شكراً أخي المهتدي بالله على هذا الكلام الجميل
شكراً أخي المهتدي بالله على هذا الكلام الجميل
المهتدي باللهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
بارك الله فيك أخي الكريم
حقيقة هي قصيدة من العيار الثقيل
يعني كدت أبكي وأنا أقرأها لماأفصحت فيه عن الحقيقة المرة التي لم تعد سراً ولكن هنا بيت يختصر كل شيء
والصلحُ خيرٌ والسلامُ محققٌ " مات " الشهيدُ وعاش من واراهُ
ربما كان بيت القصيد
لن أفصل أكثر فمازالت الدماء تنزف في فلسطين ومواكب الشهداء تترى والخونة والعملاء يتزاحمون على أبواب القاتللنيل ولو رجل كرسي
أشكرك على هذه القصيدة وجعلها الله في سجل حسنات ناظمها أهوأخونا سيف الحق ؟
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن
أشكر الإخوة والأخوات على اهتمامهم بالقصيدة
سقط من القصيدة أثناء نقلها بيت ..
وقد تنبهت له للتو وقد كان في ذاكرتي في موضع آخر
إلا أنه في هذا الموضع أفضل .
إنا صبرنا عُمرَنا لا ننحني = واللهُ يُغني من أبَىْ بعطاهُ
تُـبّـاً لهم من زُمرةٍ مَغرورةٍ = بُعداً لشعبٍ لا يُزيلُ أذاهُ
وقد عُدل في النص الكامل
اختي الكريمة زاهية من سيف الحق الذي تقصدين
الذي كتب هذه الرسالة أخٌ عزيز وان كنت تعرفينه بهذا الاسم في مواقع اخرى فحبذا تكتبين لي اسم الموقع حتى اعلم ان هو نفسه ام لا .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
رحمتك يارب
و فلسطينا
و عراقا
و فرسا
وعروبتا
و دمشقا
و هندا
و سندا
و محمدا
واسلامـــــــــــــها
جاء زمانك يا مهازل فامرحي
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن ; 21-03-2006 الساعة 04:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
القصيدة جميلة ومعبرة، جزاك الله خيرا... ولكن لي ملاحظاتان أرجو أن يكون فيهما فائدة:
1- هذه لا تعد معارضة لأبياتي الهزيلة؛ لأني نظمت من البسيط لا الكامل.
2- قولك "وأتى أناس فارهين..." البيت. أظن الصواب "فارهون" بالرفع، وإلا أكون مخطئا في فهم المعنى.
والقصيدة طويلة جدا وأنا أتعجب حقا لامتناع ذلك علي؛ فدائما ينقطع نفسي بعد البيت العشرين...
أخشى أن ما تقوله في القصيدة قد ينقلب حقا... فلندع الله أن يثبتهم وألا ينغمسوا في الحياة الدنيا...
أخوك، محمد بن العربي
اخي الكريم محمد بن العربي بدايتا ارحب بك واشكرك على المتابعة والتعقيب .اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh_alaraby
اما بخصوص استفسارك فسيكون الرد ان شاء الله من صاحب هذه القصيدة
وان شاء الله سأحيل له هذا السؤال وأتيك بالاجابة .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب محمد العربي
انقل اليك الرد على استفسارك من الاخ سيف الحق
وهو :
الفرق بين فارهين وفارهون
هل كان هذا وصف لهم
أم حالهم ؟
ما اعتمده هو أنها حالهم ، وهي أشد وقعا ، فهذا هو حالهم - منتفشين - .
وعليه يكون النصب أولى .
وأما من حيث طول نَفَسِه ، فأخبره أنه كلما زاد وعيه على حال الأمة كلما زاد نفسه في تصوير آلامها
فآلام الأمة كثيرة ، وواقعها مرير ،
صحيح أنه يمكن أن يكتفي المتحدث بكلمات قليلة لوصف الحال
ولكن القصيدة موجهة للعامة وكان لا بد من التفصيل والشرح .
******************
ولمن يريد متابعة القصيدة عن قرب فليتحدث معي على الخاص
خادمكم : المهتدي بالله
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
جزاك الله خيرا وجزى أخانا مثله
جزاك الله خير يا مبدع على كلامك الطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلاً وسهلاً بكم اخواني الكرام
وحياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثواكم
اذكر اخواني الكرام ان هذه القصيدة لاخ فاضل اسمه
سيف الحق
وما انا الا بناقل لهذه الكلمات العطرة المعبرة والمظهرة ما يدور في بيت المقدس .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات