ياربإن لم أكن أخلصتُ في طاعتك ---- فإنني أطمع في رحمتكوإنما يشفع لي أنني --- قد عشتُ لا أشركُ في وحدتك
قال أحمد شوقي بعد أن ضرب الفرنسيين دمشق بالمدافع
سلام من صبا بردى أرق *** ودمع لا يكفكف يا دمشق
رباع الخلد ويحك ما دهاها***أحق أنها درست أحق
وللمستعمرين وإن ألانوا***قلوبا كالحجارة لا ترق
وللحرية الحمراء باب *** بكل يد مضرجة يدق
وقال عنترة يصف فرسه حال المعركة
يدعون عنترة والرماح كأنها***أشطان بئر في لبان الأدهم
فآزور من وقع القنا بلبانه*** وشكا إلي بعبرة وتحمحم
لو كان يدري مالمحادثة اشتكى***ولكان لو علم الكلام مكلمي
وقال الامام الشافعي رحمه الله في النصيحة
تعمدني بنصحك في انفرادي***وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعً***من التوبيخ لا ارضي إستماعه
وإن خالفتني وعصيت امري***فلا تجزع إذا لم تعط طاعة
وقال أحمد شوقي في قصيدة الثعلب والديك الرائعة
بَرزَ الثعلبُ يوماً
في شِعار الواعظينا
فمشى في الأرضِ يَهدي
ويَسُبُّ الماكرينا
ويقولُ: الحمدُ للّـ
ـهِ إلهِ العالَمينا
يا عبادَ اللهِ تُوبُوا
فَهْوَ كَهفُ التائبينا
وآزهدُوا في الطَّيرِ إنّ الـ
ـعَيشَ عيشُ الزاهدينا
وآطلُبوا الدِّيكَ يؤذِّنْ
لصلاةِ الصبحِ فينا
فأتى الديكَ رسولٌ
مِن إمامِ الناسكينا
عرضَ الأمرَ عليهِ
وهْو يَرجو أنْ يَلينا
فأجابَ الديكُ: عُذراً
يا أضَلَّ المُهتدينا!
بَلِّغِ الثعلبَ عنيّ
عن جُدودِ الصالحينا
عن ذوي التِّيجانِ مِمّنْ
دَخَلَ البطنَ اللَّعينا
أَنّهم قالوا وخَيرُ الـ
ـقَولِ قَولُ العارفينا
مُخطِئٌ مَن ظَنَّ يَوماً
أنّ لِلثَّعلبِ دِينا
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
لم أنل من حبيبي إلا صدودا و صدود الحبيب نار وراها
هذا البيت الشعري للشاعر رمضان حمود انا حبيت لهذا البيت الشعري كتير
مـاتَ أهـلُ الفضـلِ لـم يبـقَ سـوى مقـرف أو مـن علـى الأصـلِ اتَّكـلْ
أنـــــا لا أخــتـــارُ تـقـبـيــلَ يــــــدٍ قَطْعُـهـا أجـمـلُ مــن تـلــكَ الـقُـبـلْ
ليس الغريب غريب الشام واليمن
ان الغريب غريب اللحد والكفن
التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 26-01-2012 الساعة 10:20 AM
ابان مولدة عن طيب عنصرة = يا طيب مبتدأ منة ومختتم
يوم تفرس فية الفرس انهم = قد انذروا بحلول البؤس والنقم
وبات ايوان كسرى وهو منصدع = كشمل اصحاب كسرى غير ملتئم
ومن هي الاية الكبرى لمعتبر = ومن هي النعمة العظمى لمغتنم
سريت من حرم ليلا الى حرم = كما سرى البدر في داج من الظلم
وبت ترقى الى ان نلت منزلة = من قاب قوسين لم تدرك ولم ترم
وقدمتك جميع الانبياء والرسل = تقديم مخدوم على خدم
حتى لم تدع شاؤ لمستبق = من الدنو ولا مرق لمستنم
خفضت كل مقام بالاضافة = اذ نوديت بالرفع مثل المفرد العلم
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
اجمل منك لم تر قط عيني **** واجمل منك لم تلد النساء
خلقـت مبرأ من كل عيـب **** كـأنك خلقـت كما تشـاء
قال الحسن المثنى (من آل البيت) و هو متشبث بكساء الكعبة :-
ألا أيها المأمول في كل ساعة *** شكوت إليك الضر فارحم شكايتـ(ـي)
فـزادي قـلـيل ما أراه مـبـلـغـي *** ألــلزاد أبـكـي أم لـطـول مسافـتـ(ـي)
أتحرقني بالنـار يا غـاية المـنى *** فـأيـن رجـاـئي فـيك أيـن مـخافتـ(ـي)
بيتين شعر من تاليفى المتواضع ان كان عيسى يحيى الموتى فشاة مشوية نطقت بين يداك ياحبيبى يامحمد اتشـــــوق اليك والى رؤيــــــــــــــــاك
فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر
وكم من فتى امسى واصبح ضاحكا واكفانه في الغيب تنسج وهو لايدري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات