حفنة تراب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورحمة الله وبركاته
أهلا بعودتك أخي الكريم ديدات مرة اخرى
اما عن استفسارك عن الشيخ أحمد ديدات فهو الحمد لله بخيراقتباسوقد سمعت ان الشيخ احمد ديدات توفى من حوالي سنتين والله اعلم
وان أردت ان ترى بنفسك فلك هذا الرابط وهو عبارة عن رسالة وصلت لأختنا الفاضلة ابنة الزهراء
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=800
رحمنا الله واياكم وادخلنا فسيح جناته وحشرنا ربنا مع الصديقين واجمعنا عند حوضه الشريفة
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
حفنة تراب
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.
اظن ان من عزى ذاك في الامس, كان ينتظر من هذا شكرا على تعازي في الصحف اليوم. ولكن صفعة جديدة علها توقظهم.
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
عضو
شكرا لكل من رد على سؤالى و جزاكم الله خيرا عن هذا الموضوع الجميل
عضو
شكرا لك من يتذكر اعلام الامة
[ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لكل من يتذكر اعلام الامة فى الوقت الذى سيطر على وسائل الاغلام المتسلقين من ارباب الفن الهابط
لقد قرأت قصة حياه شيخنا الجليل فى كتابةالعرب واسرائيل نزاع ام مصالحة
عضو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قي الحقيقة كنت أجهل هذا الداعية العظيم بعمله وإيمانه
ولكن بعد أن قرأت موضوعك الرائع هذا أشهد الله العالي العظيم الكبير المتعالى أنني احبه في الله اكثر من نفسي
عضو
والله رغم ان القلوب قد حزنت والعيون قد دمعت علي العالم احمد ديدات شفاه الله وعفاه الا ان الهمم قد عالت وارتفعت فان ماضون علي هذا الدرب ونعاهد الله عز وجل علي المضي قدما في هذا الدرب
واخر دعواننا ان الحمد لله رب العالمين
الحمد لله علي نعمة الاسلام
عضو
هذا الكلام والله أعلم غير مضبوط.اقتباسأكمل "ديدات" تعليمه في المرحلة الابتدائية، لكنه عند نهاية السنة الثانية من المرحلة المتوسطة، توقف عن التعليم واضطرته ظروف الحياة إلى البحث عن عمل لكسب قوته ومساعدة أسرته، فلم يجد سوى ذلك الحانوت الصغير ليعمل به نظير أجر شهري. وقطع ديدات صلته تماماً بالمدرسة، وانهمك في عمله، ولم يكن يدري أن ذلك الحانوت الصغير سيكون بمثابة جامعة كبرى، فقد بدأ في شراء نسخ من الأناجيل المتنوعة، وانهمك في قراءاتها ثم المقارنة بين ما جاء فيها فاكتشف تناقضات غريبة وأخذ يسأل نفسه: أي من الأناجيل هذه أصح؟ وواصل وضع يده على التناقضات وتسجيلها لطرحها أمام أولئك الذين يناقشونه بحدة كل يوم في الحانوت
السيد أحمد ديدات , كان مسلم تقيليدى مثل الاف من المسلمين, بل ملالين المسلمين . ولم يندفع الى دراسة مقارنات الديانات ألا عندما أستفزاه هجوم النصارى عليه .
فكان يجلس حزينا , حتى وجد كتاب "أظهار الحق " وهنا بدأ يتعلم
والله اعلم
مدير المنتدى
من أخبار عالمنا الكبير
الحانوت الجامعة
أكمل "ديدات" تعليمه في المرحلة الابتدائية، لكنه عند نهاية السنة الثانية من المرحلة المتوسطة، توقف عن التعليم واضطرته ظروف الحياة إلى البحث عن عمل لكسب قوته ومساعدة أسرته، فلم يجد سوى ذلك الحانوت الصغير ليعمل به نظير أجر شهري. وقطع ديدات صلته تماماً بالمدرسة، وانهمك في عمله، ولم يكن يدري أن ذلك الحانوت الصغير سيكون بمثابة جامعة كبرى، فقد بدأ في شراء نسخ من الأناجيل المتنوعة، وانهمك في قراءاتها ثم المقارنة بين ما جاء فيها فاكتشف تناقضات غريبة وأخذ يسأل نفسه: أي من الأناجيل هذه أصح؟ وواصل وضع يده على التناقضات وتسجيلها لطرحها أمام أولئك الذين يناقشونه بحدة كل يوم في الحانوت.
http://www.islamonline.net/arabic/fa...ticle05d.shtml
http://www.islamonline.net/arabic/fa...ticle05b.shtml
http://www.islamonline.net/arabic/fa...ticle05c.shtml
http://www.islamonline.net/arabic/fa...ticle05a.shtml
http://www.ahmed-deedat.co.za/
http://www.irf.net/irf/main.htm
مدير المنتدى
جزاك الله خيراً أخي حاتم
وأهلاً بك بيننا
فمن الواضح من بداية كلامك أنك إنسان مثقف جداً
فنتمنى أن نجدك بيننا بأستمرار
لنتسفيد منك
عضو
أخى السيف البتار , ما نقتله من " أسلام أون لاين " مكتوب بسياق درامى ..
وانا لا اذكر أين قرأت هذا الكلام , ولكن أتمنى العودة الى مقال " أبو عبيدة " اعتقدد انى قرأته فى .
والله اعلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات