السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الضيف الفاضل مرحبا بك
نرجو من الله أن تكون باحثا عن الحق بدون أهواء
هات ما عندك بالدليل القاطع واستكمل الحوار مع الأساتذة الأفاضل هنا
وكلنا في انتظارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الضيف الفاضل مرحبا بك
نرجو من الله أن تكون باحثا عن الحق بدون أهواء
هات ما عندك بالدليل القاطع واستكمل الحوار مع الأساتذة الأفاضل هنا
وكلنا في انتظارك
اهلا وسهلا بضيفنا الفاضل The Dragon Christian
فى انتظار اثباتات حضرتك
ايضا فى انتظار حوار رائع مع حضرتك
تقبل تحياتى
![]()
سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك
مرحبا بك
قال المسيح عليه السلام (و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس) متى (9:15)
باطلا يعبدونني
باطلا يعبدونني
باطلا يعبدونني
نتمنى ان يكون حوار رائع
![]()
عبورهـ سابقا
مرحبا بالضيف المحترم دراجون
ليتنا نقرأ من مقالات حضرتك ادلة ايضا عن الوهية أدم و حواء و نوح و ابراهيم و يعقوب و موسى
و لا هما درجة تالتة ؟؟؟!!!
The Dragon Christianردا علي قول المسيح ابي اعظم مني:
هذه الآية لاتدل على أن الآب أعظم من الابن ، لأنهما واحد فى الجوهر والطبيعة واللاهوت .
وأحب أن أبين هنا خطورة استخدام الآية الواحدة .
فالذى يريد أن يستخرج عقيدة من الإنجيل ، يجب أن يفهمه ككل ، ولا يأخذ آية واحدة مستقلة عن باقى الكتب ، ليستنتج منها مفهوماً خاصاً يتعارض مع روح الإنجيل كله ، يتناقض مع باقى الإنجيل .
ويكفى هنا أن نسجل ما قاله السيد المسيح :
" أنا والآب واحد " " يو30:10 " .
واحد فى اللاهوت ، وفى الطبيعة وفى الجوهر . وهذا ما فهمه اليهود من قوله هذا ، لأنهم لما سمعوه " امسكوا حجارة ليرجموه " " يو 31:10 " . وقد كرر السيد المسيح نفس المعنى مرتين فى مناجاته مع الآب ، إذ قال له عن التلاميذ " أيها الآب احفظهم فى اسمك الذين أعطيتنى ، ليكونوا واحداً كما أننا واحداً " "يو17: 11 " وكرر هذه العبارة أيضاً " ليكونوا واحداً " كما أننا لاهوت واحد وطبيعة واحدة .
وما أكثر العبارات التى قالها عن وحدته مع الآب .
مثل قوله " من رآنى فقد رأى الآب " " يو9:14 " .
وقوله للآب " كل ما هو لى ، فهو لك . وكل ما هو لك ، فهو لى " ( يو10:17 ) . وقوله عن هذا لتلاميذه " كل ما للآب ، هو لى " ( يو15:16 ). إذن فهو ليس أقل من الآب فى شئ ، مادام كل ما للآب هو له ...
وأيضاً قوله " إنى أنا فى الآب ، والآب فى " " يو11:14 " " يو38،37:10 " ، وقوله للآب " أنت أيها الآب فى ، وأنا فيك " " يو21:17 " .. وماذا يعنى أن الآب فيه ؟ يفسر هذا قول الكتاب عن المسيح أن " فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً " " كو9:2" .
X x x
إذن ما معنى عبارة " أبى أعظم منى " ؟ وفى أية مناسبة قد قيلت ؟ وما دلالة ذلك ؟
قال " أبى أعظم منى " فى حالة إخلائه لذاته .
كما ورد فى الكتاب " لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله . لكنه أخلى ذاته ، آخذاً صورة عبد ، صائراً فى شبه الناس .. " " فى 7،6:2 " .
أى أن كونه معادلاً أو مساوياً للآب ، لم يكن أمراً يحسب خلسة أى يأخذ شيئاً ليس له . بل وهو مساو للآب ، أخلى ذاته من هذا المجد ، فى تجسده ، حينما أخذ صورة العبد . وفى إتحاده بالطبيعة البشرية ، صار فى شبه الناس ...
فهو على الأرض فى صورة تبدو غير ممجدة ، وغير عظمة الأب الممجد . على الأرض تعرض للإنتقادات الناس وشتائمهم واتهاماتهم . ولم يكن له موضع يسند فيه رأسه " لو58:9 " . وقيل عنه فى سفر أشعياء إنه كان " رجل أوجاع ومختبر الحزن " " محتقر ومخذول من الناس " " لا صورة له ولا جمال ، ولا منظر فنشتهيه " ( أش3،2:53 ) . وقيل عنه فى آلامه إنه " ظلم ، أما هو فتذلل ولم يفتح فاه " " أش7:53 " . هذه هى الحالة التى قال عنها " أبى أعظم منى " .
لأنه أخذ طبيعتنا التى يمكن أن تتعب وتتألم وتموت .
ولكنه أخذها بإرادته لأجل فدائنا أخذ هذه الطبيعة البشرية التى حجب فيها مجد لاهوته على الناس ، لكى يتمكن من القيام بعمل الفداء .. على أن أحتجاب اللاهوت بالطبيعة البشرية ، كان عملاً مؤقتاً انتهى بصعوده إلى السماء وجلوسه عن يمين الآب .. ولذلك قبل أن يقول " أبى أعظم منى " قال مباشرة لتلاميذه :
" لو كنتم تحبوننى ، لكنتم تفرحون لأنى قولت أمضى إلى الآب ، لأن أبى أعظم منى " " يو28:14 " .
أى أنكم حزانى الآن لأنى سأصلب وأموت . ولكننى بهذا الأسلوب : من جهة سأفدى العالم وأخلصه . ومن جهة أخرى ، سأترك إخلائى لذاتى ، وأعود للمجد الذى أخليت منه نفسى . فلو كنتم تحبوننى لكنتم تفرحون أنى ماض للآب .. لأن أبى أعظم منى .
أى لأن حالة أبى فى مجده ، أعظم من حالتى فى تجسدى .
إذن هذه العظمة تختص بالمقارنة بين حالة التجسد وحالة ما قبل التجسد ولا علاقة لها مطلقاً بالجوهر والطبيعة واللاهوت ، الأمور التى قال عنها " أنا والآب واحد " "يو10: 3 " فلو كنتم تحبوننى لكنتم تفرحون أنى راجع إلى تلك العظمة وذلك المجد الذى كان لى عند الآب قبل كون العالم " يو5:17 " .
لذلك قيل عنه فى صعوده وجلوسه عن يمين الآب إنه " بعد ما صنع بنفسه تطهيراً عن خطايانا ، جلس فى يمين العظمة فى الأعالى " " عب 3:1 " .
وقيل عن مجيئه الثانى أنه سيأتى بذلك المجد الذى كان له .
قال إنه " سوف يأتى فى مجد ابيه " مع ملائكته . وحينئذ يجازى كل واحد حسب عمله " " مت27:16 " . ومادام سيأتى فى مجد أبيه ، إذن ليس هو أقل من الآب ...
وقال أيضاً أنه سيأتى " بمجده ومجد الأب " لو26:9 " .
ويمكن أن تؤخذ عبارة " أبى أعظم منى " عن مجرد كرامة الأبوة .
مع كونهما طبيعة واحدة ولاهوت واحد . فأى أبن يمكن أن يعطى كرامة لأبيه ويقول " ابى أعظم منى " مع أنه من نفس طبيعته وجوهره . نفس الطبيعة البشرية ، وربما نفس الشكل ، ونفس فصيلة الدم .. نفس الطبيعة البشرية ، ونفس الجنس واللون . ومع أنه مساو لأبيه فى الطبيعة ، إلا أنه يقول إكراماً للأبوة أبى أعظم منى .
أى أعظم من جهة الأبوة ، وليس من جهة الطبيعة أو الجوهر
أنا – فى البنوة – فى حالة من يطيع .
وهو – فى الأبوة – فى حالة من يشاء .
ولنا باقي الرد....
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 03-05-2010 الساعة 06:21 PM
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 03-05-2010 الساعة 06:23 PM سبب آخر: حذف الصليب من الأقتباس
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
تعليق بسيط من فضلك ....
لو أردنا أن نأخذ بالوصية ....
فهل يمكننا أن نفهم كيف نتعامل مع أقنوم بشكل مختلف عن أقنوم آخر انطلاقا من هذا النص :
إنجيل لوقا 12: 10
وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلاَ يُغْفَرُ لَهُ.
هذا من ناحية ....
ومن ناحية أخرى ....
عندما تقول أن للاناجيل الاربعة روح واحدة توحدها مهما اختلفت الرواية ....
فأنا أذكرك أن الاناجيل الاربعة قد اختيرت بالتصويت البشري ....
وأذكرك أن بولس قد كتب رسائله قبل ظهور الاناجيل الاربعة .....
وأذكرك أن لوقا رأى أن كثيرين كتبوا فرأى أن يكتب أيضا .....
وأذكرك أن اناجيل نسبت الى شهود عيان مهمين لم يتم الاعتراف بها رغم أن مخطوطات قديمة جدا أيدتها مثل انجيل فيليب وانجيل مريم المجدلية وانجيل توما ....
كلها من المفروض مكتوبة بواسطة الروح القدس مثل الاربعة أناجيل ....
وان لم تكن هي مكتوبة بالروح القدس ....
فحري بأن الاصالة قبل انجيل لوقا موجودة لدى من سبقوه بينما هو رأى ان يكتب مثلهم .... ولكن .... لا وجود لكتاباتهم الاصيلة .....
وتخيل أن لوقا كان يكتب انجيله كرسالة الى شخص اسمه ثاوفيلس ....
ولا يقول له أن الحق كله يجب أن يأخذه من اناجيل ثلاثة أخرى لأنه واضح انه كان يكتب على أساس أنه قد جمع الحق كله حيث تابع كل شىء من البدء بتدقيق ....
ووقتها كان علينا ان نعد الى اكثر من 200 عام حتى يتم التصويت على اناجيل حالية لم تظهر بلغتها الاصلية !
وحسبنا أن نجد أن لوقا يكمل رسالته بما تعرفه اليوم بأعمال الرسل بينما تجد كل الحديث منصب على صديقه بولس بينما أهم الرسل السابقين له والمعاصرين للمسيح لا يأتي ذكرهم الا بالقليل في البداية فقط لحين الوصول الى بولس ليحتكر سيرة الرسل بشخص بولس !!!!!!
هل تريد ان أظهرك لك احصاء يبين عدد المرات التي تم ذكر فيها بطرس أو متى أمام ذكر بولس .... ستتفاجأ .... فحري أن لا يكون الكلام عن اعمال الرسل لأنه أعمال بولس ..... !!!!!
عزيزي ....
ان الكتابة كانت بوجهة نظر شخصية .....
وحسب الاهتمام الشخصي ....
تجد لوقا لا يذكر ابدا الظهور الأول ليسوع بعد القيامة وكأنه لا يعرف عن ذلك الحدث الفريد شيئا !!!!! بينما يوحنا لأنه مهتم بذكر المجدلية تجد ظهور يسوع الأول له نصيب عنده !!!!!
ولا أدري اي شىء أهم بالنسبة لجميع كتبة الانجيل .....
المجدلية أو غير المجدلية أم المسيح ؟؟!!!!!!
لكن الامر شخصي أكثر منه توحيد على الحق .....
تجد لوقا يهتم ببولس لانه صديقه ..... دون أن يذكر الظهور الاول ليسوع امام المجدلية !!!!!
