شاركنا يا غير مسجل لم كان رسول الله قدوتك ؟

[chahid]

ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، قوله في توجيه نبوي كريم: ( أدِ الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك ) بل جعلها النبي صلى الله عليه وسلم هي الإيمان، ونفى الإيمان عمن لا أمانة لديه فقال صلى الله عليه وسلم: ( لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له ).فهذه الأمانة وهذا الخلق العظيم اتصف به وبأعلى قدر وبأعظم نسبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شك أنه صلى الله عليه وسلم له من الكماليات البشرية ما ليس عند غيره؛ كل صفة من صفات الكمال فعند الرسول صلى الله عليه وسلم أعلى نسبة منها، ولكن في الأمانة كان صلى الله عليه وسلم مبرزاً، حتى كان يلقب عند أهل مكة قبل البعثة والرسالة بالأمين، وكان الناس يستودعونه أماناتهم وأموالهم، حتى إنه صلى الله عليه وسلم من حرصه وحفظه للأمانة لما أمره الله تعالى بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة النبوية المباركة، كانت عنده أمانات لبعض أهل مكة ، وخشي صلى الله عليه وسلم أن يسددها للناس بنفسه فتنكشف مسألة خروجه، فيحصل على أذى؛ لأن كفار قريشٍ دبروا مؤامرة خبيثة للقضاء على النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت المؤامرة في السر بعد مؤتمر عقدوه وحضره الشيطان، وأشار عليهم بأن يختاروا من كل فخذ من قبيلة قريش شاباً، ثم يُجمعوا بضرب النبي صلى الله عليه وسلم بالسيوف ضربة واحدة فيتفرق دمه بين القبائل، فلا تستطيع بنو هاشم أن تثأر له، فتقبل الدية.ولما عزموا على تدبير وتنفيذ هذه المؤامرة كشفها الله، وأوحى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم بتفاصيلها، وأمره بالهجرة، فهاجر صلى الله عليه وسلم، لكنه كلف علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه بالتأخر في مكة من أجل رد الأمانات إلى أهلها، وبين له الأمانات، الناس عندما علموا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج، كل واحد فيهم طلب حقه وأمانته، فـعلي موجود، قال: تعالوا وخذوا حقوقكم، وهذا من باب حرصه صلى الله عليه وسلم على أداء الأمانة . اللهم اجعلنا من المؤمنين الصادقين آمين .

[3abd Arahman]

اقتباس

ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، قوله في توجيه نبوي كريم: ( أدِ الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك ) بل جعلها النبي صلى الله عليه وسلم هي الإيمان، ونفى الإيمان عمن لا أمانة لديه فقال صلى الله عليه وسلم: ( لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له ).فهذه الأمانة وهذا الخلق العظيم اتصف به وبأعلى قدر وبأعظم نسبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شك أنه صلى الله عليه وسلم له من الكماليات البشرية ما ليس عند غيره؛ كل صفة من صفات الكمال فعند الرسول صلى الله عليه وسلم أعلى نسبة منها، ولكن في الأمانة كان صلى الله عليه وسلم مبرزاً، حتى كان يلقب عند أهل مكة قبل البعثة والرسالة بالأمين، وكان الناس يستودعونه أماناتهم وأموالهم، حتى إنه صلى الله عليه وسلم من حرصه وحفظه للأمانة لما أمره الله تعالى بالهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة النبوية المباركة، كانت عنده أمانات لبعض أهل مكة ، وخشي صلى الله عليه وسلم أن يسددها للناس بنفسه فتنكشف مسألة خروجه، فيحصل على أذى؛ لأن كفار قريشٍ دبروا مؤامرة خبيثة للقضاء على النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت المؤامرة في السر بعد مؤتمر عقدوه وحضره الشيطان، وأشار عليهم بأن يختاروا من كل فخذ من قبيلة قريش شاباً، ثم يُجمعوا بضرب النبي صلى الله عليه وسلم بالسيوف ضربة واحدة فيتفرق دمه بين القبائل، فلا تستطيع بنو هاشم أن تثأر له، فتقبل الدية.ولما عزموا على تدبير وتنفيذ هذه المؤامرة كشفها الله، وأوحى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم بتفاصيلها، وأمره بالهجرة، فهاجر صلى الله عليه وسلم، لكنه كلف علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه بالتأخر في مكة من أجل رد الأمانات إلى أهلها، وبين له الأمانات، الناس عندما علموا أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج، كل واحد فيهم طلب حقه وأمانته، فـعلي موجود، قال: تعالوا وخذوا حقوقكم، وهذا من باب حرصه صلى الله عليه وسلم على أداء الأمانة . اللهم اجعلنا من المؤمنين الصادقين آمين .

صلى الله و سلم و بارك على النبي محمد الصادق الأمين
جزاك الله خيرا أخى الكريم

[3abd Arahman]

اقتباس

جازاك الله عنا كل خير

اللهم اجعلنا من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم

اللهم آمين
جزانا الله و إياكم

[عبد القادر الطالب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إتباع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والإقتداء به ليس بالأمر

المستحب إن شاء فعله العبد أم شاء إستغنى عنه بل هو أمر من الله عز

وجل بالإتباع للاسوله الكريم إذ هو من المعلوم من الدين بالضرورة

وطاعة الله مقرونة بطاعة رسوله ولا يكتمل الدين إلا بما أمر ونهى

صلى الله عليه وسلم لهذا هو قدوتنا وشكرا

وبارك الله في الجميع وهدانا لما يحب ويرضى ووفق الجميع لفعل

الخيرات آمين

[القبضةالحديدية]

جزاكم الله خيرا جميعا ونفع الله بكم الاسلام والمسلمين ..
اعتذر عن قلة المشاركات لانى امر باختبارات وارجوكم الدعاء لى بالنجاح
و ان أكون اهلا للنجاح ... بارك الله فيكم

[saad basim]

بسم الله الرحمن الرحيم .
قبل البدء في الكلام رايت في السؤال كلمة كان ( لما كان رسول الله قدوتي ) يعني في الماضي وانا اقول رسول الله قدوتنا في الماضي والحاضر والمستقبل . ويكفيني قوله تعالى ( وإنك لعلى خلق عظيم )

[د. احمد النيف]

كيف لا يكون قدوتي وهو معلم البشرية ومنقذها من الالضلالة إلى الهدى ومن الجهل إلى العلم، كيف لا يكون قدوتي وقد قال عنه رب البشرية سبحانه وتعالى{ وإنك لعلى خلق عظيم} رسول الله الذي ارسله الله تعالى إلى البشرية كافة ليعلمهم دين الحق لينقذها من النار ويدخلها الجنة.
صلوات ربي وسلامه عليك يا رسول الله

[ليندا ملحدة سابقا]

عذرا لتأخير لم أري سألك لي



هذا ماكتبته قبل عن سيد الخلق أنقله

------------

أشرف من وطئ الثرى سيد البشر بل وأشرف الأنبياء جميعا فشتان بين الثرى والثريا ؛ فهو النبي الذي تجسد فيه الحياء والعفة والرحمة أليس هو الذي قال لأهل مكة أذهبوا فأنتم الطلقاء بعد أن كان في مقدوره ضرب رقابهم جميعا ؛ !!!
وعجبا ودهشة لمن عمت أبصارهم وبصيرتهم فلم يروا تلك الحقائق الناصعة أو تعاموا عنها.
مات النبي فقيرا لا يملك من حطام الدنيا شيئا حتى أنه مات ودرعه مرهون عند يهودي !!!!!!!!!!!
لكي يبتاع منه طعاما .... نعم كان ينام على حصير وكان النار لا يوقد فى بيته يعني الاكل المترف لم يكن يعمل فى بيته لشهر كامل أليس هذا من عفاف نفسه وزهده كان قنوعا رضيا بما رزقه لله فلم يتطلع لما في في يد الآخرين !!

حقا وإنك لعلى خلق عظيم( سورة القلم :4)
هل هناك أعظم ممن مدحه الله وقال له يا عظيم الأخلاق !!
ولم لا ... وهو لم يسجد لصنم ولم يشرب خمرا في جاهلية أو في إسلام
...أما الذي كان يدهشني تلك القلوب القاسية والأعين التي عميت والعقول التي صمت !! أنه التعصب الأعمى الذي يضيق الصدور فلا تنشرح لنور الإسلام ....

قرأت ... تأملت ... ناقشت ... حاورت ... فهمت ... قررت ..أن اتبع الحق ....!

عندما قرأت وجدت نبيا غير الذي أعرفه وغير الذي وصفوه وغير الذي تغنوا له وطبلوا وغير الذي كنت أ أعرف وأضن ...
وجت نبيا غير الذي صنعوه من خيالهم المريض وقلوبهم العمياء ...
لا بل النبي الذي وجدته في الكتب جعلني أخجل لا منه فقط؛ بل ومن نفسي أيضا ؛ كيف كنت مقصرة في حق نفسي ؟؟ كيف تركت مصيري بين أيادي خبيثة تبث سمومها ؟؟

هراء ...كذب... خداع... كل ما كانوا يلقونه ليل نهار لا يستند لدليل ولا يصمد أمام الدارس لا من كتب الكفار والحاقدين بل من القران
؛ حجم الزيف كبير... حجم الكذب والخداع أكبر...

لكن هيهات مهما دلسوا وكذبوا ونشروا سمومهم فلن يضر ذلك سيد الخلق لن يضر نعيقهم كالغربان ولا نباحهم كالكلاب الرسول ولا الاسلام شياءاا ........ ا
هم فقط يسخرون من جهلهم وفهمهم العقيم للاسلام و سيد الأنبياء .....

ولا يضر سماء نبح الكلاب .....


صلي الله عليه وسلم
هذا النبي الأمي الذي اعترف بعظمته من لا يدين بالإسلام !
فأجبر العالم علي التحدث عنه فقالوا:



قال عنه جورج برنارد شو:
لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا ، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي.

السير موير ( السير موير الإنكليزي في كتابه (تاريخ محمد).
إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسل ومفكري العالم.


قال عنه كارل ماركس:
جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض.
هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.


ويتحدث الباحث الأرجنتيني دون بايرون(39 _ 1900) في مؤلفه: « أتح لنسفك فرصة » فيقول:


" اتفق المؤرخون على أن محمد بن عبد الله كان ممتازاً بين قومه بأخلاق حميدة، من صدق الحديث والأمانة والكرم وحسن الشمائل والتواضع حتى سماه أهل بلده الأمين، وكان من شدة ثقتهم به وبأمانته يودعون عنده ودائعهم وأماناتهم، وكان لا يشرب الأشربة المسكرة، ولا يحضر للأوثان عيداً ولا احتفالاً، وكان يعيش ما يدره عليه عمله من خير

عالم الاهوت السويسري د. هانز كونج
محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.


شاعر الالمان غوته
بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم.





توماس كارليل
إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.


فاللهم اجزه عنا خير ماجزيت نبي عن امته
وارزقنا شفاعته واوردنا حوضه
آمين آمين آمين
يا رب العالمين



كانت هذه بعض من الاقوال التي لا حصر لها
هذه أقوالهم ومازال الكثير كثير


فلن يضر الحبيب المصطفي نعيق بعض السفهاء من قردة ملاحدة العرب ..........


أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.


فكيف لا يكون قدويتي !
حبيبي يا رسول الله اسفة في كل كتبت ما نشرت من سموم

[محمد قدور]

رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم هو القدوة والاسوة والداعية الذي امرنا الله سبحانه وتعالى باقتفاء نهجه وان نقتدي به في كل عباداتنا ومعاملاتنا وحميع امور حياتنا
قال تعالى (قل هذه سبيلي ادعو الى الله على بصيرة انا ومن اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين )
وقال تعالى ( لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا)

[قويه باسلامي]

بعث الله رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم للناس كافه يبشرهم وينذرهم ويدعوهم الى دين الله تعالى
\ويخرجهم من الظلمات الى النورومن الضلال الهدى فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه المهمه
حيرقيام وتمثل هذاالدين باقواله وافعاله وفي سلوكه وتصرفاته وفي اخلاقه وتعامله مع الناس
وقد اثنى عليه الله سبحانه وتعالى فقال جل من قائل(وانك لعلى خلق عظيم)
وامرسبحانه الخلق ان يقتدوابه ويتأسوابفعاله ويهتدوابهديه ويتخلقوابأخلاقه فقال سبحانه(لقد كان
لكم في رسول الله أسوةٌ حسنه لمن كان يرجو الله واليوم الاخروذكر الله كثيراً)
فرسول الله صلى الله عليه وسلم هوقدوة كل مسلم
وقد عايش أصحابه-رضي الله عنهم-حياته كلها بين مقل ومستكثرفكانت اقواله التي يسمعونها وافعاله التي يرونها موضع اهتمامهم يمتثلونها مااستطاعوا ثم نقلواأخباره صلى الله عليه وسلم لمن بعدهم ليستمر اثر التربيه النبويه عبر الاجيال وقد اجتمعت فيه صلى الله عليه وسلم الأخلاق النبيله كلها فكان أجود الناس وأكرم الناس وأشجع الناس فكانت افعاله واقواله تربيه لأصحابه-رضي الله عنهم-ولمن جاءبعدهم .
وقد وصفة عائشه ام المؤمنين رضي الله عنها خلق النبي صلى الله عليه وسلم فقالت( كان خلقه القران)
هذا هورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم خير من وطئ الثراء.
بأبي انت وأمي يارسول الله .
وصلى الله وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين .