هل اليسوع نبي ام المسيح الدجال ام اسطورة لم توجد على وجه الارض ابدا ,,?اما سؤالهم هل اليسوع اله ام لا-مع الاقرار المسبق انه نبي - فهو سؤال خرافي و من المخلفات بل و من الفوازير
هل اليسوع نبي ام المسيح الدجال ام اسطورة لم توجد على وجه الارض ابدا ,,?اما سؤالهم هل اليسوع اله ام لا-مع الاقرار المسبق انه نبي - فهو سؤال خرافي و من المخلفات بل و من الفوازير
التعديل الأخير تم بواسطة ismael-y ; 31-10-2006 الساعة 06:57 PM
والله يا اخوة ان كتابهم وعقيدتهم ورسلهم والمسيحية كلها تقبل لأى مناظرة لكثرة كذبهم وتناقضهم .
وانا افضل اولهية السيد المسيح
والفاظ الكتاب الوقحة
وبشارة سيدنا محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا أفضل الحوار حول ( تحريف الكتاب المقدس ومناقضته للواقع والعلم ) لتمكني في هذا الشأن ولله الحمد
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
تأمل أيها الكافر
(فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) الشورى : 11
(سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ)
يس : 36
(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
الذاريات : 49
(قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد).
الإخلاص
من منطلق خبرتي البسيطة في الباطن النصراني أقول فكرة النقاش اولاً لي عليها تعليق حيث أن النقاش يجب أن يأخذ نمط الحوار لا الجدال وعليك أن تبداً بالأمور من البعيد إلى القريب حاول أن تملك الموضوع وإياك أن تبدأ نقاش في مسألة ليس لك خبرة بها فالخطأ هنا محسوب وله وزنه يفضل أن يكون نهج النقاش العلم لأن الجاهل فقط من يرفض الحقائق العلمية يفضل أن يحوي على الفلسفات الكلامية لحبهم لهذه الأشياء يفضل أن لا يحوي الحديث أي شكل من أشكال الاتهام يفضل أن تقول جمل مثل : ( يؤمن عموم النصارىبكذا وكذا ) وبهذه الطريقة تبعد الاتهام عن نفسه ويبدأ بحوارك عن "عموم النصارى" كأنهم طرف ثالث(طبعاً هنا لن يدافع الرجل عن معتقده لأنك لاتنسبه إليه أصلاً) يفضل أن تجعله يبدأ بالكلام ...أظن أني سـأفرد موضوعاً كاملاً عن استراتيجيات التغير
كما اسلفت احب النقاش حول علمية انجيل اليوم اصدار 2.11 مع الكراك !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام علىسيدنا محمد و على آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فسؤالي سيكون في جانب الإعجاز العلمي لأنه الوسيلة العلمية الوحيدة التي يمكن أن نثبت بها أن ما نقرأه هو كلام الله العليم الحكيم أم أنه مجرد خرافات و ترهات قال بها أناس عاشوا في أزمنة مضت فعبّروا عمّا كان يعتقده إنسان تلك الحقبة الزمنية , وهذا تحدّ لكل أهل الكتاب في أن يعطونا دلائل علمية يقبل بها إنسان القرن 21 بعيدا عن الصلب و الفداء و المواضيع العاطفية . نريد حقائق علمية يستحيل أن تكون موجودة أو معروفة حين نزل الكتاب المقدس . وحين يعجزون ـ ولقد عجزوا من قبل في هذه القضية ـ أعطيهم بإذن الله تعالى من جواهر القرآن الكريم ما يُفحِمهم عقولهم و ويُلجم ألسنتهم , دون سبّ أو قذف أو شتم . فهل من مسيحي يبحث عن الحقيقة ـ بعيدا عن الحقد و
الكراهية ـ فيدخل معي هذه المناظرة الهلمية الهادفة للوصول إلى الحقيقة أينما كانت .
فأهلا بكل من يريد أن يناقشني ويقارن معي بين الكتابين وما يحتويان عليه من حقائق علمية أو مغالطات خرافية . ولكني أشترط شرطين فقط
1ـ مقابلة الدليل بالدليل واحترام الآراء رغم الإختلاف
2ـ الإعتراف المسؤول عند ظهور الحق وعدم الإنسحاب دون الإبلاغ عن ذلك .
فأنا في الإنتظار ولمن يهمه الأمر هذا هو بريدي "
grouni6@hotmail.com
أنا سأقول للنصرانية شيئا واحدا:
أرجوك أسلمي حتى يكتب اسلامك و صلاتك و صومك و أعمال أحفادك في ميزان حسناتي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا . والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين , وعلى أله وصحبه وسلّم تسليما .
أما بعد
السؤال : لو لديك فرصة واحدة تتناقش فيها مع النصارى ما الموضوع الذي تختار؟
إنه سؤال يبدو بسيطا ولكنه من الأهمية بما كان من حيث أنه هو السبيل الذي يستطيع أن يحدّد بكل دقة أي الكتابين هو كلام الله حقا وحقيقة . لأننا عندما نقول أن هذا الكتاب هو كلام الله فهذا يعني أنه يجب أن يكون في مستوى المتكلم به . وبما أن الله هو الخالق و العليم و الحكيم و القوي و الأزلي و الأبدي وهو الذي يسيّر الكون كله ما نعلم منه وما لا نعلم . فكلامه يجب أن يكون من هذا المستوى العظيم من القدرات الغير محدودة . لأن الصفات الإلهية المذكورة من علم وقدرة وحكمة وغيرها تقتضي كلاما منطقيا , وعلما دقيقا و حقائق لا تناقض فيها مع ما وصل إليه الإنسان من علم ومعرفة في مختلف العلوم . كما أنه يجب أن يكون خاليا تماما من كل مغالطات أو أخطاء فيما يُخْبِر عنه من تاريخ الأزمنة الغابرة للكون بكل مخلوقاته , وألا يتعارض مع ما تنبّأ به من أحداث المستقبل مهما طال الزمن , لأن المفروض أن المتكلم فيه هو الله العليم الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء البتة. من هذا المنطلق قلت أن السؤال ليس بالسهل كما يبدو للبعض لأن الجواب عنه سيحدّد مصير أمة بأكملها ومدى صحة عقيدتها , ونحن نعلم أن أمة بلا عقيدة أمة ميّتة ومندثرة مهما بلغ شأنها من العلم و الغلبة . كما أن كتابا أو كلاما من هذا النوع الذي ذكرنا لا يمكن أن يقول به إلا رب حكيم عليم واحد أحد لا مثيل له ولا شريك له وليس له ثان .
ولهذا كنت ولا زلت أحاور أهل الكتاب بل حتى الملاحدة في إثبات أن القرآن كلام الله تعالى أحاورهم بالإعجاز العلمي في القرآن والسنّة لأنه السبيل الأمثل و الحجة الدامغة لكل المتعنّتين الذين لا يؤمنون بوجود الله أو سماوية القرآن الكريم . كما أنه السلاح الملجم و البرهان المُفحم لأهل الكتاب الذين ينكرون أن القرآن الكريم كلام الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وعندما نعكس المسألة فإن الحقائق العلمية مقياس دقيق لتفنيد من يدّعي أن الكتاب المقدس كلام الله في الوقت الذي نجد أن فيه مسائل تتعارض وتتناقض جملة وتفصيلا مع ما وصل إليه العلم . لأنه من المستحيل تماما أن يتنبأ شخص ـ قبل عشرات القرون ـ من عند نفسه أو من علم تعلمه من غيره أن يتنبأ بما وصل إليه الإنسان اليوم من مستوى علمي مبهر دون أن يكون مدعوما من رب عليم حكيم , لا أول له ولا آخر ليس كمثله شيء وهو السميع العليم . وحتى لا أكون متكلّما من فراغ فسأعطي مثلا بسيطا حتى أبيّن أهمية الإعجاز العلمي في مناظرة أهل الكتاب بصفة عامة , بعيدا عن كل حقد أو أحكام مسبقة يدعو لها كثير من الحاقدين عن الإسلام أو الجاهلين بتعاليمه. وعلى سبيل المثال لا الحصر الآية الكريمة 24في سورة يونس التي يقول فيها المولى عزّ وجلّ " ...حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازيّنت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا , فجعلناها حصيدا كأن لم تَغْنَ بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون" لقد قام حول هذه الآية نقاش كبير و تساؤلات كثيرة حول ما معنى أن محمدا يدّعي أن القرآن وحي من الله الذي يعلم الغيب و يعلم كل شيء ومع ذلك لا يعلم متى تأتي الساعة هل بالليل أم بالنهار. ثم بقي النقاش حولها وعندما بحثت في تفسيرها عند السلف الصالح كالقرطبي مثلا يقول فيها " ليلا أو نهارا , ظرفان ." وقال الطبري "إما ليلا أو نهارا" وهكذا لم يدقّقوا فيها كثيرا . وبقيت حتى جاء العلم بحقائقه المبهرة ليثبت أن هذه الآية الكريمة تحمل في طياتها إعجازا علميا عظيما وحقيقة علمية لا يمكن أن يعلمها حين نزول القرآن إلا الله العليم الحكيم الذي خلق فسوى والذي قدّر فهدى . نعم فهو سبحانه وتعالى الذي أوحى إلى رسوله الكريم هذه الحقيقة العلمية والتي مفادها أن الأرض نصفها يكون فيه الليل والنصف الآخر يكون فيه النهار . وهذه الحقيقة أصبحت اليوم بديهية يعلمها الصغير و الكبير. ولا أحد يستطيع أن ينكرها لأن العلم أثبتها بما لا يدع مجالا للشك . ولذلك لو حدّد القرآن قيام الساعة مثلا بالليل ثم سكت أو تنبّأ بقيامها نهارا ثم سكت لكان ذلك مناقضا ومتعارضا مع ما وصل إليه العلم وتحقّق منه تحققا يقينيا . ولكان ذلك حجة على أن القرآن ليس كلام الله . ولكن بما أن ذلك لم يحصل وثبت الآن أن هذه الحقيقة لم تكن معروفة إلا في السنوات الأخيرة بعدما غزا الإنسان الفضاء وصعد إلى مسافات كبيرة ودرس وتقدّم في العلم . عندها فقط اكتشف هذه الحقيقة العجيبة . والسؤال الآن وهو محور هذا الموضوع كله: من أخبر محمدا صلى الله عليه وسلم بهذه الحقيقة العلمية قبل مئات السنوات ؟ والتي تدلّ على عظمة الله الخالق كما تبرهن على أن هذا القرآن لا يمكن أن يكون كلام بشر مهما كان علمه ومستواه المعرفي . فما بالك أن الذي جاء بها شهد على أميّته الأعداء قبل الأصدقاء . فسبحان من أنزل على عبده القرآن الكريم وقال فيه " أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا . "
أرجو أن أكون قد وفّيتُ هذا السؤال حقه , وأعد إخوتي بمواضيع في الإعجاز العلمي في أثبات أن القرآن الكريم هو كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
بسم الله الرحمن الرحيم
انا افضل حاجة من الاتنين
اما البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم ودا انا جربته في موقع(الجاموسة اللاعربيه) اسف على اللفظ بس انا دخلت في مناقشة معاهم و لما جبتلهم الادله من كتابهم مسحوا المشاركة و قالوا اني قاصص و لازق (الحجة الهبلة بتاعهم) مع انه انا والله ناقلها من كتاب في البيت اسمه (محمد رسول الله تأليف الاستاذ محمد رضا)
والموضع التاني الاعجاز العلمي لانه ممكن نثبته في العصر اللي احنا عايشين فيه
وأنا اتفق مع أخي سعد واخوتي في البدء بالكتاب وتناقضاته وعثراته وسوء أدبه مع الله والأنبياء وتعارضه مع ما ترضاه الفطرة السليمة من أخلاق وستأتي باقي الموضوعات تباعاً من تلقاء نفسها مع الحرص على عدم التشعب والتركيز على نقطة نقطة والانتهاء منها قبل الوصول للنقاط التالية حسب مقتضيات المناقشة
التعديل الأخير تم بواسطة أبــ رقية ـــــو (DiDo) ; 20-11-2006 الساعة 05:11 PM
للرفع
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات