رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 24

الموضوع: رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    34
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-11-2013
    على الساعة
    08:19 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة

    المشكلة اخي سهير بان المسيحي يستشهد بابن كثير وجليل وابن عباس
    ويقول بان ابن كثير بالذات حدد رسول الله في حين ان بقية المفسرين لم يحددوا في اي مسمى كان التهكم هل هو في مسى المسيح ام مسمى رسول الله ام الاثنان معا
    وانا احضرت له بان المفسرين فسروا الاية بشكل عام حيث لم يحددوا ماهو المسمى الذي تهكموا به وبالدليل العقلي وضحت له الصورة

    واليهود لم يكونوا يؤمنوا بان عيسى هو المسيح او رسول الله

    اما استبدال الذكر القبيح بالذكر الحسن فارجوا شرحه بشكل واف حتى يتسنى لي ايصال المعلومة بالشكل المنطقي والمفهوم

    قلت يا اخي سهير بان استبدال القول القبيح بالحسن كان لمسمى رسول الله

    ولكني اخالفك يا اخي الكريم لان المفسرين يقولوا بانهم كانوا يطلقون على عيسى عليه السلام بابن الزانية تعالى الله عما يقولون فهذا قول قبيح

    كيف يكون ذلك بالدليل العقلي بارك الله فيك

    جزاككم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة

    المشكلة اخي سهير بان المسيحي يستشهد بابن كثير وجليل وابن عباس
    ويقول بان ابن كثير بالذات حدد رسول الله في حين ان بقية المفسرين لم يحددوا في اي مسمى كان التهكم هل هو في مسى المسيح ام مسمى رسول الله ام الاثنان معا
    وانا احضرت له بان المفسرين فسروا الاية بشكل عام حيث لم يحددوا ماهو المسمى الذي تهكموا به وبالدليل العقلي وضحت له الصورة

    واليهود لم يكونوا يؤمنوا بان عيسى هو المسيح او رسول الله
    وعليكم السلام
    الأخت بنت جوابر
    يبدو أنَّ محاورك ضعيف جدًا في التفكير المنطقي.. فهو يقول:"أنَّه المسيح"؛ ومعلوم أنَّ المسيح رسول الله، صحيح أنَّ اليهود لم يؤمنوا أنَّ عيسى ابن مريم هو رسول الله، ولكنهم يؤمنوا أنَّ المسيح الذي ينتظرونه هو رسول الله، فإنْ تهكموا على كونه رسول الله؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على أنَّه المسيح، ثم لو افرضنا أنَّهم تهكموا على أنَّه المسيح؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على كونه رسول الله، وهذا ما يقتضيه المنطق؛ وبهذا فتحديد ابن كثير إنْ كان قد حدد، فهو من باب ذكر "ما يلزم عن كونه رسول الله"؛ فالذي يلزم هو "أنَّه المسيح"، فإذا لم يذكر بعض المفسرون "ما يلزم عن كونه رسول الله"، أو "ما يلزم عن كونه المسيح"؛ فهذا لا يعني انكارهم لذلك، ولا يعني أنَّهم لا يُسَلِّمون بذلك، والدليل هو أنَّنا لو قرأنا تفسيرهم لآيات أخرى تتناول شأن عيسى ابن مريم؛ لوجدنا أَّنهم يقولون أنَّه المسيح، وأنَّ المسيح رسول الله، فهم ليسوا بحاجة لأنْ يذكروا لازم كلام كل مسألة، فهم يُعَوِّلُون على فطنة القارىء، فهم يعلمون أنَّ الناس ستعلم إذ يحصل تهكم على عيسى ابن مريم من حيث أنَّه رسول الله؛ فالتهكم يحصل على المسيح؛ لأنَّهم يعلمون انَّ المسيح رسول الله.

