هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 35

الموضوع: هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    160
    الدين
    أخرى
    آخر نشاط
    20-04-2011
    على الساعة
    08:07 PM

    افتراضي الرد علي الأخ السيف العضب

    تحية طيبة وبعد

    *** سيدي أنت تقول أن كلامي مضحك جداً
    ربما تراه أنت كذلك ولكني أكتب الرد عليك وعلي كل من يقرأ الرد فربما تراه مضحكاً ولكن أري أن هناك من له رأي أخر عموماً هذا كلامي وتراه أنت كيفما تراه فهذا لا يضايقني أبداً

    **** وقولك
    وهل عندما اقول أن صفة العلم هي صفة كمال لله , معناها أنها أضافت لله شيئاً -وحاشاه ؟

    لا تتكلم بجهالة يا عزيزي وتعلم افضل لك .


    +++ لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم ( فأصبحت أعرف عن الله ما لم أكن أعرفه )
    فأضافت إلي معرفتي أو معلوماتي عن الله شئ ولو لم تقل لي ذلك لم أكن أعرف أنه له العلم ( أي معرفتي أنا بالله ) ............. هلا فهمتني
    ولآن الشخص يُعرف من معرفة الناس به إذاً فمعرفة الناس بالله مهمة جداً ويهتم بها الله حيث أنها تُظهر للناس صورة الله وهذا ما يهم الله لذا فمعرفتني عن علم الله الكامل مهمة جداً لله ولتوضيح صورة الله لنا ............... هلا فهمتني .

    *** وقولك
    لا يحق لك ان تعترض على كلام رجل الدين المسيحي طالما أنه مسيحي , فهو يتكلم بالروح القدس التي اكتسبها من خلال المعمودية , فقد وهبته الطبيعة الجديدة (طبيعة المسيح) التي جعلته في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية . [راجع: كتاب اللاهوت العقيدي للأنبا غريغوريوس ص13] .


    +++ يا سيدي ليس رجل الدين المسيحي وحده من نال الروح القدس في المعمودية بل كل المسيحيين ومنهم أنا أيضاً وأكلمك الآن بقدراته أما أنا فتراب ورماد
    +++ ولي نفس الطبيعة الطبيعة الجديدة التي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة . وليس رجل الدين فقط فهذه كلها للمسيحيين كافة كل من أمن بالمسيح وأعتمد باسم المسيح وهذه الطبيعة الجديدة هي التي تجعلني أفهم وأعي ما لا يستطيع أي شخص أخر غير المسيحيين فهمه أو إدراكه .
    فأري ما لم يراه الأخرون من غير المسيحيين .
    ++ ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة
    وهذه قد تصيب حتي رجال الدين وهذا ليس بلا دليل ( فأريوس يا سيدي كان من رجال الدين المتفوهين - الواعظين - فكان كاهناً ) ولكن تلوثت أفكاره وقام بالهرطقة
    وها نحن نعاني من هرطقته حتي الآن .
    ( ونسطور : كان من رجال الدين أيضاً بل كان رئيس لأحد الأديرة - ولكنه أيضاً بإرادته هو لوث طبيعته الجديدة هذه وصار من المهرطقين )
    وأخرين كثيرين ( أوطاخي - مارتن لوثر - بحيرة الراهب ....... إلخ )
    +++ ولهذا فللمسيحية من أسرارها السبعة التي أسسها السيد المسيح ( سر التوبة والإعتراف ) وهذا السر هو لمن كانت له هذه الطبيعة بعد العماد وصار مبرراً من الخطيئة الجدية والخطيئة الفعليه ( وهنا يعني التي فعلها قبل العماد ) .
    ولكن إذا وقع في خطيئة فعلية بإرادته هو كما أشرت من قبل فهو يقوم بممارسة ( سر التوبة والإعتراف ) وهذا هو سر وجود سر التوبة والإعتراف من أسرار المسيحية السبعة . أي أن هذه الطبيعة التي أشار إليها الأنبا أغريغوريوس يمكن أن تفسد مرة أخري وعليه يوجد سر التوبة والإعتراف . حتي تعود الطبيعة مرة أخري إلي الطبيعة التي إكتسبها المسيحي بعد المعمودية .
    +++ أي أن رغم كل ماقلته أنت نقلاً عن الأنبا أغريغوريوس لا ينفي أن يقع المسيحي أيضاً في الخطيئة بعد ذلك وإلا فما فائدة سر الإعتراف .

    **** وبالنسبة لقولي أن الله هو المتجسد وليس الأقنوم الثاني .
    وقولك أنت المستند علي كتاب للأنبا ساويرس ابن المقفع أسقف الأشمونين . كما تقول
    بل وأصبحت أنا كاذب وايضاً أظهرت المسيحيين بالهراطقة كلهم ...... وكلامك كله
    ليس بصحيح . وها أنا سأجيبك نفس الإجابة التي كنت قد أجبتها أنا للأخت ( مشتاقة للرحمن الله ) بالرابط https://www.ebnmaryam.com/vb/t179308.html
    وإليك نص الرد
    فقولنا المسيح معرفين أنه الأقنوم الثاني تعريف يعني
    المسيح هو الله الظاهر في الجسد ولا يعني أن ( ظهور الله في الجسد ) تعني ( الإبن )
    فهذا الجسد ( جسد المسيح ) ليس هو الأقنوم الثاني
    قولنا المسيح هو الأقنوم الثاني لا يتأتي من كون المسيح أي الله الظاهر في الجسد هو الأقنوم الثاني ( يعني ليس المسيح هو الأقنوم الثاني )
    ولكننا نقول أن المسيح هو الأقنوم الثاني لسبب
    أن الله الظاهر في الجسد ظهر بأعمال الإبن أي نظرنا الله الظاهر في الجسد حال كونه إبن ( أي يعمل أعمال الإبن ) ( التعليم - الفداء - التعريف بالله ) فهذه أعمال الأقنوم الثاني ( الإبن ) مما جعلنا قد ربطنا بين المسيح والإبن دون الآب أو الروح القدس وهذا
    لا يشكل لنا نحن المسيحيين لبس فنفهم هذا تماماً
    فالمسيح هو الإبن لأنه الله حال القيام بأعمال الإبن ظهر في الجسد
    فظهر الجسد يعمل أعمال الإبن وهذا ما أنشأ اللبس عند غير المسيحيين
    فربطوا المسيح بالجسد وربطوا هذا الجسد بأنه الأقنوم الثاني ( الأبن )
    وهذا غير صحيح .

    وهذا الرد كان عن موضوعها ( عندما نام الرب من الذي أناب عنه )
    بتاريخ ( 19 / 10 / 2010 )
    ولعلك أنت قد رددت علي نفسك عن هذه النقطة في ردك هذا الذي تسأل فيه هذا التساءل أعني الذي أرد أنا عليه الآن
    أولاً : جاء في كتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ :- الأقانيم الثلاثة قائمون بلا إفتراق في الجوهر الإلهي الواحد، وكل ما نفعله هنا إننا نميز بين عمل كل منهم، فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس..... المصدر


    ومن النص ( الأقانيم الثلاثة قائمون بلا إفتراق في الجوهر الإلهي الواحد )
    يعني هما الثلاثة واحد بلا إفتراق يعني المسيح ( هو هؤلاء الثلاثة الذين لا يفترقون )
    وليس هو الأقنوم الثاني كما تفهم أنت ولكن الذي جعل الأنبا ساويروس يقول أن التجسد كان من أعمال ( أعمال يا سيدي ) الأقنوم الثاني
    فهذا ما جعلنا قلنا أن الله المتجسد هو الأقنوم الثاني ( فقال التجسد هو من أعمال الأقنوم الثاني ولم يقل قام به الأقنوم الثاني )
    فأن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) واحد ولكننا نميز لكل منهم عملاً فنقول أن من قام به هو هذا الأقنوم أي أن الأقنوم الذي قام بالعمل هنا هو الله ولكن ظاهراً في هذا الأقنوم حال قيامه بأعمال الأقنوم
    فالآب : هو الله حال قيامه بأعمال ( الخلق - تسير الكون - ضبط كل الأكوان ..... إلخ )
    والإبن : هو الله حال قيامه بأعمال الإبن ( التجسد . التعليم . .............. إلخ )
    + وهذا هو السر في قول الأنبا ساويروس ( وليس أني قد هرطقة - أو جعلت الكل مهرطقين - كما قلت أنت ) المشكلة فيك أنت لآنك لا تفهم كلامي .
    وأنا لم أستحدث كلامي بل قد قلته في مداخلة الأخت ( مشتاقة للرحمن الله )
    قبل أن تكتب انت سؤالك هذا
    والروح القدس : هو الله حال قيامه بأعمال الروح القدس ( الإرشاد - التوجيه - البقاء معنا إلي الأبد - التذكير .............. إلخ )

