بارك الله فيك
وجعل جهدك الكريم في ميزان حسناتك
بارك الله فيك
وجعل جهدك الكريم في ميزان حسناتك
اخي البتار بتر الله بك الاعداء بترا.اريد ان اضيف دليلا ضرفا ايضا لو ان القران من تاليف محمد (ص) ؟فلمادا تحدى به عمه ابو لهب,الدي حكم عليه بدخول النار,ودلك لمدة 10 سنوات, لمادا لم يسلم ولولاجل القضاء على هده السورة و بالتالى ضرب القرءان بعرض الحائط. وكدالك حكم القرءان الكريم على ان اليهود هم اشد عداوة للمسلمين ليوم الدين,فلمادا لا يحققون السلام والمحبة مع المسلمين و بالتالي نلغي القرءان. وان في هدا لعبرة لكل من ادعى دعوة الباطل.![]()
لاأعرف إن كان هذا هو الكان المناسب أم لا ولكن الموضوع في غاية الأهمية وأرجو المساعدة
كنت في نقاش مع أحد النصارى حول الإعجاز العلمي(ويبدو أنه دارس)وكان رده على موضوع تشبيه الجبال بالأوتاد والرواسي وما فيه من إعجاز كاالآتي
وكان رده على الإعجاز في آية(وترى الجبال تحسبها جامدة..)اقتباسنعم يا مسلمين .. محمد كان يسمع هذه المعلومة في عصره وما قبل عصره !!!
وهذه اكذوبة اخرى ...
يريدون بها ان ينسبوا للقرآن براءة اختراع قد سبقها مكتشف آخر قبله !!!
تريدون بالعافية والزور ان تنسبوا هذه الاكتشافات العلمية الى محمد والقران !!!!
لنرى لمن يجب ان توهب جائزة نوبل في العلوم والجيولوجيا !!!!
يجب ان توهب الى : زيد بن عمرو بن نفيل .. الذي وجد قبل مجيء الاسلام وعاش في عصر الجاهلية !!!
فقد قال عمرو بن عمرو:
وأسلمت وجهي لمن أسلمت له الأرض تحمل صخرا ثقالا
دحاها فلما استـوت شــدها بأيـد وأرسى عليها الجبالا
وأسـلمت وجهي لمن أسلمت له المزن تحمل عذبا زلالا
إذا هـي سيقت إلـى بلـدة أطاعت فصبت عليها سجالا
http://www.al-eman.net/Islamlib/view...CID=30&SW=#SR1
انها كلمات عربية واوصاف عادية قيلت عن الجبال على لسان العرب في الجاهلية ...!!
ولاحظوا كلمة : " دحاها " .. التي يبني عليها المسلمين " اعجازاً " وهمياً للقران .. بينما عمرو بن نفيل هو الذي ذكرها عن الارض قبل محمد !!!!
فلو كان هذا اعجازاً اذن يكون زيد بن عمرو بن نفيل نبياً موحى اليه ايضاً !!!!
كذلك يجب ان توهب براءة الاكتشاف الى شاعر آخر غير محمد وهو :
المبرد اذ قال :
دحاها فلما رآها استوت على الماء أرسى عليها الجبالا
لمراجعة اشعارهم راجع :
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي تفسير سورة النازعات الآية 27-33.
وايضاً راجع :
السيرة النبوية لأبن هشام باب شعر زيد حين كان يستقبل الكعبة.
وكون ان الجبال اوتاد !!!
لنقرأ من شعر زيد بن عمرو بن نفيل قبل ظهور محمد ..
قال زيد بن عمرو بن نفيل يسخر من فرعون:
وقولا له : أأنت سويت هذه - بلا وتد حتى اطمأنت كما هيا
راجع :
السيرة النبوية لأبن هشام - باب شعر زيد في فراق الوثنية
وايضاً :
البداية والنهاية لأبن كثير - باب ذكر ما يتعلق بخلق السموات وما فيهن من الآيات.
تحية لـ بن نفيل !
وهناك ايضاً رواية عن كعب بن لؤي وفيها خطبة له في يوم الجمعة ( وهو يوم كانت تسميه قريش يوم العروبة واتخذه الاسلام يوماً له ) ..
وفي خطبته هذه يقول لؤي ان الجبال هي " اوتاد " !!!
وذلك قبل ظهور الاسلام !!!
" روى أبو نعيم ... عن أبي سلمة قال: كان كعب بن لؤي يجمع قومه يوم الجمعة، وكانت قريش تسميه العروبة، فيخطبهم فيقول: أما بعد فاسمعوا، وتعلموا، وافهموا، واعلموا، ليل ساج، ونهار ضاح، والأرض مهاد، والسماء بناء، والجبال أوتاد، والنجوم أعلام، والأولون كالآخرين" .
وقال ابن كثير :
" قال: وكان بين موت كعب بن لؤي ومبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسمائة عام وستون سنة. " !!!
راجع : البداية والنهاية لأبن كثير الجزء الثاني باب كعب بن لؤي.
ففكرة ان الجبال اوتاد ورواسي كانت من اقوال الجاهلية من قبل الاسلام !!!
فالاعجاز ينسب اليهم لا الى محمد !!!
تحياتي الشديدة العطورة
أرجو لمساعدةاقتباساسمح لي ان أوقضك يا عزيزي من حلم راودك واستمر معك منذ ان خدعوكم بما يسمى اعجاز علمي..
ولكن قد حان الوقت لكي تكتشف الحقيقة .. حتى لو كانت مرة كالعلقم ..!
راجياً من الرب ان تكون فاتحة تغيير مسار .. يتعلق بمصيرك الابدي يا اخي الحبيب ..
ونسأل :
هل كان رب محمد يتحدث في سورة النمل عن دوران الارض .. ام عن اهوال يوم القيامة !!!؟؟؟
قبل ان تجيب يا عزيزي ..
لنرجع الى التفاسير :
اقرأ :
الجلالين :
"وَتَرَى الْجِبَال" تُبْصِرهَا وَقْت النَّفْخَة "تَحْسَبهَا" تَظُنّهَا "جَامِدَة" وَاقِفَة مَكَانهَا لِعِظَمِهَا "وَهِيَ تَمُرّ مَرّ السَّحَاب" الْمَطَر إذَا ضَرَبَتْهُ الرِّيح أَيْ تَسِير سَيْره حَتَّى تَقَع عَلَى الْأَرْض فَتَسْتَوِي بِهَا مَبْثُوثَة ثُمَّ تَصِير كَالْعِهْنِ ثُمَّ تَصِير هَبَاء مَنْثُورًا "صُنْع اللَّه" مَصْدَر مُؤَكَّد لِمَضْمُونِ الْجُمْلَة قَبْله أُضِيفَ إلَى فَاعِله بَعْد حَذْف عَامِله أَيْ صَنَعَ اللَّه ذَلِكَ صَنِعًا "الَّذِي أَتْقَنَ" أَحْكَمَ "كُلّ شَيْء" صَنَعَهُ "إنَّهُ خَبِير بِمَا تَفْعَلُونَ" بِالْيَاءِ وَالتَّاء أَيْ أَعْدَاؤُهُ مِنْ الْمَعْصِيَة وَأَوْلِيَاؤُهُ مِنْ الطَّاعَة
_______________
اذن حين ستمر الجبال كمر السحاب .. فذلك في " وقت النفخة " في يوم القيامة !!!!!
اقرأ المزيد ..
ابن كثير ( تفسير القران العظيم ) :
وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
" وَتَرَى الْجِبَال تَحْسَبهَا جَامِدَة وَهِيَ تَمُرّ مَرّ السَّحَاب" أَيْ تَرَاهَا كَأَنَّهَا ثَابِتَة بَاقِيَة عَلَى مَا كَانَتْ عَلَيْهِ وَهِيَ تَمُرّ مَرّ السَّحَاب أَيْ تَزُول عَنْ أَمَاكِنهَا كَمَا قَالَ تَعَالَى " يَوْم تَمُور السَّمَاء مَوْرًا وَتَسِير الْجِبَال سَيْرًا" وَقَالَ تَعَالَى " وَيَسْأَلُونَك عَنْ الْجِبَال فَقُلْ يَنْسِفهَا رَبِّي نَسْفًا فَيَذَرهَا قَاعًا صَفْصَفًا لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا " وَقَالَ تَعَالَى " وَيَوْم نُسَيِّر الْجِبَال وَتَرَى الْأَرْض بَارِزَة " وَقَوْله تَعَالَى " صُنْع اللَّه الَّذِي أَتْقَنَ كُلّ شَيْء " أَيْ يَفْعَل ذَلِكَ بِقُدْرَتِهِ الْعَظِيمَة " الَّذِي أَتْقَنَ كُلّ شَيْء " أَيْ أَتْقَنَ كُلّ مَا خَلَقَ وَأَوْدَعَ فِيهِ مِنْ الْحِكْمَة مَا أَوْدَعَ " إِنَّهُ خَبِير بِمَا يَفْعَلُونَ " أَيْ هُوَ عَلِيم بِمَا يَفْعَل عِبَاده مِنْ خَيْر وَشَرّ وَسَيُجَازِيهِمْ عَلَيْهِ أَتَمّ الْجَزَاء .
______________________________
وايضاً :
تفسير القرطبي :
قَالَ الْقُشَيْرِيّ : وَهَذَا يَوْم الْقِيَامَة ; أَيْ هِيَ لِكَثْرَتِهَا كَأَنَّهَا جَامِدَة أَيْ وَاقِفَة فِي مَرْأَى الْعَيْن وَإِنْ كَانَتْ فِي أَنْفُسهَا تَسِير سَيْر السَّحَاب , وَالسَّحَاب الْمُتَرَاكِم يَظُنّ أَنَّهَا وَاقِفَة وَهِيَ تَسِير أَيْ تَمُرّ مَرّ السَّحَاب حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْهَا شَيْء , فَقَالَ اللَّه تَعَالَى : " وَسُيِّرَتْ الْجِبَال فَكَانَتْ سَرَابًا " [ النَّبَأ : 20 ] وَيُقَال : إِنَّ اللَّه تَعَالَى وَصَفَ الْجِبَال بِصِفَاتٍ مُخْتَلِفَة تَرْجِع كُلّهَا إِلَى تَفْرِيغ الْأَرْض مِنْهَا , وَإِبْرَاز مَا كَانَتْ تُوَارِيه , فَأَوَّل الصِّفَات الِانْدِكَاك وَذَلِكَ قَبْل الزَّلْزَلَة ; ثُمَّ تَصِير كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوش ; وَذَلِكَ إِذَا صَارَتْ السَّمَاء كَالْمُهْلِ , وَقَدْ جَمَعَ اللَّه بَيْنهمَا فَقَالَ : " يَوْم تَكُون السَّمَاء كَالْمُهْلِ وَتَكُون الْجِبَال كَالْعِهْنِ " [ الْمَعَارِج : 8 - 9 ] .
_________
اذن يوم القيامة سيفرغ رب محمد الارض من الجبال .. فلا دخل لدوران ارض ولا اكتشاف علمي !
انه يـــــــــــــــــــوم القيامة يا عزيزي !!!!
لنقرأ المزيد :
تفسير فتح القدير للشوكاني
88- وترى الجبال تحسبها جامدة معطوف على ينفخ. والخطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم أو لكل من يصلح للرؤية، و تحسبها جامدة في محل نصب على الحال من ضمير ترى أو من مفعوله، لأن الرؤية بصرية، وقيل هي بدل من الجملة الأولى، وفيه ضعف، وهذه هي العلامة الثالثة لقيام الساعة، ومعنى تحسبها جامدة: أي قائمة ساكنة، وجملة وهي تمر مر السحاب في محل نصب على الحال: أي وهي تسير سيراً حثيثاً كسير السحاب التي تسيرها الرياح. قال القتيبي : وذكل أن الجبال تجمع وتسير وهي في رؤية العين كالقائمة وهي تسير. قال القشيري وهذا يوم القيامة..
