وقال ابن حجر : ( ولو كان من يهم من المصنفين يترك لما سلم أحد ) !
وقال الذهبي : ( ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورا له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه، لما سلم معنا لا ابن نصر ولا ابن منده ولا من هو أكبر منهما ) !
وقال ابن حجر : ( ولو كان من يهم من المصنفين يترك لما سلم أحد ) !
وقال الذهبي : ( ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورا له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه، لما سلم معنا لا ابن نصر ولا ابن منده ولا من هو أكبر منهما ) !
قال الفراء : ( قل رجل أنعم النظر في العربية ثم أراد علما غيره إلا سهل عليه ) .
قال الشافعي : ( أصحاب العربية جن الإنس ؛ يبصرون ما لا يبصر غيرهم ) .
قال الصنعاني : ( علم اللغة بأنواعه هو عمدة علوم الاجتهاد، وبالتبحر فيه وعدمه تتفاوت النقاد ) .
قال السيوطي : ( وهكذا كل مستنبط يكون قليلا ثم يكثر، وصغيرا ثم يكبر ) .
ينسب لعلي بن أبي طالب : ( العلم نقطة وسعها الجاهلون ) .
قال الشافعي : ( ليس العلم ما حفظ، العلم ما نفع )
قال ابن تيمية : ( ومن أعماه الله لم تزده كثرة الكتب إلا ضلالا ) .
وينسب لأرسطو، وقاله غير واحد : ( لو سكت من لا يعلم لسقط الخلاف ) .
قال الخليل بن أحمد : ( تقلل من العلم لتحفظ، وتكثر منه لتعرف ) .
وقال أيضا : ( إذا أردت أن تكون عالما فاقصد لفن من العلم، وإذا أردت أن تكون أديبا فخذ من كل شيء أحسنه ).
ينسب لابن عباس :
ما حوى العلم جميعا أحد ............. لا ولو مارسه ألف سنة
إنما العلم كبحر زاخر ............... فاتخذ من كل شيء أحسنه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات