12: 24 و عزى داود بثشبع امراته و دخل اليها و اضطجع معها فولدت ابنا
فدعا اسمه سليمان و الرب احبه
فدعا اسمه سليمان و الرب احبه ..!!
فدعا اسمه سليمان و الرب احبه ..!!
تعالوا بقى نشوف سيدنا سليمان
كان متجوز كام ؟؟؟
الملوك الأول
3 و كانت له سبع مئة من النساء السيدات و ثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه
كل أنبياء العهد القديم كان متزوجين بأكثر من واحدة
الناموس يسمح بتعدد الزوجات
سفر التثنية 21
21: 15 اذا كان لرجل امرأتان احداهما محبوبة و الاخرى مكروهة فولدتا له بنين المحبوبة و المكروهة فأن كان الآبن البكر للمكروهة
21: 16 فيوم يقسم لبنيه ما كان له لا يحل له أن يقدم ابن المحبوبة بكرا على أبن المكروهة البكر .
21: 17 بل يعرف أبن المكروهة بكرا ليعطيه نصيب اثنين من كل ما يوجد عندة لانه هو اول قدرته له حق البكورية
اشعياء 4:
1 فتمسك سبع نساء برجل واحد
وهو امر ثابت في العهد القديم بلا ادني شك
Gn:36:6 ثم اخذ عيسو نساءه وبنيه وبناته وجميع نفوس بيته ومواشيه وكل بهائمه وكل مقتناه الذي اقتنى في ارض كنعان ومضى الى ارض اخرى من وجه يعقوب اخيه. (SVD)
Dt15: 15 ¶ If a man have two wives, one beloved, and the other hated, and they have had children by him, and the son of the hated be the firstborn, (DRV
Gn:30:2 فحمي غضب يعقوب على راحيل وقال ألعلي مكان الله الذي منع عنك ثمرة البطن. (SVD)
Gn:30:3 فقالت هوذا جاريتي بلهة.ادخل عليها فتلد على ركبتيّ وأرزق انا ايضا منها بنين. (SVD)
Gn:30:4 . فاعطته بلهة جاريتها زوجة.فدخل عليها يعقوب (SVD)
وطبعا لامك (من نسل قايين) الذى اتخذ له امرأتين (تك 4: 19).
وفي 2 صموئيل 12: 8 نجد الله يتكلم على لسان النبي يوناثان ويقول أنه لو كانت زوجات داود وسراريه غير كافيات كان أعطى داود المزيد
سفر صموئيل2
5: 12 و علم داود ان الرب قد اثبته ملكا على اسرائيل و انه قد رفع ملكه من اجل شعبه اسرائيل
5: 13 و اخذ داود ايضا سراري و نساء من اورشليم بعد مجيئه من حبرون فولد ايضا لداود بنون و بنات
سفر تكوين
وما جاء عن يعقوب وزوجاته : ليئة و راحيل و بلهة الجارية و زلفة الجارية
1) 29: 23 و كان في المساء انه اخذ ليئة ابنته و اتى بها اليه فدخل عليها
2) 29: 30 فدخل على راحيل ايضا و احب ايضا راحيل اكثر من ليئة و عاد فخدم عنده سبع سنين اخر
3) 30: 4 فاعطته بلهة جاريتها زوجة فدخل عليها يعقوب
4) 30: 9 و لما رات ليئة انها توقفت عن الولادة اخذت زلفة جاريتها و اعطتها ليعقوب زوجة
نتبع....
التعديل الأخير تم بواسطة عاطف أبو بيان ; 06-12-2011 الساعة 02:03 AM
قال الشيخ : الألباني رحمه الله عليه
" طالب الحق يكفيه دليل،و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل،الجاهل يُعلّم و صاحب الهوىليس لنا عليه سبيل "
الدعوة الإسلامية لأهل السنة والجماعة
ادخل وحمل ما تبحث عنه تجده أن شاء الله
قال كاتب الرسالة إلى العبرانيين: عبرانيين 10: 28 (28مَنْ خَالَفَ نَامُوسَ مُوسَى فَعَلَى شَاهِدَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةِ شُهُودٍ يَمُوتُ بِدُونِ رَأْفَةٍ.).
إن أول حالة تعدد زوجات في الكتاب المقدس كان لامك في تكوين 4: 19 "واتخذ لامك لنفسه إمرأتين." كما كان العديد من الرجال المعروفين في العهد القديم متعددي الزوجات. ابراهيم، ويعقوب، وداود، وسليمان، وآخرين أيضا كلهم كان لهم العديد من الزوجات. وفي 2 صموئيل 12: 8 نجد الله يتكلم على لسان النبي يوناثان ويقول أنه لو كانت زوجات داود وسراريه غير كافيات كان أعطى داود المزيد. سليمان كانت له 700 زوجة و300 من السراري (هن زوجات لهن مرتبة أقل) وفقا لما جاء في 1 ملوك 11: 3.
ماذا نفعل بشأن حالات تعدد الزوجات هذه في العهد القديم؟
(1) لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم؟ لا يخبرنا الكتاب بالتحديد لماذا سمح الله بتعدد الزوجات.
فكل الإجابات المقدمة هي مجرد استنتاجات بناء على دراسة.
هناك عدة عوامل توضع في الإعتبار.
أولا، كان عدد النساء في العالم دائما أكبر من عدد الرجال.
تبين الإحصائيات الحالية أن 5، 50% من تعداد سكان العالم اليوم من النساء، والرجال 5، 49%.
وإذا افترضنا أن نفس النسبة كانت صحيحة قديما،
وأنه كان هناك الملايين من البشر في ذلك الوقت هذا يعني أن عدد النساء كان يفوق عدد الرجال بعشرات الآلاف.
ثانيا، كانت الحروب قديما شديدة القسوة والعنف مع نسب عالية من الضحايا والوفيات.
وينتج عن هذا زيادة نسبة النساء الى الرجال.
ثالثا، نظرا لأن المجتمعات القديمة كانت مجتمعات أبوية كان تقريبا من المستحيل أن تتمكن المرأة الغير متزوجة من إعالة نفسها.
كانت النساء في الغالب غير متعلمات ولا يتدربن على أية حرفة.
كانت النساء تعتمدن على آباءهن وإخوتهن الذكور وأزواجهن لإعالة والحماية.
كانت النساء الغير متزوجات كثيرا ما تتعرضن للأسر والدعارة.
رابعا، كان الفرق بين عدد الرجال الى عدد النساء في المجتمع يترك الكثير من النساء في ظروف غير مستحبة.
لهذا يبدو أن الله سمح بتعدد الزوجات لجماية وإعالة النساء اللاتي كن لن يجدن أزواج بغير هذه الطريقة.
كان الرجل يتخذ زوجات عديدات ويكون هو العائل والحامي لجميعهن.
ومع أن هذا الوضع لم يكن هو الوضع المثالي لكن الحياة في بيت به عدة زوجات كان أفضل من الخيارات الأخرى المتاحة: الدعارة، أو العبودية، أو الجوع...الخ.
بالإضافة الى عامل الإعالة والحماية فإن تعدد الزوجات عمل على امتداد وإكثار البشرية بصورة أسرع لإتمام أمر الله "أكثمروا وأكثروا وإملأوا الأرض" (تكوين 9: 7). فالرجال قادرين على الإنجاب من العديد من النساء في نفس الفترة الزمنية مما سمح للبسرية بالنمو بصورة أسرع مما لو كان الرجل ينجب طفلا واحدا كل عام.
اما لو حبذ القارىء المسيحى المصادر اليهودية...........فلا مانع
إليكم هذا المقال من موقع يهودي متخصص يتحدث عن الموضوع ويتصدر مقالته بأن التوراة لم تمنع الرجل من تعدد الزوجات :
The Torah does not forbid a man from having multiple wives. Abraham, Jacob, David and Solomon are notable examples of biblical figures who wedded more than one wife
التعدد في الكتاب المقدس والتلمود نظام معترف به ، وبالتالي لا توجد مشكلة في التعدد .
يؤكد القديس (St. Augustine) "اغسطينوس" على أن مبدأ "تعدد الزوجات" قد تم منعه بسبب "العرف اليوناني الروماني" لا وفقا لتعاليم الكتاب المقدس أو "المجامع الكنسية":
جاء ذلك في نفس الموسوعة المسيحية الشهيرة (Nicene and Post-Nicene Fathers: First Series) "موسوعة آباء نيقية وما بعد نيقية" ، "السلسة الأولى : المجلد الثالث" (Volume III) بعنوان (On the Holy Trinity; Doctrinal Treatises; Moral Treatises) - صفحة "402" الآتي :
for it is in a man’s power to put away a wife that is barren, and marry one of whom to have children. And yet it is not allowed; and now indeed in our times, and after the usage of rome, neither to marry in addition, so as to have more than one wife living
الترجمة: حيث أنه في سلطة الرجل أن يطلق زوجته العاقر، ويتزوج بأخرى لديها أطفال.ولكنه لم يعد متاحا; بالواقع في زماننا، حيث أنه وبعد العرف الروماني (قوانين الرومان) ، لم يعد متاحا أن تتخذ زوجة إضافية ، أو أن تتخذ زوجتان إحدهما مازال على قيد الحياة.
الكاتبة "ماتيلدا جوسلين غيج" (Matilda Joslyn Gage) في كتابها الرائع "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) تقول في الفصل "السابع: تعدد الزوجات" (CHAPTER VIIOLYGAMY) الآتي :
فتقول في صفحة : 404 :
Is it not evident from Paul's instruction respecting the qualifications of a bishop, viz., that he "should be the husband of one wife" that polygamy was permitted in the primitive church under the apostles, and that too in circumstances precisely similar to those in which churches are gathered among the heathen at the present day. If so, why should a different standard be set up than that set up by the apostles
لا يتضح من تعاليم "القديس بولس" (Paul) إلا عن مؤهلات الأسقف ، بمعنى. ، أنّه "يجب وأن يكون "الأسقف أو الشماس" زوج لزوجة واحدة" (1) ، وبذلك "تعدد الزوجات" (polygamy ) سُمح به في "الكنيسة المبكرة" (primitive church) (بين العلمانين "غير الكهنة أو الشمامسة") تحت ظل "الحواريين" (apostles) (تلاميذ المسيح) ، وأيضا في الظروف المشابهة لتلك الكنائس المتجمّعة بين الوثنيين في الوقت الحاضر. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا يوضع معيار مخالف لما كان عليه الحواريين (من إباحتهم لتعدد الزواجت وعدم تحريمه)؟!
النص الذى قاله بولس الرسول و التى تقصده الكاتبة: رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،) - (رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)
لاحظ اشتراك بولس الرسول على الشمامسة ان تكون لهم .................(زوجة.............واحدة)!!!!!!!!!!!!!
يا مسيحي اتجوز براحتك ما فيش حاجة تمنعك والادلة امامك
قال الشيخ : الألباني رحمه الله عليه
" طالب الحق يكفيه دليل،و صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل،الجاهل يُعلّم و صاحب الهوىليس لنا عليه سبيل "
الدعوة الإسلامية لأهل السنة والجماعة
ادخل وحمل ما تبحث عنه تجده أن شاء الله
المفضلات