عجائب و طرائف الكتاب المقدس

[الزبير بن العوام]

الحلقة 137 : ” الشرشحة و التجريس ” فى الكتاب المقدس :
--------------------------------------------------------

أين ؟؟؟؟؟؟؟
فى سفر التثنية , إصحاح 25 من العدد 7 الى العدد 10

وهذا هو النص :
"وإن لم يرض الرجل أن يأخذ امرأة أخيه تصعد امرأة أخيه إلى الباب إلى الشيوخ، وتقول: قد أبى أخو زوجي
أن يقيم لأخيه اسماً في إسرائيل، لم يشأ أن يقوم لي بواجب أخي الزوج، فيدعوه شيوخ مدينته ويتكلمون معه،
فإن أصر وقال: لا أرضى أن أتخذها، تتقدم امرأة أخيه إليه أمام أعين الشيوخ، وتخلع نعله من رجله، وتبصق
في وجهه، وتصرخ، وتقول: هكذا يفعل بالرجل الذي لا يبني بيت أخيه، فيدعى اسمه في إسرائيل بيت مخلوع
النعل" ...........
وطبعا هذه ” شرشحة ”
مقدسة .................................................. ..

[الزبير بن العوام]

الحلقة 138 : ” التشتية ” المقدسة :
-------------------------------


أقصد بالطبع قضاء وقت الشتاء فى مكان دافئ ............
ومادامت موجودة فى الكتاب المقدس فهى بالطبع مقدسة أيضا .
إفتحوا على الرسالة الى تيطس , الإصحاح الثالث و إقرأوا معى :


"حينما أرسل إليك ارتيماس أو تيخيكس بادر أن تأتي إليّ إلى نيكوبوليس، لأني عزمت أن أشتي هناك، جهز
زيناس الناموسي وأبلّوس باجتهاد للسفر حتى لا يعوزهما شيء " .....
(تيطس 3/12-13)

[الزبير بن العوام]

نكمل بإذن الله لاحقاً

[مجاهد في الله]

من كاتب هذه الحلقات اخي ؟
الغريب انني اتابع منتدى الحراس ولم اقرأ هذه الحلقات هناك من قبل


لكن اخي معظمها مكررة بحلقات اخونا سعد

على العموم انتظروا الكتاب قريبا معلش منشغل بالفيلم الجرافيكي
أصل انا المخرج والسينارست

[الزبير بن العوام]

الحلقة 139 : أحدث أنواع المصاعد المقدسة :
------------------------------------------

أين ؟؟؟؟؟؟؟؟
فى سفر العدد .....
أى إصحاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإصحاح 12 العدد من 5 الى 12
وهاهو النص :
" فنـزل الرب في عمود سحاب، ووقف في باب الخيمة ... فقال اسمعا لكلامي .. فماً إلى فم، وعياناً أتكلم معه
لا بالألغاز "...........

تعالى الله عما يصفون

[الزبير بن العوام]

اقتباس

من كاتب هذه الحلقات اخي ؟
الغريب انني اتابع منتدى الحراس ولم اقرأ هذه الحلقات هناك من قبل


لكن اخي معظمها مكررة بحلقات اخونا سعد

على العموم انتظروا الكتاب قريبا معلش منشغل بالفيلم الجرافيكي
أصل انا المخرج والسينارست

أخي الحبيب مجاهد في الله ...
الكاتب هو الأخ اليرموك

و الله اعتقد ان الحلقات التي أكتبها ليست مكررة ، و لكن يمكنكم حذف مشاركاتي المكررة بدلاً عني لأني لا أعرف كيف أحذف مداخلاتي

تحياتي لك .. و نستمر في نقل الحلقات

[الزبير بن العوام]

الحلقة 140: ” الندالة ” المقدسة :
-------------------------------

فاكرين أغنية ” وردة ” التى تردد فيها هذا المقطع عن حبيبها الذى سأله الناس عنها وعن قلبها فكان
رده ” معرفوش .... ما قبلتوش ....ما عرفتوش ” ............
حدث هذا تقريبا بين السيد المسيح و بطرس ( الملقب بالزلطة – آسف – أقصد الصخرة بسبب قوة إيمانه ) .
فرغم أن المسيح نفسه قال :
" من أنكرني قدام الناس ينكر قدام ملائكة الله " .........
( لوقا 12/9 )
إلا أنه حينما سئل عن المسيح فى ليلة القبض عليه أنكر تماما معرفته بالمسيح فى موقف يدل على ” ندالة ”
مقدسة بلا حدود ( إلا إن كان بطرس صادقا فى قوله بأنه لا يعرف المصلوب , وهذا هو الأرجح ) ....

وهذا هو النص :


” وكانَ بُطرُسُ قاعِدًا في ساحَةِ الدّارِ، فدنَتْ إلَيهِ جاريَةٌ وقالَت: ((أنتَ أيضًا كُنتَ معَ يَسوعَ الجليليّ! )) 70 فأنكَرَ
أمامَ جميعِ الحاضرينَ، قالَ: ((لا أفهَمُ ما تَقولينَ)). 71 وخرَجَ إلى مَدخَلِ السّاحةِ، فَرأتهُ جاريةٌ أخرى. فقالَت لِمَن
كانوا هُناكَ: ((هذا الرَّجُلُ كانَ معَ يَسوعَ النّاصريِّ! )) 72 فأنكَرَ بُطرُسُ ثانيةً وحلَفَ، قالَ: ((لا أعرِفُ هذا
الرَّجُلَ! )) 73 وبَعدَ قَليلٍ جاءَ الحاضِرونَ وقالوا لِبُطرُسَ: ((لا شَكَّ أنَّكَ أنتَ أيضًا واحدٌ مِنهُم، فلَهْجتُكَ تَدُلُّ علَيكَ!
)) 74 فأخذَ يَلعَنُ ويحلِفُ: ((أنا لا أعرِفُ هذا الرَّجُلَ)). فصاحَ الدّيكُ في الحالِ، 75 فتذكَّرَ بُطرُسُ قَولَ يَسوعَ:
((قَبلَ أنْ يَصيحَ الدّيكُ تُنكِرُني ثلاثَ مرّاتٍ)). فخرَجَ وبكى بُكاءً مُرًّا ”.....................

متى إصحاح 26 من العدد 69 الى العدد 76 ..........

[الزبير بن العوام]

الحلقة 141 : إحترام ذوى الإحتياجات الخاصة فى الكتاب المكدس :
----------------------------------------------------------------



من المواضيع التى تجعل أى مسلم يتردد ويفكر فى تغيير دينه , قدر الإحترام و الرحمة التى يبديها الكتاب المكدس تجاه ذوى الإحتياجات
الخاصة ...................
ولنقرأ معا :
" لا يدخل مخصيّ بالرضّ أو مجبوب في جماعة الرب" ............
(التثنية 23/1).

ولنكون أكثر توضيحا
هاهو نص آخر :

" كلم هارون قائلاً: إذا كان رجل من نسلك في أجيالهم فيه عيب، فلا يتقدم ليقرّب خبز إلهه، لأن كل رجل فيهعيب لا يتقدم، لا رجل أعمى، ولا أعرج، ولا أفطس، ولا زوائدي، ولا رجل فيه كسر رجل أو كسر يد ولاأحدب، ولا أكشم، ولا من في عينه بياض، ولا أجرب، ولا أكلف، ولا مرضوض الخصى، كل رجل فيه عيب مننسل هارون الكاهن لا يتقدم .. وإلى المذبح لا يقترب لأن فيه عيباً، لئلا يدنّس مقدسي، لأني أنا الرب مقدّسهم”.......

(اللاويين 21/ 17-23).


لا تعليق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[الزبير بن العوام]

حلقة مكررة ، و لكن بأسلوب مختلف :
الحلقة 142 : ” مباريات المصارعة الحرة ” فى الكتاب المكدس :
-------------------------------------------------------------------

وهى موجودة فى مواضع كثيرة فى الكتاب المكدس .
مثال على ذلك .....وهو المثال الأشهر :
فى سفر التكوين 32 : 24 -32
جولة ” مصارعة حرة ” بين الرب و النبى يعقوب !!!!!!!!!!!!!!!

" فبقي يعقوب وحده، وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر، ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حقّ فخذه، فانخلعحقّ فخذ يعقوب في مصارعته معه.
وقال: أطلقني لأنه قد طلع الفجر،فقال: لا أطلقك إن لم تباركني. فقال له: ما اسمك؟ فقال يعقوب: فقال: لايدعى اسمك في ما بعد يعقوب، بل إسرائيل، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت. وسأل يعقوبُ وقال: أخبرني
باسمك. فقال: لماذا تسأل عن اسمي؟ وباركه هناك. فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل، قائلاً: لأني نظرت اللهوجهاً لوجه "..........................................
تعالى الله عز وجل عن ذلك علوا كبيرا....................

وهناك جولات مصارعة حرة أغرب , أستخدمت فيها أسلحة عجيبة :

" وكان بعده شمجر بن عناة فضرب من الفلسطينيين ست مائة رجل بمنساس البقرة وهو أيضاً خلّص إسرائيل " .
( قضاة 3 : 31 ) .


وكذلك :

" ووجد ( شمشون ) لَحْىَ حمار طرياً فمدّ يده وأخذه وضرب به ألف رجل . فقال شمشون بلحي حمار كومةكومتين . بلحى حمار قتلت ألف رجل " .
( قضاة 15 : 15 - 16 ) .

[الزبير بن العوام]

الحلقة 143 : ” أبو غريب ” المقدس :
----------------------------------------
هذا ما فعله النبى داوود بالعمونيين .
إذا ما قورن بما يفعل فى ” أبو غريب ” , لأعتبر ” أبو غريب ” نزهة وزبانيته ملائكة رحمة .
إقرأوا :
" أخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد، وأمرَّهم في أتون الآجر، وهكذاصنع بجميع مدن عمون، ثم رجع داود، جميع الشعب إلى أورشليم " ............
(صموئيل (2) 12/31).

وبعد ذلك يأتينا ” كلب ” من هنا أو هناك ويقول أن الإسلام ” دين إرهاب ” !!!!!!!!!!!!!!