ثانيا اتهمتنى بانى قلت انك جاهل رغم اننى لم افعل سوى اننى سالتك عن مدى معرفتك بفنون اللغه و قواعدها حتى اعرف هل من احاوره يستشعر الالفاظ ام انه دخل ليجادل و يضيع وقته و وقتنا . و على العموم متزعلش يا ضيفنا و هداك الله .
ثانيا اتهمتنى بانى قلت انك جاهل رغم اننى لم افعل سوى اننى سالتك عن مدى معرفتك بفنون اللغه و قواعدها حتى اعرف هل من احاوره يستشعر الالفاظ ام انه دخل ليجادل و يضيع وقته و وقتنا . و على العموم متزعلش يا ضيفنا و هداك الله .
يبدو أنك لم تستوعب ما قلت لك ... و أنصحك بإعادة قراءته مرة أخرى ، فأنا أكره التكرار ...
و في الانتظار أن تأتينا بما طلبنا منك ، أضع بين يدي القاريء الكريم ما يلي :
قال الحافظ الذهبي في ميزان الاعتدال : "علي بن الحسين العلوي الحسيني المتوفى 426 الشريف المرتضى المتكلم الرافضي المعتزلي وهو المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، ومن طالع كتابه نهج البلاغة جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ، ففيه السب الصراح والحط على السيدين أبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما ، وفيه التناقض والأشياء الركيكة والعبارات التي من له معرفة بنفَس القرشيين الصحابة وبنفس غيرهم ممن بعدهم من المتأخرين جزم بأن أكثره باطل " اهـ، وأيده الحافظ ابن حجر في لسانه ). انتهى كلام محمد التباني .
قلت : وللزيادة انظر كتاب الشيخ مشهور سلمان – وفقه الله – ( كتب حذر منها العلماء ) ( 1/250..)
للمزيــــد راجع :
http://www.saaid.net/Warathah/Alkharashy/mm/10.htm
و هذا أيضا رد تفصيلي :
http://www.sd-sunnah.com/modules.php...article&sid=20
يعني أنك الآن تأتينا بكلام لا صحة له من كتاب حذر منه علماؤنا ، ثم تجادلنا به ؟؟!!
بمعنى أن كلامك بــــــــاطل ، و ما قام على باطل فهو بـــــاطل ... و شرحه باطل
و بقي أمامك الآن لإنقاذ ماء وجهك أن تأتيني بوجوه الإعجاز التي ذكرت لك ، و تُخرجها من الخطبة !!
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 21-06-2008 الساعة 02:51 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
[QUOTE=م/ احمد امام;158114]الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبى بعده
رغم عودتى من العمل متاخرا , و حالة الاجهاد التى تعترى كل منطقه بجسدى , و رغم تفضل الاخوه مشكورين بالرد على الضيف .
ضيفنا العزيز : هداك الله .
اولا تستند على كتاب لا اصل له ولا سند الا و هو كتاب نهج البلاغه و هذا اولا .
لو سمحت...
أبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغه 19/140
ابن ابي الحديد سني حسب علمي فما قولك؟ المصدر ليس نهج البلاغة وانما كتاب في شرح نهج البلاغة
اي انسان اذا جلس علي مكتبه لمدة ساعتين يستطيع ان يخرج بخطبة ليس فيها كلمة منقوطة,
ممكن تجربي حضرتكي...وخذي ثلاث ساعات وليس فقط اثنين..مع ان القصص تقول ان علي بن ابي طالب خلفية المسلمين ارتجلها فوريا..
ضيفنا العزيز : هداك الله
ثالثا بالنسبه لبلاغة القران :
الشيخ الدكتور عبد المحسن العسكر (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية)
تعرف العربية عبر تاريخها الطويل خطاباً أبلغ ولا أرقى ولا أسمى من خطاب القرآن، ولا غرو، فهو كلام الله عز وجل المحكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد. وإذا أردت أن تقف على عظمة القرآن فاشخص ببصرك إلى القوم الذين نزل بساحتهم لأول أمره، وتليت بين ظهرانيهم آياته، وتوجهت إليهم خطاباته، فلقد كانوا قوماً ذوي بيان وفصاحة، بل كانوا رؤساء صناعة الخطب، وعبيد الشعر، وفرسان الحكمة، ولقد تحداهم القرآن في مرات كثيرة أن يأتوا بمثله، أو بأقل سورة منه، فعجزوا العجر كله، وسجل عليهم القرآن عجزهم، وقطع عليهم الطريق قوله تعالى: (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا) الأسراء:88. بيد أنه وجد في القوم من لم يستطع كتم إعجابه وانبهاره بأسلوب القرآن ومن هذا ما جاء عن الوليد بن المغيرة أحد صناديد قريش، وكان قد استمع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتلو شيئا من القرآن، فقال: والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة، وإنه لمثمر أعلاه، مغدق أسفله، وإته ليعلو ولا يعلى(ينظر: تفسير عبد الرزاق الصنعاني 2/328، مستدرك الحاكم 2/506، دلائل النبوة للبيهقي 2/198. لقد تعددت مناحي الإعجاز البلاغي، ذلك لأن القرآن بلغ الذروة في صياغته وأسلوبه، قال القاضي أبو بكر الباقلاني: وهو-أي القرآن- بديع النظم، عجيب التأليف، متناه في البلاغة إلى الحد الذي يعلم عجز الخلق عنه)(إعجاز القرآن 68). وقال أبن أبي الأصبع المصري: ( وإذا انتهيت إلى بلاغة الكتاب العزيز انتهيت إلى نهاية البلاغة (تحرير التحبير، 329)، وقال شيخ الإسلام ابن تيمة: أكمل الألسنة لسان العرب، وأكمل البلاغة بلاغة القرآن، باتفاق أهل العلم.(الرد على البكري 319). طفق العلماء يكتبون بصدق صادق في بلاغة القرآن وطرائق نظمه، وعرضوا لمجازاته ، وتشبيهاته، واستعاراته، وكناياته، إلى غير ذلك من ضروب الأداء فيه، كما تحدثوا عن مراعاته لمقتضى الحال، واختلاف نظم الآيات المتحدة في معانيها، أو ما يعرف بالمتشابه اللفظي، فكتبت كتابات مستقلة في هذا، ومن ذلك(النكت في إعجاز القرآن، لأبي الحسن الرماني(ت386) و(بيان إعجاز القرآن) لأبي سليمان الخطابي (ت388هـ) و(الرسالة الشافية) و (دلائل الإعجاز) كلاهما لعبد القاهر الجرجاني (ت471هـ) وكل هذه الكتب مطبوعة. فأما كتب التفسير فقلما خلا كتاب منها من الحديث في بلاغة القرآن، فمن مقل منهم ومن مكثر، والغرض من كل أولئك الكشف عن مراد الله في أحكامه، وما يريده من العباد، ثم تلمس مواضع الحسن، ومواطن الجمال في أسلوب الذكر الحكيم. هذا؛ وإسهاما من هذا الموقع في خدمة كتاب الله، رؤي أنه تكون هذه المساحة ميداناً تعرض فيه آيات من القرآن، ثم تتبع بالحديث عن بلاغتها، وتحليل أسرار النظم فيها، حديثاً يعين على تجلية المعنى ويدخل السرور على القلوب إن شاء الله، ويزيد العبد إيماناً وتصديقاً بكلام ربه، وهذه مطالب سامية وأغراض شريفة، يجب أن يتوخاها مجتمعة كل من يكتب أو يقرأ في بلاغة التنزل العزيز، لا أن تكون الكتابة أو القراءة في هذا لمحض الإمتاع والتذوق الفني، فإن ذلك يكون على حساب المعاني، وهذا ما لا يليق بمؤمن، ولم ينزل القرآن لمجرد الإمتاع. وسنشرع فيما قصدنا إليه بدءا من الحلقة التالية، والله أسأل وبأسمائه وصفاته أتوسل أن يجعل عملنا خالصا صواباً، وينفع به قارئه وكاتبه، إنه سميع مجيب.
هذا ما قاله علماء المسلمين و كفار العرب فما بالك باصحاب النبى محمد صلى الله عليه و سلم فى القرآن بل ما بالك بخليفة المسلمين و امير المؤمنيين على ابن ابى طالب رضى الله عنه . اما بخصوص ما جئت به و هو بالتاكيد ليس لعلى رضى الله عنه فالتعليق عليه جاهز باذن الله لانه لا يقارن بالقران اولا و اخرا .
ابن أبي الحديداقتباسلو سمحت...
أبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغه 19/140
ابن ابي الحديد سني حسب علمي فما قولك؟ المصدر ليس نهج البلاغة وانما كتاب في شرح نهج البلاغة
هو عبد الحميد ابن هبة اللّه المدائني الشيعي المعتزلي الكاتب البليغ الشاعر المجيد له كتاب الفلك الدائر على المثل السائر وله ديوان شعر وغير ذلك.
نقلا عن موقع الموسوعه الاسلاميه
التعديل الأخير تم بواسطة م/ احمد امام ; 21-06-2008 الساعة 03:05 AM
اتساذ اسد..اعذرني ..ولكني لم افهم طلبك..برجاء ان توضحه واسف اني جعلتك تكرر واكرر..مصدري ليس نهج البلاغة يا ناس..بل تفسير نهج البلاغة..اما ماء وجهي..فهو محفوظ ! ولا ننسى ان الخطب هي مثال اول في موضوعنا..فهو مثال على قول بليغ -حتى لو لم نعرف مصدره- وهذا في النهاية هو سبب وضعي له ووجوه الاعجاز سنناقشها..ولكن كل بموضوع..ارجو -ان لم يكن عندك مانع- ان يكون هذا الموضوع مخصص للبلاغة وحدها
يا سادة ... قضي الأمر ..
العضو يأتينا بكلام شيعي لا أصل له عندنا ، لينسبه للإمام علي بن أبي طالب ..
و هذا ما تم نقضه !!
و لا داعي لكثرة الكلام معه في هذه النقطة فقد باتت واضحة !!
و بقي عليه الآن أن يبين لنا أوجه الإعجاز الكاملة في الخطب ، الشيء الذي يجعلها في مرتبة القرآن الكريم حسب ادعائه !!
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات