-
اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي فِي رِضَاكَ، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي، وَاجْعَلْ الإِسْلاَمَ مُنْتَهَى رَجَائِي. اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي، وَإِنِّي ذَلِيلٌ فَأَعِزَّنِي، وَإِنِّي فَقِيرٌ فَأَغْنِنِي. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُبَارِكَ فِي نَفْسِي، وَفِي سَمْعِي، وَفِي بَصَرِي، وَفِي رُوحِي، وَفِي خَلْقِي، وَفِي خُلُقِي، وَفِي أَهْلِي، وَفِي رِزْقِي، وَفِي صِحَّتِي وَعَافِيَتِي، وَفِي مَحْيايَ، وَفِي مَمَاتِي، وَفِي عَمَلِي، فَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِي، وَاغْفِرْ لِي زَلاَّتِي، وَأَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجُلَّهُ، أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، عَلاَنِيَتَهُ وَسِرَّهُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاحْشُرْنِي مَعَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مَنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً.
اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَسْرَفْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَخَطَايايَ كُلَّها، اللَّهُمَّ أَنْعِشْنِي وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي لِصالِحِ الأَعْمَالِ وَالأَخْلاَقِ، فَإِنَّهُ لاَ يَهْدِي لِصالِحِهَا وَلاَ يَصْرِفُ سَيِّئَها إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَأَخْسِئْ شَيْطَانِي، وَفُكَّ رِهَانِي، وَاجْعَلْنِي فِي النَّدِيِّ الأَعْلَى. اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي.
اللَّهُمَّ لاَ تَتْرُكْنَا فِي غَفْلَةٍ وَلاَ تَأْخُذْنا عَلَى غِرَّةٍ..
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبارَكاً فِيهِ. وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. وَاللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ وَكَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَدِينِ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمِلَّةِ أَبِينا إِبرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً، وَما كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، فَاطِرَ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ. حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
...رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُواْ وَاْتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7) رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُمْ وَمَن صَلَحَ مِنْ ءَابَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الْحَكِيمُ (8) وَقِهِمُ الْسَّيِّئَاتِ وَمَن تَقِ الْسَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) [سورة غافر]
.
اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي. اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ القَصْدَ فِي الفَقْرِ وَالغِنَى، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمَاً لاَ يَنْفَدُ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ القَضَاءِ، وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ، فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلاَ فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ. اللَّهُمَّ زَيِّـنّا بِزِينَةِ الإِيمَانِ، وَاجْعَلْنا هُدَاةً مُهْتَدِينَ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
التعديل الأخير تم بواسطة الزبير بن العوام ; 07-05-2008 الساعة 08:06 AM
-
اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (23) [سورة الزمر].
اللَّهُمَّ انْفَعْنا وَارْفَعْنا بِالقُرْآنِ العَظِيمِ الّذِي رَفَعْتَ مَكَانَهُ وَأَيَّدْتَ سُلْطَانَهُ، وَقُلْتَ يَا أَعَزَّ مِنْ قَائِلٍ سُبْحَانَهُ: فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْءَانَهُ. أَحْسَنِ كُتُبِكَ وَأَفْصَحِهَا وَأَبْيَنِهَا حَلاَلاً وَحَراماً، مُحْكَمِ البَيَانِ ظَاهِرِ البُرْهَانِ مَحْرُوسٍ مِنَ الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ، لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لِكِتَابِكَ مِنَ التَّالِينَ الْمُتَدَبِّرِينَ، وَلَكَ بِهِ مِنَ العَامِلِينَ، وَباِلأَعْمَالِ مُخْلِصِينَ، وَبِالقِسْطِ قَائِمِينَ، وَعَنِ النَّارِ مُزَحْزَحِينَ، وَفِي الْجِنَانِ مُنَعَّمِينَ، وَإِلَى حَوْضِ نَبِيِّكَ وَارِدِينَ وَمِنْهُ شَارِبِينَ، وَإِلَى كَرِيمِ وَجْهِكَ نَاظِرِينَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَحُدُودَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَيُضَيِّعُ حُدُودَهُ.
اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِنُصْرَةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى قَوْلاً وَفِعْلاَ.. ظَاهِراً وَباطِناً
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ قَدْ غَرِقْنا فِي لُجَجِ الْمَعَاصِي وَالآثامِ، وَذُنُوبُنا قَدْ كَثُرَتْ وَعَمَّتْ، وَمَعاصِينا قَدْ عَظُمَتْ وَطَمَّتْ، وَإِنّا مُقِرُّونَ بِالإِسَاءَةِ عَلَى أَنْفُسِنا، نَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخَاطِئِينَ، وَهَا نَحْنُ بِبابِكَ وَاقِفُونَ، وَمِنْ عَذابِكَ خَائِفُونَ، وَلِثَوَابِكَ مُؤَمِّلُونَ، فَانْظُر إِلَيْنا اللَّهُمَّ بِعَيْنِ الْعَطْفِ وَالرَّحْمَةِ وَالإِحْسَانِ. اللَّهُمَّ يا مَنَّانُ! يا رَحْمَنُ! يا دَيَّانُ! تمَّ نُورُكَ إِلَهَنا، وَعَظُمَ حِلْمُكَ إِلَهَنا، فَلاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ. اللَّهُمَّ لاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ، وَلاَ مِنْ فَضْلِكَ مَحْرُومِينَ، يا ذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ! اللَّهُمَّ وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يُنادَى غَداً فِي الدَّارِ الآخِرَةِ ﴿كُلُواْ وَاشْرَبُواْ هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ﴾ بِرَحمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ!
اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الغَلاَءَ وَالرِّبَا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءِ الفِتَنِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ قَدْ رَفَعْنا إِلَيْكَ أَكُفَّ الضَّراعَةِ، فَاجْعَلْنا بِرَحْمَتِكَ مِنْ أَهْلِ الْحَوْضِ وَالشَّفَاعَةِ، وَآمِنْ فَزَعَنا يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ. اللَّهُمَّ يا مُؤْنِسَ كُلَّ وَحِيدٍ.. يا قَرِيباً لَيْسَ بعيداً.. يا غَالِباً لَيْسَ مَغْلُوباً.. نَسْأَلُكَ يا رَبَّنا الأَمْنَ يَوْمَ الوَعِيدِ.. وَالْجَنَّةَ يَوْمَ الْخُلُودِ.. مَعَ الْمُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ.. الْمُوفِينَ بِالعُهُودِ.. الرُكَّعِ السُّجُودِ.. إِنَّكَ يا رَبَّنا رَحْمَنٌ رَحِيمٌ وَدُودٌ.. وَإِنَّكَ سُبْحَانَكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ.. سُبْحَانَكَ تَفْعَلُ مَا تُرِيدُ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنا نَخْشَاكَ كَأَنَّنا نَرَاكَ.. وَمَتِّعْنا بِرُؤْياكَ.. وَامْنَحْنا هُدَاكَ.. وَأَسْعِدْنا بِتَقْوَاكَ.. وَاجْمَعْنا مَعَ نَبِيِّكَ وَمُصْطَفَاكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.
اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الغَلاَءَ وَالرِّبَا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءَ الفِتَنِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ يا مَنْ يَمْلِكُ حَوَائِجَ السَّائِلِينَ، وَيَعْلَمُ ضَمَائِرَ الصَّامِتِينَ، يَا مَنْ لَيْسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدْعَى، وَلَيْسَ فَوْقَهُ خَالِقٌ يُخْشَى، وَيا مَنْ لَيْسَ لَهُ وَزِيرٌ يُؤْتَى، وَلاَ حَاجِبٌ يُرْشَى، يا مَنْ لاَ يَزْدَادُ عَلَى كَثْرَةِ السُّؤَالِ إِلاَّ جُوداً وَكَرَماً، وَعَلَى كَثْرَةِ الحَوَائِجِ إِلاَّ تَفَضُّلاً وَإِحْسَاناً.. أَذِقْنَا بَرْدَ عَفْوِكَ، وَلَذَّةَ مُنَاجَاتِكَ وَالأُنْسَ بِكْ. اللَّهُمَّ يا سَابِقَ الفَوْتِ، وَيا سَامِعَ الصَّوْتِ، وَيا كَاسِيَ العِظَامِ لَحْماً بَعْدَ الْمَوْتِ، أَنْتَ رَبِّي وَرَبُّ الأَرْبابِ، وَمُسَيِّرُ السَّحَابِ، وَمُعْتِقُ الرِّقَابِ، نَسْأَلُكَ أَنْ تُعْتِقَ رِقَابَنا وَرِقَابَ آبائِنا وَأُمَّهَاتِنا وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَبْنَائِنَا وَبَنَاتِنَا وَالْمُسْلِمِينَ أَجَمَعِينَ مِنَ النَّارِ.
اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الغَلاَءَ وَالرِّبَا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءَ الفِتَنِ
مَا ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يا الله.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَحْمَدُكَ بِمَحَامِدِكَ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، وَبِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْكَ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ عَلاَنِيَتُهُ وَسِرُّهُ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي وَلاَ تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلاَ تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلاَ تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَيَسِّرْ هُدَايَ وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَىَ عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَاكِراً، لَكَ ذَاكِراً، لَكَ رَاهِباً، لَكَ مِطْوَاعاً، إِلَيْكَ مُجِيباً مُنِيباً، تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي.
اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الغَلاَءَ وَالرِّبَا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءِ الفِتَنِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
اللَّهُمَّ ثَبِّتْنَا إِذَا نَزَلَ بِنَا هَادِمُ اللّذَّاتِ، وَانْقَطَعَتْ الذُّنُوبُ وَبِقيَتْ الحَسَرَاتُ. اللَّهُمَّ كُنْ مَعَنا إِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ، وَبُعْثِرَ مَا فِي القُبُورِ، إِلَيْكَ يَا رَبَّنَا يَوْمَئِذٍ النُّشُورُ. اللَّهُمَّ ثَبِّتْ أَقْدَامَنا عَلَى الصِّرَاطِ، اللَّهُمَّ نَوِّرْ قُبُورَنا إِذَا أَظْلَمَتْ عَلَيْنَا القُبُورُ، وَفَارَقْنا مَنَازِلَنا وَالقُصُورَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ! اللَّهُمَّ كَما سَتَرْتَ ذُنُوبَنا وَعُيُوبَنا فِي الدُّنْيا فَاسْتُرْها يَوْمَ القِيَامَةِ؛ يَوْمَ الْحَسْرَةِ وَالنَّدَامَةِ، يَوْمَ يَرَى كُلُّ إِنْسَانٍ مِنَّا عَمَلَهُ أَمَامَه، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاعْفُ وَتَكَرَّمْ وَتَجَاوَزْ عَمَّا تَعْلَمْ إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا لاَ نَعْلَم إِنَّكَ أَنْتَ اللهُ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ.
اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الغَلاَءَ وَالرِّبَا وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوءَ الفِتَنِ
مَا ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يا الله.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 27-06-2013, 08:18 AM
-
بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 21-08-2008, 07:57 PM
-
بواسطة أبواسلام في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 29
آخر مشاركة: 19-06-2008, 02:20 PM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 22
آخر مشاركة: 20-05-2008, 05:54 PM
-
بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 13-10-2006, 06:07 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات