أختنا حفظكم الله وسدد خطاكم وثبتكم وهدانا وإياكم لما يحبه الله خالق هذا الكون ولما يرضاه ... فاللهم آمين .
لن أُكثر عليكم وفقط أَطلُبُ دعائكم لى جميعاً.
وأهديكم هذه الهدية الكريمة بالمرفقات بعنوان " نَبِئ عِبَادِى أَنِّى أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيم" وهذه الأية بنفس السورة التى تحدثتى منها مع الأخ الحبيب أسد الدين من قوله تعالى " إِنَّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"
يبدو ان الملف لن يرفع فامتداده WinRAR وهو ملف مضغوط طيب جدا جدا يُبكى من يسمعه بكاءً ونحيباً شوقاً إِلى الله ورحمتهِ.
عموما ممكن تستمعوا له على هذا الرابط : http://www.tvquran.com/jleel.htm
سورة الحجر وسورة إبراهيم
الأخ الحبيب مُسلِم ـ حفظكم الله ـ من فرطِ فرحتكم لعنتَ بُطئَ النِّت !
والنتَ وسرعته بل وبطئه الكل بمجموعه وبِمُفرده يُسَبِحُ بحمدِ الله تعالى .
فأَستغفرُ اللهَ لى ولكم يا حبيب القلب أخى مُسلِم .
التعديل الأخير تم بواسطة عبد مسلم ; 27-03-2009 الساعة 06:55 AM سبب آخر: إضافة الرابط
قُمْ يَا أَخِي بِشَوْقٍ للهِ قِيَامَ مُوْسَى فَقَدْ قَامَ وَقَلْبُهُ يَهْتَزُ طَرَبَاً وَ يَضْطَرِبُ شَوْقَاً لِرُؤْيَةِ رَبِِهِ فَقَالَ" رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ..." وَجَهْدِي أَنَا "...وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".
أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
اللَّهُمََّ إنَّكَ أَعطَيتَنَا الإسْــلامَ دونَ أن نَسألَكَ فَلا تَحرِّمنَا وَ نَحْنُ نَســأَلُكَ .
اللَّهُمََّ يَا رَبَ كُلِ شَيئ، بِقُدرَتِكَ عَلَى كُلِ شَيْئٍ، لا تُحَاسِبنَا عَن شَيْئٍ، وَاغفِر لَنَا كُلَ شَيْئ .
اللَّهُمََّ أَعطِنَا أَطيَبَ مَا فِى الدُنيَا مَحَبَتَكَ وَ الأُنسَ بِكَ، وَأَرِنَا أَحسَنَ مَا فِى الجَنَّة وَجْهَكَ، وَانفَعنَا بِأَنفَعِِ الكُتُبِ كِتَابك،
وَأجمَعنَا بِأَبَرِِ الخَلقِِ نَبِيَّكَتَقَبَلَ اللهُ مِنَا وَ مِنكُم وَ الْحَمدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
قال الرافعي - رحمه الله - : (وهو دين يعلو بالقوة ويدعو إليها ويريد إخضاع الدنيا وحكم العالم ويستفرغ همَّه في ذلك، لا لإعزاز الأقوى وإذلال الأضعف، ولكن للارتفاع بالأضعف إلى الأقوى؛ وفرْقُ ما بين شريعته وشرائع القوة، أن هذه إنما هي قوة سيادة الطبيعة وتحكمها، أما هو فقوة سيادة الفضيلة وتغلبها؛ وتلك تعمل للتفريق وهو يعمل للمساواة؛ وسيادة الطبيعة وعملها للتفريق هما أساس العبودية، وغلبة الفضيلة وعملها للمساواة هما أعظم وسائل الحرية) [وحي القلم: 2/7].
marina أنت رائعة
انت قدوة
لقد كدت أجهش بالبكاء حين أسلمت
ما شاء الله
شكرا للأخت نوران
"Notre Seigneur ! Mis pas sur nous un fardeau plus grand que nous avons la force à soutenir. Pardonnez-nous et accordez-nous la rémission. Ayez la pitié sur nous. Vous êtes notre Maula et donnez-nous l'excédent de victoire les personnes étant incroyantes."
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله الذى هداكى الى الحق
اسال الله العظيم ان يحفظك من كل سوء
والله كل من يبحث عن الحق بصدق يصل اليه
الحمد لله أن هداكِ للحق ..
لقد كُنتِ مثالاً مُشرِفاً للباحث عن الحق .. وها قد هداكِ الله لدينه .
الله أكبر ولله الحمد .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات