رد شبهة سورة الأنعام 74

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة سورة الأنعام 74

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى ... 2 3
النتائج 21 إلى 21 من 21

الموضوع: رد شبهة سورة الأنعام 74

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبدالله محمد مشاهدة المشاركة
    الذى أريده أخى الكريم هو نشر ردى الذى حجبتموه فهذه امانة فأدوا أمانتى فتعقيبى الذى حجب لم يكن مخالفا فى شىء على ما أرى بل وافق جمهور أهل السنة ولا أحب أن أطيل عليكم لأننى أرى أناس لا يقبلون أن يخافهم أحد فى رأى وما دخلت ردا على هذا الموضوع إلا بغية إظهار الحق الذى أراه
    وإن العلم إنما يحجب بسبب الجدل والنزاع وأسأل الله ان يجنبنى وإياكم الزلل ويرزقنى وإياكم الإخلاص
    والله المستعان وهو حسبى
    أما الإعتراض بالذهاب إلى مشيخة الأزهر فبداية أنا أزهرى ويوجد فى الأزهر من العلماء الكبار من أنكر أن آزر هو عمه وهو معتمد كلامه ايضا فما رأيك؟
    وهل الإمام الطبرى معتمد تفسيره وهل ابن كثير معتمد تفسيره وهل الرازى معتمد تفسيره عندكم وغيرهم كثيييييير الكلام يطول لكن أخشى أيضا من عدم النشر وأخشى أن تجد فى نفسك شيئا منى لكن إعلم جيدا إنما أردت الحق لا الرد وفقكم الله أخى الكريم لما يحب ويرضى
    لا حول ولا قوة إلا بالله

    يا أخي , هل أصبح كثرة الجدال والممارة من شيم المسلمين ايضاً ؟(!)

    كلام الأخ السيف البتار واضح جداً .. وهو أنه نقل فقط كلام الشيخ / الشعراوي رحمه الله , ولم يُطالب احد بالإيمان بما يقوله , فالمسألة فيها خلاف بين العلماء ... والخلاف في هذه الأمور (البعيدة كل البعد عن العقيدة) لا يضر .



    وهذا هو رد وزارة الأوقاف :

    اقتباس
    * بالنسبة لاسم والد الخليل إبراهيم ـ عليه السلام ـ لا تختلف معظم المصادر الإسلامية ـ سواء منها تفاسير القرآن ، أو قصص الأنبياء على أن " آزر " ليس اسم والد إبراهيم.. وعلى أن اسمه " تارح " ومن العلماء من يرى أن " آزر " اسم صنم ، وأن الآية خطاب استنكارى لعبادة والد إبراهيم لهذا الصنم ، تقدم المفعول فى هذا الخطاب.. والمعنى أتتخذ آزر إلها ومعبودًا ؟..
    ومن العلماء من يرى أن " آزر " لقب أطلق على " تارح " بعد أن عمل فى حاشية الملك الذى كان حاكمًا فى ذلك التاريخ..
    ونحن نقرأ ـ حول هذه القضية ـ فى تفسير القرطبى:
    " قوله تعالى: (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر) تكلَّم العلماء فى هذا ، فقال أبو بكر محمد بن محمد بن الحسن الجوينى الشافعى الأشعرى فى النكت من التفسير له: وليس بين الناس اختلاف فى أن اسم والد إبراهيم تارح. والذى فى القرآن يدل على أن اسمه آزر.. وقيل: آزر اسم صنم كأنه قال: وإذا قال إبراهيم لأبيه أتتخذ آزر إلها ، أتتخذ أصنامًا آلهة..
    قلتُ ـ [ أى القرطبى ] ما ادعاه من الاتفاق ليس عليه وفاق. فقد قال محمد بن إسحاق والكلبى والضحاك: إن آزر أبو إبراهيم ـ عليه السلام ـ وهو تارح ، مثل إسرائيل ويعقوب. قلتُ: فيكون له اسمان. وقال مقاتل: آزر لقب ، وتارح اسم. وحكاه الثعلبى عن ابن إسحاق القشيرى. ويجوز أن يكون العكس.. وقال الجوهرى: آزر اسم أعجمى ، وهو مشتق من آزر فلان فلانًا إذا عاونه ، فهو مؤازرٌ قومه على عبادة الأصنام.. وقال مجاهد ويمانٍ: آزر اسم صنم ، أى أتتخذ آزر إلها. أتتخذ أصنامًا.. وقال الثعلبى فى كتاب العرائس: إن اسم أبى إبراهيم الذى سماه به أبوه تارح ، فلما صار
    مع النمرود قيِّمًا على خزانة آلهته سماه آزر. وقال مجاهد إن آزر ليس باسم أبيه وإنما هو اسم صنم ، وهو إبراهيم ابن تارح بن ناخور بن ساروع ابن أرغو بن فالغ بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح ـ عليه السلام ـ " (1).
    ونفس التفسيرات الموضحة لهذه الشبهة نجدها فى [ قصص الأنبياء ]:
    " قال السيد المرتضى الزبيدى ـ فى " ص 12 ج2 تاج العروس ": روى عن مجاهد فى قوله تعالى: (آزر أتتخذ أصنامًا) قال: لم يكن بأبيه ، ولكن آزر اسم صنم ، فموضعه نَصْبٌ على إضمار الفعل والتلاوة كأنه قال: " وإذ قال إبراهيم أتتخذ آزر إلها ، أى أتتخذ أصنامًا آلهة ".
    وقال الصغانى: " التقدير أتتخذ آزر إلها ".
    وقد نقل شيخ العروبة المرحوم أحمد زكى باشا عبارة تاج العروس السابقة فى أول كتابه " تكملة كتاب الأصنام لابن الكلبى ".
    وهذا القول الذى قاله مجاهد أولى الأقوال عندى بالقبول. وعلى ذلك يكون والد إبراهيم لم يذكر باسم العَلَمى فى القرآن الكريم. ومما يستأنس له بأن " آزر " اسم إله أننا نجد فى الآلهة القديمة عند المصريين الإله " أوزوريس " ومعناه الإله القوى المعين ، وقد كانت الأمم السالفة يقلد بعضهم بعضًا فى أسماء الآلهة.. " (2).
    فليست هناك مشكلة ، إذن ، حول هذا الموضوع.

    --------------------------------------------------------------------------------

    (1) [ الجامع لأحكام القرآن ] ج7 ص 22 ، 23 ـ مصدر سابق.
    (2) [ قصص الأنبياء ] ص 72 ـ مرجع سابق.
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 13-10-2010 الساعة 12:27 PM سبب آخر: تعديل حرف

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى ... 2 3

رد شبهة سورة الأنعام 74

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة سورة الأنعام 22 ــ 23
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 16-03-2006, 12:22 AM
  2. رد شبهة سورة الأنعام آية 151 والأسراء آية 31
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-12-2005, 12:23 AM
  3. رد شبهة سورة الأنعام 109
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-12-2005, 11:47 PM
  4. رد شبهة سورة الأنعام 93
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-12-2005, 11:15 PM
  5. رد شبهة سورة الأنعام 84 ــ 86
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-12-2005, 10:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة سورة الأنعام 74

رد شبهة سورة الأنعام 74