هذا قول لا معنى له ولا فائدة منه هاهنا وفيه أمرين على الأقل بيانهما كما يلي :
1- إن من قولكم أن إبراهيم كان قبل الشريعة فهذا لا معنى له إذ أن موسى تزوج باثنتين وهو صاحب الشريعة واليهود لا يقولون أن تعدد الزوجات حرام عندهم .
2- إذا كان الزواج بأكثر من إمرأة تعتبروه زنى فكيف ترك الله أنبياءه يقعون في تلك الفاحشة ؟؟ وكيف بربك أن العهد القديم ذكر أموراً ليس فيها أي فائدة للبشر كنوبات الحراسة وتفاصيل شريعة الغيرة والبرص وغيره من الأمور التي لا تسمن ولا تغني من جوع ثم نسي أن يحرم تعدد الزوجات على أنبياءه ؟؟؟
دع عنك هذا وقل لي :
إن التعدد لا سبب منطقي لتحريمه بل الجميع يعلم أن التعدد في الإسلام ليس أمراً وإنما هو حل لمشكلات كثيرة كفناء الرجال في الحروب وبقاء الأرامل وكذا وجود نساء لا ينجبن وزوجها يريد أولاداً أو زوجه أصابها المرض أو زوجة مات عنها زوجها ولها عيال ولا تجد من يُعيلها و و و و إلخ .
فما علة التحريم عندك ؟؟؟
هذا إن كان هناك تحريم أساساً .....
أين النص الصريح الذي يُفيد التحريم ؟؟؟؟؟
قولك أن بولس قال ليكن لكل رجل إمرأته وليكن لكل امراة رجلها قد فندناه وسبق أن وضعنا الرد عليه كاملاً فراجعه في موضعه .
وتقبل تحياتي .
خطاب المصري .
بالمناسبة
ممكن شاهد النص ؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الخمد لله على هذه النعمة وهى الاسلام دين الحق
"أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"
بارك الله فيكم أجمعين وجزاكم الله خيرا هذا الموضوع كنت أبحث عنه من زمان أرجو التثبيت وتقبل الله من ومنكم صالح الأعمال![]()
لا تسأل عمن هلك كيف هلك ولكن إسأل عمن نجى كيف نجى
هل حرم الكتاب المقدس تعدد الزوجات ؟؟؟
بالتأكيد لم يحرم الكتاب المقدس الذى بين يدى النصارى بجميع طوائفه التعدد و هم أنفسهم لآيستطعون قول (نعم حرم ) لأن الأشارة الموجد فى الكتاب المقدس للزوجة الواحدة هى نفسها دليل التعدد ولكن قصد بها الشماسين و الكهنة على سبيل النصح للتفرغ للعبادة و لم يأمرهم بعدم التعدد.
وعند سؤالى لأحد النصارى هذا السؤال قال ليس عندنا تعدد.
سألته عن الدليل من الكتاب المقدس ؟
سكت, ولم ينطق .
فى الأسلام الشريعة من القرآن والسنه و المسيحية ليس بها شريعة وشرائع اليهود لا يعترفون بها .
أتحدى أى مسيحى أن يأتى بالديل
صدقت ياخ محمد ( فالمسيحيين يعيشون فى أكذوبة كبيرة) ولكن وجب علينا أن نكشف هذه الآكذوبه لهم وندلهم على الطريق كما فعل رسوالنا الكريمو لكنهم ليس أغبياء بل مغيبون و مضلون و محتلون فكرين من قبل كنائسهم .
و أما عن قولك ( والنارُ أولى بهم ) فالله أعلم لو تابعت الموقع جيداً لعلمت أن هنك منهم المسلمون يخشون العذاب و الويل أن فضح أمرهم .
سيدى الفاضل أ/محمد قولك ( فاليعيشوا فى عالم الفوازير والجهل حتى يجدوا أنفسهم فى نار جهنم ) فقد ألغيت دورك و دورى و الدعه وعلماء الدين عن هديتهم ورسالة الموقع على ما أعتقد هى تبصرهم للحقيقة و لو قالو المسلمين الأوئل هذا ما أنتشرا الأسلام .
و أشكرك على مشركتك الجميلة![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات