المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
كيف تأكدتى من هذا !؟
سفر التكوين 38
14 فَخَلَعَتْ عَنْهَا ثِيَابَ تَرَمُّلِهَا، وَتَغَطَّتْ بِبُرْقُعٍ وَتَلَفَّفَتْ، وَجَلَسَتْ فِي مَدْخَلِ عَيْنَايِمَ الَّتِي عَلَى طَرِيقِ تِمْنَةَ، لأَنَّهَا رَأَتْ أَنَّ شِيلَةَ قَدْ كَبُرَ وَهِيَ لَمْ تُعْطَ لَهُ زَوْجَةً.
لأَنَّهَا رَأَتْ أَنَّ شِيلَةَ قَدْ كَبُرَ وَهِيَ لَمْ تُعْطَ لَهُ زَوْجَةً.
ولم يقول لأنها رأت أن تقيم نسل من يهوذا بل ذكرت السبب أنها لَمْ تُعْطَ لشِيلَةَ زَوْجَةً
______________________________________
أما الرد على أنَّ و قتها لم يكن هناك ناموس و هذا كذب و إفتراء و الدليل
سفر سيراخ 44
20 إِبْرَاهِيمُ كَانَ أَباً عَظِيماً لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، وَلَمْ يُوجَدْ نَظِيرُهُ فِي الْمَجْدِ. وَقَدْ حَفِظَ شَرِيعَةَ الْعَلِيِّ فَعَاهَدَهُ عَهْداً،
سفر ملوك ثاني 17
13 وَأَشْهَدَ الرَّبُّ عَلَى إِسْرَائِيلَ وَعَلَى يَهُوذَا عَنْ يَدِ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَكُلِّ رَاءٍ قَائِلاً: «ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ وَاحْفَظُوا وَصَايَايَ، فَرَائِضِي، حَسَبَ كُلِّ الشَّرِيعَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُ بِهَا آبَاءَكُمْ، وَالَّتِي أَرْسَلْتُهَا إِلَيْكُمْ عَنْ يَدِ عَبِيدِي الأَنْبِيَاءِ».
سفر التكوين 39
7 وَحَدَثَ بَعْدَ هذِهِ الأُمُورِ أَنَّ امْرَأَةَ سَيِّدِهِ رَفَعَتْ عَيْنَيْهَا إِلَى يُوسُفَ وَقَالَتِ: «اضْطَجعْ مَعِي».
8 فَأَبَى وَقَالَ لامْرَأَةِ سَيِّدِهِ: «هُوَذَا سَيِّدِي لاَ يَعْرِفُ مَعِي مَا فِي الْبَيْتِ، وَكُلُّ مَا لَهُ قَدْ دَفَعَهُ إِلَى يَدِي.
9 لَيْسَ هُوَ فِي هذَا الْبَيْتِ أَعْظَمَ مِنِّي. وَلَمْ يُمْسِكْ عَنِّي شَيْئًا غَيْرَكِ، لأَنَّكِ امْرَأَتُهُ. فَكَيْفَ أَصْنَعُ هذَا الشَّرَّ الْعَظِيمَ وَأُخْطِئُ إِلَى اللهِ؟».
سفر التكوين 35
23 بَنُو لَيْئَةَ: رَأُوبَيْنُ بِكْرُ يَعْقُوبَ، وَشِمْعُونُ وَلاَوِي وَيَهُوذَا وَيَسَّاكَرُ وَزَبُولُونُ.
24 وَابْنَا رَاحِيلَ: يُوسُفُ وَبَنْيَامِينُ.
يعنى كان فى شريعه أيام سيدنا ابراهيم يحتكمون بها
وسيدنا يوسف كيف علم أنَّ الزنا شرعظيم و خطاء الى الله التكوين 39 : 9
بل نص سفر الملوك يوضح إرسال الرب وصايا و فرائض و شرائع عن يد جميع الأنبياء المرسلين لبنى إسرائيل و بنى يهوذا أى أنَّ كل نبى يكون معه و صايا من الرب لقومه حتى و لو لم تكن مكتوبه
لماذا الكذب و التدليس إذن !؟
المفضلات