طلب بسيط من أي مسيحي

[إيهاب محمد]

حياك الله أخي الحبيب أبو طارق

يسعدني مشاركتك ولا داعي لإنتظار تفويض من المسيحيين ، حيث ترى أن الإنتظار يطول بلا رد ، وهذا يُظهر مدى ضعف الغيرة لهم على كتابهم وإنعدام الحيلة في إعطائنا جواب ، وأنا لا ألومهم في ذلك لأن كتابهم المقدس يدفعهم إلى ذلك ويخذلهم دائما في أي حوار أو تحدي.

ولكن يُلاموا لماذا مازالوا مؤمنين بهذا الكتاب وهذا الدين المزيف (الذي أفقدهم القدرة على الرد كما نرى)
ألا يفكرون ماهو مصيرهم إذا ماتوا ولقوا الله وهم على ذلك

فالمسيحييون بشكل عام قليلي الإهتمام والقراءة في كتابهم المقدس ولا يعبؤون بأحكام كتابهم ولايطبقونها. ويجهلون في أحيان كثيرة ما هو مكتوب فيه وهذا نلاحظة في حواراتنا معهم.

كل ما يهتمون له هو أنهم نالوا الخلاص بدم إلههم على الصليب !!! ..... لأن يسوع (الملعون حسب كتابهم) بحبك !!!

(أول مرة أشوف دين يا أبو طارق بيلعن إلهــــــــــه !!!!!)

فالحياة الأبدية في نظر المسيحي مضمون الحصول عليها ، والأمر منتهي بالنسبة إليه

فبقرارة نفسه لماذا يشغل تفكيره بما يقول كتابه المقدس أو حتى بما يقوله إلههم يسوع في الكتاب المقدس !!!

فقط يختار بعض النصوص التي تعجبه وأما باقي الكتاب فلا شأن له به ......... ويا للعجب


وكل عام وأنت بخير يا أبو طارق وأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

[نورالدين الحويني]

السلام عليكم
الفوارق
1- اله المسلمين قوى عزيز جبار غفور رحيم حكيم
اله النصارى رقيق لطيف ظريف بيصنع الخمر فى الافراح و اذا ضربته على خده الايمن اعطلك الخد الايسر
اذا شرب الخل معندوش مانع
اذا ضربته بحربه فى جنبه بصلك وابتسم
اذا لبسوه قميص قرمزى فرح وابتسم
اذا بصقت فى وشه شعر انها كولونيا
اذا علقته على الصليب تحس انه بيشم هواء نقى
وده من رحمته بالبشر وحنانه عليهم حتى لو قتلوه
وجلس فى القبر ثلاث ايام
وسلامى الى عبدة الاله الضعيف

[إبراهيم قندلفت(يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

اقتباس

بما أن "الكتاب المقدس" هو موحى به من عند الله حسب إعتقادكم ، والقرآن الكريم حسب زعمكم هو من تأليف رجل عربي بسيط يعيش بين قبائل العرب في عصر يُطلق عليه العصر الجاهلي ، وهذا الرجل هو سيدنا محمد .


فلي طلب بسيط من أي مسيحي وهو ليس صعباً أبداً إذا كان الكلام أعلاه صحيحاً ، وهو :


عددوا لنا النقاط التي تفوّق فيها "الكتاب المقدس" الموحى به من عند الله على "القرآن الكريم" الذي ألّفه محمد كما تدعون



في إنتظار إجاباتكم

الطامة الكبرى أن اللاهوتيين *المسيحيين* بأنفسهم لا يؤمنون بأن كتابهم المقدس موحى من الله! بل هم يصفون كتابهم ذاته بأن فيه أخطاءً وتناقضاتٍ! وهم يعترفون بأن بعض مؤلفيه انتحلوا شخصية غيرهم!

أنصح دائماً بقراءة الحواشي في الترجمة اليسوعية أو المشتركة.




في كتابي المكدس في الكتاب المقدس بينت أن المسيحيين هم الذين ينقضون قداسة كتابهم المقدس! يمكن التحميل:
http://www.ebnmaryam.com/site/play.php?catsmktba=4207

والسلام

[إيهاب محمد]

جزاك الله خيرا اخي باهي وجزاك خيرا اخي ابراهيم قندلفت على اضافتك وكتابك

[إيهاب محمد]

450 مشاهدة ولاجواب من مسيحي واحد ولو بنقطة واحدة ....... !!!!


ألهذه الدرجة "كتابكم المقدس" خالي من أي ميزة يتفوق بها على "القرآن الكريم"


أفلا تفكرتم إذاً لماذا تؤمنون بالكتاب المدعو بالمقدس وتكفرون بالقرآن الكريم ، وتفترون عليه بأن محمداً هو الذي ألّفه ؟؟

أيهما الأجدر بأن يوصف كلام الله الموحى به ؟؟!!

ألا تتقوا الله في أنفسكم وتنقذوها قبل أن تلقوا الله سبحانه وتعالى كافرين بكتابه ، جاحدين لكلامه ، مكذبين بنبيه محمداً ؟!


هذه دعوة لكم للتفكر والتأمل من قلب محب للخير لكم .... فهلا استجبتم لها


قال تعالى ( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19)) آل عمران

وقال تعالى (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (85)) آل عمران

وقال تعالى (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (82)) النساء

.
.

((ولا زال الطلب والتحدي مستمراً ومفتوحاً لمن جحد وأنكر كتاب الله سبحانه وتعالى "القرآن الكريم"))

.

[ابو طارق]

اقتباس

450 مشاهدة ولاجواب من مسيحي واحد ولو بنقطة واحدة ....... !!!!

ألهذه الدرجة "كتابكم المقدس" خالي من أي ميزة يتفوق بها على "القرآن الكريم"

حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مثوانا ومثواك أيها الأخ الكريم

المسيحيون لا يستطيعون الإجابة على مثل هذا السؤال
وذلك لعدة أسباب وعلى رأسها
شعورهم
أنك تريد أن تدفعهم إلى قراءة كتابهم الذي لا حاجة لقراءته بالنسبة لهم
وكذلك شعورهم أيضا أنك تريد أن تدفعهم إلى قراءة القرآن الكريم
فالمسيحيون لا ولن يستطيعوا المقارنة بين القرآن وكتابهم دون قراءتهما ومحاولة دراسة نصوصهما وفهم معانيها الحقيقية
وهنا تكمن الكارثة
وذلك أن المسيحيين في قرارة أنفسهم مقتنعون بصدق كتاب الله عز وجل
ولكنهم يخافون من قراءته ولا يريدون قراءته وذلك
خوفا من إن تقام الحجة عليهم أمام ربهم
فيظنون أنهم ينجون من عذاب الله إذا ما تذرعوا بالجهل وعدم المعرفة

فأي دعوة لقراءة القرآن الكريم وللإطلاع عليه
يستشعر المسيحي منها
أنها دعوة للدخول في الإسلام
وأنها دعوة لاتباع الحق
وأنها دعوة لترك دين الآباء والأجداد والوثنية
وأنها دعوة للتخلي عن المكاسب المادية والاجتماعية
وأنها دعوة للفضيلة وترك الرذيلة التي نشأء عليها بعضهم أي
أنها دعوة لترك العري والإختلاط والحانات والخمر والمخدرات
ولذلك
يكون رد فعل الكثيرين من المسيحيين
بالتهجم على القرآن والإساءة للإسلام
وذلك من أجل أن يقنعوا أنفسهم أن القرآن ليس من عند الله وأن الإسلام سيء
فينقل بعضهم كلام زكريا بطرس وهو مقتنع تمام الإقتناع أنه ينقل كذبا
ولكنه ينقله على أمل أن يكف المسلمون عن دعوته للحق
وعلى أمل أن يكون ما ينقله من كذب وشبهات نوعا من المقايضة
كأن لسان حاله يقول
أيها المسلمون كفوا عن تفنيد كتبنا وعقيدتنا حتى نكف عن إثارة الشبهات حول دينكم
فمصيبة المسيحيين الكبرى التي وقعوا فيها
أنهم ظنوا - بسبب كثرتهم وكثرة إمكانياتهم ووقوف الغرب بقوته إلى جانبهم - ظنوا أنهم
يستطيعون تنصير العالم الإسلامي
فخططوا ثم بادروا بالهجوم على الإسلام
وكان في تقديرهم أن أقصى ما سيقوم به المسلمون هو الدفاع عن دينهم
أي أننا سنكون في موقف الضعيف المدافع فقط
وكان في تقديرهم وظنهم أن المسلمين يجهلون تماما خبايا إيمان المسيحيين وكتبهم
ولذلك
أذهلتهم الصدمة وصدمهم ما لم يكن في الحسبان
لقد ذهلوا أمام الكم الهائل الذي يعلمه المسلمون من الحقائق حول المسيحية والتي فاقت معرفة المسيحيين أنفسهم
لقد تفاجأوا برجل واحد يناظر صناديدهم ويفر باباهم من أمامه
رحمك الله يا شيخ أحمد ديدات
لقد أذهلتهم المفاجأة
خاصة عندما شاهدوا علماءهم ومفكريهم بل وقساوستهم يدخلون في الإسلام
بل ويصبح بعضهم دعاة للإسلام بعدما كانوا منصرين
رحم الله الشيخ إبراهيم خليل أحمد - أستاذ العقائد والاهوت والمنصر السابق
حفظ الله الشيخ يوسف إستس - الدكتور الآهوتي السابق
حفظ الله الشيخ وديع أحمد - الطبيب والشماس السابق
حفظ الله الشيخ أبا حمزة الألماني
حفظهم الله جميعا ورعاهم فليس بالإمكان حصر عددهم فضلا عن أسمائهم
ورحم الله الميتين منهم وعلى رأسهم
الأخ الطبيب د . رائف
هنا الدراسة التي قارن فيها الدكتور رائف بين الإسلام والمسيحية
http://www.ebnmaryam.com/vb/t178240.html

وهنا جميع مشاركات الدكتور رائف رحمة الله عليه
http://www.ebnmaryam.com/vb/search.php?searchid=1366704

[ابو طارق]

اقتباس

حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مثوانا ومثواك أيها الأخ الكريم

المسيحيون لا يستطيعون الإجابة على مثل هذا السؤال
وذلك لعدة أسباب وعلى رأسها
شعورهم
أنك تريد أن تدفعهم إلى قراءة كتابهم الذي لا حاجة لقراءته بالنسبة لهم
وكذلك شعورهم أيضا أنك تريد أن تدفعهم إلى قراءة القرآن الكريم
فالمسيحيون لا ولن يستطيعوا المقارنة بين القرآن وكتابهم دون قراءتهما ومحاولة دراسة نصوصهما وفهم معانيها الحقيقية
وهنا تكمن الكارثة
وذلك أن المسيحيين في قرارة أنفسهم مقتنعون بصدق كتاب الله عز وجل
ولكنهم يخافون من قراءته ولا يريدون قراءته وذلك
خوفا من إن تقام الحجة عليهم أمام ربهم
فيظنون أنهم ينجون من عذاب الله إذا ما تذرعوا بالجهل وعدم المعرفة

فأي دعوة لقراءة القرآن الكريم وللإطلاع عليه
يستشعر المسيحي منها
أنها دعوة للدخول في الإسلام
وأنها دعوة لاتباع الحق
وأنها دعوة لترك دين الآباء والأجداد والوثنية
وأنها دعوة للتخلي عن المكاسب المادية والاجتماعية
وأنها دعوة للفضيلة وترك الرذيلة التي نشأء عليها بعضهم أي
أنها دعوة لترك العري والإختلاط والحانات والخمر والمخدرات
ولذلك
يكون رد فعل الكثيرين من المسيحيين
بالتهجم على القرآن والإساءة للإسلام
وذلك من أجل أن يقنعوا أنفسهم أن القرآن ليس من عند الله وأن الإسلام سيء
فينقل بعضهم كلام زكريا بطرس وهو مقتنع تمام الإقتناع أنه ينقل كذبا
ولكنه ينقله على أمل أن يكف المسلمون عن دعوته للحق
وعلى أمل أن يكون ما ينقله من كذب وشبهات نوعا من المقايضة
كأن لسان حاله يقول
أيها المسلمون كفوا عن تفنيد كتبنا وعقيدتنا حتى نكف عن إثارة الشبهات حول دينكم
فمصيبة المسيحيين الكبرى التي وقعوا فيها
أنهم ظنوا - بسبب كثرتهم وكثرة إمكانياتهم ووقوف الغرب بقوته إلى جانبهم - ظنوا أنهم
يستطيعون تنصير العالم الإسلامي
فخططوا ثم بادروا بالهجوم على الإسلام
وكان في تقديرهم أن أقصى ما سيقوم به المسلمون هو الدفاع عن دينهم
أي أننا سنكون في موقف الضعيف المدافع فقط
وكان في تقديرهم وظنهم أن المسلمين يجهلون تماما خبايا إيمان المسيحيين وكتبهم
ولذلك
أذهلتهم الصدمة وصدمهم ما لم يكن في الحسبان
لقد ذهلوا أمام الكم الهائل الذي يعلمه المسلمون من الحقائق حول المسيحية والتي فاقت معرفة المسيحيين أنفسهم
لقد تفاجأوا برجل واحد يناظر صناديدهم ويفر باباهم من أمامه
رحمك الله يا شيخ أحمد ديدات
لقد أذهلتهم المفاجأة
خاصة عندما شاهدوا علماءهم ومفكريهم بل وقساوستهم يدخلون في الإسلام
بل ويصبح بعضهم دعاة للإسلام بعدما كانوا منصرين
رحم الله الشيخ إبراهيم خليل أحمد - أستاذ العقائد والاهوت والمنصر السابق
حفظ الله الشيخ يوسف إستس - الدكتور الآهوتي السابق
حفظ الله الشيخ وديع أحمد - الطبيب والشماس السابق
حفظ الله الشيخ أبا حمزة الألماني
حفظهم الله جميعا ورعاهم فليس بالإمكان حصر عددهم فضلا عن أسمائهم
ورحم الله الميتين منهم وعلى رأسهم
الأخ الطبيب د . رائف
هنا الدراسة التي قارن فيها الدكتور رائف بين الإسلام والمسيحية
http://www.ebnmaryam.com/vb/t178240.html

وهنا جميع مشاركات الدكتور رائف رحمة الله عليه
http://www.ebnmaryam.com/vb/search.php?searchid=1366704

حتى الآن لم يتجرأ أحد من عقلاء المسيحيين بعمل المقارنة المطلوبة

[gardanyah]

اقتباس

أنا من بين المشاهدين أيها الأخ الحبيب
وأستطيع الرد ولكنني أنتظر تفويضا من المسيحيين

تاااااااااااااااااانى
تفويض تاااااااااااااااانى
كلمه تفويض دى بقت مزعجه ونهايتها
دمار وقتل وحرق
معلش خرجت عن الموضوع
سامحونى

[الصارم الصقيل]

انتظروا الجواب في الزمن الألفي السعيد الذي سيحكم فيه الخروف ألف سنة

[سعيد العايب]

كتاب النصارى تفوق على القران الكريم في عدد الصفحات