كتاب إلكتروني لماتم من السلسلة مع بعض التعديلات
كتاب الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة مع تفنيد الصلب
كتاب إلكتروني لماتم من السلسلة مع بعض التعديلات
كتاب الردود المفحمة على ألوهية يسوع المبهمة مع تفنيد الصلب
كتاب لما تم في السلسلة حتى الآن مع بعض التعديلات وتفنيد للصلب
https://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...6&d=1147179575
لو ف أي نصراني عنده تعليق .......؟؟
هل أفتريت عليكم في شئ؟؟؟
هل هناك تعقيبات على أي شئ؟؟
هل هناك دلائل ألوهية لم أفندها؟؟؟
لو في حتى الأخوة يفكروني..
بارك الله فيك اخي المجاهد فى الله
بحث رائع بل ممتاز قرأءة قليلا واعجبني كثيرا
سأقراء كل شىء كتبت ان شاء الله
بإذن الله اعمالك تكون فى ميزان حسناتك
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
بعد ان اتى الكاتب بالأيات التى تثبت ان السيد المسيح هو غافر الذنوب ، قام بعد ذلك بمغالطه نفسه حيث يقول ( اثبت أن الأيه الفلانيه مذكوره فى القران ام لا) ما هذا الذى تقوله. ثانيا: يا سيدى ما هو الفرق بين (مغفوره لك خطاياك) وبين (غفرت لك خطاياك) يا سيدى الأنبياء ليس من سلطتهم غفران الخطايا ، ونلاحظ هنا ان الكتبه والفريسين دهشوا حينما سمعوه يقول ذلك ولم يندهشوا حينما رأوا المعجزه وقالوا أن الله هو الذى يغفر الخطايا ثالثا: ثم بعد ذلك اتى بمثال ليس له علاقه بالموضوع، هل من الممكن ان يقوم الله بأعطاء السلطان بغفران الخطايا لنبى من الأنبياء؟ مستحيل. رابعا: تقول (أن الحاضرين فهموا أن الله هو الذىشفى المريض وغفر له خطاياه وليس السيد المسيح والدليل على ذلك أنهم قالو مجدا لله وأن المسيح لم يقل لهم انا الذى فعلت ذلك فمجدونى أنا) من الطبيعى أن السيد المسيح لا يقول لهم مجدونى فأنا الله لانه يعلم انهم عندما يمجدون الله ان هذا المجد راجع له هو لأنه الله، وهناك نقطه أ خرى وهى ان السيد المسيح قال( مجدا من الناس لست أقبل) لأن الله غير محتاج لتمجيد الناس لأنه ممجد فى ذاته. أخوك سامى
يا سيدي مالنا ومال سر دهشة الفريسيين ؟؟؟ ربما كانت هناك أفعى خلف المسيح و كان هذا سر دهشتهماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامى جورج مشرقى
هذا ليس دليل على أي شيئ
ماذا لو لم يندهشوا ؟؟ هل تنهار العقيدة ؟؟
لماذا تثبتون العقيدة بردود الأفعال ؟؟؟
لماذا تثبتون أنه ابن الله لأنه قال ذلك ولم يعترض أحد في موقف ما مثلا !!
وما أدرنا نحن من أعترض و من لم يعترض ؟؟
ومالنا ومال سر عدم إعتراضهم ؟؟؟ ربما لهم أسباب لم يذكرها ا لكتاب و لا يمكن لنا أن نستشفها !!!!
أما الفرق بين مغفورة لك و غفرت لك , فشتان بين الكلمتين
محمد رسول الله أخبر بعض الناس أن الله غفر لهم ذنوبهم وأن مثواهم الجنة
هل هناك خلية في جسد مسلم من ضمن 1.5 مليار مسلم تظن للحظة أن رسول الله هو من غفر الذنوب ؟؟؟
سبحان الله
مغفورة اسم مفعول يا استاذ والفاعل مستتر تقديره الله
لماذا إذا كان الفاعل هو المتكلم , يجعل فعلته بصيغة مفعولة ؟؟؟
بأي عقل تتكلم ؟؟
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
اهلا بيكيا أستاذجورج
تقول أن الله لا يعطي سلطان غفران الخطايا لنبي ومستحيل أيضا
طيب ما رأيك من هو أقل من النبي
الكاهن يكفر الخطايا ويبشر بغفرانها ويسوع كاهن على رتبة ملكي صادق (عب 7)
( لاويين 4 : 35 وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ مِنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي اخْطَا فَيُصْفَحُ عَنْهُ.)
(سفر العدد 15 : 25 فَيُكَفِّرُ الكَاهِنُ عَنْ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل فَيُصْفَحُ عَنْهُمْ ً. )
ما رأيك لو تحمل أخر إصدار من هذا الكتاب الذي تقرأه
أخر إصدار من الردود المفحمة أو المسيح مسلم
http://www.filelodge.com/files/room3...moslim_all.zip
2 ميجا
يسوع غافر الذنوب
أيها السادة والسيدات افتحوا لوقا الإصحاح 5 (و اذا برجال يحملون على فراش انسانا مفلوجا و كانوا يطلبون ان يدخلوا به و يضعوه امامه* 19 و لما لم يجدوا من اين يدخلون به لسبب الجمع صعدوا على السطح و دلوه مع الفراش من بين الاجر الى الوسط قدام يسوع* 20 فلما راى ايمانهم قال له ايها الانسان مغفورة لك خطاياك* 21 فابتدا الكتبة و الفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده* 22 فشعر يسوع بافكارهم و اجاب و قال لهم ماذا تفكرون في قلوبكم* 23 ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و امش* 24 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا قال للمفلوج لك اقول قم و احمل فراشك و اذهب الى بيتك* 25 ففي الحال قام امامهم و حمل ما كان مضطجعا عليه و مضى الى بيته و هو يمجد الله
و متى الإصحاح 9 فدخل السفينة و اجتاز و جاء الى مدينته* 2 و اذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش فلما راى يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يا بني مغفورة لك خطاياك* 3 و اذا قوم من الكتبة قد قالوا في انفسهم هذا يجدف* 4 فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم* 5 ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك ام ان يقال قم و امش* 6 و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا حينئذ قال للمفلوج قم احمل فراشك و اذهب الى بيتك* 7 فقام و مضى الى بيته* 8 فلما راى الجموع تعجبوا و مجدوا الله الذي اعطى الناس سلطانا مثل هذا
نأتي للقصة الثانية....التى لا يستدل بها النصارى إلا على إستحياء (لوقا 7/46-50) دعنا من تدليك يسوع بشعر المرأه وتدليكه بالعطر و تلك المظاهر التي جعلت التلاميذ ينكرون فعل المرأه فنحن لا نصدق القصة من أساسها فلا يجوز هذا على نبي من انبياء الله ولكنه ثابت عندكم.الشاهد هنا ...إيماتك قد خلصك.
وللرد على الشبهة
أنا أؤكد لكم المسبح لم يقل غفرت لك خطيئتك ولكن ربما نقترح على مصححين أقصد محرفين الكتاب المقدس إضافتها...
أنظروا نسخة asv الشهيرة are forgiven.
إذن فهو مجرد مبشر بغفران الخطايا وليس غافر الخطايا...المشكلة هنا فى النصين ترتيب الأحداث...فهيا نرتب الأحداث
1 - جاء المفلوج للمسيح محمولا
2 - أكتشف يسوع أنهم مؤمنين.....( فلما راى ايمانهم )
3 - قال يسوع للمفلوج (مغفورة لك خطاياك) تبشيرا منه بغفران خطاياه (لأنه مؤمن)
4 - هنا ظن الكتبه والفريسيون أن يسوع هو الذي يغفر الذنوب ولا يغفر الذنوب إلا الله وحده فظنوا انه هو الذي غفر ذنب المفلوج.....( فابتدا الكتبة و الفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف من يقدر ان يغفر خطايا الا الله وحده)
5 - هنا ينكر عليهم يسوع المسيح فهمهم الباطل ويقول لهم (و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا ) إن للمسيح سلطان أن يغفر الخطايا .....
ماذا يقول المسيح يا سادة ؟ أن له سلطانا أن يغفر الخطايا ..فلنسأل يسوع من أين لك هذا السلطان يا يسوع؟
ويجيب يسوع فى لوقا [ 10 : 21 ـ 22 ] : (( و التفت (أي المسيح) إلى تلاميذه و قال : كل شيء قد دُفِـعَ إليَّ من أبي )) .
إن هذا السلطان من الله ليس من عند يسوع...أما زال هناك لبس فى الفهم؟
خذ هذا مثال......أنا محامي مثلا و قام أحد الموكلين بعمل توكيل عام لي لكي أتصرف فى أملاكه... الأراضي و السيارات و العقارات والشركات فقلت "إن لي سلطانا أن أبيع السيارات"فهل أصبحت أنا مالك للسيارات؟؟؟بالطبع لا وهكذا يسوع فهو يقول " ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا " فمن أين أخذ هذا السلطان ومن أعطاه إياه؟ أنه من الله.....إله المسيح وسيده
أهم نقطة هي كيف فهم الحاضرين النص هل فهموا مثل النصارى أن يسوع غافر الذنوب أم مثلي أنه مبشر بالغفران فقط؟؟؟؟
من نفس النص......."فلما راى الجموع تعجبوا و مجدوا الله الذي اعطى الناس سلطانا مثل هذا"بل كيف فهم المفلوج نفسه " و مضى الى بيته و هو يمجد الله "
نصل إلى أن أ- الجموع مجدوا الله ب- المفلوج المبشر بالغفران مجد الله
والمسيح لم ينكر عليهم فهمهم هذا.. لماذا لم يقل لهم "أنا غافر الذنوب فمجدونى أنا" أنا أقول لك لماذا ..؟
يوحنا [ 5 : 30 ] أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئا. كما أسمع أدين و دينونتي عادلة لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني.
ثم لو تمسكتم بفهمكم فأفهمونا هذا
أولا : متى6 عدد14: فانه ان غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم ايضا ابوكم السماوي.
يوحنا20 عدد 21 ـ 23من غفرتم خطاياه تغفر له. من أمسكتم خطاياه أمسكت
ومتى 16 : 19و انا اقول لك ايضا انت بطرس و على هذه الصخرة ابني كنيستي و ابواب الجحيم لن تقوى عليها* 19 و اعطيك مفاتيح ملكوت السماوات فكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماوات و كل ما تحله على الارض يكون محلولا في السماوات
وليس لبطرس فقط
متى 18 : 18-20الحق اقول لكم كل ما تربطونه على الارض يكون مربوطا في السماء و كل ما تحلونه على الارض يكون محلولا في السماء* 19 و اقول لكم ايضا ان اتفق اثنان منكم على الارض في اي شيء يطلبانه فانه يكون لهما من قبل ابي الذي في السماوات
المسيح يعطي بطرس هذا السلطان و المجد........فهل بطرس إله؟؟؟ وهل التلاميذ آلهة بواقع تلك النصوص؟
المصيبة العظمى أن الكنيسة تستدل بهذه النص على أنهم ورثوا سلطان الغفران من المسيح نقلا عن بطرس والتلاميذ...وفعلا ينفذون هذا السلطان .....بآباء الإعتراف وبصكوك الغفران ..فهل التلاميذ آلهة لأنهم يمتلكون هذا السلطان؟ وهل القساوسة آلهة لأنهم ورثوا هذا السلطان؟
ثانيا تعالى أنظر لهذا النص من لوقا 10 : 19ها انا اعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيات و العقارب و كل قوة العدو و لا يضركم شيء
قل لى معناه لو سمحت؟
ستقول لى ببساطة... المسيح أعطانا سلطان لندوس الحيات والعقارب وكل عدو ولا يضرنا شئ ..سأسألك من أين لك بهذا السلطان؟ الإجابة.. من المسيح
شكرا لتعاونك.........وبالمثل يمكنك أن تفهم هذا (و لكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا)
ثالثا : الكاهن يكفر الخطايا ويبشر بغفرانها ويسوع كاهن على رتبة ملكي صادق (عب 7)
( لاويين 4 : 35 وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ مِنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي اخْطَا فَيُصْفَحُ عَنْهُ.)
(سفر العدد 15 : 25 فَيُكَفِّرُ الكَاهِنُ عَنْ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيل فَيُصْفَحُ عَنْهُمْ ً. )
رابعا : يقول أشعيا عن أورشليم فى 33 : 24 و لا يقول ساكن انا مرضت الشعب الساكن فيها مغفور الاثم
وطبعا لابد أن تبينوا لنا الفرق بين من غفر لرجل وإمرأة ومن غفر لشعب بنفس اللفظه ...فلماذا الغلو بالباطل يا نصارى المسيح لم يقل أبدا أنه غافر الذنوب فلم الغلو؟
خامسا: السؤال الذي ليس له إجابة
لوقا: ( 23 : 34) :" فقال يسوع: يا أبتاه! اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون ".
أليس يسوع غافر الذنوب فماذا لم يغفر لهم هو؟؟؟ شئ عجيب وعقول عجيبة تأبى إلا الغلو وتأليه المسيح بالباطل (وبالعافية).. سبحان الله !!
مع الأسف الكاتب ليس لديه جديد فى موضوع غفران الذنوب فأبتدأ يعيد فى كلام تم الرد عليه ويريد أن يؤكد شئ غير موجود الا فى مخيلته بالرغم من ان الأيات التى أتى بها تناقضه فالأيه تقول :(ثق يا بنى مغفوره لك خطاياك) اذا كان نبى وبشر عادى من أين له الثقه التامه بغفران خطايا الرجل،ثم لم نسمع من قبل ان نبى غفر خطايا لأنسان.ثم يا سيدى العزيز عندما طلب منا السيد المسيح أو طلب من القديس بطرس أن نغفر للناس زلاتهم فكان يقصد أن نسامحهم كما هو أيضا سامحنا وغفر لنا خطايانا. والسيد العزيز سعد ترك ردى كله ووقف عند دهشه الفريسيين ثم قال ما أهميه ذلك فى حين أن ذلك له أهميه كبيره، نحن ياصديقى العزيز لا نبنى عقيدتنا على ردود افعال.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات