وأخيرا احب ان اختم هذا الموضوع بقصه رائعه بعنوان ( اضحك حتى الموت) هذه القصه عباره عن حلم لشاب مسلم بيسوع المسيح وتعليقى عليها..شاهدت هذه القصه على الانترنت عندما كنت اشاهد مقطع للحمص زكاريا بطرس واذا بشاب مسلم يتصل به يقول له انا مسلم وقد رئيت رؤيه ارجوا ان احكيها لك .. فسمح له هذا الحمص ان يقصها عليه.. قال الشاب منذو ان كنت صغيرا وهناك حلم يطاردنى فكان يظهر لى شخص لا اعرفه يشع النور من وجهه وكنت لا اعرف هذا الشخص وكان لى اصدقاء نصارى فوصفت لهم هذا الشخص فعلمت انه يسوع وقد رائت صوره عندهم فتأكدت انه هو وكان هذا الشخص يظهر لى فى كل مكان فى البيت والنادى حتى فى غرفتى وانا مستيقظ حتى انى اسرعت ذات يوم لافتح النور فى غرفتى عندما رائيته وفجاه لم اجده.. واخر مره ظهر لى فى الحلم قال انه يحبنى وفجاه اخرج لى شئ من جيبه كله نور هل تعرفون ما هو؟؟؟ لقد استخرج من جيبه مطوه قرن غزال وكان عايز يثبته ويسرق ما معه من اموال فقام هذا الشخص بضرب يسوع ومن يومها لم يظهر له ههههههههههههههههههه .. التعليق( قد يتبادر الى الذهن سؤال وهو هل يحتاج الرب الى مطوه قرن غزال حتى يسرق هذا الشاب بالاكراه؟؟) من خلال الرجوع الى الكتاب المقدس تكون الاجابه نعم فبحسب نصوص الكتاب المقدس التى تذكر لنا ان الرب صارع يعقوب فصرعه وقال له الرب اتركنى لانه قد طلع الفجر فلم يتركه حتى باركه.. وعندما قبض على رب النصارى وصلب من قبل اليهود ومات فضل ان يتخذ حذره هذه المره ويحضر معه مطوه قرن غزال حتى لو اضطر ان يصارع هذا الشخص وجاء الفجر يتم التخلص منه عن طريق غز(طعن) هذا الشاب فى بطنه ثم الهروب والجرى والصعود على السلم الذى تصعد عليه الملائكه الى الرب وبعدها يجلس مره اخرى على الكرسى ههههههههههههههههههههه![]()








رد مع اقتباس


المفضلات