-
21-06-2009, 08:53 AM
#341
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالمُسْلِمِينَ، وَأَذِلَّ الشِرْكَ وَالمُشْرِكِينَ، وَدَمِّرْ أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّينِ. اللَّهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهَمْ، وَفَرِّقْ جَمْعَهَمْ، وَخُذْهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِأَعْدَائِكَ الّذِينَ يُحَارِبُونَ دِينَكَ وَيُحَارِبُونَ عِبَادَكَ. اللَّهُمَّ أَفْشِلْ خُطَطَهُمْ، وَأَذْهِبْ مَكْرَهُمْ، وَدَمِّرْ كَيْدَهُمْ. اللَّهُمَّ دَمِّرْ الطُغَاةَ وَالبُغَاةَ مِنْ يَهُودٍ وَصَلِيبِيِّينَ الّذِينَ أَذَلُّوا عِبَادَكَ المُؤْمِنِينَ، وَأَهَانُوا العُلَمَاءَ وَالصَّالِحِينَ، وَسَفَكُوا دِمَاءَ المُسْلِمِينَ، وَانْتَهَكُوا أَعْرَاضَهُم. اللَّهُمَّ أَحْصِهِم عَدَداً، وَاقْتُلْهُمْ بَدَداً، وَلاَ تُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً. اللَّهُمَّ هُمْ وَمَنْ أَعَانَهُمَ وَوَالاَهُمْ وَمَكَّنَ لَهُمْ وَنَصَرَهُمْ عَلَى المُسْلِمِينَ.
-
22-06-2009, 08:45 AM
#342
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى المُسْلِمِينَ الّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالوَحْدَانِيَّةِ وَلِنَبِيِّكَ بِالرِّسَالَةِ، وَمَاتُوا عَلَى ذَلِكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ، وَاغْسِلْهُمْ بِالمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِمْ مِنَ الذُّنُوبِ وَالخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَجَازِهِمْ بِالحَسَنَاتِ إِحْسَاناً وَبِالسَيِّئَاتِ عَفْواً وَغُفْرَاناً. اللَّهُمَّ اجْعَلْهُمْ فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مِنَ المُطْمَئِنِّينَ، وَعِنْدَ قِيَامِ الأَشْهَادِ مِنَ الآمِنِينَ. اللَّهُمَّ انْقُلْهُمْ مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ إِلَى جَنَّاتِ الخُلُودِ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ وَظِلٍّ مَمْدُودٍ. اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ، وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ، وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ.
-
23-06-2009, 04:11 PM
#343
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ.. لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَالجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الّتِي لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فَاجِرٌ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأَرْضِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ، وَمِنْ شَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَنْ يَحْضُرُونِ. أَعُوذُ بِوَجْهِ اللهِ العَظِيمِ الّذِي لَيْسَ شَيْءٌ أَعْظَمُ مِنْهُ، وَبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الّتِي لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فَاجِرٌ، وَبِأَسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمُ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ.
-
24-06-2009, 12:17 PM
#344
اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعاً، اللهُ أَعَزُّ مِمَّا نَخَافُ وَنَحْذَرُ، نَعُوذُ بِاللهِ الّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، المُمْسِكِ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، مِنْ شَرِّ الصَّهَايِنَةِ اليَهُودِ وَجُنُودِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ وَأَشْيَاعِهِمْ، مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ، اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلإِخِوَانِنَا المُحَاصَرِينَ المَنْكُوبِينَ فِي غَزَّةَ جَاراً مِنْ شَرِّهِمْ، جَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَعَزَّ جَارُكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ. اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ اكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ أَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيلُ.
-
03-08-2009, 08:41 AM
#345
يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58) [سورة يونس]
فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (55) [سورة غافر]
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ، لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الحَسَنُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ. اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِيِني الّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ التِي فِيهَا مَعَاشِي وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي التِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلْ الحَيَاةَ زِيَادةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلْ المَوْتَ رَاحةً لِي مِن كُلّ شَرٍ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَاهْدِنِي وَارْزُقْنِي وَاجْبُرْنِي وَارْفَعْنِي
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ، تَهْدِي بِها قُلُوبَنا، وَتَجْمَعُ بِها أَمْرَنا، وَتَلُمُّ بِها شَعْثَنا، وَتَحْفَظُ بِها غَائِبَنا، وَتَرْفَعُ بِها شَاهِدَنا، وَتُبَيِّضُ بِها وُجُوهَنا، وَتُزَكِّي بِها أَعْمَالَنا، وَتُلْهِمُنا بِها رُشْدَنا، وَتَرُدُّ بِها أُلْفَتَنا، وَتَعْصِمُنا بِها مِنْ كُلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرَنا، وَتَضَعَ وِزْرَنا، وَتُطَهِّرَ قُلُوبَنا، وَتُحَصِّنَ فُرُوجَنا، وَتَغْفِرَ ذُنُوبَنا، وَنَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنا، وَأَكْرِمْنا وَلاَ تُهِنّا، وَأَعْطِنا وَلاَ تَحْرِمْنا، وَآثِرْنا وَلاَ تُؤْثِر عَلَيْنا. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَأَحْسِنْ عَاقِبَتَنا فِي الأُمُورِ كُلِّها، وَأَجِرْنا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيا وَعَذَابِ الآخِرَةِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ، الّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالوَحْدَانِيَّةِ، وَلِنَبِيِّكَ بِالرِّسَالَةِ، وَمَاتُوا عَلَى ذَلِكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ، وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِمْ مَنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ. اللَّهُمَّ جَازِهِمْ بِالْحَسَناتِ إِحْسَاناً، وَبِالسَيِّئاتِ عَفْواً وَغُفَرَاناً، حَتَّى يَكُونُوا فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَعِنْدَ قِيَامِ الأَشْهَادِ مِنَ الآمِنِينَ. اللَّهُمَّ انْقُلْهُم مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ، وَمَرَاتِعِ الدُّودِ، إِلَى جَنّاتِكَ جَنّاتِ الْخُلُودِ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ، وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ، وَظِلٍّ مَمْدُودٍ، وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ. اللَّهُمَّ لاَ تَفْتِنّا بَعْدَهُم، وَاغْفِرْ لَنا وَلَهُمِ، وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلى مَا صَارُوا إِلَيْهِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْزُقَنِي تَمَامَ الوُضُوءِ، وَتَمَامَ الصَّلاَةِ، وَتَمَامَ العِبَادَاتِ وَالطَّاعَاتِ، وَأَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ بِتَمَامِ رِضْوَانِكَ، وَتَمَامِ مَغْفِرَتِكَ وَإِحْسَانِكَ، وَتَمَامِ العَافِيَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا وَالآخِرَةِ. اللَّهُمَّ أَعْطِنِي كِتَابِي بِيَمِينِي، وَبَيِّضْ وَجْهِي يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ، وَأَغِثْنِي بِرَحْمَتِكَ وَجَنِّبْنِي عَذَابَكَ، وَثَبِّتْ قَدَمَيَّ يَوْمَ تَزِلُّ الأَقْدَامُ، وَاجْعَلْنِي مِنْ عِبَادِكَ الْمُفْلِحِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي رَضِيتُ بِكَ رَبّاً، وَباِلإِسْلاَم ِديِناً، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولاً نَبِيّاً، فَاجْعَلْنِي يَا رَبِّ مِمَّنْ رَضِيتَ لَهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ قَوْلاً، وَأَدْخَلْتَهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ، وَرَضِيتَ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْكَ فِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً
-
04-08-2009, 09:04 AM
#346
اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنا ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ كَرْباً إِلاَّ نَفَّسْتَهُ، وَلاَ مَيْتاً إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَلاَ مَرِيضاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ دَيْناً إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ غَائِباً إِلاَّ حَفِظْتَهُ وَرَدَدْتَّهُ، وَلاَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِكَ إِلاَّ نَصَرْتَهُ، وَلاَ عَدُوّاً إِلاَّ أَهْلَكْتَهُ، وَلاَ طَاغِيَةً إِلاَّ قَصَمْتَهُ، ولاَ ضَالاًّ إِلاَّ هَدَيْتَهُ، وَلاَ مَظْلُوماً إِلاَّ أَيَّدْتَهُ، وَلاَ ظَالِماً إِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَلاَ عَسِيراً إِلاَّ يَسَّرْتَهُ، وَلاَ وَلَداً إِلاَّ أَصْلَحْتَهُ، وَلاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضاً وَلَنا فِيها صَلاَحٌ إِلاَّ أَعَنْتَنا عَلَى قَضَائِهَا وَيَسَّرْتَهَا لَنا، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ وَاجْعَلنَا مِمَّنْ دَعَاكَ فَأَجَبْتَهُ، وَتَضَرَّعَ إِلَيْكَ فَرَحِمْتَهُ، وَسَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ، وَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَكَفَيْتَهُ، وَإِلى حُلُولِ دَارِكَ دَارِ السَّلاَمِ أَدْنَيْتَهُ.
-
08-08-2009, 09:20 AM
#347
اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَسْمَعُ كَلاَمَنا، وَتَرَى مَكَانَنا، وَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِنا، نَحْنُ الضُّعَفاءُ الفُقَرَاءُ إِلَيْكَ، الْمُسْتَغِيثُونَ الْمُسْتَجِيرُونَ بِكَ، الْمُقِرُّونَ الْمُعْتَرِفُونَ بِذُنُوبِنا، نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ مَسْأَلَةَ الْمُنْكَسِرِينَ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ الْخَائِفِينَ، وَنَدْعُوكَ دُعَاءَ الْخَاضِعِينَ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رِقَابُهُمْ، وَذَلَّتْ لَكَ جِبَاهُهُمْ، وَرَغِمَتْ لَكَ أُنُوفُهُمْ، وَدَمَعَتْ لَكَ عُيُونُهُمْ، وَوَجِلَتْ لَكَ قُلُوبُهُمْ، وَخَشَعَتْ لَكَ جَوَارِحُهُمْ، وَلاَنَتْ لَكَ جُلُودُهُمْ، يَا وَهَّابُ يَا تَوَّابُ.. هَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً، وَهَبْ لَنا مِنْ أَزْوَاجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ، وَهَبْ لَنا ذُرِّيـَّةً طَيِّبَةً، وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً وَنَصِيراً وَلاَ تَجْعَلْ أَعْمَالَنا هَباءً مَنْثُوراً
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ يُعْقِبُ الْحَسْرَةَ، وَيُوْرِثُ النَّدَامَةَ، وَيَحْبِسُ الرِّزْقَ، وَيَرُدُّ الدُّعَاءَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ مَدَحْتُهُ بِلِسَانِي، أَوْ أَضْمَرْتُهُ بِجَنَانِي، أَوْ هَشَّتْ إِلَيْهِ نَفْسِي، أَوْ أَتَيْـتُهُ بِسُوءِ عَمَلِي، أَوْ كَتَبْتُهُ بِيَدِي، أَوْ ارْتَكَبْتُهُ بِجَهْلِي، أَوْ سَوَّلْتُهُ وَزَيَّنْتُهُ لأَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ بِغَفْلَتِي.. فَاغْفِرْهُ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، خَلَوْتُ بِهِ فِي لَيْلِي أَوْ نَهَارِي، وَأَرْخَيْتُ فِيهِ عَلَيَّ السِّتَارَ، حَيْثُ لاَ يَرَانِي فِيهِ إِلاَّ أَنْتَ يا جَبَّارُ، فَارْتابَتْ نَفْسِي بَيْنَ تَرْكِي لَهُ بِخَوْفِكَ، أَوْ انْتِهَاكِي لَهُ بِغَفْلَتِي، فَسَوَّلَتْ لِيَ الإِقْدَامَ عَلَيْهِ، وَأَنا عَارِفٌ بِمَعْصِيَتِي، وَقُبْحِ فِعْلَتِي، فَاغْفِرْهُ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لاَ قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلاَ بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ، وَلاَ هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ، وَلاَ مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُقَرِّبَ لِمَا بَعَّدْتَ وَلاَ مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ. اللَّهُمَّ اُبْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأَمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَنا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنا الإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنا وَكَرِّهْ إِلَيْنا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ. اللَّهُمَّ أَحَيِنا مُسْلِمِينَ، وَتَوَفَّنا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ، غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
-
20-08-2009, 05:56 PM
#348
اللهم إنى أسألك العفو والعافيه فى الدنيا والآخره
اللهم إنى أسألك العفو والعافيه فىدينى ودنياى وأهلى ومالى
اللهم أستر عوراتى و آمن روعاتى
وأحفظنى من بين يدى وعن يمينى وعن شمالى ومن خلفى
وأعوذ بك أن أغتال من تحتى
-
10-10-2009, 03:26 PM
#349
يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ المِحَالِ (13) [سورة الرعد].
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، أَوَّلاً وَآخِراً، ظَاهِراً وَباطِناً، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ، وَعَدَدَ كُلِّ شَفْعٍ وَوَتْرٍ، وَرَطْبٍ وَيابِسٍ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ، وَعَدَدَ جَمِيعِ ما خَلَقَ رَبُّنا وَذَرأَ وَبَرأَ، أَبَداً سَرْمَداً طَيِّباً مُبارَكاً. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، اسْتِغْفَاراً عَظِيماً يَجْعَلُ لِي مِنْ بَرَكَاتِ أَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَصِفَاتِكَ العُلْيَا أَوْفَى نَصِيبٍ وَأَزْكَى قَرِيبٍ، وَيَكُونُ لِي نُوراً فِي قَلْبِي، وَنُوراً فِي قَبْرِي، وَنُوراً فِي نَشْرِي وَحَشْرِي، وَنُوراً عَنْ يَمِينِي، وَنُوراً عَنْ شِمَالِي، وَنُوراً يَوْمَ العَرْضِ عَلَيْكَ
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رِضْوَانَكَ وَالْجَنَّةَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.. اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ.. فَإِنَّهُ لاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى حَرِّها وَلاَ عَلَى بَرْدِها.. وَلاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى صَدِيدِهَا وَعَذَابِها. اللَّهُمَّ ارْحَمْ عِبَادَكَ الضُّعَفاءَ فَإِنّا فُقَراءُ إِلَى رَحْمَتِكَ وَإِنَّ مَغْفِرَتَكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِنا، وَإِنَّ رَحْمَتَكَ يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ أَرْجَى عِنْدَنا مِنْ أَعْمالِنا فَاغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ عَرِّفْنا الْحَقَّ وَاجْعَلنا مِنْ أَهْلِهِ وَاجْعَلنا مِمَّنْ يَدُورُ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ وَلاَ نَتَّبِعَ أَهْواءَ الشَّياطِينِ
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قُلُوبِنا، وَنُورَ صُدُورِنا، وَجَلاَءَ أَحْزَانِنا، وَذَهابَ هُمُومِنا وَغُمُومِنا، وَسَائِقَنا وَدَلِيلَنا إِلَيْكَ وَإِلَى جَنّاتِ النَّعِيمِ. اللَّهُمَّ ذَكِّرْنا مِنْهُ ما نُسِّينا، وَعَلِّمْنا مِنْهُ ما جَهِلْنا، وَارْزُقْنا تِلاَوَتَهُ آناءَ اللَّيْلِ وَأَطْرافَ النَّهارِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنّا. اللَّهُمَّ وَاجْعَلنا مِمَّنْ يُحِلُّ حَلاَلَهُ، وَيُحَرِّمُ حَرامَهُ، وَيَعْمَلُ بِمُحْكَمِهِ، وَيُؤْمِنُ بِمُتَشَابِهِهِ، وَيَتْلُوهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ. اللَّهُمَّ وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يُقِيمُ حُدُودَهُ، وَلاَ تَجْعَلْنا مِمَّنْ يُقِيمُ حُرُوفَهُ وَيُضَيِّعُ حُدُودَهُ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَهْلِ القُرْآنِ الّذِينَ هُمْ أَهْلُكَ وَخاصَّتُكَ، يا رَبَّ العالَمِينَ!
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
-
12-10-2009, 08:59 AM
#350
يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ المِحَالِ (13) [سورة الرعد].
وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ (17) وَهُوَ القَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ (18) [سورة الأنعام].
اللَّهُمَّ يا حَيُّ يا قَيُّومُ! يا رَحْمَنُ يا رَحِيمُ! يا حَلِيمُ! يا سَمِيعُ يا عَلِيمُ! يا وَاحِدُ يا أَحَدُ! نَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ، وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ، أَنْ تَجْعَلَ خَيْرَ أَعْمَارِنا أَوَاخِرَها، وَخَيْرَ أَعْمَالِنا خَواتِمَها، وَخَيْرَ أَيّامِنا يَوْمَ نَلْقَاكَ، وَاجْعَلْ القُبُورَ بَعْدَ فِرَاقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا، وَأَفْسِحْ فِيها ضِيقَ لُحُودِنا، وَارْحَمْ فِي مَوْقِفِ العَرْضِ عَلَيْكَ ذُلَّ مَقَامِنا، وَثَبِّتْ عِنْدَ اقْتِرابِ الصِّرَاطِ أَقْدَامَنا، وَنَجِّنا مِنْ كُرَبِ يَوْمِ القِيامَةِ، وَمِنْ أَهْوالِ الطاَّمَةِ، بِرَحْمَتِكَ يا كَرِيمُ! اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ.. وَكَاشِفَ الغَمِّ.. مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ.. رَحْمَنَ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ وَرَحِيِمَهُما، ارْحَمْنَا رَحْمَةً تُغْنِنا بِها عَمَّنْ سِوَاكَ.
اللَّهُمَّ إِنّا بِالإِسَاءَةِ عَلَى أَنْفُسِنا مُقِرُّونَ، وَنَحْنُ بِبابِكَ وَاقِفُونَ، وَبِرِحَابِكَ عَاكِفُونَ، وَمِنْ عَذَابِكَ خَائِفُونَ، وَلِثَوابِكَ مُؤَمِّلونَ، قَدْ رَفَعْنَا أَكُفَّ الضَّرَاعَةِ إِلَيْكَ، نَسْأَلُكَ مَسْأَلةَ الْمَسَاكِينِ، سُؤَالَ مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رِقابُهُمْ، وَسَجَدَتْ لَكَ جِباهُهُمْ، وَخَشَعَتْ لَكَ قُلوبُهُمْ، وَذَرَفَتْ لَكَ عُيُونُهُمْ، اللَّهُمَّ أَفِضْ عَلَيْنا مِنْ رَحْمَتِكَ، وَتَقبَّلْ مِنّا صَالِحَ أَعْمَالِنا وَتَجَاوَزْ عَنْ خَطَايانا، وَبَلِّغْنَا مِنْ خَيْرَيْ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ما نُرِيدُ، وَاعْمُرْ بِالتَّوْبَةِ النَّصُوحِ قُلُوبَنا، وَطَهِّر بِعَفْوِكَ سَرَائِرَنا. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنا إِلَى حُبِّكَ.
اللَّهُمَّ إِنّا قَدْ عَلِمْنا أَنّا عَنْ هَذِهِ الدُّنْيا رَاحِلُونَ، وَلِلأَهْلِ وَالأَحْبَابِ مُفَارِقُونَ، وَيَوْمَ القِيامَةِ مَبْعُوثُونَ، وَبِأَعْمالِنا مَجْزِيُّونَ، وَعَلَى تَفْرِيطِنا نَادِمُونَ، اللَّهُمَّ فَوَفِّقْنا لِلإِسْتِدْرَاكِ قَبْلَ الفَوَاتِ، وَلِلتَّوْبَةِ قَبْلَ الْمَمَاتِ، وَارْزُقْنا عِيشَةً هَنِيَّةً، وَمِيتَةً سَوِيَّةً، وَمَرَدّاً غَيْرَ مُخْزٍ وَلاَ فَاضِحٍ، وَاجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَارِنا أَواخِرَها، وَخَيْرَ أَعْمالِنا خَواتِمَها، وَخَيْرَ أَيّامِنا يَوْمَ نَلْقَاكَ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ اعْفُ عَمّا سَلَفَ مِنّا وَكَانَ، مِنَ الذُّنُوبِ وَالعِصْيانِ، وَاعْصِمنَا فِيمَا بَقِيَ مِنْ أَعْمَارِنا. اللَّهُمَّ اعْصِمْنَا فِيمَا بَقِيَ مِنْ أَعْمَارِنا، يَا خَيْرَ الْمَسْؤُولِينَ، وَيا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يا الله!
اللَّهُمَّ اسْقِنَا الغَيْثَ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِنَ القَانِطِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 27-06-2013, 08:18 AM
-
بواسطة الزبير بن العوام في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 21-08-2008, 07:57 PM
-
بواسطة أبواسلام في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 29
آخر مشاركة: 19-06-2008, 02:20 PM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 22
آخر مشاركة: 20-05-2008, 05:54 PM
-
بواسطة عبد الله المصرى في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 13-10-2006, 06:07 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات