اي انسان اذا جلس علي مكتبه لمدة ساعتين يستطيع ان يخرج بخطبة ليس فيها كلمة منقوطة,
ممكن تجربي حضرتكي...وخذي ثلاث ساعات وليس فقط اثنين..مع ان القصص تقول ان علي بن ابي طالب خلفية المسلمين ارتجلها فوريا..
اي انسان اذا جلس علي مكتبه لمدة ساعتين يستطيع ان يخرج بخطبة ليس فيها كلمة منقوطة,
ممكن تجربي حضرتكي...وخذي ثلاث ساعات وليس فقط اثنين..مع ان القصص تقول ان علي بن ابي طالب خلفية المسلمين ارتجلها فوريا..
ضيفنا العزيز : هداك الله
ثالثا بالنسبه لبلاغة القران :
الشيخ الدكتور عبد المحسن العسكر (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية)
تعرف العربية عبر تاريخها الطويل خطاباً أبلغ ولا أرقى ولا أسمى من خطاب القرآن، ولا غرو، فهو كلام الله عز وجل المحكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد. وإذا أردت أن تقف على عظمة القرآن فاشخص ببصرك إلى القوم الذين نزل بساحتهم لأول أمره، وتليت بين ظهرانيهم آياته، وتوجهت إليهم خطاباته، فلقد كانوا قوماً ذوي بيان وفصاحة، بل كانوا رؤساء صناعة الخطب، وعبيد الشعر، وفرسان الحكمة، ولقد تحداهم القرآن في مرات كثيرة أن يأتوا بمثله، أو بأقل سورة منه، فعجزوا العجر كله، وسجل عليهم القرآن عجزهم، وقطع عليهم الطريق قوله تعالى: (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا) الأسراء:88. بيد أنه وجد في القوم من لم يستطع كتم إعجابه وانبهاره بأسلوب القرآن ومن هذا ما جاء عن الوليد بن المغيرة أحد صناديد قريش، وكان قد استمع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتلو شيئا من القرآن، فقال: والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإته ليعلو ولا يعلى(ينظر: تفسير عبد الرزاق الصنعاني 2/328، مستدرك الحاكم 2/506، دلائل النبوة للبيهقي 2/198. لقد تعددت مناحي الإعجاز البلاغي، ذلك لأن القرآن بلغ الذروة في صياغته وأسلوبه، قال القاضي أبو بكر الباقلاني: وهو-أي القرآن- بديع النظم، عجيب التأليف، متناه في البلاغة إلى الحد الذي يعلم عجز الخلق عنه)(إعجاز القرآن 68). وقال أبن أبي الأصبع المصري: ( وإذا انتهيت إلى بلاغة الكتاب العزيز انتهيت إلى نهاية البلاغة (تحرير التحبير، 329)، وقال شيخ الإسلام ابن تيمة: أكمل الألسنة لسان العرب، وأكمل البلاغة بلاغة القرآن، باتفاق أهل العلم.(الرد على البكري 319). طفق العلماء يكتبون بصدق صادق في بلاغة القرآن وطرائق نظمه، وعرضوا لمجازاته ، وتشبيهاته، واستعاراته، وكناياته، إلى غير ذلك من ضروب الأداء فيه، كما تحدثوا عن مراعاته لمقتضى الحال، واختلاف نظم الآيات المتحدة في معانيها، أو ما يعرف بالمتشابه اللفظي، فكتبت كتابات مستقلة في هذا، ومن ذلك(النكت في إعجاز القرآن، لأبي الحسن الرماني(ت386) و(بيان إعجاز القرآن) لأبي سليمان الخطابي (ت388هـ) و(الرسالة الشافية) و (دلائل الإعجاز) كلاهما لعبد القاهر الجرجاني (ت471هـ) وكل هذه الكتب مطبوعة. فأما كتب التفسير فقلما خلا كتاب منها من الحديث في بلاغة القرآن، فمن مقل منهم ومن مكثر، والغرض من كل أولئك الكشف عن مراد الله في أحكامه، وما يريده من العباد، ثم تلمس مواضع الحسن، ومواطن الجمال في أسلوب الذكر الحكيم. هذا؛ وإسهاما من هذا الموقع في خدمة كتاب الله، رؤي أنه تكون هذه المساحة ميداناً تعرض فيه آيات من القرآن، ثم تتبع بالحديث عن بلاغتها، وتحليل أسرار النظم فيها، حديثاً يعين على تجلية المعنى ويدخل السرور على القلوب إن شاء الله، ويزيد العبد إيماناً وتصديقاً بكلام ربه، وهذه مطالب سامية وأغراض شريفة، يجب أن يتوخاها مجتمعة كل من يكتب أو يقرأ في بلاغة التنزل العزيز، لا أن تكون الكتابة أو القراءة في هذا لمحض الإمتاع والتذوق الفني، فإن ذلك يكون على حساب المعاني، وهذا ما لا يليق بمؤمن، ولم ينزل القرآن لمجرد الإمتاع. وسنشرع فيما قصدنا إليه بدءا من الحلقة التالية، والله أسأل وبأسمائه وصفاته أتوسل أن يجعل عملنا خالصا صواباً، وينفع به قارئه وكاتبه، إنه سميع مجيب.
هذا ما قاله علماء المسلمين و كفار العرب فما بالك باصحاب النبى محمد صلى الله عليه و سلم فى القرآن بل ما بالك بخليفة المسلمين و امير المؤمنيين على ابن ابى طالب رضى الله عنه . اما بخصوص ما جئت به و هو بالتاكيد ليس لعلى رضى الله عنه فالتعليق عليه جاهز باذن الله لانه لا يقارن بالقران اولا و اخرا .
ابن أبي الحديداقتباسلو سمحت...
أبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغه 19/140
ابن ابي الحديد سني حسب علمي فما قولك؟ المصدر ليس نهج البلاغة وانما كتاب في شرح نهج البلاغة
هو عبد الحميد ابن هبة اللّه المدائني الشيعي المعتزلي الكاتب البليغ الشاعر المجيد له كتاب الفلك الدائر على المثل السائر وله ديوان شعر وغير ذلك.
نقلا عن موقع الموسوعه الاسلاميه
التعديل الأخير تم بواسطة م/ احمد امام ; 21-06-2008 الساعة 03:05 AM
يا سادة ... قضي الأمر ..
العضو يأتينا بكلام شيعي لا أصل له عندنا ، لينسبه للإمام علي بن أبي طالب ..
و هذا ما تم نقضه !!
و لا داعي لكثرة الكلام معه في هذه النقطة فقد باتت واضحة !!
و بقي عليه الآن أن يبين لنا أوجه الإعجاز الكاملة في الخطب ، الشيء الذي يجعلها في مرتبة القرآن الكريم حسب ادعائه !!
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
للاختصار يا اخوة...
ما الذي تريدون ان نأتي به وتقرون به؟
*سؤال* هل هناك من آمن بسبب الاعجاز اللغوي؟...يرجى الاجابة
بالمناسبة
في مفردات ألفاظ القرآن للأصفهاني
قرأت قضية = كل قول مقطوع به من قولك هدا كدا أو ليس كدا اي القضية قد تكون صادقة و قد تكون كادبة في اصطلاح أهل المنطق
و هل يعقل ان ينسب الكدب لله
حمدت من عظمت منّته و سبقت رحمته غضبه ، و تمّت كلمته و نفذت مشيئته ، و بلغت قضيّته
حتوتة أخرى
هل يمكن لي ان تفسر لي العبارة ??اقتباسومدمر الأملاك ومهلكها، ومكور الدهور ومكررها،
فقط في الشطر2 ومكور الدهور ومكررها، احد تكرار لأن التكوير-على شكل كرة- هو التكرار
ثم الدهور جمع دهر يقول الفيروز ابدي في القاموس المحيط الدهر مدة لا وقت لها ومن الدهر نوبه كحوادثه و أحداثه
يعني
ومدمر الأملاك ومهلكها، ومكور الدهور ومكررها،
الرب يكرر االأوقات مع أحداتها و حوادتها ..هل هدا يعقل ?? لدا المنطق القرآني بيقول يكور الليل و النهار لا الدهر ...+ مكور و مكررها تكرير اين البلاغة ,,?هده اغبلى خطبة سمعتها و لا يهمك الكلام المسجوع...لأنك لا تعرف اصلا ما معنى البلاغة-
و اترك لك تحليل معنى
ومدمر الأملاك ومهلكها،
صراحة أجد ملى في قراءة ما نسب لعلي
التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 22-06-2008 الساعة 04:43 PM
الحمد لله و كفى و سلاما على عباده الذين اصطفى لا سيما عبده المصطفى و اله المتكملين شرفا و بعد :
ضيفنا العزيز : هداك الله .
تقول ضيفنا العزيز ما الذى تريدون ان ناتى به و تقرون به ؟! و كأن ضيفنا العزيز قد اتى بما لم يأتى به من قبله , صدقنى عزيى اذا كنت تسأل عن البلاغه , فالبلاغه = القرآن , و اذا كنت تسأل عن الاعجاز فى كل شئ فالاعجاز = القرآن . لماذا ؟!!!!!
ستقول اننى اقول هذا ليس الا من باب العواطف و ما الى ذلك , و ساقول لك لا , لاننى لم اؤمن عن طريق العاطفه و انما امنت لان الله انار بصيرتى الى الحق باذنه , المهم , انت لا تتحدث العربيه , ولا انا , بالتأكيد يمكن ان تعرف قواعد اللغه و التى كما اخبرت سابقا اخذت اولا من القران و السبب فى وضع قواعد للغه العربيه هو انتشار الاسلام بين الاعاجم لذا بدأوا ما سمى باللحن , اى انهم كانوا يقراونه بشكل خاطى , فربما كسروا مروعا او العكس , المهم , و بالطبع لم يكن هؤلاء المسلمين الجدد يتذوقون اللغه كما تذوقها العرب فى الجزيره العربيه و الين تحداهم القرآن بلاغيا كما تحدى بية البشر فى امور اخرى . اذا لا يحكم على بلاغة القران الا من كان من الاصل عربيا قح , يستطيع ان يتذوق اللغه , و بالتأكيد واضح انك كنت تعلم من هم اهل مكه فى ذلك الوقت : هم ارباب اللغه و اساطين البلاغه و مع ذلك شهدوا للقران و هم به كافرون , شهدوا انه ليس من كلام البشر و انهم عاجزين عن ان يأتوا بمثله و رغم ذلك لم يؤمنوا به , وز ذلك يرجع لاسباب كثيره ربما توضحها العباره الشهيره لعمرو بن هشام ( ابو جهل ) حين قال : كنا كفرسي رهان ... الى اخره .
المهم و لن وقتى بالفعل ضيق جدا اتمنى من الضيف ان يكون تفهم بعض الشئ ما اقصد و بعدها اكمل معك باذن الله تعالى .
اكرر...
قولوا لي امرا اتيكم به وتقرون انه اكثر بلاغة من القرآن...حتى اعرف هل انتم جادين ام لا
*سؤال*هل هناك في التاريخ...من آمن بسبب الاعجاز اللغوي؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات