الردود كلها تستحق المتابعة والتعليق .... ونأتي عليها تباعا باذن الله شيئا فشيئا ....
نقاش مفيد ونتائج متنوعة تثري الاستفادة والبحث من أجل الحق .
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
الردود كلها تستحق المتابعة والتعليق .... ونأتي عليها تباعا باذن الله شيئا فشيئا ....
نقاش مفيد ونتائج متنوعة تثري الاستفادة والبحث من أجل الحق .
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
اخي نجم ثاقب
يسعدني انه تم فتح الموضوع ويمكنك دمج الموضوعين بعنوانك الاخير وكان مجرد اقتراح فقط ولابأس من الوضع الحالي
بالمناسبة انجيل يوحنا هو كلمة السر في هذه القصة ...ركزوا فيه !
ورؤيا بطرس فيها ما هو اكبر واكبر من نفي كامل للصلب والاشارة انه فعلا "شبه لهم" !
التعديل الأخير تم بواسطة مجاهد في الله ; 04-12-2008 الساعة 02:21 AM
أخوتي الكرام
ليس هدف الموضوع أن يطرح كل أخ ما يحب أن يقوله أو ما يتخيل أنه حدث
بل الأمر هو طرح وجهات نظر الأخوة الضالعين في عقيدة النصارى ودارسينها دراسة علمية
ووجهات النظر تطرح بالدليل وتحت مظلة النص القرآني
أما الأفكار الخاصه بأنه ربما تم صلب المسيح أو ربما أنه لم يشبه لهم أو أن المسيح قبر
فهذا خيالات لا نرحب بها عند البحث العلمي
الموضوع للـ Investigation وليس للـ Brainstorming
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أنت واحد منهم أخي الكريم إن بحثت وتوصلت لنتيجة واتيت بالدليل على هذه النتيجة
تحت مظلة
وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
نحسبك والله حسيبك ولا نزكي على الله أحدا
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انار الله بصركم وبصائركم كما انرتم اذهاننا وقلوبنا جزاكم الله كل خير _اخواني_ طرح قيمفالتناقض في الاناجيل وصفة الا شخاص المزعومة هي نتاج لتناقض في العقيدة والاحداث المحرفة والاصول والفروع .
الحمد لله على نعمة الاسلام والفرقان والايمان حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه.
بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا .
صدق الله العظيم .
لاحظوا أيها القراء والزوار الأعزاء ....
النصوص السابقة كلها التي تدل حرص المسيح على أن ينكر أنه المسيح أمام الجميع ....
يؤكد أن المسيح يهمه أن لا يعرفه أحد .....
وعليه ....
فاننا عندما نجد أن قائلا يعترف على نفسه أنه المسيح بقوله : أنا هو .....
فان هذه اللحظة الفريدة تدل على أن قائلها ليس هو المسيح .....
بل أن القول كان يتماشى مع اخفاء المسيح الحقيقي بتقديم غيره في اللحظة التي كان فيها لا بد من تقديم البديل ....
فهل قائل هذه :
18: 3 فاخذ يهوذا الجند و خداما من عند رؤساء الكهنة و الفريسيين و جاء الى هناك بمشاعل و مصابيح و سلاح
18: 4 فخرج يسوع و هو عالم بكل ما ياتي عليه و قال لهم من تطلبون
18: 5 اجابوه يسوع الناصري قال لهم يسوع انا هو و كان يهوذا مسلمه ايضا واقفا معهم
18: 6 فلما قال لهم اني انا هو رجعوا الى الوراء و سقطوا على الارض
18: 7 فسالهم ايضا من تطلبون فقالوا يسوع الناصري
18: 8 اجاب يسوع قد قلت لكم اني انا هو فان كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون . ( يوحنا )
هو نفسه الشخص هذا الذي يصر على انكار ذاته والذي لم يقل أنا هو :
8: 27 ثم خرج يسوع و تلاميذه الى قرى قيصرية فيلبس و في الطريق سال تلاميذه قائلا لهم من يقول الناس اني انا
8: 28 فاجابوا يوحنا المعمدان و اخرون ايليا و اخرون واحد من الانبياء
8: 29 فقال لهم و انتم من تقولون اني انا فاجاب بطرس و قال له انت المسيح
8: 30 فانتهرهم كي لا يقولوا لاحد عنه . ( مرقس )
هذا يدل على أن الذي قال : أنا هو .... ليس هو المسيح ....
لأن المسيح لم يقل قط أنا هو .... لأنه كان ينتهر كل من يدل على أنه المسيح .....
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 05-12-2008 الساعة 12:35 AM
الاناجيل تؤكد أن سيرة المسيح كانت ترتكز على التخفي وعدم الاعلان عن نفسه ....
سواءا قبل أو بعد الصلب المزعوم .....
فحتى بعد الصلب ....
تخفى في ملابس بستاني .....
واحتجب عن تلميذا عمواس .....
ولا يوجد فارقة بين العهدين سوى قائل غير المسيح في ليلة القبض المشهورة .....
قال : أنا هو .....
ليبقى المسيح متخفيا ....
وبالتالي ناجيا من ايذاء الأشرار له .
وقد تم ذلك يقينا .
ولله الحكمة والأمر ....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 13 (0 من الأعضاء و 13 زائر)
المفضلات