رائد العطار
رائد العطار عضو المجلس العسكري الأعلى لكتائب الشهيد عز الدين القسام والقائد العسكري للواء رفح الذي كان يعد من أبرز المطلوبين للاغتيال لدى جيش الاحتلال الاسرائيلي.
ولد عام 1974 وهو متزوج وأب لولدين، وتصفه "إسرائيل" بأنه "رأس الأفعى" وذلك لترأسه وحدة "الكوماندو" القسامية كما تقول وأنه يقف خلف تهريب الأسلحة وأسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط واحتجازه
في أبريل 1995، حكم عليه في محاكمة سريعة من قبل محكمة تابعة للسلطة الفلسطينية (التابعة لحركة فتح) لمدة سنتين بتهمة التدريب على أسلحة غير مشروعة.
في مطلع فبراير 1999 قتل نقيب في الشرطة الفلسطينية يدعى رفعت جودة برفح أثناء مطاردته لثلاثة أعضاء من حركة حماس من بينهم العطار، وفي 10 مارس 1999 أصدرت محكمة أمن الدولة التابعة للسلطة الفلسطينية حكم الإعدام على العطار وحدثت احتجاجات قتل على إثرها شابين، وبعد حالة الاحتجاج اجتمع ياسر عرفات مع قيادات في المجتمع المدني في رفح وطلب منهم استعادة الهدوء، وطلب اعادة النظر في حكم الإعدام.
في الحرب على غزة 2014 ، اتهمته "إسرائيل" على لسان صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية بأنه الشخص الوحيد الذي يمكن أن يعرف مصير الضابط الإسرائيلي المفقود هدار غولدن.
وقالت: "إذا كان هناك شخص يعرف أين الضابط غولدين فسيكون العطار لأنه المسؤول عن جميع الأنشطة العسكرية لحماس في رفح".
وأضافت "على مر السنين أصبح العطار أحد أقوى رجال حماس فهو مسؤول منطقة رفح بأكملها والتي يوجد بها الأنفاق التي أمدت حماس بالمعدات والمواد اللازمة لبناء القوة العسكرية لحماس".
نقلا عن ويكيبيديا
رساله الي العدو الصهيوني " لقد إغتلتم القائد العام لكتائب القسام الشيخ صلاح شحادة ظننا منكم انكم كسرتم كتائب القسام وها أنتم اليوم تغتالون 3 من قادة القسام واهمين انكم بذلك ستقضوا على حماس ولم تعلموا انكم اشعلتم شعلة جديدة في كفاحها ونضالها ضدكم
المفضلات