أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل

صفحة 2 من 21 الأولىالأولى 1 2 3 12 17 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 207

الموضوع: أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    171
    آخر نشاط
    12-03-2014
    على الساعة
    11:14 PM

    افتراضي شكر وتقدير

    مشكورين على القبول بالمنتدى

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    1
    آخر نشاط
    01-11-2007
    على الساعة
    12:56 AM

    افتراضي

    تسجيل حضور
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    20
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    16-05-2013
    على الساعة
    01:14 PM

    افتراضي

    وقال النووي:
    أن العلماء إختلفوا في المراد بأحصاها

    في قوله صلى الله عليه وسلم
    في صحيح البخاري رحمه الله
    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    ( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ )

    حيث قال البخاري وغيره من المحققين معناه حفظها ،
    وهذا هو الأظهر لأنه جاء مفسرا في الرواية الأخرى

    لصحيح مسلم رحمه الله ،
    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    (لله تسعة وتسعون إسماً من حفظها دخل الجنة وإن الله وتر يحب الوتر)
    ***
    **
    *
    وإن الله وتر يحب الوتر!!

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي


    وعند النظر في الحكمة
    في عدم ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام
    لأسماء الله الحسنى التسعة وتسعين على وجه التفصيل


    نجد أن السبب في ذلك يكمن في حكمة بالغة ومعان ساطعة

    أجمع عليها العلماء في أن يقوم الناس بطلبها وتحريها
    بالنص من كتاب الله ومن سنة رسوله صلى الله عليه وسلم
    لترتفع الدرجات وتتفاوت المنازل في الجنات


    لأنه لكي يمكن حفظها يجب أولاً إحصاؤها واستيفاؤها
    وهذا يتطلب اجتهادا وبحثا طويلا


    ثم ثانياً: الإحاطة بمعانيها والعمل بمقتضاها
    وهذا يتطلب مجاهدة وجهاداً كبيراً


    ثم دعاء الله بها وحسن المراعاة لأحكامها
    وهذا يتطلب علماً وفقهاً وبصيرةً


    وتلك مراتب الإحصاء على ما ترجح من أقوال العلماء

    www.asmaullah.com

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي


    إذا كيف يمكن إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة؟

    إن هذا الأمر من السهولة في هذا الزمان

    من خلال توفر وسائل الإحصاء الحديثة

    والتي يمكن من خلالها الوصول للمعلومة في زمن قياسي

    بحيث يستطيع كل باحث من العامة أو الخاصة أن يصل لذات النتيجة

    أي نفس العدد الذي ذكره النبي عليه الصلاة والسلام

    منذ أكثر من أربعة عشر قرناً هجرياً في حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
    إذا ما إلتزم بضوابط وقواعد إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة


    والتي تم إستخراجها وحصرها

    من آيات الذكر الحكيم
    ومن خلال السنة النبوية الشريفة


    في خمسة شروط لازمة لكل إسم من أسماء الله الحسنى
    إذا لم تنطبق عليه لا يمكننا أن نطلق عليه إسماً لله سبحانه وتعالى

    سنقوم بشرحها وتفصيلها فيما يلي:


    www.asmaullah.com

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي


    الشرط الأول
    من شروط إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

    أن يرد الاسم نصا
    في الآيات القرآنية
    أو ما ثبت في صحيح السنة النبوية


    وهذا الشرط مأخوذ من قوله تعالى:
    (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ) [الأعراف:180]

    وقوله تعالى:
    (فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الإسراء:110]

    فلفظ الأسماء يدل على أن الأسماء الحسنى معهودة موجودة ، فالألف واللام هنا للعهد

    ولما كان دورنا حيال الأسماء
    هو الإحصاء دون الاشتقاق والإنشاء


    فإن الإحصاء لا يكون إلا لشيء موجود ومعهود

    ولا يعرف ذلك إلا بما نص عليه كتاب الله
    وما صح بالسند المرفوع إلى رسوله صلى الله عليه وسلم


    فقد وصف الله سبحانه وتعالى
    رسوله الكريم محمد عليه الصلاة والسلام


    في القرآن بقوله:
    (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) [النجم:4:3]


    وفي هذا قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
    (الأسماء الحسنى المعروفة هي التي وردت في الكتاب والسنة)


    أما القواعد التي يجب على الباحث الإعتماد عليها عند البحث
    في تمييز الحديث المقبول من المردود
    والصحيح من الضعيف
    أن يلم بعلم مصطلح الحديث


    والذي يمكن من خلاله
    التعرف على الضوابط التي تحكم صحة الحديث مثل:


    ألا يكون بين اثنين من رواة الحديث
    فجوة زمنية أو مسافة مكانية
    يتعذر معها اللقاء
    أو يستحيل معها التلقي والأداء


    مع ضرورة اتصاف الرواة بالعدالة
    والضبط ، والتثبت من الحفظ
    والسلامة من الخطأ ، وانعدام الوهم
    مع القدرة على استحضار ما حفظه ..............إلخ.

    www.asmaullah.com

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي



    الشرط الثاني
    من شروط إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة


    أن يتميز الإسم بعلامات الإسمية المعروفة في اللغة والتي تنحصر في خمسة ضوابط هي:

    1ـ أن يدخل على الاسم حرف الجر:
    كما ورد في قوله تعالى : (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ) [الفرقان:58] ،
    وقوله: (تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) [فصلت:2].


    2ـ أن يرد الاسم منوناً:
    كقوله تعالى : (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ) [سبأ:15] ،
    وقوله : (وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) [النساء:17].


    3ـ أن يدخل على الإسم ياء النداء:
    كما ورد عند البخاري من حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه أن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
    (إِنَّ اللَّهَ وَكَّلَ فِي الرَّحِمِ مَلَكًا فَيَقُولُ : يَا رَبِّ نُطْفَةٌ ، يَا رَبِّ عَلَقَةٌ ، يَا رَبِّ مُضْغَةٌ).


    4ـ أن يكون الاسم معرفا بالألف واللام:
    كقوله تعالى : (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى) [الأعلى:1] ،
    وقوله : (تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) [يس:5].


    5ـ أن يكون المعنى مسندا إليه محمولاً عليه:
    كقوله تعالى: (الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيراً) [الفرقان:59] ،
    فالمعنى في الآية ورد محمولاً على اسم الله الرحمن مسنداً إليه.


    فهذه خمس علامات يتميز بها الاسم عن الفعل والحرف
    وقد جمعها ابن مالك في قوله:
    بالجر والتنوين والندا وأل : ومسند للاسم تمييز حصل

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي


    والشرط الثاني مأخوذ من قوله تعالى:
    (قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ) [الإسراء:110] ،
    وقوله تعالى أيضا: (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) [الأعراف:180] ،


    ومعنى الدعاء أن تدخل عليه أداة النداء سواء ظاهرة أو مضمرة
    والنداء من علامات الاسمية ،
    فلا بد أن تتحقق في الأسماء علامات الاسم اللغوية.


    وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية هذا الشرط في قوله:
    (الأسماء الحسنى المعروفة هي التي يدعى الله بها).

    www.asmaullah.com

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي


    الشرط الثالث
    من شروط إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة


    أن يرد الاسم على سبيل الإطلاق دون تقييد

    والتقييد هنا معناه أن يطلق الله على نفسه في القرآن صفة إسمية مقيدة
    مثل الغافر والقابل والشديد
    في قوله تعالى: (غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ) [غافر:3] ،

    أو يطلق الرسول عليه الصلاة والسلام على الله سبحانه وتعالى ذلك في السنة
    مثل المنزل ، والسريع
    في الحديث الذي رواه البخاري من حديث عَبْد اللَّهِ بْنَ أَبِى أَوْفَى رضي الله عنه
    أن رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دَعَا يَوْمَ الأَحْزَابِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ فَقَالَ في دعائه:
    (اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ ، سَرِيعَ الْحِسَابِ ، اللَّهُمَّ اهْزِمِ الأَحْزَابَ).


    وسنتناول ذلك بالتفصيل
    عند التعريف بالصفات التي تم إشتقاقها لله سبحانه وتعالى
    والموجودة في الأسماء الحالية


    أما الإطلاق فهو عكس التقييد
    مثلاً عند النظر إلى إسم القدير ،
    نجد أنه أتى مطلقاً في قوله تعالى:
    (عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ) [الممتحنة:7]


    وشرط الإطلاق دون تقييد أشار إليه ابن تيمية
    في تعريفه للأسماء الحسنى بقوله:
    (الأسماء الحسنى المعروفة هي التي تقتضي المدح والثناء بنفسها).


    وعلى ذلك

    فالأسماء المقيدة بالإضافة
    لا تدخل في الأسماء الحسنى

    وإنما هي من قبيل الصفات الاسمية
    التي يجوز الدعاء بها على الوضع الذي قيدت به



    ومعلوم أن باب الصفات أوسع من باب الأسماء

    وباب الأفعال أوسع من باب الصفات

    وباب الأخبار أوسع من باب الأفعال

    www.asmaullah.com

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    225
    آخر نشاط
    16-11-2013
    على الساعة
    04:53 PM

    افتراضي



    الشرط الرابع
    من شروط إحصاء أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة من الكتاب والسنة

    دلالة الاسم على الوصف
    فلا بد أن يكون اسما على مسمى


    لأن الله عز وجل بين أن أسماءه الحسنى أعلام وأوصاف

    فقال في الدلالة على علميتها:

    (قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الإسراء:110]

    فكلها تدل على مسمى واحد
    ولا فرق بين الرحمن أو الرحيم
    أو الملك أو القدوس أو السلام أو المؤمن أو المهيمن
    أو العزيز أو الجبار أو المتكبر
    إلى آخر ما ذكر من أسمائه الحسنى في الدلالة على ذاته .


    ودعاء الله بها مرتبط بحال العبد ومطلبه وما يناسب حاجته واضطراره
    فالضعيف يدعو الله باسمه القادر القوي
    والفقير يدعوه باسمه الرزاق الغني
    والمقهور المظلوم يدعوه باسمه الحي القيوم


    إلى غير ذلك مما يناسب أحوال العباد
    والتي لا تخرج على اختلاف تنوعها عما أظهر الله لهم من أسمائه الحسنى

    ولولا يقين الداعي الفقير
    أن الله غني قدير لا نظير له في غناه
    ما التجأ إليه أو دعاه


    واللَّه عز وجل بين أنه يجيب المضطر إذا دعاه
    ويكشف السوء لكمال أسمائه وصفاته
    وانفراده عن عباده بالإلهية المطلقة


    كما قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم:
    (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ
    وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءلَهٌ مَعَ اللَّه قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ) [النمل:62] ،


    ولا يعني القول باشتراط دلالة الاسم على الوصف
    أن نشتق لله من صفاته وأفعاله أسماءه
    لأن ذلك مرجعه إلى النص الشرعي دون القياس اللغوي


    www.asmaullah.com

صفحة 2 من 21 الأولىالأولى 1 2 3 12 17 ... الأخيرةالأخيرة

أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11-03-2009, 02:17 AM
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-07-2008, 01:13 AM
  3. جديد 2007: أناشيد ، فلاشات ، محاضرات أسماء الله الحسنى الثابتة بالأدلة
    بواسطة المهندس / آدم في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-09-2007, 06:11 PM
  4. أسماء الله الحسنى
    بواسطة داع الى الله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-01-2006, 11:39 PM
  5. أسماء الله الحسنى
    بواسطة نورة في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-06-2005, 04:05 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل

أسماء الله الحسنى الثابتة بالقرآن والسنة ... لا إجتهاد مع نص ... أدخل وحمل