احسنت استاذنا الحبيب اسلامى عزى
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
يقول المنصّر التّافة :
اقتباسملحوظة أولي : الرد بالكامل هو من التوراة والتقليد النبوي اليهودي والتفاسير اليهودية والتراث اليهودي فقط ولم اتعرض قط للتفاسير المسيحية حتي لا يجد المضلون منفث أو مفر لهم من الحقائق التي تدحض أباطيلهم .
أقوال آبائك بتدّيك على قفاك بالشبشب !
يُتحفنا القس أنطونيوس فكري في تفسيره لسفر الخروج أصحاح 3 بما هو آت :
و لا عزاء للمُنصّر الجُوَيْهِل !!!!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
لقد قرأت في كتب المصريين القدماء أن آمون إله أهل مصر القديم قد دخل في معركة بواسطة البرق مع إله آخر وهزمه
لكني لم أتوقع أن تصل عقلية أتباع شاؤول اليهودي والنصرانية إلى هذا الحد من السقوط الفكري والخيال الواسع ، وأن يتم الاستشهاد في نهاية المطاف بالكتب اليهودية :)
GGVTU>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات