قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
اهلا بك يا theking
!!!!!!!!!!!!!!!!!!.ياترى من الذى يتكلم بغير علم ؟اقتباسانظر يا اخي الذي لاتعرف عنه لاتتكلم فيه بدون علم![]()
الذى يفسر النص بما لا يحتمله ويكذب ويدلس ؟
ام الذى يتكلم ...وقوله يستند الى نص من كتاب يدعى مقدس ؟!!!!!
تفسير لا يستند الى ادنى دليل .....اقتباساولا م يكن القديس يوحنا يشك في السيد المسيح ولكن عندما تعود بامانة الباحث الي هذة الحادثة تجد انه كان في السجن وعلم بانه قرب وقت وفاته فلذك اراد ان تلاميذه يتبعوا السيد النمسيح ومن امانته ارادهم ان يتبعوه بكل اقتناع لذلك ارسلهم كي يتأكدوا بانفسهم ولو تذكر الحقيقية كاملة تجد رد الرب يسوع المسيح عليهم بان العمي يبصرون والعرج يمشون والموتي يقومون ..
لان الذى سأل ..(يوحنا).... فأرسل يسوع جوابه إلى يوحنا. فما على الرسولين إلاّ أن ينقلا الجواب:
متى 11: 4 فاجاب يسوع وقال لهما اذهبا واخبرا يوحنا بما تسمعان وتنظران )
ونجده ايضا فى نفس الانجيل (انجيل لوقا)
7: 22 فاجاب يسوع و قال لهما اذهبا و اخبرا يوحنا بما رايتما و سمعتما ان العمي يبصرون و العرج يمشون و البرص يطهرون و الصم يسمعون و الموتى يقومون و المساكين يبشرون
فالمرسلان وسطاء اما السائل الحقيقى فهو يوحنا.
هذا هو دليلى على التفسير الحقيقى والذى اميل اليه
اما انت ...فما هو دليلك على تفسيرك هذا
التعديل الأخير تم بواسطة المهدى ; 28-05-2007 الساعة 04:32 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات