بحث جيد في هذا الموضوع مع بيان المذاهب في حكم قتل المسلم بالكافر وبين أقسام الكافر وأفسام القتل وأقول المذاهب في كل قسم ودليلهم في ذلك
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6976
بحث جيد في هذا الموضوع مع بيان المذاهب في حكم قتل المسلم بالكافر وبين أقسام الكافر وأفسام القتل وأقول المذاهب في كل قسم ودليلهم في ذلك
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6976
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
أخي محمود , يبدو أن الأمر إختلط عليكاقتباسأما الحديث الذي تتحدث عنه الأخت ريحانه فهو :
أن لا يقتل مؤمن بكافر
الحديث الذي لم يورد في البخارى هو 'لايؤخذ دم مؤمن بذمي'
و لم يتعرض أي منا - و لا حتى الأخت الريحانة كما أسلفت - لحديث لا يقتل مسلم بكافر
و أحسبك تعرف الفرق
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
عفوا يا أخ محمود, فأنا لم أفهم الأمر جيدا, أستئذنك أن تشرح لى الأمر كاملا و الرد على تلك الشبهة.
لا لا فرق بينهم بل إن كنت تقصد ان الكافر غير الذمى فالكافر لفظ عام شامل للذمى والمستأمن والحربي كلهم معاً !! ولعلك لو إطلعت على الرابط لعلمت ذلكاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6976
فهذا حكم الله الذي لا معقب لحكمه
وأورد ما قاله الألباني في رده على الغزالي ومنكري السنة او أمثاله حينما قال في كتابه تحريم آلات الطرب :
وقاعدة التعامل مع مخالفينا في الدين ومشاركينا في المجتمع أن لهم ما لنا وعليهم ما علينا فكيف دم قتيلهم ؟
أقول فيه من المخالفات للشرع والعلم ما يأتي :
أولا : قوله : " لهم ما لنا وعليهم ما علينا " يشير إلى حديث ذكره بعض فقهاء الحنفية ممن لا علم عندهم بالحديث وأن النبي صلى الله عليه وسلم قاله في أهل الذمة وهو حديث لا أصل له في شيء من كتب السنة كما أشار إلى ذلك الحافظ الزيلعي الحنفي في " نصب الراية " وهو مخرج في المجلد الخامس من " سلسلة الأحاديث الضعيفة " برقم ( 2176 ) وهو تحت الطبع
ثانيا : هذه الجملة التي صيروها حديثا مستقلا هي في الحقيقة قطعة من حديث صحيح ورد فيمن أسلم من المشركين فهم الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : " لهم ما لنا وعليهم ما علينا " هكذا هو في " سنن الترمذي " وغيره من حديث سلمان رضي الله عنه وفي " صحيح مسلم " وأبي عوانة وابن حبان وابن الجارود من حديث بريدة بن الحصيب رضي الله عنه وهما مخرجان في " الإرواء " ( ص 1247 ) و " صحيح أبي داود " ( 2351 2352 )
فأبطل الغزالي هذا الحديث الصحيح برأيه الفج وجهله الفاضح بالسنة متوكئا على الحديث الذي لا أصل له تالله إنه لو لم يكن في كتابه إلا هذه المخالفة بل الطامة لكان كافيا لإهباط قيمة كتابه وإسقاط مؤلفه من زمرة الفقهاء أما الكتابة فهي له أما العلم والفقه فله رجال فكيف وهناك عشرات بل مئات الطامات التي تولى بيان بعضها ( ) إخواننا الأساتذة والمشايخ الذين ردوا عليه جزاهم الله خيرا ومنها :
ثالثا : لقد أشار بقوله : " فكيف بهدر دم قتيلهم ؟ " إلى إنكاره لقوله صلى الله عليه وسلم : " لا يقتل مسلم بكافر " وهو صحيح أيضا رواه البخاري وغيره عن علي والترمذي وغيره عن ابن عمرو وغيرهما وهو مخرج في " الإرواء " ( 2208 ) وبه أخذ جمهور العلماء ومنهم ابن حزم في " المحلى " الذي قلده فيما أخطأ وفي إبطاله لحديث ( المعازف ) ولم يقلده هنا وقد أصاب فاعتبروا يا أولي الألباب
وأما الحديث الذي يذكره بعض الكتاب المعاصرين كالمودودي رحمه الله تقليدا لمذهبه الحنفي أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل مسلما بذمي فهو منكر لا يصح كما قال بعض الأئمة وقد تكلمت عليه في " سلسلة الأحاديث الضعيفة " برقم ( 460 ) مفصلا
ثم إنني لأتساءل أنا وكل ذي لب منصف : لم أهدر الشيخ الغزالي العمل بهذا الحديث الصحيح وهو موافق لعموم قوله تعالى : ( أفنجعل المسلمين كالمجرمين . ما لكم كيف تحكمون ) ؟ وإن كان قد سيق في غير هذا السياق فإن الغزالي نهم في التمسك بعموم القرآن ولو كان مخصصا بالأحاديث النبوية والأمثلة على ذلك كثيرة منها ما تقدم قريبا من إنكاره على كافة العلماء محدثين وفقهاء جعلهم دية المرأة على النصف من دية الرجل ونسبهم إلى مخالفتهم لظاهر الكتاب يعني قوله تعالى : ( النفس بالنفس )
إقرا ما سبق وإنت تعرف أن جمهور العلماء أن المسلم لا يقتل بكافر لا حربى ولا ذمى ولا مستأمن وهو الأصح والله أعلماقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed_Negm
أما رد الشبهة فلا أعرف رد لها ولكن لن أنكر حكم لله لأرد شبهة لليهود والنصارى !! فالله هو الذي حكم وليس لى أن ارد حكمه فهو من قال
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36)
بس خلاص وأرجو ثم أرجو من الجميع قبل الرد أن يقرءوا من جاء في الروابط أولاً وفي شرح الباري للحديث قبل الرد
مذهب الامام احمد ان المسلم ان قتل ذمي سواء مستأمن او ليس مستأمن لا يقتل بل تدفع له الديه ...
وبلاش تمييع الدين وتضعيف الاقزام احاديث صحيح البخاري ومسلم حتى يكسبوا قلوب النصارى
بل ان دم المسلم اعلى مرتبه ومقام من دم النصراني وان قتل مؤمن بذمي تدفع له الجزية ولا يقتل ..
التعديل الأخير تم بواسطة رحمت الله الهندي ; 17-06-2006 الساعة 08:04 AM
ذكر الحديث بلفظ " وأن لا يقتل مسلم بكافر " صحيح البخاري
حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير حدثنا مطرف أن عامرا حدثهم عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال قلت لعلي رضي الله عنه
هل عندكم شيء من الوحي إلا ما في كتاب الله قال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ما أعلمه إلا فهما يعطيه الله رجلا في القرآن وما في هذه الصحيفة قلت وما في الصحيفة قال العقل وفكاك الأسير وأن لا يقتل مسلم بكافر
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=4801
173720 - لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: جد عمرو بن شعيب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1413
119842 - عن أبي جحيفة قال : قلنا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه : هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ؟ فقال : لا ، والذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ، إلا أن يعطي الله رجلا فهما في كتابه ، وما في هذه الصحيفة ، قلت : وما في هذه الصحيفة ؟ قال : العقل ، وفكاك الأسير ، ولا يقتل مسلم بكافر
الراوي: أبو جحيفة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستذكار - الصفحة أو الرقم: 7/126
151475 - لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: - - خلاصة الدرجة: ثابت - المحدث: ابن القيم - المصدر: أعلام الموقعين - الصفحة أو الرقم: 2/232
31858 - المؤمنون تتكافؤ دماؤهم ، ويسعى بذمتهم أدناهم ، لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده ، ولا يتوارث أهل ملتين
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 1/524
6300 - أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قضى ألا يقتل مسلم بكافر
الراوي: جد عمرو بن شعيب - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح إلى عمرو بن شعيب - المحدث: الشوكاني - المصدر: السيل الجرار - الصفحة أو الرقم: 4/393
108190 - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته وهو مسند ظهره إلى الكعبة : لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده
الراوي: جد عمرو بن شعيب - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 10/167
113240 - أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى أن لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 10/145
20186 - لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2171
14775 - لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1413
76759 - سألنا علينا ، فقلنا : هل عندكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ، فقال : لا والذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ، إلا أن يعطي الله عز وجل عبدا فهما في كتابه ، أو ما في هذه الصحيفة . قلت : وما في الصحيفة ؟ قال : فيها العقل ، وفكاك الأسير ، وأن لا يقتل مسلم بكافر
الراوي: أبو جحيفة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 4758
76156 - المسلمون تتكافأ دماؤهم ، ويسعى بذمتهم أدناهم ، ويرد عليهم أقصاهم ، وهم يد على من سواهم ، ولا يقتل مسلم بكافر ، ولا ذو عهد في عهده
الراوي: علي بن أبي طالب - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3406
هل لا زال الحديث ليس في صحيح البخاري ؟ وهل لا زال الحديث ضعيف ؟
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 25-01-2007 الساعة 05:01 PM
بسم الله والحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله.
أما بعد,
فقد أجاد الإخوة-حفظهم الله-و أفادوا في مباحثة الحديث الذي ذكرته الأخت الريحانة رواية و دراية,و خرجنا من البحث بنتائج و فوائد طيبة.......
لكن الإخوة-للأسف-تغافلوا عن محور ارتكاز القضية ألا وهو ذلك المدخل الذي سيدخله عدو الدين(خبير القص و اللزق) ليهاجم الإسلام بمثل هذا الحديث لأننا صراحة لم نتنبه لعدم إكمال الفائدة التي من خلالها نلجم الحاقد إلجاما و نلقمه حجرا.
كان علينا بعد مباحثة هذا الحديث أن نردفه بالمبحث التالي:هل الإسلاميجوّزقتل الذمي دون حق أم لا؟؟؟؟؟؟و هل له عقاب أخروي؟؟؟؟
نعم أعلم أن هذا الأمر تم بيانه بجلاء أكثر من مرة في هذا المنتدى المبارك, لكن ما بالنا إخوتاه بقوم ورثوا (القصقصة و التعمية)أبا عن جد,فإذا رأوا موضوعا كهذا(على طبق من ذهب)لم يُلَمّ شعثه جيدا عضوا عليه بالنواجذ.
أعتذر على هذا الإطالة لكن رأيي المتواضع أنه كان لابد من تلك الإلماحة,و فيما يلي أذكر بإذن الله تحرير تلك المسألة متوخيا الإيجاز:
روى البخاري في صحيحه في باب" إِثْمِ مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا بِغَيْرِ جُرْمٍ"عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:( مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا)كذا رواه النسائي و ابن ماجة و أحمد وغيرهم.
و روى أبو داود و البيهقي في سننه عن صفوان ابن
سليم عن عدة ( و قال البيهقي : ثلاثين ) من أبناء أصحاب رسول الله صلى الله
عليه وسلم عن آبائهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:(ألا من ظلم معاهدا ، أو انتقصه ، أو كلفه فوق طاقته ، أو أخذ منه شيئا بغير
طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة ) و صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 729.
تلكم الأحاديث فيها بيان واضح للوعيد الشديد للمسلم الذي يقتل ذميا بغير وجه حق أو ويؤذيه بأي شكل من الأشكال ما لم يتب و يرد المظالم. وعذاب الآخرة أشد و أصعب كما هو معلوم,فتاركة الحجاب مثلا لا تعاقب في الدنيا عقوبة شرعية لكنها تعاقب في الآخرة على تمردها و عصيانها أمر الملك جلّ وعلَا و هذا ليس موضوعنا الآن.
بارك الله فيكم و أرجو من الإخوة تنبيهي إن أخطأت في شيء فكما روي عن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال:(رحم الله من أهدى إلَيّ عيوب نفسي)
والحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو إلياس ; 01-09-2006 الساعة 06:00 PM
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إلياس
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات