قدوتى هو من جعله الله تعالى قدوتى
بنص قوله فى كتابه العزيز :
الاحزاب (آية:21):لقد كان لكم في رسول الله اسوه حسنه لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا
صدق الله العظيم
قدوتى و قدوة كل مسلم و مسلمة هو بلا شك و بلا منازع و بلا مناقشة هو محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم
قدوتنا هو خير خلق الله و خاتم رسل الله
قدوتنا هو من أرسله الله رحمة للعالمين
قدوتنا سيد ولد آدم و رافع لواء الحمد يوم القيامة
قدوتنا الحبيب الشفيع صاحب الحوض
عليه أفضل الصلاة و أتم السلام من الله أولا ثم من ملائكته و المؤمنين

أسوة فى حسن أخلاقه
تقول عنه أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها
كان خلقه القرآن
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4811
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أسوة فى كرمه و جوده
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أسوة فى حيائه
- كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها . حدثني محمد بن بشار : حدثنا يحيى وابن مهدي قالا : حدثنا شعبة مثله : وإذا كره شيئا عرف في وجهه . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3562
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أسوة فى بيته و تلطفه بأهله و أزواجه
فلم يكن سي السيد كما يحلو للبعض أن يكونوا
- سألت عائشة رضي الله عنها : ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته ؟ قالت : يخصف نعله ، ويعمل ما يعمل الرجل في بيته . وفي رواية : قالت : ما يصنع أحدكم في بيته : يخصف النعل ، ويرقع الثوب ، ويخيط الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 419
خلاصة حكم المحدث: صحيح


أسوة فى معاملته لخدمه و عبيده
- خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين ، فما قال لي أف قط ، وما قال لي لشيء صنعته : لم صنعته ، ولا لشيء تركته : لم تركته ، وكان رسول الله من أحسن الناس خلقا ، ولا مسست خزا ولا حريرا ولا شيئا كان ألين من كف رسول الله ، ولا شممت مسكا قط ولا عطرا كان أطيب من عرق النبي الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: مختصر الشمائل - الصفحة أو الرقم: 296
خلاصة حكم المحدث: صحيح

و الموقف العجيب بحق هو موقف زيد بن حارثة رضى الله عنه مولى رسول الله صلى الله عليه و سلم
يخير بين العودة لأهله و البقاء فى بيت الإنسان و ليس النبي محمد صلى الله عليه و سلم - فالقصة كانت قبل النبوة - و هو عبد
فيختار البقاء عند الإنسان محمد صلى الله عليه و سلم لما رآه منه من الحب و الحنان و حسن الخلق و ليس لأنه يؤمن بكونه نبي

أسوة فى عبادته و شكره لله تعالى
- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي حتى ترم ، أو تنتفخ ، قدماه ، فيقال له ، فيقول : ( أفلا أكون عبدا شكورا ) . الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6471
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]