وتجد يوحنا يذكر المجدلية بتركيز ويذكر الحبيب يوحنا والمفاجأة في آخر انجيل يوحنا ان الذين كتبوا انجيل يوحنا يشهدون أن تلك شهادة يوحنا دون أن يعرفونا على أنفسهم ! فكيف يشهد المجهول بينما يظن الظانون انهم لابد تلاميذ يوحنا !!!!!!؟؟؟
وأيهما اهم أن يشهد لنا مجهولين بأن ذلك الكتاب شهادة يوحنا فيتم قبوله بعد حوالي 300 سنة من ميلاد المسيح ..... أم أن ترفض مخطوطات منسوبة لفيليب وتوما ومريم المجدلية دون وجود من يكتبون نيابة عنهم ودون وجود شهاد بلا تعريف بأنفسهم ..... فهل سمح لهم يوحنا أن يزجوا بكتاباتهم وأين تفويضه ؟
ان تنسب الكتاب الى انسان مشهود له سهل جدا .....
خاصة وأن الشاهد على النسب مجهول .....
ويبقى السؤال .....
لماذا تم رفض انجيل المجدلية وفيليب وتوما ؟؟؟؟؟؟؟؟
على أى أساس ؟؟؟؟؟؟
فاذا كان المرجع واحد آمنا أنه يمكن الرفض .....
ولكن أن تتنوع الرؤى باناجيل متنوعة ....
يجعلنا نقبل رؤى جديدة منسوبة لاشخاص معروفين ومعاصرين .....
هذا فقط للرد على روح الانجيل الواحدة التي تطالبنا أن نتوخاها .....
فان قبولك لاربع اناجيل تم التصويت عليها مع ايمانكم أن كل كاتب يكتب حسب رؤيته .... لا يجعل لكم أى مبرر لرفض رؤية جديدة لشهاد معروفين بعد تصويت متأخر جدا جدا .... وهذا يجعل المعيار انتصار فكرة معينة ما بين أفكار كثيرة حول المسيح رجحتها القوة السياسية .....
وانكم لطالما ليس لديكم كتاب واحد بحجة ان رؤية الحق تختلف من شخص الى آخر وحسب اهتمامه وهدفه .... فحسبك ان تعدل بقبول الرؤى من فيليب والمجدلية وتوما أيضا لطالما انكم تعرفونهم كمعاصرين هامين ظهرت لهم مخطوطات تؤيد أن المصدر قديم جدا .....
أليس كذلك يا ضيفنا العزيز ..... ؟
أهلا وسهلا بك .... واني اتابعك للنهاية لتقول ما تريد بحسب ما تؤمن به .....
سائلا لك الخير والهداية .....
أطيب الامنيات لك من نجم ثاقب .
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 03-05-2010 الساعة 06:25 PM سبب آخر: حذف الصليب
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
مرحبا مرة أخرى ضيفنا الفاضل The Dragon Christian
وإذا سمح لي أخي الكريم نجم ثاقب أن أشارك في الحوار
وأقترح أن يتم تخصيص صفحة للتعليقات كالمعتاد وأن تكون هناك صفحة مخصصة للحوار الثنائي بينكما بإذن الله
نعم أوافقك القول على الرغم من علمك بأننا لا نعترف بنسبة الأناجيل إلى وحي الله ، ولكن تعالى نحتكم إليها ونرى ما هي الروح السائدة حقا :اقتباسThe Dragon Christian
ردا علي قول المسيح ابي اعظم مني:
هذه الآية لاتدل على أن الآب أعظم من الابن ، لأنهما واحد فى الجوهر والطبيعة واللاهوت .
وأحب أن أبين هنا خطورة استخدام الآية الواحدة .
فالذى يريد أن يستخرج عقيدة من الإنجيل ، يجب أن يفهمه ككل ، ولا يأخذ آية واحدة مستقلة عن باقى الكتب ، ليستنتج منها مفهوماً خاصاً يتعارض مع روح الإنجيل كله ، يتناقض مع باقى الإنجيل .
هل الأقانيم واحدة في الجوهر؟
1-انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني ) يوحنا :5-30
الأقنوم الثاني لا يمتلك القدرة على فعل شيء من نفسه ويستمد قدرته من الأقنوم الأول
2-(لاني لم اتكلم من نفسي لكن الآب الذي ارسلني هو اعطاني وصية ماذا اقول وبماذا اتكلم.) يو :12-49
الأقنوم الثاني يتلقى الكلام من الأقنوم الأول ولا يتكلم من نفسه
3-(واما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم الى جميع الحق لانه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بامور آتية.) يوحنا:16-13
وحتى الأقنوم الثالث لا يتكلم من نفسه ،بل يتكلم بما يسمعه من الأقنوم الأول
4-(فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ورفع يسوع عينيه الى فوق وقال ايها الآب اشكرك لانك سمعت لي.) يوحنا: 11-41
الأقنوم الثاني غير قادر على إحياء الموتى إلا بقدرة الأقنوم الأول ولذلك دعاه وشكره على الاستجابة
5- ( واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا ملائكة السموات الا ابي وحده.) متى:24-36
الأقنوم الثاني والثالث لا يعرفان متى الساعة ،والأقنوم الأول فقط هو الذي يعرفها
6-(ثم تقدم قليلا وخرّ على الارض وكان يصلّي لكي تعبر عنه الساعة ان امكن.)مرقس:14-35
الأقنوم الثاني يصلي للأقنوم الأول
7-(لاني لم آت من نفسي بل ذاك ارسلني.) يوحنا 8-42
حتى مجيء الأقنوم الثاني إلى الأرض لم يكن من نفسه بل أرسله الأقنوم الأول
8-(لاني قد نزلت من السماء ليس لاعمل مشيئتي بل مشيئة الذي ارسلني.)يوحنا:6-38
والأقنوم الثاني نزل لتنفيذ مشيئة الأقنوم الأول
9-(والذي ارسلني هو معي ولم يتركني الآب وحدي لاني في كل حين افعل ما يرضيه) يوحنا:8-29
الأقنوم الثاني يفعل ما يرضي الأقنوم الأول
10-(اجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي ارسلني.) يوحنا:7-16
وحتى التعليم ليس من الأقنوم الثاني بل من الأقنوم الأول
11-(انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي ارسلني.) يوحنا 8-18
الأقنوم الأول هو الذي يشهد للأقنوم الثاني
ويعترف الأقنوم الثاني عشرات المرات أن الأقنوم الأول هو الذي أرسله !!
وهكذا عشرات النصوص توضح بجلاء أن الأقنوم الثاني والثالث خاضعين للأقنوم الأول تماما
وكل العلم والقدرة والمشيئة منسوبة للأقنوم الأول دونهما
فكيف نقول أنهم متساوون في الجوهر ؟؟؟
وهل تعلم أن الذي صاغ كلمة (هومسيوس ) بالذات والتي تعني متساوون في الجوهر هو قسطنطين الوثني في مؤتمر نيقية 325م ، ولم يتعمد قسطنطين إلا وهو على فراش الموت ؟؟!!
هل الأقانيم متساوية في الطبيعة ؟؟
الأقنوم الثاني : يأكل ويشرب ويقضي حاجته وينام ويموت و......و.....
الأقنوم الأول : لا يجري عليه كل هذا
فأي طبيعة قد تساووا فيها؟
أما ما سقته من أدلة لإثبات ألوهية المسيح فهي مجر استنباط واستدلال لا يُبنى عليه عقيدة
وله ردود سهلة بإذن الله
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 03-05-2010 الساعة 06:24 PM سبب آخر: حذف الصليب من الاقتباس
مساء الخير ده منتدي #### لسه عامله للرد حول الاعتراضات واثبات الوهيه المسيح وشكرا مره اخري علي الترحيب![]()
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الإسلام ; 04-05-2010 الساعة 01:46 PM سبب آخر: حذف رابط منتدى مسيحي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات