السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تشكرينا يا أختاه ؟!! ونحن من نشكرك على أن أدخلتى السعاده على قلوبنا وعلى قلب هذا الرجل وأبنه لدرجة البكاء من الفرحه ... جزاكى الله من الخير كله وكفاكى الشر كله وحفظكى الله وأسعدكى فى الدنيا والاخره .. اللهم أمين
ولا أنسى أن أذكرك أن هذا رابط :-
http://www.ebnmaryam.com/vb/forumdisplay.php?f=112
تستطيعى أن تكتبى فيه أى مشكله تواجهك وتريدين أن يطلع عليها أنتى والاداره فقط
لا يراها غيرك أنتى وهم ... حتى أنا شخصياً لا أرى إلا موضوعاتى فتفضلى يا أختاه ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ - اللَّهُمَّ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ
الحمد لله الحمد لله
والله معت عيوني و انا اقرء ما كتبت ان شاء الله قصتك تكون سبب في افاقة تائهين اللهم اهدي المسيحيين الى دينك و دينك سيدنا ابراهيم و عيسى عليه السلام و دين سيدنا محمد![]()
أولا ً أود أن أشكر أختنا الغالية نادين على إجابة الدعوة وكتابة تلك القصة الجميلة التى بها من العبر الكثيرة فكنت أود أن أقتبس كل كلمة وأعلق عليها ولكن حتى لا أكثر على إخوانى وأحب أن أبدأ بالدعاء للأخت نادين وابنها بالثبات على طاعة الله وعلى طريق الحق وأن يحفظهما وأن يرزقهما الفردوس الأعلى
وأكرر نفس السؤال لكل من يتابعون من المسيحيين عامة وللعضو تيتو خاصة أليس منكم من يقف مع نفسه لحظة ويحاول أن يفهم ولا يستمع لمن يقولون له يكفيك أن تؤمن أقولها لكم يكفيك أن تفهم
أيها الأحباب أرأيتم حب الدعوة والثقة والعمل على إصال الكلمات المضيئة حتى بعد الموت فما هى وصيتنا لأولادنا ولمن بعدنا ؟
أرأيتم قيام الليل وفضله والدعاء فى الثلث الأخير من الليل ولذته أرأيتم فضل الله ومنته على عباده الطائعين فنأخذها وصية أن نصلى لله وندعو ا لأختنا بالثبات ولجميع من يتابعونا بالهداية أيها الأحباب أرأيتم حب الدعوة حتى وهى على فراش الموت
أسأل الله أن يرزقنا وأياكم الفردوس الأعلى وأن يثبت أختنا الفاضلة
قال الحَسَنُ البَصْرِي
ابْحَثُوا عن حلاوةِ الإيمانِ في ثلاثةِ أشياء:
في الصلاة، وفي الذِّكر، وفي قراءةِ القُرآن ..
فإن وجدتُم حلاوةَ الإيْمَانِ في قُلوبِكم،
وإلاَّ فاعلَمُوا أنَّ البابَ بينَكم وبين اللّهِ تعالى مُغْلَق
بسم الله الرحمن الرحيم
بامكانك الذهاب اختنا الى لوحة التحكم للعضو ومن ثم ارسال رسالة جديدة واختيار من تريدين ان ترسلي له الرسالة وكتابة ما تودين كتابتهاقتباسولي طلب لديكم
اريد ان ارسل رسالة لاخي السيف البتار او اختي تجويد لامر هام ولكنني لا استطيع كتابته هنا فأرجو ان يفيدني احد كيف اخاطبهم
سَلامٌ مِنْ صَبا بَرَدى أَرَقُّ ....ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دمشقُ
ومَعْذِرَةَ اليراعةِ والقوافي .... جلاءُ الرِّزءِ عَنْ وَصْفٍ يُدَّقُ
وذكرى عن خواطرِها لقلبي .... إليكِ تلفّتٌ أَبداً وخَفْقُ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
يارب ان عظمت ذنوبى كثرة فلقد علمت بان عفوك اعظم
ان كان لا يرجوك الا محسنا فبمن يلوذ ويستجير المجرم
ادعوك ربى كما امرت تدرعا فاذا رددت يدى فمن ذا يرحم
مالى اليك وسيله الا الرجاء وجميل عفوك ثم انى مسلم
هنيئا لكي اسلامك وهنيئا لكل من اسلم علي يديكي
والله لفي كل قصة من قصص الذين يدخلون الي الاسلام استشعر حلاوة الايمان اشعر بحلاوة نطق الشهادة من وحلاوة الدخول الي العالم الرحب من الحب والاطمئنان ورتواء الارض العطشي من نور الايمان ثبتك الله وايانا والمسلمين جميعا علي الايمان و![]()
سُبْحَانَ الله !
مَا شَاءَ اللهُ ! مَا شَاءَ اللهُ ! مَا شَاءَ اللهُ !
ذَكَرْتُمُونَا بِمَا أخَذَ اللهُ عَلَيْنَا مِنَ الْمِيْثَاقِ الْقَدِيْمِ بَعْدَ ذِكْرِ الْعَهدِ الْمأخوذِ على النبيِّينَ صَلَّى اللهُ عَلِيهم وسَلَّمَ بِالأحزَابِ .
أَبْكَيْتُمُونَا لا أَبْكَاكُمُ الله إِلا بِطَاعَة وَ فِى طَاعَةٍ يَا أُختَاهُ .
وَ شَكَرَ اللهُ لَكُم يَا أخى الْحَبيب عُمَر الفَارُوق
وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ .
قُمْ يَا أَخِي بِشَوْقٍ للهِ قِيَامَ مُوْسَى فَقَدْ قَامَ وَقَلْبُهُ يَهْتَزُ طَرَبَاً وَ يَضْطَرِبُ شَوْقَاً لِرُؤْيَةِ رَبِِهِ فَقَالَ" رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ..." وَجَهْدِي أَنَا "...وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".
أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
اللَّهُمََّ إنَّكَ أَعطَيتَنَا الإسْــلامَ دونَ أن نَسألَكَ فَلا تَحرِّمنَا وَ نَحْنُ نَســأَلُكَ .
اللَّهُمََّ يَا رَبَ كُلِ شَيئ، بِقُدرَتِكَ عَلَى كُلِ شَيْئٍ، لا تُحَاسِبنَا عَن شَيْئٍ، وَاغفِر لَنَا كُلَ شَيْئ .
اللَّهُمََّ أَعطِنَا أَطيَبَ مَا فِى الدُنيَا مَحَبَتَكَ وَ الأُنسَ بِكَ، وَأَرِنَا أَحسَنَ مَا فِى الجَنَّة وَجْهَكَ، وَانفَعنَا بِأَنفَعِِ الكُتُبِ كِتَابك،
وَأجمَعنَا بِأَبَرِِ الخَلقِِ نَبِيَّكَتَقَبَلَ اللهُ مِنَا وَ مِنكُم وَ الْحَمدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات