أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 31

الموضوع: أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    قال تعالى

    لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ ﴿14﴾ الرعد



    الإيمان بالله وحده لاشريك له هى دعوة الحق أى قول لا إله إلا الله هى دعوة الحق
    والذين يتخذون إله أخر غير الله لا يسمع دعائهم
    هذا الإله مزعوم لأنه لايعرفهم وهو إله غير موجود أصلا لكى يلبى لهم دعائهم والله هو الإله الحق الذى يسمعك فى دعائك إياه
    والذين يدعون غير الله فإن هذه الدعوة لا تنفعهم بشىء مثل الذين يدعون الاصنام ويسوع وبوذا وغيرهم من ألهة الضلال

    وحال هؤلاء مثل العطشان الذى يرى الماء فيمد يده ليغترف منه فلا تصل اليه يده هذا هو حالهم لأنهم سألوا من لايستطيع الاستجابه فدعاؤهم فى ضلال وفى متاهه
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    ما شاء الله
    ايات محكمات
    جزاك ربى كل خير
    وجعله فى ميزان حسناتك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gardanyah مشاهدة المشاركة
    ما شاء الله
    ايات محكمات
    جزاك ربى كل خير
    وجعله فى ميزان حسناتك
    جزاك الله خير أختى الكريمه
    لا حرمنا الله من دعائك
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    قال تعالى
    يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً ﴿71﴾ الاسراء


    قال مجاهد وقتادة : بنبيهم أى ينادى يا امة محمد يا امة عيسى يا امة موسى


    وقال أبو صالح والضحاك : بكتابهم الذي أنزل عليهم . يا اهل القران يا اهل التوراه

    وقال الحسن وأبو العالية : بأعمالهم .



    وقال قتادة أيضا : بكتابهم الذي فيه أعمالهم بدليل سياق الآية .

    ( فمن أوتي كتابه بيمينه ( ويسمى الكتاب إماما كما قال عز وجل : " وكل شيء أحصيناه في إمام مبين " ( يس - 12 ) .


    وقال محمد بن كعب : ( بإمامهم ( قيل : يعني بأمهاتهم وفيه ثلاثة أوجه من الحكمة

    أحدها : لأجل عيسى عليه السلام

    والثاني : لشرف الحسن والحسين

    والثالث : لئلا يفتضح أولاد الزنا .

    واخذ الكتاب باليمين هى بشارة الخير يتباهى المؤمن بما فى كتابه ويريه للناس
    (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ) الحاقه 19

    ولايظلم الله أحدا مهما صغرت المظلمه
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    قال تعالى

    وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ ﴿121﴾الأنعام



    يقول الشيخ الشعراوى رحمه الله

    إن الفطره السليمه التى لا يميلها الهوى تصل إلى حقائق الخير.

    لذلك نجد ان من يحثون ويحض بعضهم بعضا على الشر ويعلم بعضهم بعضا بخفاء إنما يأخذون مقام الشيطان بالوسوسه والتحريض على العصيان والكفرلأن المسأله الفطريه تأبى هذا.

    وحين يرتكب انسان ما موبقه من الموبقات إنما يتحايل لها ويلف ليصل إلى إرتكاب الموبقه وقد يوحى بذلك إلى غيره فيدله على الفساد ويكون بذلك فى مقام الشياطين الذين يوحون إلى اوليائهم بإعلام خفى لأن الفطره السليمه تأبى الأشياء الشريره وتقف ايضا فيها

    ولا يجعل النفس تتقدم إلى الشر إلا الهوى.

    واذا ما أراد شيطان من الإنس او شيطان من الجن إن يزين للناس فعلا فهو لايعلن ذلك مباشرة إنما يلف ويدور بكلام ملفوف مزين.



    (وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ)

    وكأن مجرد الطاعه لهؤلاء المشركين لون من الشرك.

    لان معنى العباده هو إمتثال العابد للمعبود أمرا ونهيا فإذا اخذت امرا من غير الله فإنه يخرج بك عن صلب منهجه سبحانه وبذلك تكون قد اشركت .
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    قال تعالى

    وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا (107)

    يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108)

    هَاأَنتُمْ هَؤُلاء جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً ﴿109﴾

    وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿110﴾

    وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿111﴾

    وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ﴿112﴾

    وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّآئِفَةٌ مُّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاُّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴿113﴾

    لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿114﴾

    وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا ﴿115﴾

    إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا ﴿116﴾

    إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَّرِيدًا ﴿117﴾

    لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا ﴿118﴾

    وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا ﴿119﴾

    يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا ﴿120﴾ أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلاَ يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا ﴿121﴾

    وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ﴿122﴾

    لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا ﴿123﴾

    وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ﴿124﴾

    وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله وَهُوَ مُحْسِنٌ واتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً (125﴿النساء)
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  7. #17
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    1,028
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    08-04-2013
    على الساعة
    05:06 PM

    افتراضي

    قال تعالى

    وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴿43﴾

    بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿44﴾ النحل

    ............................................................ ..................

    وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43

    أي: أنك يا محمد لست بدعاً في الرسل، فمن سبقوك كانوا رجالاً طيلة القرون الماضية، وفي موكب الرسالات جميعاً.
    وجاءت هنا كلمة (رجالاً) لتفيد البشرية أولاً كجنس، ثم لتفيد النوع المذكور ثانياً؛ ذلك لأن طبيعة الرسول قائمة على المخالطة والمعاشرة لقومه .. يظهر للجميع ويتحدث إلى الجميع .. أما المرأة فمبنية على التستر، ولا تستطيع أن تقوم بدور الأسوة للناس، ولو نظرنا لطبيعة المرأة لوجدنا في طبيعتها أموراً كثيرة لا تناسب دور النبوة، ولا تتمشى مع مهمة النبي، مثل انقطاعها عن الصلاة والتعبد لأنها حائض أو نفساء.
    كذلك جاءت كلمة (رجالاً) مقيدة بقوله:

    ... نُوحِي إِلَيْهِمْ ..... (43
    (سورة النحل)

    فالرسول رجل، ولكن إياك أن تقول: هو رجل مثلي وبشر مثلي .. لا هناك ميزة أخرى أنه يوحي إليه، وهذه منزلة عالية يجب أن نحفظها للأنبياء ـ صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.


    ............................................................ ..

    .وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ...(44)


    كلمة الذكر وردت كثيراً في القرآن الكريم بمعانٍ متعددة،

    وأصل الذكر أن يظل الشيء على البال بحيث لا يغيب، وبذلك يكون ضده النسيان .. إذن: عندنا ذكر ونسيان .. فكلمة "ذكر" هنا معناها وجود شيء لا ينبغي لنا نسيانه .. فما هو؟
    الحق سبحانه وتعالى حينما خلق آدم ـ عليه السلام ـ أخذ العهد على كل ذرة فيه، فقال تعالى:

    وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آَدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172)
    (سورة الأعراف)

    وأخذ العهد على آدم هو عهد على جميع ذريته، ذلك لأن في كل واحد من بني آدم ذرة من أبيه آدم .. وجزءاً حياً منه نتيجة التوالد والتناسل من لدن آدم حتى قيام الساعة، ومادمنا كذلك فقد شهدنا أخذ العهد: (ألست بربكم).
    وكأن كلمة (ذكر) جاءت لتذكرنا بالعهد المطمور في تكويننا، والذي ما كان لنا أن ننساه، فلما حدث النسيان اقتضى الأمر إرسال الرسل وإنزال الكتب لتذكرنا بعهد الله لنا.

    .... أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى ..... (172)
    (سورة الأعراف)

    ومن هنا سمينا الكتب المنزلة ذكراً،

    لكن الذكر يأتي تدريجياً وعلى مراحل ..

    كل رسول يأتي ليذكر قومه على حسب ما لديهم من غفلة ..

    أما الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم الذي جاء للناس كافة إلى قيام الساعة، فقد جاء بالذكر الحقيقي الذي لا ذكر بعده، وهو القرآن الكريم.
    ............................................................ ....
    وقد تأتي كلمة (الذكر) بمعنى الشرف الرفعة كما في قوله تعالى للعرب:

    لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ .... (10)
    (سورة الأنبياء)

    وقد أصبح للعرب مكانة بالقرآن، وعاشت لغتهم بالقرآن، وتبوءوا مكان الصدارة بين الأمم بالقرآن. وقد يأتي الذكر من الله للعبد، وقد يأتي من العبد لله تعالى كما في قوله سبحانه:

    فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ....(152)
    (سورة البقرة)

    والمعنى: فاذكروني بالطاعة والإيمان أذكركم بالفيوضات والبركة والخير والإمداد وبثوابي. وإذا أطلقت كلمة الذكر انصرفت إلى ما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنه الكتاب الجامع لكل ما نزل على الرسل السابقين، ولكل ما تحتاج إليه البشرية إلى أن تقوم الساعة.
    ............................................................ ...............
    كما أن كلمة كتاب تطلق على أي كتاب، لكنها إذا جاءت بالتعريف (الكتاب) انصرفت إلى القرآن الكريم، وهذا ما نسميه (علم بالغلبة).

    ............................................................ ................
    والذكر هو القرآن الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم، وهو معجزته الخالدة في الوقت نفسه، فهو منهج ومعجزة، وقد جاء الرسل السابقون بمعجزات لحالها، وكتب لحالها، فالكتاب منفصل عن المعجزة.

    فموسى كتابه التوراة ومعجزته العصا،

    وعيسى كتابه ومنهجه الإنجيل ومعجزته إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى بإذن الله.

    أما محمد صلى الله عليه وسلم فمعجزته هي نفس كتاب منهجه، لا ينفصل أحدهما عن الآخر لتظل المعجزة مساندة للمنهج إلى قيام الساعة.

    وهذا هو السر في أن الحق تبارك وتعالى تكفل بحفظ القرآن وحمايته، فقال تعالى:

    إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)
    (سورة الحجر)

    أما الكتب السابقة فقد عهد إلى التابعين لكل رسول منهم بحفظ كتابه، كما قال تعالى:

    إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)
    (سورة المائدة)


    ومعنى استحفظوا. أي طلب الله منهم أن يحفظوا التوراة، وهذا أمر تكليف قد يطاع وقد يعصى، والذي حدث أن اليهود عصوا وبدلوا وحرفوا في التوراة .. أما القرآن فقد تعهد الله تعالى بحفظه ولم يترك هذا لأحد؛ لأنه الكتاب الخاتم الذي سيصاحب البشرية إلى قيام الساعة.

    ............................................................ .................
    ومن الذكر أيضاً ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مع القرآن، وهو الحديث الشريف، فللرسول مهمة أخرى، وهي منهجه الكلامي وحديثه الشريف الذي جاء من مشكاة القرآن مبيناً له وموضحاً له

    <كما قال صلى الله عليه وسلم: "ألا وإني قد أوتيت القرآن ومثله معه، يوشك رجل شبعان يتكئ على أريكته يحدث بالحديث عني فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله، فما وجدنا فيه من حلال حللناه، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه، ألا وأنه ليس كذلك"> أخرجه احمد فى مسنده وابوداود فى سننه وابن حبان من حديث المقدام بن معديكرب

    ويقول الحق سبحانه:

    ....َ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ....َ (44)
    (سورة النحل)

    إذن: جاء القرآن كتاب معجزة، وجاء كتاب منهج، إلا أنه ذكر أصول هذا المنهج فقط، ولم يذكر التعريفات المنهجية والشروح اللازمة لتوضيح هذا المنهج، وإلا لطالت المسألة، وتضخم القرآن وربما بعد عن مراده.
    فجاء القرآن بالأصول الثابتة، وترك للرسول صلى الله عليه وسلم مهمة أن يبينه للناس، ويشرحه ويوضح ما فيه.
    وقد يظن البعض أن كل ما جاءت به السنة لا يلزمنا القيام به؛ لأنه سنة يثاب من فعلها ولا يعاقب من تركها .. نقول: لا ..

    لابد أن نفرق هنا بين سنية الدليل وسنية الحكم، حتى لا يلتبس الأمر على الناس.


    فسنية الدليل ..
    تعني وجود فرض، إلا أن دليله ثابت من السنة .. وذلك كبيان عدد ركعات الفرائض: الصبح والظهر والعصر والمغرب والعشاء، فهذه ثابتة بالسنة وهي فرض.

    أما سنية الحكم:

    فهي أمور وأحكام فقهية وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها ..

    فحين يبين لنا الرسول بسلوكه وأسوته حكماً ننظر: هل هي سنية الدليل فيكون فرضاً، أم سنية الحكم فيكون سنة؟

    ويظهر لنا هذا أيضاً من مواظبة الرسول على هذا الأمر، فإن واظب عليه والتزمه فهو فرض، وإن لم يواظب عليه فهو سنة.

    إذن: مهمة الرسول ليست مجرد مناولة القرآن وإبلاغه للناس، بل وبيان ما جاء فيه من المنهج الإلهي، فلا يستقيم هنا البلاغ دون بيان .. ولابد أن نفرق بين العطائين: العطاء القرآني، والعطاء النبوي.

    ويجب أن نعلم هنا أن من الميزات التي ميز بها النبي صلى الله عليه وسلم عن سائر إخوانه من الرسل، أنه الرسول الوحيد الذي أمنه الله على التشريع، فقد كان الرسل السابقون يبلغون أوامر السماء فقط وانتهت المسألة، أما محمد صلى الله عليه وسلم فقد قال الحق تبارك وتعالى في حقه:

    ....وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ...(7)
    (سورة الحشر)

    إذن: أخذ ميزة التشريع، فأصبحت سنته هي التشريع الثاني بعد القرآن الكريم.
    ثم يقول تعالى:

    .... وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44)
    (سورة النحل)

    يتفكرون .. في أي شيء؟ يتفكرون في حال الرسول صلى الله عليه وسلم قبل البعثة، حيث لم يؤثر عنه أنه كان خطيباً أو أديباً شاعراً، ولم يؤثر عنه أنه كان كاتباً متعلماً .. لم يعرف عنه هذا أبداً طيلة أربعين عاماً من عمره الشريف، لذلك أمرهم بالتفكر والتدبر في هذا الأمر. فليس ما جاء به محمد عبقرية تفجرت هكذا مرة واحدة في الأربعين من عمره، فالعمر الطبيعي للعبقريات يأتي في أواخر العقد الثاني وأوائل العقد الثالث من العمر.
    ولا يعقل أن تؤجل العبقرية عند رسول الله إلى هذا السن وهو يرى القوم يصرعون حوله .. فيموت أبوه وهو في بطن أمه، ثم تموت أمه وما يزال طفلاً صغيراً، ثم يموت جده، فمن يضمن له الحياة إلى سن الأربعين، حيث تتفجر عنده هذه العبقرية؟!
    إذن: تفكروا، فليست هذه عبقرية من محمد، بل هي أمر من السماء؛ ولذلك أمره ربه تبارك وتعالى أن يقول لهم:

    قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (16)
    (سورة يونس)

    فكان عليكم أن تفكروا في هذه المسألة .. ولو فكرتم فيها كان يجب عليكم أن تتهافتوا على الإسلام، فأنتم أعلم الناس بمحمد، وما جربتم عليه لا كذباً ولا خيانة، ولا اشتغالاً بالشعر أو الخطابة، فما كان ليصدق عندكم ويكذب على الله.

    ولابد أن نفرق بين العقل والفكر.

    فالعقل هو الأداة التي تستقبل المحسات وتميزها، وتخرج منها القضايا العامة التي ستكون هي المبادئ التي يعيش الإنسان عليها، والتي ستكون عبارة عن معلومات مختزنة،

    أما الفكر فهو أن تفكر في هذه الأشياء لكي تستنبط منها الحكم.

    والله سبحانه وتعالى ترك لنا حرية التفكير وحرية العقل في أمور دنيانا، لكنه ضبطنا بأمور قسرية يفسد العالم بدونها، فالذي يفسد العالم أن نترك ما شرعه الله لنا ..