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    اما استبدال الذكر القبيح بالذكر الحسن فارجوا شرحه بشكل واف حتى يتسنى لي ايصال المعلومة بالشكل المنطقي والمفهوم

    قلت يا اخي سهير بان استبدال القول القبيح بالحسن كان لمسمى رسول الله

    ولكني اخالفك يا اخي الكريم لان المفسرين يقولوا بانهم كانوا يطلقون على عيسى عليه السلام بابن الزانية تعالى الله عما يقولون فهذا قول قبيح

    كيف يكون ذلك بالدليل العقلي بارك الله فيك

    جزاككم الله خيرا
    هم يطلقون عليه ابن الزانية، ولكن الله استبدل هذا الوصف بالوصف الصحيح، فهل يوجد ما يخالف العقل في مسألة الاستبدال، عموم الاستبدال، وليس فقط هذا الاستبدال؟!

    كونهم يصفونه بابن الزانية، لا يعني أنَّهم لا يحيدون عن هذا الوصف، بل إنَّ وصفهم عيسى ابن مريم بأنَّه "رسول الله" تهكمًا؛ يجعل وصفهم إياه بـ"ابن الزانية" موجودًا داخل وصفهم إياه بأنَّه "رسول الله" إذ يتهكمون عليه، فوصف واحد من أوصافهم القبيحة المتعلقة بعيسى ابن مريم؛ يجعل كل الأوصاف القبيحة تتداعى له، والمشترك بين كل أوصافهم المتعلقة به هو "القبح".
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    34
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-11-2013
    على الساعة
    08:19 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام
    الأخت بنت جوابر
    يبدو أنَّ محاورك ضعيف جدًا في التفكير المنطقي.. فهو يقول:"أنَّه المسيح"؛ ومعلوم أنَّ المسيح رسول الله، صحيح أنَّ اليهود لم يؤمنوا أنَّ عيسى ابن مريم هو رسول الله، ولكنهم يؤمنوا أنَّ المسيح الذي ينتظرونه هو رسول الله، فإنْ تهكموا على كونه رسول الله؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على أنَّه المسيح، ثم لو افرضنا أنَّهم تهكموا على أنَّه المسيح؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على كونه رسول الله، وهذا ما يقتضيه المنطق؛ وبهذا فتحديد ابن كثير إنْ كان قد حدد، فهو من باب ذكر "ما يلزم عن كونه رسول الله"؛ فالذي يلزم هو "أنَّه المسيح"، فإذا لم يذكر بعض المفسرون "ما يلزم عن كونه رسول الله"، أو "ما يلزم عن كونه المسيح"؛ فهذا لا يعني انكارهم لذلك، ولا يعني أنَّهم لا يُسَلِّمون بذلك، والدليل هو أنَّنا لو قرأنا تفسيرهم لآيات أخرى تتناول شأن عيسى ابن مريم؛ لوجدنا أَّنهم يقولون أنَّه المسيح، وأنَّ المسيح رسول الله، فهم ليسوا بحاجة لأنْ يذكروا لازم كلام كل مسألة، فهم يُعَوِّلُون على فطنة القارىء، فهم يعلمون أنَّ الناس ستعلم إذ يحصل تهكم على عيسى ابن مريم من حيث أنَّه رسول الله؛ فالتهكم يحصل على المسيح؛ لأنَّهم يعلمون انَّ المسيح رسول الله.


    هم يطلقون عليه ابن الزانية، ولكن الله استبدل هذا الوصف بالوصف الصحيح، فهل يوجد ما يخالف العقل في مسألة الاستبدال، عموم الاستبدال، وليس فقط هذا الاستبدال؟!

    كونهم يصفونه بابن الزانية، لا يعني أنَّهم لا يحيدون عن هذا الوصف، بل إنَّ وصفهم عيسى ابن مريم بأنَّه "رسول الله" تهكمًا؛ يجعل وصفهم إياه بـ"ابن الزانية" موجودًا داخل وصفهم إياه بأنَّه "رسول الله" إذ يتهكمون عليه، فوصف واحد من أوصافهم القبيحة المتعلقة بعيسى ابن مريم؛ يجعل كل الأوصاف القبيحة تتداعى له، والمشترك بين كل أوصافهم المتعلقة به هو "القبح".
    هذا الشخص ليس ضعيفا في المنطق ولا ادري هل هو يتصنع ذلك ام انه يتهرب من الحقيقة ولكني اراه يتهرب
    جزاك الله خيرا على وقتك ارجو التوسع اكثر بمثال

    انا قلت له ان الذكر القبيح يقلل من مكانة عيسى وامه عليهما السلام فالله اراد رفعتهما واثبات انهم لم يقتلوا ابن زانية بل قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله حقيقة


    هو في المقابل قال على سبيل المثال

    عندما اكون انا االكاتب فرضا وانقل كلاما قبيحا قد صدر من رجل نازي عنصري لمسلم (ومعروف بان المسلم له خصال حسن
    فهل هذا تقليل من مكانة النازي ام المسلم

    ثانيا انا سابين مدى كره النازي للمسلم

    الكاتب هنا يريد ان ينقل بوضوح ماذكره النازي عن ذاك المسلم فمالداعي لاستبدال مايقوله بقول لم يقله



    هل الصورة واضحة الان


    بارك الله فيكم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    هذا الشخص ليس ضعيفا في المنطق ولا ادري هل هو يتصنع ذلك ام انه يتهرب من الحقيقة ولكني اراه يتهرب
    جزاك الله خيرا على وقتك ارجو التوسع اكثر بمثال
    إذا كان يتهرب، فلماذا توصلي محاورته؟!
    وقد قال القاضي عبد الجبار في موسوعته "المغني في أبواب العدل والتوحيد":"الحوار مع المعاند مضيعة للوقت".
    ثم ربما يريد "زيادة مجد إلاهه بالكذب"؛ فالذي يتهرب كذاب.


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    انا قلت له ان الذكر القبيح يقلل من مكانة عيسى وامه عليهما السلام فالله اراد رفعتهما واثبات انهم لم يقتلوا ابن زانية بل قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله حقيقة

    هو في المقابل قال على سبيل المثال

    عندما اكون انا االكاتب فرضا وانقل كلاما قبيحا قد صدر من رجل نازي عنصري لمسلم (ومعروف بان المسلم له خصال حسن
    فهل هذا تقليل من مكانة النازي ام المسلم

    ثانيا انا سابين مدى كره النازي للمسلم

    الكاتب هنا يريد ان ينقل بوضوح ماذكره النازي عن ذاك المسلم فمالداعي لاستبدال مايقوله بقول لم يقله

    هل الصورة واضحة الان

    بارك الله فيكم
    القرآن يجب أنْ نتعامل معه بوصفه منظومة كاملة لا تتجزأ، وكل موضوع داخل القرآن يجب أنْ نتناوله بوصفه منظومة كاملة لا تتجزأ، فموضوع عيسى ابن مريم، موجود في أكثر من آية، ولا يمكن لآية واحدة أنْ تغني عن بقية الآيات التي تتناول شأن عيسى ابن مريم، ولكن المحاور يريد أنْ يتناول آية واحدة - وحسب فهمه هو - ثم يعممها من حيث قصد أو من حيث لم يقصد، ونحن نرفض التعميم، فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن ليست زانية فحسب، بل ابن بغي، موجود في القرآن، بطريقة غير مباشرة، فهم قالوا:"( .. يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا ..".
    يتضح من كلامهم أنَّهم لم يتهموا مريم بالزنى فحسب، بل بالبغاء أيضًا، والبغاء وصف أقبح من وصف الزنى، فالزانية قد لا تكون بغي، أما الـ"بغي" فهي "محترفة زنى"؛ وبهذا فاليهود الذين قالوا هذا الكلام وصفوها بوصف أقبح من الوصف الذي يطلبه محاورك.
    ثم إذا كانوا قد وصفوها بالبغاء؛ فابنها موصوف - منهم - ليس بأنَّه "ابن زانية" فحسب، بل "ابن بغي" أيضًا، أي "ابن محترفة الزنى".

    وبناء عليه، فمثاله مردود، لأنَّه يصح في حالة الاستبدال مع نسبة الاستبدال إلى اليهود، ولكن القرآن ذكر أتهامهم إياها بأنها بغي بطريقة غير مباشرة، وبالتأكيد القرآن سيرد هذا الاتهام، ويحتفظ بالوصف الصحيح، دون أنْ ينسب الوصف الحسن لليهود؛ فيكون الاستبدال من الله؛ ومنسوب إلى الله، هذا بناء على أنَّ كلمة "رسول الله" ليست تهكمًا من اليهود آنذاك.


    ملاحظة: لا تحاولي أنْ تقنعي معاند، فالمعاند لن يقتنع، فمحاولة إقناع المعاند مضيعة للوقت، ولها أثر سيئ على النفس، وانظري ماذا قال الله للرسول:"فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا"، وقال أيضًا لزيادة التوضيح:"فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ"، وهذه الآيات لتطمين نفس النبي وأمته من بعده، وكذلك لإزالة الآثار النفسية السيئة التي قد تحدث من محاورة الخصم؛ وذلك بتركه إنْ لم يؤمن بالقرآن، وإنْ أعرض، "وزيادة مجد الاههم بالكذب" هي من عدم الإيمان بالقرآن، ومن الإعراض.. فإنْ أنكر هذا الخصم "أنَّه معرض"، والخصم الذي مثله؛ فهذا الإنكار لـ"زيادة مجد إلاههم بالكذب"، وهكذا دواليك.
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر مشاهدة المشاركة
    ونحن نرفض التعميم، فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن ليست زانية فحسب، بل ابن بغي، موجود في القرآن، بطريقة غير مباشرة، فهم قالوا:"( .. يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا ..".
    تصويب النص الملون باللون الأحمر:
    "فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن مريم ليس ابن زانية فحسب، بل ابن بغي أيضًا".
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    الأستاذ الشهاب الثاقب
    جزاك الله خيرًا، على الرد من عندهم، فهو أقوى على نفسية المحاور النصراني.
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,554
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي

    الخروف المسيحي يجهل ان اسياده اليهود قتلة الأنبياء والمرسلين وان إيمانهم بهم لا يمنع من قتلهم إياهم يقول المسيح على لسان متى:

    متى 23:
    29 وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ! لأَنَّكُمْ تَبْنُونَ قُبُورَ الأَنْبِيَاءِ وَتُزَيِّنُونَ مَدَافِنَ الصِّدِّيقِينَ،
    30 وَتَقُولُونَ: لَوْ كُنَّا فِي أَيَّامِ آبَائِنَا لَمَا شَارَكْنَاهُمْ فِي دَمِ الأَنْبِيَاءِ.
    31 فَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنَّكُمْ أَبْنَاءُ قَتَلَةِ الأَنْبِيَاءِ.
    32 فَامْلأُوا أَنْتُمْ مِكْيَالَ آبَائِكُمْ.
    33 أَيُّهَا الْحَيَّاتُ أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَهْرُبُونَ مِنْ دَيْنُونَةِ جَهَنَّمَ؟
    34 لِذلِكَ هَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ أَنْبِيَاءَ وَحُكَمَاءَ وَكَتَبَةً، فَمِنْهُمْ تَقْتُلُونَ وَتَصْلِبُونَ، وَمِنْهُمْ تَجْلِدُونَ فِي مَجَامِعِكُمْ، وَتَطْرُدُونَ مِنْ مَدِينَةٍ إِلَى مَدِينَةٍ،
    35 لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زكِيٍّ سُفِكَ عَلَى الأَرْضِ، مِنْ دَمِ هَابِيلَ الصِّدِّيقِ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا الَّذِي قَتَلْتُمُوهُ بَيْنَ الْهَيْكَلِ وَالْمَذْبَحِ.
    36 اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذَا كُلَّهُ يَأْتِي عَلَى هذَا الْجِيلِ!
    37 «يَا أُورُشَلِيمُ، يَا أُورُشَلِيمُ! يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا، كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا، وَلَمْ تُرِيدُوا!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,113
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    15-08-2025
    على الساعة
    01:22 AM

    افتراضي

    موضوع ذو صلة :

    http://www.ebnmaryam.com/vb/t204417.html


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    06-08-2025
    على الساعة
    05:10 PM

    افتراضي

    الرد على النصراني في الصورة و الذي ظن انه سيفان من ردنا على رده





    الى النصراني هارد تايمز انقل له نفس الرد الذي رددت عليه في المنشور :

    لمشكلة انك هنا تفرق بين (الابتهار بقتل عيسى ) و بين الاستهزاء


    و هل تعرف معنى الابتهار اصلا
    ((وقال : الابتهار قول الكذب والحلف عليه . والابتهار : ادعاء الشيء كذبا ، قال الشاعر :
    وما بي إن مدحتهم ابتهار .
    وابتهر فلان بفلانة : شهر بها))
    لسان العرب لابن منظور




    المقصود هو الاستهزاء بعيسى عن طريق الابتهار بقتله و هذا عندك في كتابك و سيتم التطرق اليه


    و نرجع الان للتفاسير و لنرى هل كذب موقع بن مريم


    1. نرجع تفسير السيوطي :
    ((وأخرج عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، عن قتادة : وقولهم إنا قتلنا المسيح الآية، قال : أولئك أعداء الله اليهود، افتخروا بقتل عيسى، وزعموا أنهم قتلوه وصلبوه، وذكر لنا أنه قال لأصحابه : أيكم يقذف عليه شبهي فإنه مقتول؟ قال رجل من أصحابه : أنا يا نبي الله، فقتل ذلك الرجل ومنع الله نبيه ورفعه إليه))


    اليس الافتخار هنا من باب الاستهزاء و التشهير


    نرجع لتفسير بن جرير الطبري رحمه الله
    ((10781 - حدثنا بشر بن معاذ قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله : " إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه " إلى قوله : "وكان الله عزيزا حكيما" ، أولئك أعداء الله اليهود ائتمروا بقتل عيسى ابن مريم رسول الله ، وزعموا أنهم قتلوه وصلبوه . وذكر لنا أن نبي الله عيسى ابن مريم قال لأصحابه : أيكم يقذف عليه شبهي ، فإنه مقتول ؟ فقال رجل من أصحابه : أنا ، يا نبي الله! فقتل ذلك الرجل ، ومنع الله نبيه ورفعه إليه . ))


    فحين الرجوع هنا نجد انه لا توجد لفظ ابتهرو


    فاين التعارض فيما تزعمه ؟؟؟؟
    كفاية نسخ و لصق و فكر فيما تنقله


    2. تفسير البيضاوي :
    ((وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله أي بزعمه ويحتمل أنهم قالوه استهزاء، ونظيره إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون وأن يكون استئنافا من الله سبحانه وتعالى بمدحه، أو وضعا للذكر الحسن مكان ذكرهم القبيح. وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ))


    و موقع بن مريم ذكر الوجوه الثلاثة هذه فاين التدليس الذي تزعمه ؟؟


    ثم اختيار موقع بن مريم التفسير الاول في بقية التفاسير هو لانه التفسير الغالب المشهور و سنتطرق الى ذلك




    3. تفسير الرازي :
    ((قوله تعالى : ( وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله ) .


    وهذا يدل على كفر عظيم منهم لأنهم قالوا فعلنا ذلك ، وهذا يدل على أنهم كانوا راغبين في قتله مجتهدين في ذلك ، فلا شك أن هذا القدر كفر عظيم .


    فإن قيل : اليهود كانوا كافرين بعيسى أعداء له عامدين لقتله يسمونه الساحر ابن الساحرة والفاعل ابن [ ص: 79 ] الفاعلة ، فكيف قالوا : إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله ؟


    والجواب عنه من وجهين :


    الأول : أنهم قالوه على وجه الاستهزاء كقول فرعون ( إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون ) [الشعراء : 27] وكقول كفار قريش لمحمد - صلى الله عليه وسلم - : ( وقالوا ياأيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون ) [الحجر : 6] .


    والثاني : #أنه #يجوز أن يضع الله الذكر الحسن مكان ذكرهم القبيح في الحكاية عنهم رفعا لعيسى - عليه السلام - عما كانوا يذكرونه به . ))


    قلنا ان الوجه الاول هو الوجه المشهور و مع ذلك فوقوع الوجه الثاني محتمل و ما المشكلة في ذلك ؟؟؟


    و لكن نلاحظ ان الامام الرازي رحمه الله في سياق كلامه يذكر الوجه الثاني من باب الاحتمالية لا الجزم لذلك يقول : (( أنه يجوز)) بينما نجد الوجه الاول مرتبط بنوع من الجزم حسب سياق الكلام


    #يتبع
    Hard Times


    ملف مرفق 16393
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    06-08-2025
    على الساعة
    05:10 PM

    افتراضي

    4. تفسير بن ابي حاتم :
    ((حدثنا أبي ، ثنا عبد العزيز بن المغيرة ، أنبأ يزيد، عن سعيد ، عن قتادة، قوله : [ ص: 1110 ] وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله أولئك أعداء الله #ابتهروا بقتل نبي الله عيسى ، وزعموا أنهم قتلوه وصلبوه. ))


    الابتهار هنا هو التشهير بالشيء كذبا من باب السخرية و الاستزاء
    لا تحاول التفريق بين المعنين


    فكيف يسخرون من قتلهم من ادعى انه المسيح (على زعمهم) و لا يصاحب ذلك ابتهارا !!!


    اقرا معنى الابتهار في لسان العرب :
    ((وقال : الابتهار قول الكذب والحلف عليه . والابتهار : ادعاء الشيء كذبا ، قال الشاعر :
    وما بي إن مدحتهم ابتهار .
    وابتهر فلان بفلانة : شهر بها))


    5. تفسير الكشاف للزمخشري
    ((فكيف قالوا : إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله ؟ قلت : قالوه على وجه الاستهزاء ، كقول فرعون : إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون [الشعراء : 27] #ويجوز أن يضع الله الذكر الحسن مكان ذكرهم القبيح في الحكاية عنهم رفعا لعيسى عما كانوا يذكرونه به وتعظيما لما أرادوا بمثله كقوله : ليقولن خلقهن العزيز العليم الذي جعل لكم الأرض مهدا [الزخرف : 9]))


    اقول هذا نفس تفسير الرازي بل ان الزمخشري هنا يجزم في التفسير الاول المشهور و يذكر التفسير الثاني على سبيل الاحتمال و هذا واضح من سياق النص


    ((#قلت : قالوه على وجه الاستهزاء ، كقول فرعون : إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون [الشعراء : 27] #ويجوز))


    و كونك لم تذكر التفسير الاول بهذا السياق هو يرد تهمة التدليس الذي اتهمت بها موقع بن مريم و يرفع عنهم ذلك
    مع انهم في حالة الرازي استشهدو بالتفسير المشهور الغالب في التفاسير


    6. تفسير بن عطية :
    ((إنما هو إلى قوله: عيسى ابن مريم وقوله - عز وجل -: [ ص: 61 ] رسول الله ؛ إنما هو إخبار من الله تعالى بصفة لعيسى؛ وهي الرسالة؛ على جهة إظهار ذنب هؤلاء المقرين بالقتل؛ ولزمهم الذنب؛ وهم لم يقتلوا عيسى؛ لأنهم صلبوا ذلك الشخص على أنه عيسى؛ وعلى أن عيسى كذاب ليس برسول؛ ولكن لزمهم الذنب من حيث اعتقدوا أن قتلهم وقع في عيسى؛ فكأنهم قتلوه؛))


    قلت هذا راي بن عطية نفسه و مخالف للتفسير المشهور




    فاراك هنا تتشبث بقول من ذكر هذا التفسير على سبيل الاحتمال لا الجزم
    و اراك ايضا تحاول التفسريق بين ما قاله قتادة و ما قاله اغلب المفسرين و كان قول قتادة يخالفهم و انت لا تدري معني الابتهار اصلا و لا تعرف الفاظ الرواية


    Hard Times
    و اراك ايضا لم تتطرق الى تفسير بن كثير رحمه الله الذي ذكره الموقع و ذهبت الى تفسير بن عطية لانك تحاول ايهام الناس ان الموقع يتطرق الي تفاسير شاذة


    #يتبع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. درس الأحد ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
    بواسطة showman في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05-10-2012, 08:53 PM
  2. مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 17-01-2012, 03:34 AM
  3. إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ
    بواسطة حاشجيات في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-10-2009, 02:44 AM
  4. الرد على : وَلاَ أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-11-2007, 02:46 PM
  5. اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-02-2006, 04:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