل والشجر حيث يتم ربط البقر بتلك الجزوع ولا يمتنع من وجود سور أو ساتر يحيط بالجزع والمزاود وهو ما إلتجئت إليه مريم حين فاجئها المخاض فيكون الجزع والمزود فى مكان واحد .فلما وضعت طفلها أتت به قومها تحمله فتعجبوا كيف يقع ذلك منها وهى العذراء البتول المتعبدة لله فأشارت إليه فنطق الطفل وقال إنى عبد الله فشهد لنفسه بالعبودية لله وإنه نبى وإنه مبارك بارآ بوالدته ولم يكن جبارآ عصيآ . هذه المعجزة التى حدثت إمام قومها قد برأتها كما برأت زكريا زوج خالتها والمتكفل بها والذى كان يتردد عليها ولم يكن فى مقدوره أن يخبر باقى قومها عن حمل مريم بأمر الله لأنهم كانوا سيكذبوه فآثر السكوت حتى وقعت المعجزة وتكلم الطفل وهو فى مهده أما باقى اليهود فقد فرت منهم بطفلها لأنه فى نظرهم زانية مستحقة للرجم كما فى شريعتهم ولما إنتشرت رواية تكلم الطفل وهو فى مهده البعض منهم صدق والأغلب منهم لم يصدق ورموها بالزنى وقولهم عليها بهتانا عظيما . أما بالنسبة للنجار فلم يكن له دخل من قريب أو بعيد بحمل مريم أو بشارتها من قبل ولم يكن له دخل بإبن مريم الذى نسبتوه للنجار !!! لذلك لم يذكره القرءان الكريم لأن القرءان يتكلم عن مريم وإبنها فقط وليس عن سلسلة نسب يوسف النجار الذى كان يبلغ من العمر الخامسة والتسعون ومريم فى الثالثة عشر من عمرها ولقد جمع بينهم كتابكم ليواكب نبؤة الجلوس على كرسى داوود ويجعل لها أصل وفصل . ولا تهمنا روايات كتبة الأناجيل التى كتبوها وهم نائمون على بطونهم وقد لعبت الخمر برؤسهم فالخمر تجرى منكم جريان الشيطان فى دمائكم.
    ثا نيا أما من جهة قلة أدبك وهجومك على نبينا ووصفك له بالكذب فأعلم يا هذا والله الذى لا إله إلآ هو لو تفوهت بهذا الكلام إمامى أو إمام أى مسلم لقتلك من فوره ولن يمنعك منا مانع مهما كان فإياك ورسولنا صلى الله عليه وسلم فهو سيد الأولين والأخرين وخاتم النبيين وإمام المرسلين وسيد ولد آدم وحكم من سبه هو القتل ولعلمك لم أجد من النصارى من هو حر حتى ولو تسمى بهذه الصفة فعهدنا بكم خراف يحمل كل منكم على رأسه قرون طويلة كما لم ينجا منكم أحد من تحرش القساوسة به وهو صغير كما لم تنجا واحدة من نسائكم من فعل القساوسة بها ما يفعلون وأتحداك أن تثبت العكس وقليل منكم من ينتسب حقآ إلى أبيه ولا عجب فى أن تنادى القس وتقول له أبونا فهو فعلآ أبيك الحقيقى وليس أبوك هو المذكور فى شهادة ميلآدك أنت ترى زوجتك أو أمك أو أختك وقد إختلى بها القس فى غرفة مغلقة ليس هناك غيرهم بحجة الأعتراف ويحدث ما يحدث من الزنى واللواط وأنت تنتظر خارج الباب المغلق وأنت سعيد وتهز قرونك طربآ ثم يخرج القس من الغرفة فتقبل يده وتشكره على إنه قد أصلح لك زوجتك أو أمك أو أختك ثم تأتى لتقول لنا إنك حر ( فرى) هل تنتظر منا أن نصدقك يا فرى. تتهجم على أشرف وأطهر الخلق وأنت القذر الأغلف النجس بل أنجس خلق الله لأنك مشرك وكافر بالله وتعبد غيره. إن لم تكن سمعت عن نجاستكم فاقرأ عن تحرشات الرهبان والقساوسة بالأطفال والراهبات وبنسائكم أفكرك بالمحروقى الذى هتك عرض خمسة الآف سيدة ولآكثر من مرة الواحده كانت تذهب إليه مرة واتنين وثلاثه وأزواجهم طبعآ خرفان هل تخبرنى هل طلق الأزواج زوجاتهم بعلة الزنا هل طلق خمسة الأف زوج زوجاتهم أم أبقوا عليهم وقالوا هذا شرف لهم لآن أبوهم هو الفاعل وأبوهم ده شخص مش عادى ومثل المحروقى إلآف المحاريق ربنا يحرقهم فى نار جهنم ويوجد ألآف المخدوعين من الأزواج أمثالك بمزاجهم طبعآ مش كده برضه يا فرى . أقصد يا سيد فرى . أنا متأكد إنه قد نالك من الحظين شىء أو نلت كلآهما سواء عندما كنت صغيرآ أو عندما تزوجت ! وأنت تعرف بالطبع كما هى نجاستكم فالمواقع والقنوات الإباحية التى ليس لها حصر القائمين عليها هم الأنجاس أمثالك . هل رأيت كيف نستطيع أن نرد على تطاولك على نبينا صلى الله عليه وسلم لقد تحداكم القرءان وقال فى طوائفكم المتعددة وما يزالون مختلفين وإن العداوة والبغضاء قد أغراها الله بينكم وبين بعض وبين كل طائفة وطائفة وهو حكم أبدى لن تستطيعوا أن تكذبوا القرءان فيه وهو كلام رب العالمين فلن تتحد معتقدات طوائفكم ولا صلواتكم ولا تراجم روايتكم ولو جاهدنم وحاولتم فلن تبؤوا إلآ بالفشل وسوف يستمر تكفير كل طائفة لأختها حتى تقوم الساعة . ولن تأتوا بمثل ما أتى به القرءان ولو إجتمعتم مع كل شياطين الأرض لقد عشتم بيننا زمنآ طويلآ لم نعهد لكم حمية أو نخوة وفاقد الشيىء لا يعطيه لقد أبطل لكم بولس الختان فلا يوجد فرق بينك وبين الحمار فهو الآخر أغلف لقد أخرجكم بولس من العهد الذى كان بين الله وإبراهيم وذريته من بعده وهو الختان إلى العهد الذى قطعه بولس مع الشيطان الذى ظهر له فى طريقه إلى دمشق . كما أبطل لكم الطلاق فدفعكم دفعآ إلى الزنا لأنه السبيل الوحيد لمن ساق لها نصيبها زوجآ مخصيآ . لأنه كما يقول إلههكم الذى تزعمون يوجد مخصيين نزلوا هكذا من بطون إمهاتهم ومخصيين أخصاهم الناس ومخصيين أخصوا أنفسهم وأعتقد إنك من الفئة الأولى لأن الشخص لا يكون فرى على الآخر إلآ إذا كان من هذه الفئة . . ويكفيك إنك بدون دين فقد خلع بولس من دينك الناموس فلا شريعة فيه دين خلا من المعاملات والمواريث وتنظيم حياة الأفراد فلا صيام ولا زكاة ولا صلوات موقوته فقط عليك أن تكفر بالله وتؤمن بالمسيح لتدخل الملكوت يا لكم من سفهاء . أعتقد إن هذا يكفى فى الوقت الحالى حتى تحترم نفسك حين تخاطب من هم أطهر منك .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    2,902
    آخر نشاط
    05-10-2007
    على الساعة
    05:07 AM

    افتراضي

    مريم القرآن

    ال عمران (آية:42): واذ قالت الملائكه يا مريم ان الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين

    مريم الكتاب المقدس

    لو 3:23
    ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي


    لاحول ولا قوة الا بالله, اتهام صريح بالزنا.... الروح القدس لايعلم من هو ابو يسوع

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

إلى Freeالنصرانى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

إلى Freeالنصرانى

إلى  Freeالنصرانى