اخي الباحث هدا الرجل ثم غسل مخه بخرافات لا وجود لها فلا يوجد لا حيات و لا تنانين وو لا عقارب ..و ان كانت امه صديقة الحية كما يقول هو فليست مشكلتنا نطلب لها ايضا الهداية..و مرحبا بك في دين الحق..و انا على يقين انه في الساعات الاولى احسست براحة و طمانينة في القلب فالله و حده الدي اراد هدايتك بعدما اطلع على صدق نواياكاقتباسعزيزي "باحث"،
وددت أن أكتب لك مرة ثانية لمتابعة ما كتبته لك سابقاً!!.......
عندما سمحت أمنا "حواء" لنفسها الجلوس مع الحية والتكلم معها، استطاعت الحية بكل بساطة خداعها وأوقعتها بالخطيئة!.... صدّقت الحيّة وكذّبت الله!.... قبلت كلام الحية ومشورتها على كلام الله وتحذيره!..... وهذا ما حدث لك هنا!...
الانعام 125
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
و لا تنسى
الاعراف 89
قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها
النساء 89
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء
المفضلات