______
اذن سير الجبال .. هو " العلامة الثالثة لقيام الساعة " ..!!
فلا اعجاز .. ولا من يحزنون !
نواصل مع المفسرين :
تفسير البغوي :
قوله عز وجل 88- وترى الجبال تحسبها جامدة ، قائمة واقفة، وهي تمر مر السحاب ، أي: تسير سير السحاب حتى تقع على الأرض. فتستوي بها وذلك أن كل شيء عظيم وكل جمع كثير يقصر عنه البصر لكثرته وبعد ما بين أطرافه فهو في حسبان الناظر واقف وهو سائر، كذلك سير الجبال لا يرى يوم القيامة لعظمتها، كما أن سير السحاب لا يرى لعظمه وهو سائر، صنع الله ، نصب على المصدر، الذي أتقن كل شيء ، أي: أحكم، إنه خبير بما تفعلون ، قرأ ابن كثير ، وأهل البصرة: بالياء، والباقون بالتاء.
_______
عزيزي :
ماذا قرأت في كل التفاسير اعلاه ..؟
ان سير الجبال هو ....
ماذا ؟؟؟؟
في يوم القيـــــــــــــــــــــــــــــامــــــــــــة !!!!!
وان كنت ما زلت مشوشاً وتعيد تفكيرك ..
اليك نفحة اخرى .. من القرآن ذاته !
واقرأ النص كاملاً بسوابقه ولواحقه .. لتدرك بأنه يتحدث عن يوم القيامة !
{ وَيَومَ نَحشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوجًا مِمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُم يُوزَعُونَ ـ حَتَّى إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبتُم بِآيَاتِي وَلَم تُحِيطُوا بِهَا عِلمًا أَم مَاذَا كُنتُم تَعمَلُونَ ـ وَوَقَعَ القَولُ عَلَيهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُم لا يَنطِقُونَ ـ أَلَمْ يَرَوا أَنَّا جَعَلنَا اللَّيلَ لِيَسكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبصِرًا إِنَّ في ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَومٍ يُؤمِنُونَ ـ وَيَومَ يُنفَخُ في الصُّورِ فَفَزِعَ مَن في السَّمَوَاتِ وَمَن في الأَرضِ إِلاَّ مَن شَاءَ الله وَكُلٌّ أَتَوهُ دَاخِرِينَ ـ وَتَرَى الجِبَالَ تَحسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ
صُنعَ الله الَّذِي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفعَلُونَ ـ مَن جَاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ خَيرٌ مِنهَا وَهُم مِن فَزَعٍ يَومَئِذٍ آمِنُونَ } ( النمل 84-89)
انص نص يتحدث عن يوم الحشر .. وسؤال المكذبين بالبعث .. ويوم ينفخ في الصور .. ثم الفزع وسير الجبال .. الخ !!
وان اردت التأكيد كله .. فاسأل أهل العلم من شيوخكم .. وهم سيعلموك بأنه لا اعجاز علمي ولا ذرة منه في هذا النص !
صحيح ان شيوخكم يعادون " العلم " عداءاً شديداً ..
وبأن الكثير منهم لا يؤمنون بدوران الارض حول الشمس ..!
وقد أجابوا بالدحض لكل من استخدم نص سورة النمل 88 حول الجبال التي تسير .. واثبتوا بما لا يقطع مجالاً للشك ( اسلامياً ) بأن المقصود منها هو يوم القيامة لا غير !
