اقتباس
بواسطة مراد فايز
اليس الله هنا فى الاييتين هو هو الله وهنا قد اثبتت الرساله ان المسيح هو الله
عزيزي الفاضل مراد
تحياتي لك
أرجو منكم تفسير واضح لما يلي:
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 10: 1
36 حِينَئِذٍ جَاءَ مَعَهُمْ يَسُوعُ إِلَى ضَيْعَةٍ يُقَالُ لَهَا جَثْسَيْمَانِي، فَقَالَ لِلتَّلاَمِيذِ: «اجْلِسُوا ههُنَا حَتَّى أَمْضِيَ
وَأُصَلِّيَ هُنَاكَ».
37 ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَابْنَيْ زَبْدِي، وَابْتَدَأَ يَحْزَنُ وَيَكْتَئِبُ.
38 فَقَالَ لَهُمْ: «نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدًّا حَتَّى الْمَوْتِ. اُمْكُثُوا ههُنَا وَاسْهَرُوا مَعِي».
39
ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «
يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ،
وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ».
40 ثُمَّ جَاءَ إِلَى التَّلاَمِيذِ فَوَجَدَهُمْ نِيَامًا، فَقَالَ لِبُطْرُسَ: «أَهكَذَا مَا قَدَرْتُمْ أَنْ تَسْهَرُوا مَعِي سَاعَةً وَاحِدَةً؟
41 اِسْهَرُوا
وَصَلُّوا لِئَلاَّ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ. أَمَّا الرُّوحُ فَنَشِيطٌ وَأَمَّا الْجَسَدُ فَضَعِيفٌ».
42 فَمَضَى أَيْضًا ثَانِيَةً
وَصَلَّى قَائِلاً: «
يَا أَبَتَاهُ، إِنْ لَمْ يُمْكِنْ أَنْ تَعْبُرَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ إِلاَّ أَنْ أَشْرَبَهَا،
فَلْتَكُنْ مَشِيئَتُكَ».
هنا المشهد ليس فيه ابهام حيث يسوع وكما هو
في زعمكم الله
فما معني (خر علي وجهه)
لا تقل لي سقط علي وجهه من التعب والارهاق وسهر الليل
والجملة صريحة حيث أتبعها ب (وكان يصلي) وقبلها كان الفعل (تقدم قليلا)
ثم بعدما خر بوجهه علي الارض تضرع الي الاب ليعبر عنه هذه المحنه
فاذا كان هو (وكما تزعم) الله
فكيف يخر الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولمن يصلي اذا كان هو الله في زعمكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا يأمر تلاميذه بالصلاة وهو الله في زعمكم؟؟؟؟؟؟
وكي أثبت لك أن من خر علي وجهه ليس السقوط مغشيا عليه
من التعب كما تزعمون هو ما ذكرته العبارة بعد ذلك
وايضا في النص التالي ما يثبت أن (خر علي وجهه) ما هو الا سجود توقير
وليس سقوط مغشيا عليه والسجودهنا كانت عادة توقير وليست
عادة عبادةإنجيل لوقا 5
12 وَكَانَ فِي إِحْدَى الْمُدُنِ، فَإِذَا رَجُلٌ مَمْلُوءٌ بَرَصًا. فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ
خَرَّ عَلَى وَجْهِهِ
وَطَلَبَ إِلَيْهِ قَائِلاً: «
يَا سَيِّدُ، إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي».
13 فَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ قَائِلاً: «أُرِيدُ، فَاطْهُرْ!». وَلِلْوَقْتِ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ.
14
فَأَوْصَاهُ أَنْ لاَ يَقُولَ لأَحَدٍ. بَلِ «امْضِ وَأَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ، وَقَدِّمْ عَنْ تَطْهِيرِكَ كَمَا أَمَرَ مُوسَى شَهَادَةً لَهُمْ».
................................
سؤال:
هنا سجد أمام يسوع توقيرا له(ولم يسقط مغشيا عليه
كما تزعمون في تفسير (وخر علي وجهه )
فيما حدث ليسوع)
ولكن لم يقل له( يا الله)
بل قال له( ياسيد)
وأيضا لم يقل له طهرني مباشرة
بل قال له (أن أردت ........ تقدر أن تطهرني ؟؟؟ )
بصيغة السؤال المشروط بمعني :
لو أنا اريد أن اتطهر تستطيع أنت أن تطهرني؟؟؟؟
أو ( هل تستطيع أن تقدر علي تطهيري)
وهذا لا يتماشي بين بشر واله فالله له مطلق القدرة
وله مطلق الارادة
لماذا أوصاه الا يقول لاحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل تحية وتقدير
المفضلات