انا شايف ان اكثر التعليقات هى تكرار وانا من النوع عندما اضع اجابه لا احب جدال ليس له فائده فيه فى بعض النصوص وضعت واجاوب عليها الان واحب اقول لكم انا الحوار ليس حرب ولاكن هو للوصل للحق وانا اريدكم انت تعرفون الحق ويحرركم
من يقول اننى انسخ ومش عارف هو عيب اننى اقتبس من التفاسير هل اخترع تفاسير من عندى هو انت مش بستشهد بتفاسير القران ولا بتخترع من عندك الكوبى بست انك تسال اسئله قديمه زى الى انتوا بتكرروا فيها ليل ونهار المهم ارد بنعمة الرب يسوع على بعض النقاط القديمه ايضا وتكرروها
"تقلد سيفك على فخذك أيها الجبار، جلالك وبهاءك، وبجلالك اقتحم. اركب من أجل الحق والدعة والبر، فتريك يمينك مخاوف، نبلك المسنونة في قلب أعداء الملك، شعوب تحتك يسقطون. كرسيك يا الله إلى دهر الدهور، قضيب استقامة قضيب ملكك " (المزمور 45/1 - 6).
اولا كل الموجود فى النبؤه ينطبق على شخص المسيح بالحرف والكلمه واجاوب من الكتاب المقدس نفسه لانه يفسر نفسه بنفسه
المسيح قاد حربا قويه ضد الشيطان وانتصر عليه وبالسيف طبعا مش سيف الى واخدين عليه فى الاسلام ولاكن سيف الكلمه وهنشوف دا من الكتاب المقدس نفسه حتى لا تقولون اننى اتكلم من نفسى وتفاسير كنيسه ومش عارف ايه والكلام المعتاد الى ممنهوش اى فايده نرا مع بعض الكتاب المقدس يوضح ذلك بالتفصيل
رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 6: 17
وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ، وَسَيْفَ الرُّوحِ الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ اللهِ.
[COLOR="rgb(139, 0, 0)"]رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 4: 12
لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ[COLOR="rgb(255, 0, 255)"] سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ[/COLOR]، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ.[/COLOR]
فكلمة الرب مثل السيف
المسيح انتصر على الموت بالقيامه وعلى الشيطان سحقه تحت ارجلنا وقال انه اعطانا سلطان ان ندوس كل قوات العدو وايضا من امثله التجربه على الجبل لما ذهب المسيح ليجرب من ابليس وانتصر عليه وقال له اذهب عن يا شيطان بالامر ذهب الشيطان فى الحال والكثير والكثير
والمسيح لما دخل الهيكل ولانى شرحت ذلك بالتفصيل فان المسيح دخل بهيبته وقوته المعلومه لدا اليهود عندما سمعوا عنه وعن قوته وصنعه للمعجزات عندما دخل المسيح انتقدهم بكلمته انه بيت ابى بتي الصلاه يدعى فاليهود والرومان كثيرا كانوا يرديون ان يمسكوا غلطه عليه كما يقول الكتاب ولاكن لا يستطعون فتكلم بسيف الكلمه امامهم فرؤسساء اليهود قاوموه ايضا بالكلام وطلبوا ايه ايه لانهم حسوا بالخزى لما انتقضهم المسيح وطردهم لانه جعلوه بيع وشراء لمكاسب الربح وغيرها من التجاره ولاحظ قوة المسيح انه دخل وسط كل هذه الجموع ولا يستطيعون ان يضعوه يديهم عليه لانه كان يتكلم بسيف الكلمه ولا يستطعون ان يردوه اما م الشعوب وكما جربوه كثيرا مثلا لما قالوا عن العمله قيصر قال اعطوا مالقيصر وما لله لله لا اطيل فى الاجابه ولاكن اصلا الموضوع لا يحتاج الا لقراءه فى الكتاب المقدس فقط بقهم وادراك وقلب مفتوح للمعرفه
النقطه الثانيه " ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا" ، " يكون من الآن خمسة في بيت واحدٍ منقسمين ثلاثة على اثنين، واثنان على ثلاثة، ينقسم الأب على الابن... والحماة على كنتها" (لو 12: 52، 53) فالشرح فى الكتاب ايضا نفسه ولاكن هقول ايه بس معلش ربنا يهدى
اخيرا نشوف مين الى بيقتش ومنين من مواقع ملحده
il7ad
دا فى اقتباسك من موقع الاحاد فى جزئيه المصدر الخارجي :
يقول Juge de Bithynie :
المسيح نفسه، و بعد طرده من قبل اليهود، جمع فرقة من تسع مائة رجل، و بدؤوا في قطع الطرق
ثانيا :
المصدر المسيحي :
ويبقى السؤال الثاني : ما كانت علاقة يسوع بالغيورين؟ هناك أقلّية من الشرّاح اعتبرت يسوع واحدًا من الغيورين. ولكن الاكثريّة تشدّد بالاحرى على ما يفصل يسوع عن الغيورين. ونبدأ بنقاط الاتصال : بين جماعة التلاميذ كان سمعان الغيور (لو 6 :15؛ أع 1:13). وربّما يهوذا الاسخريوطي (حامل سيكا أي الخنجر الصغير الذي اشتهر به الغيورون. كانوا يخبئونه تحت ملابسهم ويقتلون به "العدوّ" ) ونتنائيل القانوي (وقد تكون هذه اللفظة الارامية مرادفة للغيورين. يو 21 :2. وهناك من قال نتنائيل الذي من قانا).
وإن يسوع، في كرازته، قد ندّد بجور النظام الاجتماعيّ الذي نجد رمزه في طرد الباعة من الهيكل (مر 11 :15-19 وز ). وأخيرًا، حُكم على يسوع بالصلب (لو 23 :2) لأنه يضع البلبلة في الشعب. وهناك من يضيف بعض كلمات يسوع : "ما جئت لأحمل سلامًا إلى العالم، بل سيفًا" (مت 10:34).....إلي آخر ماقال.
المصدر : الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية: غيور
[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]نقتبسه كاملا عشان الناس تشوف اقتطاعات والتدليس العلنى [/COLOR]
الموسوعة المسيحية العربية الإلكترونية: غيور
الرابط للمراجعه ضع اى جزء من الكتابه وضعها بالبحث لان هنا لا يسمح لى بنزول روابط لا اعلم لماذا
غيورون. عضو حزب متعصّب لدى اليهود. اشتهر هذا الحزب خلال الحرب اليهودية (67-70). يُعتبر سمعان الغيور (مر 3 :16ي) وكأنه انتمى إلى هذا الحزب. عارض الغيورون المحتل الروماني. بدوا أصوليين عنيفين فلم يرحموا اليهود الذين خانوا شريعة موسى. رج يهوذا اسخريوطي. نبدأ فنتعرّف إلى تاريخهم، ثم إلى علاقة يسوع بهم.
حدّثنا يوسيفوس (العاديات 18 :1-11، 23-25) بشكل خاص عن الغيورين. سماهم "اللصوص" (لايستاي) وأصحاب غيرة (زيلوتاي، الحرب 2 :44). مزجوا السياسة بالدين، فقاموا بأعمال إرهابيّة ضدّ الحاكم الروماني، وضدّ أبناء دينهم إذا رأوا فيهم فتورًا. خرجوا من مجموعة الفريسيين، فما رضوا أن تكون مقاومتهم سلبيّة (لا يفعلون شيئًا، بل يتحمّلون الوضع وينتظرون ساعة الخلاص)، بل إيجابية. ما أرادوا أن يعرفوا سيّدًا وملكًا إلا الله وحده. وبدلاً من أن ينتظروا العهد المسيحاني، كانوا يقاتلون بضراوة ضدّ كل سلطة أخرى، ولا سيّما سلطة رومة. وقد لعبوا دورًا هامًا في الثورة التي بدأت سنة 66 وانتهت بدمار أورشليم سنة 70 ب.م. بدأت قوّة الغيورين تظهر سنة 44. ولكن يُطرح السؤال : هل وُجدوا قبل ذلك الوقت؟ بعضهم يرى ولادتهم في ثورة قام بها سنة 6 ب.م. يهوذا الجليليّ (أع 5:3-7) خلال إحصاء كيرينيوس. ولكن أصحاب الخناجر الذين تبعوا يهوذا هذا لم يكونوا بعد مجموعة منظّمة. ولا نستطيع أن نتكلّم عن حرب عصابات بالنسبة إلى الغيورين قبل سنة 44.
ويبقى السؤال الثاني : ما كانت علاقة يسوع بالغيورين؟ هناك أقلّية من الشرّاح اعتبرت يسوع واحدًا من الغيورين. ولكن الاكثريّة تشدّد بالاحرى على ما يفصل يسوع عن الغيورين. ونبدأ بنقاط الاتصال : بين جماعة التلاميذ كان سمعان الغيور (لو 6 :15؛ أع 1:13). وربّما يهوذا الاسخريوطي (حامل سيكا أي الخنجر الصغير الذي اشتهر به الغيورون. كانوا يخبئونه تحت ملابسهم ويقتلون به "العدوّ" ) ونتنائيل القانوي (وقد تكون هذه اللفظة الارامية مرادفة للغيورين. رج يو 21 :2. وهناك من قال نتنائيل الذي من قانا). وإن يسوع، في كرازته، قد ندّد بجور النظام الاجتماعيّ الذي نجد رمزه في طرد الباعة من الهيكل (مر 11 :15-19 وز ). وأخيرًا، حُكم على يسوع بالصلب (لو 23 :2) لأنه يضع البلبلة في الشعب. وهناك من يضيف بعض كلمات يسوع : "ما جئت لأحمل سلامًا إلى العالم، بل سيفًا" (مت 10:34). ولكن إن أخذنا بعين الاعتبار مجمل المعطيات الانجيليّة، لا يبدو يسوع ثائرًا ينادي بالمقاومة المسلّحة. فقد قاوم تجربة السلطة السياسيّة (مت 4:8-10؛ يو 6 :15). ودعا تلاميذه إلى التخلّي عن العنف (لو 6 :27-28). بل إن ما هو ثورويّ حقًا عنده، هو أنه اختار كتلميذ من تلاميذه عشّارًا هو العدوّ الطبيعي للغيورين، وهو الرافض لكل حرب مقدّسة. وإن سلّمه اليهود للرومان كشخص يبلبل الشعب، فهذا لا يعني أنه كان غيورًا، حتى وإن لم ترضِ كرازتُه وأعمالُه الأقوياء. هنا لا نستبعد بعض تعابير مسيحيّة تأثّرت بموقف الجماعات في فلسطين، التي أجبرت على اتّخاذ موقف من الغيورين في السنوات 44-70.
[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]الرد فى نفس الاقتباس امامك فبلاش تدليس واتحداك تجيب اجابتى دى من اى كتاب تفسير مسيحى او اى مرجع حتى مسيحى عشان تعرف اننا ندرس كل الامور ونفتش الكتاب كما امرنا المسيح تحياتى لكم [/COLOR]
المفضلات