اقرأ :
مكتبة الفتاوى :
فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير
السؤال: بارك الله فيكم هذا سؤال من المستمعة ابتسام محمد احمد من العراق الأنبار تقول ما معنى قوله تعالى (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء) وهل يستدل بهذه الآية على صحة القول بدوران الأرض؟
الجواب
الشيخ: بالنسبة لسؤال المرأة عن قوله تعالى (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون) فهذه الآية في يوم القيامة لأن الله ذكرها بعد ذكر النفخ في الصور وقال (ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله وكل أتوه داخرين * وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون * من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزعه يوم إذن آمنون) فالآية هذه في يوم القيامة بدليل ما قبلها وما بعدها وليست في الدنيا وقوله تحسبها جامدة أي ساكنة لا تتحرك ولكنها تمر مر السحاب لأنها تكون هباءً منثوراً يتطاير وأما الاستدلال بها على صحة دوران الأرض فليس كذلك هذا الاستدلال غير صحيح لما ذكرنا من أنها تكون يوم القيامة ومسألة دوران الأرض وعدم دورانها الخوض فيها في الواقع من فضول العلم لأنها ليست مسألة يتعين على العباد العلم بها ويتوقف صحة إيمانهم على ذلك ولو كانت هكذا لكان بيانها في القرآن والسنة بياناً ظاهراً لا خفاء فيه وحيث إن الأمر هكذا فإنه لا ينبغي أن يتعب الإنسان نفسه في الخوض بذلك ولكن الشأن كل الشأن فيما يذكر من أن الأرض تدور وأن الشمس ثابتة وأن اختلاف الليل والنهار يكون بسبب دوران الأرض حول الشمس فإن هذا القول باطل يبطله ظاهر القرآن فإن ظاهر القرآن والسنة يدل على أن الذي يدور حول الأرض أو يدور على الأرض هي الشمس فإن الله يقول في القرآن الكريم في القرآن الكريم (والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم) فقال تجري فأضاف الجريان إليها وقال (وترى الشمس إذا طلعت تزاوروا عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال) فهنا أربعة أفعال كلها أضافها الله إلى الشمس إذا طلعت تزاوروا إذا غربت تقرضهم هذه الأفعال الأربعة المضافة إلى الشمس ما الذي يقتضي صرفها عن ظاهرها وأن نقول إذا طلعت في رأي العين وتتزاور في رأي العين وإذا غربت في رأي العين وتقرضهم في رأي العين ما الذي يوجب لنا أن نحرف الآية عن ظاهرها إلى هذا المعنى سوى نظريات أو تقديرات قد لا تبلغ أن تكون نظرية لمجرد أوهام والله تعالى يقول (ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم) والإنسان ما أوتي من العلم إلا قليلاً وإذا كان يجهل حقيقة روحه التي بين جنبيه كما قال الله تعالى (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً) فكيف يحاول أن يعرف هذا الكون الذي هو أعظم من خلقه كما قال الله تعالى (لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون) فنحن نقول إن نظرية كون اختلاف الليل والنهار من أجل دوران الأرض على الشمس هذه النظرية باطلة لمخالفتها لظاهر القرآن الذي تكلم به الخالق سبحانه وتعالى وهو أعلم بخلقه وأعلم بما خلق فكيف نحرف كلام ربنا عن ظاهره من أجل مجرد نظريات اختلف فيها أيضاً أهل النظر فإنه لم يزل القول بأن الأرض ساكنة وأن الشمس تدور عليها لم يزل سائداً إلى هذه العصور المتأخرة ثم إننا نقول إن الله تعالى ذكر أنه يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل والتكوير بمعنى التدوير وإذا كان كذلك فمن أين يأتي الليل والنهار إلا من الشمس وإذا كان لا يأتي الليل والنهار إلا من الشمس دل هذا على أن الذي يلتف حول الأرض هو الشمس لأنه يكون كذلك بالتكوير ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال لأبي ذر رضي الله عنه وقد غربت الشمس (أتدري أين تذهب قال الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب فتسجد تحت العرش) إلى آخر الحديث وهذا دليل على أنها هي التي تتحرك نحو الأرض لقوله أتدري أين تذهب وفي الحديث المذكور قال فإن أذن لها وإلا قيل ارجعي من حيث شئت فتخرج من مغربها وهذا دليل على أنها هي التي تدور على الأرض وهذا أمر هو الواجب على المؤمن اعتقاده عملاً بظاهر كلام ربه العليم بكل شيء دون النظر إلى هذه النظريات التالفة والتي سيدور الزمان عليها ويقبرها كما قبر نظريات أخرى بالية هذا ما نعتقده في هذه المسألة أما مسألة دوران الأرض فإننا كما قلنا أولاً ينبغي أن يعرض عنها لأنها من فضول العلم ولو كانت من الأمور التي يجب على المؤمن أن يعتقدها إثباتاً أو نفياً لكان الله تعالى يبينها بياناً ظاهراً لكن الخطر كله أن نقول إن الأرض تدور وأن الشمس هي الساكنة وأن اختلاف الليل والنهار يكون باختلاف دوران الأرض هذا هو الخطأ العظيم لأنه مخالف لظاهر القرآن والسنة ونحن مؤمنون بالله ورسوله نعلم أن الله تعالى يتكلم عن علم وأنه لا يمكن أن يكون ظاهر كلامه اختلاف الحق ونعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم يتكلم كذلك عن علم ونعلم أنه أنصح الخلق وأفصح الخلق ولا يمكن أن يكون يأتي في أمته بكلام ظاهره خلاف ما يريده صلى الله عليه وسلم فعلينا في هذه الأمور العظيمة علينا أن نؤمن بظاهر كلام الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم اللهم إلا أن يأتي من الأمور اليقينيات الحسيات المعلومة علماً يقينياً بما يخالف ظاهر القرآن فإننا في هذه الحالة يكون فهمنا بأن هذا ظاهر القرآن غير صحيح ويمكن أن نقول إن القرآن يريد كذا وكذا مما يوافق الواقع المعين المحسوس الذي لا ينفرد فيه أحد وذلك لأن الدلالة القطعية لا يمكن أن تتعارض أي أنه لا يمكن أن يتعارض دليلان قطعيان أبداً إذ أنه لو تعارضا لأمكن رفع أحدهما بالآخر وإذا أمكن رفع أحدهما بالآخر لم يكونا قطعيين والمهم أنه يجب علينا في هذه المسألة أن نؤمن بأن الشمس تدور على الأرض وأن اختلاف الليل والنهار ليس بسبب دوران الأرض ولكنه بسبب دوران الشمس حول الأرض.
من موقع الشيخ ابن عثيمين :
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_6463.shtml
تمنياتي لك بالنور والخلاص ..
تحياتي العطرة ..
وشكرا....
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
ليس فيهم دارس أو عاقلاقتباس(ويبدو أنه دارس)
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...112#post103112
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
جزاكم الله أخي سيف وأخي خوليو كل خير,وأرجو المساعدة في النقطة الثانية لو تفضلتم
معك حق,ولكن قصدي بدارس أنه حافظ للشبهات جيدااقتباسليس فيهم دارس أو عاقل
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
يا اخي الكريماقتباسفقد قال عمرو بن عمرو:
وأسلمت وجهي لمن أسلمت له الأرض تحمل صخرا ثقالا
دحاها فلما استـوت شــدها بأيـد وأرسى عليها الجبالا
وأسـلمت وجهي لمن أسلمت له المزن تحمل عذبا زلالا
إذا هـي سيقت إلـى بلـدة أطاعت فصبت عليها سجالا
http://www.al-eman.net/Islamlib/view...CID=30&SW=#SR1
انها كلمات عربية واوصاف عادية قيلت عن الجبال على لسان العرب في الجاهلية ...!!
ولاحظوا كلمة : " دحاها " .. التي يبني عليها المسلمين " اعجازاً " وهمياً للقران .. بينما عمرو بن نفيل هو الذي ذكرها عن الارض قبل محمد !!!!
فلو كان هذا اعجازاً اذن يكون زيد بن عمرو بن نفيل نبياً موحى اليه ايضاً
القرآن لم ينزل بلغة هندية على العرب .. بل نزل بلغة عربية ليكون إعجاز فيما نبغ فيه العرب ، وقد جاء القرآن بالكلمات العربية المتداولة .. فكون أن القرآن ذكر كلمة اوتاد أو ثقالاً أو رواسي .. فهذه كلمات عربية ... فما هو كان المطلوب بنزول القرآن ؟ !! عجيب امر هذا الغبي مدعي الشبهة.
اما قول (دحاها) .. فالإعجاز ليس في كلمة بل في سياق الكلمة في الآيات وترتيبها وذكر خلق الله للكون :
![]()
أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا (30) أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا (31) وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (32) مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (33).. النازعات .
فلو بحثنا في كتب الشعراء العرب لوجدنا أن كلمة دحاها (بسطها) جاءت مليون مرة .. ولكنها لم تاتي كالوصف القرآني التي جاء في خلق السماوات والأرض .
والبيت الشعري يقول : دحاها فلما استـوت شــدها بأيـد وأرسى عليها الجبالا
.. ولكنه لم يأتي بما جاء قبل الدحي حيث خلق السماء وبعد الدحي وهو أَخْرَجَ الله مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا.. وهذا قبل أن يرسي الجبال .
وهذا يعتبر أكبر دليل على صدق القرآن وأنه كلام الله ، لأن لو كان فيه مطعن لخرج أبولهب أو أبو جهل أو غيرهم من أعداء الإسلام وقالوا أن رسول الله كان ينسخ من الأشعار .
فهل فطنتم لذلك وجهل العرب أهل الفصاحة والبلاغة ؟ انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
أشكرك سيد سيف بتار على المعلومات القيمة
وقد كان لي إجتهادا شخصيا في كلمة(رواسي)وأحب أن أوضح ردي الذي ذكرته في هذه النقطة لكي يكون لنا جمبعا نصيبا من الثواب,وأرجو التوضيح لو كان هناك أي تعليق أو تصحيح لمعلومة خاطئة ذكرتها
اقتباسأرى من مداخلتك أنك لاتعترض على وجود الإعجاز في الآية,وإنما إعتراضك على أن تشابه وصف الآية بوصف بعض الشعراء الجاهليين,فتستننتج أن القرآن إقتبسها منهم.
أنبه أولا لشئ هام جدا هو أن القرآن نزل باللغة العربية,وبأوصاف وكلمات يستخدمها العرب في حديثهم,فليس من الغريب أبدا أن نجد تشابها بين ألفاظ العرب في كلامهم ووصفهم وأشعارهم وبين الألفاظ القرآنيه.
فكلمة رواسي وأوتاد ودحا هي كلمات معروفة للعرب ولا يوجد أي مشكلة في ذلك,ولا أفهم سيدي,أكنت تريد أن يستخدم القرآن ألفاظا جديدة وأوصافا جديدة لم يعهدها العرب؟؟
ولكن الإعجاز سنجده في سياق الكلام وليس في الكلمة نفسها
فبالنسبة للرواسي نجد أوصاف(زيد بن نفيل)جاءت كالتالي
دحاها فلما استـوت شــدها بأيـد وأرسى عليها الجبالا
ويقول المبرد
دحاها فلما رآها استوت على الماء أرسى عليها الجبالا
وقبل أن نخوض في الحديث علينا ان نبحث أولا عن معنى كلمة (أرسى) في لسان العرب
رَسَا الشَّيءُ يَرْسُو رُسُوّاً وأَرْسَى: ثَبَتَ، وأَرْساه هو.
ورَسَا الجَبَلُ يَرْسُو إذا ثَبَت أَصلهُ في الأَرض، وجبالٌ راسِياتٌ.
والرَّواسِي من الجبال: الثَّوابتُ الرَّواسخُ؛ قال الأَخفش: واحدتها راسِيةٌ.إذن فرسا تعني أن له أصل في الأرض
وتعني أيضا ثبت ورسخ
هل هذا ما اتفق عليه الشعراء والقرآن؟؟؟
يقول الشاعر(أرسى عليها الجبال)
فأي معنى يقصد إذا؟؟
بالتأكيد المعنى الثاني,ثبتها(بدليل كلمة عليها)
ولكننا نرى إختلافا في الوصف القرآني
وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (3)
الرعد
[ و جعل فيها رواسي من فوقها ]
الفارق واضح تماما!!!!!!!!
الشعراء قالوا(عليها)والقرآن قال (فيها)
والصحيح علميا هو (فيها)
فالشعراء لم يتخيلوا أن تكون هناك جذورا عميقة للجبال تحت الأرض,بل تخيلوا أن تكون الجبال على الأرض, بينما القرآن يؤكد المعنى الصحيح علميا وبنفس الوصف الذي إعتاد عليه العرب,أليس هذا إعجازا!!!!!
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
اقتباسأشكرك سيد سيف بتار على المعلومات القيمة
وقد كان لي إجتهادا شخصيا في كلمة(رواسي)وأحب أن أوضح ردي الذي ذكرته في هذه النقطة لكي يكون لنا جمبعا نصيبا من الثواب,وأرجو التوضيح لو كان هناك أي تعليق أو تصحيح لمعلومة خاطئة ذكرتها
اقتباسأرى من مداخلتك أنك لاتعترض على وجود الإعجاز في الآية,وإنما إعتراضك على أن تشابه وصف الآية بوصف بعض الشعراء الجاهليين,فتستننتج أن القرآن إقتبسها منهم.
أنبه أولا لشئ هام جدا هو أن القرآن نزل باللغة العربية,وبأوصاف وكلمات يستخدمها العرب في حديثهم,فليس من الغريب أبدا أن نجد تشابها بين ألفاظ العرب في كلامهم ووصفهم وأشعارهم وبين الألفاظ القرآنيه.
فكلمة رواسي وأوتاد ودحا هي كلمات معروفة للعرب ولا يوجد أي مشكلة في ذلك,ولا أفهم سيدي,أكنت تريد أن يستخدم القرآن ألفاظا جديدة وأوصافا جديدة لم يعهدها العرب؟؟
ولكن الإعجاز سنجده في سياق الكلام وليس في الكلمة نفسها
فبالنسبة للرواسي نجد أوصاف(زيد بن نفيل)جاءت كالتالي
دحاها فلما استـوت شــدها بأيـد وأرسى عليها الجبالا
ويقول المبرد
دحاها فلما رآها استوت على الماء أرسى عليها الجبالا
وقبل أن نخوض في الحديث علينا ان نبحث أولا عن معنى كلمة (أرسى) في لسان العرب
رَسَا الشَّيءُ يَرْسُو رُسُوّاً وأَرْسَى: ثَبَتَ، وأَرْساه هو.
ورَسَا الجَبَلُ يَرْسُو إذا ثَبَت أَصلهُ في الأَرض، وجبالٌ راسِياتٌ.
والرَّواسِي من الجبال: الثَّوابتُ الرَّواسخُ؛ قال الأَخفش: واحدتها راسِيةٌ.إذن فرسا تعني أن له أصل في الأرض
وتعني أيضا ثبت ورسخ
هل هذا ما اتفق عليه الشعراء والقرآن؟؟؟
يقول الشاعر(أرسى عليها الجبال)
فأي معنى يقصد إذا؟؟
بالتأكيد المعنى الثاني,ثبتها(بدليل كلمة عليها)
ولكننا نرى إختلافا في الوصف القرآني
وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (3)
الرعد
[ و جعل فيها رواسي من فوقها ]
الفارق واضح تماما!!!!!!!!
الشعراء قالوا(عليها)والقرآن قال (فيها)
والصحيح علميا هو (فيها)
فالشعراء لم يتخيلوا أن تكون هناك جذورا عميقة للجبال تحت الأرض,بل تخيلوا أن تكون الجبال على الأرض, بينما القرآن يؤكد المعنى الصحيح علميا وبنفس الوصف الذي إعتاد عليه العرب,أليس هذا إعجازا!!!!!
![]()
![]()
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات