اقتباس
الامر ليس اني اورد ما اوريد ، احسنوا الظن ...
لا يا استاذه لن نحسن الظن بمن ليس أهله أنتِ تقومي ببتر الكلام من سياقه لطعن في الاسلام
وكمان بتألفي في الدين ،دا غير اننا مطلبون أن نحكم على الناس بالظهر وهذا هو الظاهر من أقولك
غير أنك لستِ من أهل العدالة لنحسن بها !
اقتباس
وانه لا يكون للحرة الا باذنها ، وهذا ليس موضوع الخلاف ..
لكن لا يكون باذن الامه بل الامر لسيدها ..
( كانكم تحاولون انكار الاحكام الفقهية ، وهذا غير جائز
فهمها خالفنا راي يبقي معتبر شرعاً ..
فهل يمكن ان نعتمد مذهب الحنابلة و نخطي الماليكة
ولا نعتبر بقولهم ؟!!
الامر معتبر لكل المذاهب الفقهية ..
و ليس لنا ان ننكر قول ونعتبره خارجا من الشريعة بما ان لهم ادلتهم
من الكتاب و السنة و القياس والاجماع
قد نرجح صحيح ، لكن قد يرجع غيرنا القول الاخر ..)
عاوزه تحرميها ليه هى وسيلة قبل وبعد
الإسلام إلى وقتنا هذا تعد وسيلة من وسائل منع الحمل عاوزه تحرميها ليس دا يثبت أنك لا تنظري إلى الاحكام غير من منظور عفن- نسأل الله السلامة -
دا غير إن السيد له الحق في عدم الانجاب من الأمة
إما أن يكون السبب أنه سيعتقها إن كانت أم الولد
أو انه لا يريد أن تكون أم أولاده أمة ومفيش مشكلة
في هذا لأن هذا حقه ويعترف به أي عاقل وإلا ما الفرق إذا بين الأمة والحره من وجهة نظرك يا استاذه؟!
دا غير ان هذا يحسب للإسلام لأنه أكرم المرأة
وجعل لها حقوق إذا أنجبت من سيدها :-
1- العتق
2- الاعتراف انها أم الولد ...
ومع هذا كرهه وأنكر الرسول صلى الله عليه وسلم
على من لم يرغب في الانجاب من امته لهذه الاسباب
مع عدم التحريم كما في الاحاديث التي أخفتها الاستاذه عن الجميع في شرح بلوغ المرام :
ثم أيضا ثبت في صحيح مسلم أنه -عليه الصلاة والسلام- جاء أن « رجلا كان عنده جارية، وقال يا رسول الله: إني عندي جارية وأنا أعزل عنها -خشية الحمل- قال: اعزل عنها، فسيأتيها ما قدر لها »كأنه يعني كره له ذلك، ولكن أذن له لأنه أراد ذلك فقال: اعزل عنها، ثم حملت الجارية، فجاء وأخبر النبي -عليه الصلاة والسلام- فقال له: قد قلت لك ذلك، أو قال: إني عبد الله ورسوله، إنه أخبر بأمر ووقع، وهو الصادق -عليه الصلاة والسلام-، سيأتيها ما قدر لها وقدر لها وحملت، لأنه ربما سبقه، وربما عزل وربما سبق، لأنه أدنى شيء يحصل به الحمل، ففيه الإذن بالعزل، دل على جواز العزل، لأن العزل ليس فيه يعني قتل نفس، وليس فيه إسقاط لنفس، فهو منع له قبل انعقاد سببه، لكن الأولى تركه فهو مكروه، ودلت النصوص على أن الأولى تركه، أو أنه مكروه، ولهذا في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري: « أما إنكم لتفعلون ذلك، أما إنكم لتفعلون ذلك»كالمنكر.
_______
طلب من الإدارة بارك الله فيكم تغيير اسم العضوه
الغير لائق أخلاقيا لأن من حق الادارة تغيير الادارة
الاسم للأداب العامة والأخلاق دا غير طبعا الدين .
والحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة .
التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 27-04-2012 الساعة 11:47 AM
قال تعالى:{ لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير } (آل عمران:28)
قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادّون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون { (المجادلة:22) .
قال تعالى:{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين }(الممتحنة:8 ).
المفضلات