    والباقي الذي لا يترتب عليه ضرر يترك لنا فيه مجالاً للتفكير والتجربة؛ لأن الفشل فيه لا يضر.

    فما أراده الله حكماً قسرياً فرضه بنص صريح لا خلاف فيه، وما أراده على وجوه متعددة يتركه للاجتهاد حيث يحتمل الفعل فيه أوجهاً متعددة، ولا يؤدي الخطأ فيه إلى فساد.

    فالمسألة ميزان فكري يتحكم في المحسات وينظم القضايا، لنرى أولاً ما يريده الله بتاً وما يريده اجتهاداً، ومادام اجتهاداً فما وصل إليه المجتهد يصح أن يعبد الله به، ولكن آفة الناس في الأمور الاجتهادية أن منهم من يتهم مخالفة، وقد تصل الحال بهؤلاء إلى رمي مخالفيهم بالكفر والعياذ بالله.

    ونقول لمثل هذا: اتق الله، فهذا اجتهاد من أصاب فيه فله أجران، ومن أخطأ فله أجر

    (عن عمرو بن العاص رضى الله عنه انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "اذا حكم احدكم فاجتهد ثم اصاب فله اجران واذا حكم فاجتهد ثم اخطأ فله اجر "اخرجه مسلم فى صحيحه والبخارى فى صحيحه)..

    ولذلك نجد من العلماء من يعرف طبيعة الأمور الاجتهادية فنراه يقول: رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب.

    وهكذا يتعايش الجميع وتحترم الآراء.

    ومن رحمة الله بعباده أن يأمرهم بالتفكر والتدبر والنظر؛ ذلك لأنهم خلقه سبحانه، وهم أكرم عليه من أن يتركهم للضلال والكفر، بعد أن أكرمهم بالخلق والعقل، فأراد سبحانه أن يكرمهم إكراماً آخر بالطاعة والإيمان.

    وكأنه سبحانه يقول لهم: ردوا عقولكم ونفوسكم عن كبرياء الجدل ولجج الخصومة، وإن كنتم لا تؤمنون بالبعث في الآخرة، وبما أعد للظالمين فيها من عقاب، فانظروا إلى ما حدث لهم وما عجل لهم من عذاب في الدنيا.
    انظروا للذين سبقوكم من الأمم المكذبة وما آل إليه مصيرهم أم أنتم آمنون من العذاب، بعيدون عنه؟!


    من خواطر الشيخ الشعراوى رحمه الله
    التعديل الأخير تم بواسطة صلاح عبد المقصود ; 30-10-2011 الساعة 07:11 AM
    يقول الله تعالى:
    " مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.

    ............................................................ ........................
    ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
    ............................................................ ...........................

  8. #18
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,692
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اقتباس
    فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ....(152)
    (سورة البقرة)
    سبحان الله
    والحمد لله
    ولا اله الا الله
    والله اكبر
    ولا حول ولا قوه الا بالله
    واستغفر الله العظيم من كل ذنب
    وصلى اللهم على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
    عدد خلقه وزنه عرشه ورضا نفسه ومداد كلماته
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #20
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 ... الأخيرةالأخيرة

أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ألا بذكــر الله تطمـئن القلـــوب ...متجدد ان شاء الله
    بواسطة وردة الإيمان في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 29-01-2016, 04:13 PM
  2. الذين يجادلون في أيات الله كافرون بنص القرأن
    بواسطة Christ is muslim في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-01-2011, 04:30 AM
  3. متجدد يوميا باذن الله تعالى\تفسير سورة البقرة لفضيلة الشيخ \محمد العش الدمياطى
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-06-2010, 04:07 AM
  4. متجدد يوميا باذن الله تعالى\تفسير سورة البقرة لفضيلة الشيخ \محمد العش الدمياطى
    بواسطة ابو ياسمين دمياطى في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-06-2010, 04:05 AM
  5. صدقة جارية مهوووله..مليارات الحسنات يوميا باذن الله
    بواسطة hamametnouh في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-12-2005, 10:03 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*

أيات محكمات * متجدد يوميا إن شاء الله*