السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسجيل متابعة استاذنا القدير سيف الحقيقة
بارك الله فيكم
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
تشبه الأمر على أتباع يسوع أمر مؤكد . ولكن هل كان يسوع يطلب الصلب فعلا ويرغب فيه أم كان يفر منه ؟
هل كان يسوع يفر من الصلب
الطبيعى أن من جاء من أجل عمل كلفه به الله وسوف تترسخ به عقيده يجب أن يكون له منهج إلهى مرتب ومنظم ، ولا يفر منه وإلا يكون قد قصر فى دعوته . وحاشا للمسيح :salla-s: أن يفعل ذلك .
أذاَ هنا منحنى خطر يجب أن نوغل فيه برفق وإنتباه .
يعتقد المسيحيون أن يسوع جاء من أجل خلاص العالم من الخطيئة الأصليه .
وحتى يتم ذلك جاء أبن الله ( أى الله ذاته جاء فى صوره بشريه ليكون قربانا إلى الله الذى هو فى صورة إلآهية ) فصلب طواعية منه ومات على الصليب ثم دفن فى الأرض ثلاثة أيام ثم قام وصعد إلى السماء .
ولكن الأناجيل تشهد بغير ذلك .
ونقاط الإختلاف فى هذا الموضوع كثيرة المنحنيات الخطرة والتشعبات .
من يتتبع خطوات الصلب يجب أن يتأنى حتى لا تتسرب النقاط من بين يديه ويصعب عليه الملاحقة . فسنوغل برفق وسيشهد القاصى والدانى أن المسيح :salla-s: لم يصلب ولكن شبه لهم .
تشهد الأناجيل أن يسوع كان يفر من الموت ، ومن الصلب ، وكان يطلب البديل .
فهل كانوا حقا يريدون أن يقتلوه ؟
إقرأ معى :
مت-12-14: فخَرَجَ الفَرّيسيٌّونَ وتَشاوَروا ليقتُلوا يَسوعَ.
رجل الله المختار
وهو أيضا يعلم أنهم يريدون ذلك
يو-7-1 وسار يسوع بعد ذلك في الجليل، وما شاء أن يسير في اليهودية، لأن اليهود كانوا يريدون أن يقتلوه.
كان يعلم أنه مطلوب قتله والتخلص منه فكان يتحرى الفرار . مت-12-15: فلمّا عَلِمَ يَسوعُ اَنصرفَ مِنْ هُناكَ. وتبِعَهُ جمهورٌ كبـيرٌ، فشفَى جميعَ مَرضاهُم
مت-12-16: وأمَرَهُم أنْ لا يُخبِروا أحدًا عَنهُ،
يو-2-23: ولما كان في أورشليم مدة عيد الفصح، آمن به كثير من النـاس حين رأوا الآيات التي صنعها.
يو-2-24: لكن يسوع ما اطمأن إليهم، لأنه كان يعرفهم كلهم،
كادوا أن يمسكوا به ولكنه [SIZE="6"]فر منهم [/SIZE]يو-7-44: وأرادَ بَعضُهُم أنْ يُمسكوهُ، فما مَدَّ أحَدٌ يَدًا علَيهِ
هنا يوضح كاتب إنجيل يوحنا سبب عدم الإمساك به
يو-7-30: فأرادوا أنْ يُمسِكوهُ، فما مَدَّ أحدٌ يدًا علَيهِ، لأنَّ ساعَتَهُ ما جاءَتْ بَعدُ.
وكان يسألهم عن سبب طلب قتله وكانه لايعرف ولم يأت من أجل هذا
يو-7-19: أما أعطاكُم موسى الشَّريعةَ؟ ولا أحَدَ مِنكُم يَعمَلُ بِها. لماذا تُريدونَ أنْ تَقتُلوني؟
أدلة أنه كان يفر من الموت والصلب
كان يتوسل وبشدة أن لا يموت ولا يصلب
مز-16-10: لأنك لن تترك نفسي في هوة الأموات ولن تدع وحيدك القدوس ينال منه الفساد.
هذه يعتبرها المسيحيين أنها جاءت إخبارا عن يسوع مع أنها واضح منها أنها فيها طلب الإعفاء من هذه المهمة الصعبة
عب-5-7: وَالْمَسِيحُ، فِي أَثْنَاءِ حَيَاتِهِ الْبَشَرِيَّةِ عَلَى الأَرْضِ، رَفَعَ أَدْعِيَةً وَتَضَرُّعَاتٍ مُقْتَرِنَةً بِصُرَاخٍ شَدِيدٍ وَدُمُوعٍ، إِلَى الْقَادِرِ أَنْ يُخَلِّصَهُ مِنَ الْمَوْتِ. وَقَدْ لَبَّى اللهُ طَلَبَهُ إِكْرَاماً لِتَقْوَاهُ .
كلمة وقد لبى الله طلبه إكراما لتقواه
ولكن جاء بعد ذلك فقرتين فى منتهى الخطورة
إقرأهما معى .
5/8 وتعَلَّمَ الطّاعَةَ، وهوَ الابنُ، بِما عاناهُ مِنَ الألَمِ.
5/9 ولمَّا بلَغَ الكمالَ صارَ مَصدَرَ خَلاصٍ أبَدِيٍّ لِجَميعِ الّذينَ يُطيعونَهُ
وكأن الله كان يؤدبه ليكتمل حتى إكتمل أى أنه كانت تنقصه أشياء حتى يخلص من يطيعونه فقط وليس جميع العالم.
ربما يقول قائل أن هذا كلام بولس وداوود فى المزمور .
ولكن الأناجيل تؤكد الإلحاح فى التوسل وطلب الإعفاء من المهمة لنقرأ معا.
مت-26-39: وَابْتَعَدَ عَنْهُمْ قَلِيلاً وَارْتَمَى عَلَى وَجْهِهِ يُصَلِّي، قَائِلاً: «يَاأَبِي، إِنْ كَانَ مُمْكِناً، فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ: وَلَكِنْ، لاَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ!»
مر-14-35: ثُمَّ ابْتَعَدَ قَلِيلاً، وَخَرَّ عَلَى الأَرْضِ، وَأَخَذَ يُصَلِّي لِكَيْ تَعْبُرَ عَنْهُ السَّاعَةُ إِنْ كَانَ مُمْكِناً.
مر-14-36: فقالَ: ((أبـي، يا أبـي! أنتَ قادِرٌ على كُلِّ شيءٍ، فأبْعِدْ عَنِّي هذِهِ الكأسَ. ولكِنْ لا كما أنا أُريدُ، بَلْ كما أنتَ تُريدُ)).
ونجد فقرة غاية فى الأهميه وهى تصف الهروب الكبير ليسوع وعائلته وتلاميذه .
قصة الهروب الكبير
يو-11-46: عَلَى أَنَّ جَمَاعَةً مِنْهُمْ ذَهَبُوا إِلَى الْفَرِّ يسِيِّينَ وَأَخْبَرُوهُمْ بِمَا عَمِلَهُ يَسُوعُ.
يو-11-47: فَعَقَدَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْفَرِّيسِيُّونَ مَجْلِساً، وَقَالُوا: «مَاذَا نَفْعَلُ؟ هَذَا الرَّجُلُ يَعْمَلُ آيَاتٍ كَثِيرَةً.
يو-11-48: فَإِذَا تَرَكْنَاهُ وَشَأْنَهُ يُؤْمِنُ بِهِ الْجَمِيعُ، فَيَأْتِي الرُّومَانِيُّونَ وَيُدَمِّرُونَ هَيْكَلَنَا الْمُقَدَّسَ وَأُمَّتَنَا!»
يو-11-49: فَقَالَ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَهُوَ قَيَافَا الَّذِي كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ: «إِنَّكُمْ لاَ تَعْرِفُونَ شَيْئاً!
يو-11-50: أَلاَ تَفْهَمُونَ أَنَّهُ مِنَ الأَفْضَلِ أَنْ يَمُوتَ رَجُلٌ وَاحِدٌ فِدَى الأُمَّةِ، بَدَلاً مِنْ أَنْ تَهْلِكَ الأُمَّةُ كُلُّهَا».
يو-11-51: وَلَمْ يَقُلْ قَيَافَا هَذَا الْكَلاَمَ مِنْ عِنْدِهِ، وَلكِنْ إِذْ كَانَ رَئِيساً لِلْكَهَنَةِ فِي تِلْكَ السَّنَةِ تَنَبَّأَ أَنَّ يَسُوعَ سَيَمُوتُ فِدَى الأُمَّةِ،
يو-11-52: وَلَيْسَ فِدَى الأُمَّةِ وَحَسْبُ بَلْ أَيْضاً لِيَجْمَعَ أَبْنَاءَ اللهِ الْمُشَتَّتِينَ فَيَجْعَلَهُمْ وَاحِداً.
يو-11-53: مِنْ ذلِكَ الْيَوْمِ قَرَّرَ الْيَهُودُ أَنْ يَقْتُلُوا يَسُوعَ.
يو-11-54: فَلَمْ يَعُدْ يَتَجَوَّلُ بَيْنَهُمْ جَهَاراً، بَلْ ذَهَبَ إِلَى مَدِينَةٍ اسْمُهَا أَفْرَايِمُ، تَقَعُ فِي بُقْعَةٍ قَرِيبَةٍ مِنَ الْبَرِّيَّةِ، حَيْثُ أَقَامَ مَعَ تَلاَمِيذِهِ.
نجد هنا تدخل الكاتب لتوضيح عن مصدر ما قاله قيافا رئيس الكهنة وكأنه يعلم الذى تنبأ به قيافا فى 51 ويضيف أيضا دليل من عنده أن الرسالة عالمية فى 52
وفى 53 فلما قرروا أن يقتلوه ولا نعلم مصدر العلم بهذا القرار الذى أظن أنه كان سريا لم يعلمه أحد إلا الكهنة لخطورة القرار .
ولم يخبرنا أحد عن وسيلة الإستخبار التى أبلغت يسوع عن القرار ولا عن المدة التى قضاها يسوع مع أهله وأتباعه فى أفرايم .
يسوع في عيد المظال أيضا يتخفى منهم
يو-7-8: إِصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ)).
يو-7-9: قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ.
يو-7-10: ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ.
فربما يقول قائل حدث ذلك بالفعل لأنها صراعات داخلية بشرية ليعبر للمؤمنين بالصلب أنه تألم من أجل البشر جميعا وقام بمهمة صعبة بإرادته وكان الصراع محتدما بينه وبين من يريدون قتله فكان يفر منهم حتى لا يصلبوه قبل أن يكمل الرسالة التى جاء من أجلها .
فهل هذه هى الحقيقة . لنفكر قليلا ، ثم نستعرض الفقرة المقبلة.
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
تسجيل متابعـــــــــــــــة
الموضوع وأسلوب العرض ....رائع
تسلسل الأحداث والتدرج فيها.... شيقة للغايـــــــــة
موفق بإذن الله ... أخينا الفاضل سيف الحقيقة
بارك الله فيك*مجهود رائع![]()
إنكار بطرس للمصلوب .
يقول مفسروا الأناجيل وجميع المسيحيون أن الأربع أناجيل تصف الأحداث من أربع جهات .
ولذا يجب أن نقرأ الأحداث من أربعة جهات .
لماذا تصف الأناجيل أن بطرس أنكر المصلوب ؟ . هل هناك فائدة ؟
حتى نجيب على هذه الأسئلة يجب أن نقف على بعض المعلومات .
من هو بطرس من واقع كتابهم ؟ .
بطرس فى الحقيقة التى تصفها الأناجيل هو أقرب المقربين إلى قلب يسوع .
وهو رفيقه فى أكثر مواقفه ورحلاته .
إنجيل متى 17: 1
وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا أَخَاهُ وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ.
إنجيل متى 26: 37
37 ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَابْنَيْ زَبْدِي، وَابْتَدَأَ يَحْزَنُ وَيَكْتَئِبُ.
38فقال لهم نفسي حزينة جدا حتى الموت . امكثوا ههنا واسهروا معي
إنجيل مرقس 14: 33
ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَابْتَدَأَ يَدْهَشُ وَيَكْتَئِبُ.
إنجيل مرقس 9: 2
وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ،
إنجيل لوقا 9: 28
وَبَعْدَ هذَا الْكَلاَمِ بِنَحْوِ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ، أَخَذَ بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا وَيَعْقُوبَ وَصَعِدَ إِلَى جَبَل لِيُصَلِّيَ.
إنجيل لوقا 8: 51
فَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْبَيْتِ لَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَدْخُلُ إِلاَّ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَأَبَا الصَّبِيَّةِ وَأُمَّهَا.
إنجيل مرقس 5: 37
وَلَمْ يَدَعْ أَحَدًا يَتْبَعُهُ إِلاَّ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ، وَيُوحَنَّا أَخَا يَعْقُوبَ.هو [
COLOR="Red"]الصخرة التى سيبنى عليها كنيسته .[/COLOR]
إنجيل متى 16: 18
وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ، وَعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَ
هو الذى تعهد بالموت معه ولن يشك فيه وإستعد أن يفديه بروحه
إنجيل متى 26: 33
فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُ: «وَإِنْ شَكَّ فِيكَ الْجَمِيعُ فَأَنَا لاَ أَشُكُّ أَبَدًا».
إنجيل متى 26: 35
قَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «وَلَوِ اضْطُرِرْتُ أَنْ أَمُوتَ مَعَكَ لاَ أُنْكِرُكَ!» هكَذَا قَالَ أَيْضًا جَمِيعُ التَّلاَمِيذِ.
. إنجيل مرقس 14: 29
فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «وَإِنْ شَكَّ الْجَمِيعُ فَأَنَا لاَ أَشُكُّ!»
هو الذى ضرب عبد رئيس الكهنة وقطع أذنه. فهو ليس بجبان .
إنجيل يوحنا 18: 10
ثُمَّ إِنَّ سِمْعَانَ بُطْرُسَ كَانَ مَعَهُ سَيْفٌ، فَاسْتَلَّهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، فَقَطَعَ أُذْنَهُ الْيُمْنَى. وَكَانَ اسْمُ الْعَبْدِ مَلْخُسَ.
إنجيل يوحنا 18: 11
فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ: «اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ! الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ أَلاَ أَشْرَبُهَا؟».
هو الذى أجاب عندما سألهم من يقول الناس إنى أنا فهو ليس جبان .
إنجيل لوقا 9: 20
فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ أَنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ: «مَسِيحُ اللهِ!».
هو أكثرهم إستفهاما
إنجيل متى 17: 4
فَجَعَلَ بُطْرُسُ يَقُولُ لِيَسُوعَ: «يَارَبُّ، جَيِّدٌ أَنْ نَكُونَ ههُنَا! فَإِنْ شِئْتَ نَصْنَعْ هُنَا ثَلاَثَ مَظَالَّ: لَكَ وَاحِدَةٌ، وَلِمُوسَى وَاحِدَةٌ، وَلإِيلِيَّا وَاحِدَةٌ».
إنجيل متى 16: 16
فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!».
إنجيل مرقس 8: 29
فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»
إنجيل متى 15: 15
فَأَِجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُ: «فَسِّرْ لَنَا هذَا الْمَثَلَ».
إنجيل مرقس 13: 3
وَفِيمَا هُوَ جَالِسٌ عَلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ، تُجَاهَ الْهَيْكَلِ، سَأَلَهُ بُطْرُسُ وَيَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا وَأَنْدَرَاوُسُ عَلَى انْفِرَادٍ:
إنجيل مرقس 10: 28
وَابْتَدَأَ بُطْرُسُ يَقُولُ لَهُ: «هَا نَحْنُ قَدْ تَرَكْنَا كُلَّ شَيْءٍ وَتَبِعْنَاكَ».
إنجيل يوحنا 6: 68
فَأَجَابَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَارَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ،
هذا بعض صفات بطرس كما هى فى الأناجيل .
فهل هو بهذه الصفات يشك فى المسيح ؟ أم أن هناك سر يحتاج أن نبحث عنه ؟
سيف الحقيقة
قل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *بارك الله فيك وفى مجهود حضرتك ونفع بك ان شاء الله*![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات