له في خلقه شئووووووووووووووووووون
له في خلقه شئووووووووووووووووووون
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 05-08-2005 الساعة 12:51 AM
اخى العزيز ليون,اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Lion_Hamza
أريد ان اسألك سؤال...
كيف عرفت المرأة الخاطئة كانت تحاول أن تخدع المسيح؟ هل دخلت داخل عقلها و قرأت أفكارها؟
و شكرا
أهلا بك no way out في منتدانا
و أسأل الله أن تستفيد من علم الأعضاء هنا و تفيدهم أيضا بعلمك
إلى أن يأتي أخي الأسد حمزة ,
إسمح لي أن أرد على هذه النقطة , لتوضيحها من وجهة نظري الخاصة , و ليقيم ردي أخي حمزة فهو صاحب الموضوع و هو المسئول عنه
أخي الكريم
لنقرأ سويا الإصحاح السابع من لوقا و نرى كيق عرف حمزة أن المرأة مخادعة
إِنْجِيلُ الْمَسِيحِ حَسَبَ الْبَشِيرِ لُوقَا
اَلأَصْحَاحُ السَّابِعُ
1وَلَمَّا أَكْمَلَ أَقْوَالَهُ كُلَّهَا فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ دَخَلَ كَفْرَنَاحُومَ.
تبدأ القصة بذهاب يسوع إلى كفر ناحوم
36وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ أَنْ يَأْكُلَ مَعَهُ فَدَخَلَ بَيْتَ الْفَرِّيسِيِّ وَاتَّكَأَ. 37وَإِذَا امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً إِذْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ جَاءَتْ بِقَارُورَةِ طِيبٍ
أولا
المرأة الخاطئة لم تبحث عن نبي يغفر لها خطاياها , إنما هو الذي أتى إليها فبدر إلى ذهنها مسألة طلب الغفران
أكرر هي لم تسعى إليه , إنما وجوده العارض في قريتها جعلها تفكر في الغفران , و هذا ينافي أن المرأة عظيمة الإيمان أو أنها كانت نادمة على ما فعلت قبل وصوله إلى كفر ناحوم !!!
ثانيا
منذ متى كانت قارورة العطر هي كفارة الذنوب ؟؟؟ الألهة لا ترشى و الأنبياء لا يقبلون الرشوة و ليس هناك دين و لا سيما الشريعة اليهودية تستلزم تقديم قارورة عطر للنبي ليغفر الذنوب !!!
38وَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ.
تذكر جيدا أن هذا هو كل ما فعلته المرأة , فهي لم تنطق بكلمة , و لم تتب عن ذنوبها و لا حتى طلبت منه الغفران !
39فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذَلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: "لَوْ كَانَ هَذَا نَبِيّاً لَعَلِمَ مَنْ هَذِهِ الْمَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئِةٌ".
هذا هو الفعل , هذه الجملة هي المحرك الأساسي الذي دفع يسوع ليقول ما سيقول , أي أنه لو لم ينطق الفريسي ما نطق يسوع بردة الفعل هذه
40فَقَالَ يَسُوعُ: "يَا سِمْعَانُ عِنْدِي شَيْءٌ أَقُولُهُ لَكَ". فَقَالَ: "قُلْ يَا مُعَلِّمُ". 41"كَانَ لِمُدَايِنٍ مَدْيُونَانِ. عَلَى الْوَاحِدِ خَمْسُ مِئَةِ دِينَارٍ وَعَلَى الآخَرِ خَمْسُونَ. 42وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَا يُوفِيَانِ سَامَحَهُمَا جَمِيعاً. فَقُلْ: أَيُّهُمَا يَكُونُ أَكْثَرَ حُبّاً لَهُ؟" 43فَأَجَابَ سِمْعَانُ: "أَظُنُّ الَّذِي سَامَحَهُ بِالأَكْثَرِ". فَقَالَ لَهُ: "بِالصَّوَابِ حَكَمْتَ". 44ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى الْمَرْأَةِ وَقَالَ لِسِمْعَانَ: "أَتَنْظُرُ هَذِهِ الْمَرْأَةَ؟ إِنِّي دَخَلْتُ بَيْتَكَ وَمَاءً لأَجْلِ رِجْلَيَّ لَمْ تُعْطِ. وَأَمَّا هِيَ فَقَدْ غَسَلَتْ رِجْلَيَّ بِالدُّمُوعِ وَمَسَحَتْهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا. 45قُبْلَةً لَمْ تُقَبِّلْنِي وَأَمَّا هِيَ فَمُنْذُ دَخَلْتُ لَمْ تَكُفَّ عَنْ تَقْبِيلِ رِجْلَيَّ. 46بِزَيْتٍ لَمْ تَدْهُنْ رَأْسِي وَأَمَّا هِيَ فَقَدْ دَهَنَتْ بِالطِّيبِ رِجْلَيَّ. 47مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيراً. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً". 48ثُمَّ قَالَ لَهَا: "مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ". 49فَابْتَدَأَ الْمُتَّكِئُونَ مَعَهُ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ: "مَنْ هَذَا الَّذِي يَغْفِرُ خَطَايَا أَيْضاً؟". 50فَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: "إِيمَانُكِ قَدْ خَلَّصَكِ! اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ".
هذا ما قالة يسوع ( كرد فعل ) على رشوة المرأة له مستجلبة الرحمة و المغفرة التي لا تستحقها لا في التوراة و لا في الإنجيل
فهي لم تقدم ذبيحة خطيئة , كما أمر العهد القديم
و لا أعترفت بالمسيح كفادي و ملك عليها , كما أمر العهد الجديد
و عليه
فقد خالف يسوع تعاليم الكتاب المقدس و غفر ذنوبها بدون كفاره
أي أن المرأة قد تكون كافرة بالله و ظلت بعد هذه الحادثة كذلك , و لكنها خدعت المسيح بأفعالها التي لا تنم عن إيمان كما ذكرت
و الآن أسألك , كيف يمكنك أن يقول عن هذه المرأة أنها "مؤمنة" ؟ و ما الدليل و من أي فقره ثبت إيمانها ؟؟؟؟
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة no way out
أهلاً أهلاً بالسيد : no way out
نتمنى أن نستفيد بعلمك ولا تختفي كما فعل الأخوة المسيحيين من قبلك عندما وجدوا أنفسهم في مأزق أدعوا أن القساوسة هم الأعلم علماً ثم فص ملح وذاب ، علماً بأن الله عز وجل أنعم على البشرية بالعقل للتدبر والتفكير والفصل بين الحق والباطل لكي لا تبقى لنا حجة أمام الله يوم القيامة .
ياسيدي المحترم .
لو رجعت للمواقع المسيحية والتي لا شأن لها غير السب والقذف بالباطل على الله ورسوله نجد الآتي :
أن علاقة الرسولمع زوجاته جعلوها فجور وشذوذ (كيف ولماذا) لا أعرف ؟
يرتدى ثوب عائشة شذوذ ، مرط عائشة شذوذ ، لِحَافِ عَائِشَةُ شذوذ ، جلس بين أرجل زوجته شذوذ !!!!!!
علماً بأن عائشة التي يتحدثون عنها هي زوجته شرعاً .
فعندما نقارن ما ذكرته المواقع المسيحية عن الرسول وزوجته وأعتبر أنه شذوذ ، فالأحداث التي ذكرها إنجيل لوقا بين اليسوع ومريم المجدلية والمعروف عنها أنها إمرأة خاطئة ــــ فماذا سيكون القول ؟
بنت حلال وطيبة ؟
وهل الغفران في المسيحية بهذا الشكل ؟
إمرأة عاهرة تدلك رِجل شخص بالطيب وتقبلها وتملس شعرها به ، فماذا يعني بذلك ؟ كانت تطرقع صوابعه ؟
ارجو ان لا تنسى ما جاء عن إنجيل فيليب بأن اليسوع عن يقبل مريم المجدلية من فمها
وفيليب هو أحد الحواريين .
ياسيدي الفاضل
هل لمس النساء للرجال أو الرجال بالنساء بدون زواج بهذا الشكل في المسيحية مباح ؟
قس هذا على نفسك أو أختك ـــــ وأحكم أنت
وأما ما جاء به الأخ الكريم سعد فهو شافي وكافي وليس لدي ما يزيد عليه ، ولو لم يطرح مداخلته ما كنت أزيد عما ذكر .
في أنتظار تعقيب السيد : no way out
إن لم تكن خاطئة ، فماذا عن الراهبات ؟اقتباساخى العزيز ليون,
أريد ان اسألك سؤال...
كيف عرفت المرأة الخاطئة كانت تحاول أن تخدع المسيح؟ هل دخلت داخل عقلها و قرأت أفكارها؟
و شكرا
قارن بين الاثنين
ياأستاذ : لا مخرج
انظر الى هذه الفقرة جيدا
36وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ أَنْ يَأْكُلَ مَعَهُ فَدَخَلَ بَيْتَ الْفَرِّيسِيِّ وَاتَّكَأَ. 37وَإِذَا امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً إِذْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ جَاءَتْ بِقَارُورَةِ طِيبٍ
دي حضرت ومجهزة نفسها بقارورة طيب .
وهوه إللي جي يندم ويطلب المغفرة لديه الوقت لكي ياتي بقارورة طيب .
وهل المغفرة بالطيب مختلفة من غير طيب ؟
اخوانى الأعزاء...
بداية أود ان اشكركم لأستضافتى, و ارجو الا اكون ثقل عليكم.
لقد قرأت ردكم السريع على تسائلى و سأرفق ردى فى نهاية الرسالة....
أود ان تعرفوا يا أخوتى انى ارحب بالرد على اى شئ تقولونه و لكن المشكلة اننى لم اجد سوى الأخوى المسلمين فى هذا المنتدى, و طبعا من المستحيل ان ارد على المئات وحدى ( من اين بالوقت).
و ردى هو:
1- لماذا ارادت الزانية ان تتوب او حتى تمثل التوبة؟؟ الم تكن حياتها الخاطئة مريحة بالنسبة لها؟؟ و ماذا ستفعل بعد ان قامت بمسرحية التبة هذه؟ اعتقد انها ستعود للزنى مرة اخرى... إذا فلماذا التمثيل من أصله (مع العلم انه لم يدعها احد لهذا, اى كان من الممكن ان تستمر فى طريقه).... و انا مقتنع برأى أخى سعد عندما قال ان المسيح جاء لها, نعم المسيح جاء ليغفر لها خطياها لأن المسيح قال :" لم آت لأدعو أبرارا بل خطاة للتوبة".
أما بخصوص قارورة الطيب, فهذه هى كانت وسيلة المرأة الخاطئة للتعبير عن تكريم المسيح.
2- و لى سؤال...
انت قلت ان المسيح برر قبوله الرشوة عندما عام بما يدور بفكر الفريسى... و هل يوجد انسان طبيعى يقدر أن يقرأ افطار البشر إلا الله؟؟؟؟؟؟؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
و شكرا
بخصوص رد الأخ ليون سوف اعقب عليه قريبا, نظرا لضيق الوقت.
سامحونى اذا اهملت فى الردود و لكن سأحاول الرد على كل تساؤلاتكم ان شاء الله...
و ربنا الواحد يبارككم و يبارك حياتكم.
ملحوظة: انا لم آت لأهاجم الاسلام, بل الرد على الأفترائات الباطلة ضد المسيحية
ملحوظة اخرى: الفريسى قال ما قال ( فى نفسه ) و لم يقله جهرا فكيف عرف المسيح بما يدور داخل الفريسى
ارجوا مراحعة النص للتأكد مما أقول؟؟
هذه تكملة لتعقيبى على رد الأخ سعد
السلام على من اتبع الهدى
مرحبا عزيزى no way out
بداية أود أن أرحب بك صديقاً عزيزاً بيننا كما أود أن ألفت نظرك إلى أن الأخوة ها هنا لا يقوموا بمهاجمة الأصدقاء النصارى وإن كان عنوان المشاركة قاسي بعض الشىء.
ولكن هذا ما أطلقته النصارى أنفسهم على المرأة الزانية فنحن لا نخرج عن سياق ما ورد بالكتب النصارية بما فيها الكتاب المقدس وإن كان هناك ما يخفى على الأعضاء من تفسيرات للكتاب المقدس والذى تراه انت انه شبهات فنتمنى أن تتقدم مشكورا ًبايضاح لتلك الأمور.
وللتنظيم ونظراً لكثرة عدد الأخوة المسلمين بالمقارنة مع الأعضاء النصارى تفضل بدعوة من تريد من اصدقائك وأطرح موضوع للمناقشة حول الديانة النصرانية يتم النقاش فيه مع احد الاخوة من البداية الى النهاية.
وللعدل يمكنك بعد الانتهاء من موضوعك طرح موضوع بالاسلاميات وسوف نرشح أحد الأخوة أيضاً لمناقشتك من البداية للنهاية.
أدعو الله العظيم رب العرش العظيم أن ينير قلوبنا بنوره وأن يهدينا سبيل الرشاد
التعديل الأخير تم بواسطة أبـ مريم ـو ; 05-08-2005 الساعة 03:46 PM
بخصوص الرد على اخى ليون
اولا: الزانية لم يكن فى نيتها ان تثير المسيح, و المسيح لن يتدنى بفكره ليشتهى هذه المرأة و لكنه اراد ان يضرب مثلا ان التوبة و الايمان الحقيقى و ليس الزائف يخلص من الخطية, و المرأة الخاطئة لم تدلك جسد المسيح كما تقول و لكنها قبلت قدميه احتراما و تكريما له
ثانيا: لا يوجد انجيل اسمه انجيل فيليب, فالأناجيل فى الكتاب المقدس هم اربعة (متى, لوقا, مرقس, يوحنا) و اذا فقصتك هذه وهمية لان المسيح لم يشتهى امرأة قط (اليست هذه القصة افتراء يا اخ ابو مريم؟؟؟)
و ان كان المسيح يشتهى النساء فلماذا لم يتزوج ليشبع رغباته؟؟؟ لأنه لا يشعر مثلنا بهذه الشهوات. (هل عندك اجابة اخرى لهذا السؤال؟؟؟)
ثالثا: العلاقة بين الشاب و الفتاة المسيحيين محترمة جدا و لا يوجد تلامس بينهم كما تقول يا اخى العزيز, فأنا اعرف فتيات مسلمات محترمات اعاملهم نفس المعاملة التى اعامل بها اخواتى المسيحيات
رابعا: ارجو منك ان تتكلم عن السيد المسيح بطريقة اكثر احتراما لأن القرآن الكريم نفسه اكرمه هو و امه, و اذا اردت ان آتى لك بآيات من القرآن نفسه فذلك ممكن جدا
التعديل الأخير تم بواسطة no way out ; 03-08-2005 الساعة 11:18 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات