صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

النتائج 21 إلى 30 من 37

الموضوع: صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    449
    آخر نشاط
    07-03-2008
    على الساعة
    03:03 PM

    افتراضي صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير المرسلين سيدنا محمد وعلى اّله وصحبه اجمعين اما بعد:

    هذه الصفحة مخصصة للأذكار والأدعية ,ادخل وشارك بذكر او دعاء او حتى بمجرد القراءة ولا تحرم نفسك وأخوتك من هذا الأجر العظيم .


    عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].

    وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.

    وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.

    و قد قال تعالى: " يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا" [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: "والذاكرين الله كثيرا والذاكرات" [الأحزاب:35]

    قال تعالى: "ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا "" [الكهف:28].

    قال ـ صلى الله عليه وسلم _ : "ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله تعالى فيه ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة (حسرة) فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم" صحيح

    الذكر نوعان:


    أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا ايضا نوعان:


    أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه، نحو "سبحان الله عدد خلقه".


    النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته، نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده.

    وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضا ثلاثة أنواع:
    1- حمد. 2- وثناء. 3- و مجد.

    فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئا بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجدًا.

    وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة، فإذا قال العبد: (الحمد لله رب العالمين) قال الله:{ حمدني عبدي }، وإذا قال: (الرحمن الرحيم) قال: { أثنى علي عبدي }، وإذا قال: (مالك يوم الدين) قال:{ مجدني عبدي} [رواه مسلم].

    النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضا نوعان:

    أحدهما: ذكره بذلك إخبارا عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا.

    الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه، فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة.

    فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية.

    و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه، وموا قع فضله على عبيده، وهذا أيضا من أجل أنواع الذكر.

    فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر. وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.

    فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئا من هذه الآثار، وإن أثمر شيئا منها فثمرة ضعيفة.

    الذكر أفضل من الدعاء
    الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟

    ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين }.

    ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى، والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر، وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجابا.

    فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد، فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.
    التعديل الأخير تم بواسطة islam62005 ; 21-01-2007 الساعة 04:47 PM
    (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)



    قال رسول الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :-

    " من قال - سبحان الله وبحمده - فى يوم مائة مرة حطت خطاياه وان كانت مثل زبد البحر " (صحيح الجامع)

صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 08-04-2013, 06:35 PM
  2. صفحة مخصصة للضيفة الفاضلة {مسيحية}
    بواسطة مسيحيه في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 14-12-2010, 05:40 PM
  3. صفحة لكل من حاد ومال عن دين الله
    بواسطة السعيد شويل في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-02-2008, 10:09 PM
  4. صفحة مخصصة للفلاشات الدعوية وقف لله تعالى
    بواسطة داع الى الله في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 21-10-2006, 08:25 PM
  5. لقاء الأحبة فى الله .......اللقاء الثاني
    بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 06-08-2005, 10:31 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله

صفحة مخصصة للأذكار والأدعية وملتقى الأحبة فى الله