    **** ورداً علي موضوع البسمالله وقلت قصر ديل يا أذعر
    فأنا لم أنوي أن أحرجك , ولكن انت من أردت هذا
    ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ................ أليست هذه هي البسمالله
    لي عليها تعليقاتي التالية
    1 - بسم ( تكتب هكذا ) وكان يجب أن تكتب هكذا ( باسم ) هذا لغوياً أنظر بسمله بعاليه التابعة لل( site )
    2 - ما هو اسم الله في الإسلام ................. ليس لله اسم في الإسلام يا سيدي أبداَ
    وقولك ( اسماء الله الحسني ) وهي 99 اسم أقول لك أن هذه ليست أسماء بل صفات
    ف ( الرحمن - الرحيم - الملك - القدوس - المهيمن .......................... )
    هذه صفات ( أسأل هنا أرباب اللغة العربيه ) والقول عنها أنها اسماء خطاْ كبير يقع في المسلمون
    فلله اسم واحد فقط أيهما حيث أنك تقول ( بسم ) وليس بأسماء
    وأعود أكرر ليس في الإسلام اسم لله أبداً
    ففي اليهودية الله له اسم ( يهوه ) وهو قاله بنفسه لموسي الكليم حينما سأل موسي الله إذا سألني شعبك عنك ماذا أقول لهم فقال أنا ( يهوه )
    وفي المسيحية ( اسمه يسوع )
    وذلك من الآية
    21فَسَتَلِدُ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ ( متي 1 : 21 )

    فما اسمه في الإسلام .
    *** ثم إن سألتك سيدي ماذا تعني كلمة ( الرحمن )
    ستقول الذي يرحم العباد
    * وإن سألتك سيد وماذا تعني كلمة ( الرحيم )
    ستقول الذي يرحم العباد
    فقول لي يا سيدي لماذا أتي الإسلام بلفظين متجاورين مضافين لبعضهم ولهم نفس المعني .
    *** ثم لماذا تأتي البسمالله في الإسلام بكلمة ( باسم )
    ثم تضع بعدها ثلاثة كلمات مضافة إلي بعضها البعض وتصف الله الواحد .... فلنعمل العقل .

    *** ثم قولك
    بأسم الآب والإبن والروح القدس إله واحد آمين

    فالواو تفيد الجمع ولا تفيد الترتيب يا جهبذ , ليتكم تتعلمون اللغة العربية وترحمونا

    ++++ طب ما تتعلم أنت اللغة العربية فيعيب أهل اللغة وأربابها أن لا يعرفوا لغتهم
    وانت منهم بينما لا يعيبني أنا يا سيدي فأنا لست أهل اللغة العربية علي الأقل من وجهة نظرك .
    أنت تقول الواو تفيد الجمع ولا تفيد الترتيب يا جهبذ
    يا سيدي متشكر .
    ولكن إذا قلت أنا ( الجسد والروح والنفس هو إنسان واحد )
    أتكون العبارة خاطئة علي نحو ماقلته أنت من تعريفك للواو التي تفيد الجمع ولا تفيد الترتيب ---- ولن أقول لك يا جهبذ لأستهذء بك كما فعلت
    هل الصحيح أن نقول ( الجسد والروح والنفس هم ثلاثة أناس )
    هل إذا قلت أنه في عمل ما يحتوي علي تمثيل ممثل واحد لأكثر من شخصية
    فمثل ضابط وطبيب ومدرس
    فإذا قلت أن ( الضابط والطبيب والمدرس ) هم شخص واحد أهذا أيضاً خطأ من وجهة نظرك
    إن كانت والدتي في البيت وهي تعمل مدرسة بمدرستي ووقفت علي مشرفة في الإمتحان
    فهل إذا قلت أن ( أمي والمدرسة والمراقبة في الإمتحان هم شخص واحد )
    يكون خطأ أم أن إستدلالك أنت ( بتاع الواو أياه ) هو الخطأ
    يا سيدي مجموع أجزاء الشئ الواحد ( هو واحد ) ومجموع شخصيات شخص واحد هم شخص واحد . وثلاثة أقانيم الله هم واحد بنفس الكيفية يا سيدي
    وأقول هذا السطر الأخير بمفهوم بشري وليس قياس لمفهوم الثالوث الإلهي في المسيحية . فقط لتفهم سيادتكم أن إستدلالك خاطئ.

    **** أخيراً لقد رددت علي سؤالك الذي ما تزال تنتظره في الرد السابق وها هو رد أخر ويكفي ردود علي هذا السؤال

    أرجو لك كل صحة وتوفيق

    محب حبيب

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    يا سادة .. كل مسيحي نتحاور معه يرفض كلام رجال الكهنوت .. فواضح أن المسيحيين أصبحوا عباقرة ورجال الكنيسة أصبحوا أغبياء وجهلة ولا قيمة لهم .

    الأخ السيف العضب قدم للعضو محب حبيب دليل ثابت ومؤكد للأنبا ساويرس ابن المقفع أسقف الأشمونين والكتاب يعتبر مرجع من مراجع العقيدة المسيحية ولكن العضو المسيحي محب حبيب اعتبر هذا القمص هرطقة فقال :- فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل .

    فهل الأنبا ساويرس ابن المقفع غبي وجاهل وكافر لهذه الدرجة ؟

    وعندما تفوق الأخ السيف العضب بمصادره بدأ العضو المسيحي بإحياء ماء وجهه فقام بتحليل كلام القمص وكأن القمص كاتب الكتاب جاهل ولا يعرف كيف يسرد كلامه فجاءنا العضو محب ليشرح ويحلل لنا أقوال القمص ولماذا قال كذا ولماذا قال كذا

    فهل الكنيسة الأرثوذكسية ورجالها بهذه الدرجة من الضلال والغباء ؟

    كما أن العضو المسيحي محب حبيب يتكلم من بنات افكاره ويحلل ويُعلق على مشاركات الاخوة دون أن يوثق كلامه بكلام أحد رجال الكنيسة الذي يعتبرهم أجهل خلق الله بنقض أعمالهم .


    فطالما أن هذا العضو مصمم على أفكاره رافضاً كلام علمائه فماذا تنتظروا منه ؟


    يدخلون الكنائس كالأقزام امام القساوسة والرهبان وهنا يتظاهرون بانهم أكثر علماً من هؤلاء القساوسة والرهبان ويساوون أنفسهم بهم .

    ثم الأستاذ يغني ويرد على نفسه .. يأتي بسؤال ويرد عليه بنفسه وكأن العضو السيف العضب هو الذي يرد ........... إيه الجمال دا !!! شفتم ضلال أكثر من هذا

    اتفضلوا
    اقتباس
    *** ثم إن سألتك سيدي ماذا تعني كلمة ( الرحمن )
    ستقول الذي يرحم العباد
    * وإن سألتك سيد وماذا تعني كلمة ( الرحيم )
    ستقول الذي يرحم العباد
    الأستاذ محب يقول
    اقتباس
    لأننا نحن المسيحيون يعلمون تماماً أن المسيح ليس نبي حتي يوحي ( بفتح الياء )
    الأستاذ محب الذي يتظاهر بأنه يعلم في المسيحية ما لم يعلمه الأخرين ويتكلم بالروح القدس التي دخلت فيه من خلال المعمودية يدعي بأن المسيح ليس بنبي ... يااااااااااااااااااالها من فضيحة

    إن كان المسيح ليس بنبي فلمن هذه النبوءة

    تث 18:18
    اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به


    ومين النبي دا ؟

    مت 21:11
    فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل

    اقتباس
    يا سيدي ليس رجل الدين المسيحي وحده من نال الروح القدس في المعمودية بل كل المسيحيين ومنهم أنا أيضاً وأكلمك الآن بقدراته أما أنا فتراب ورماد

    فهذه كلها للمسيحيين كافة كل من أمن بالمسيح وأعتمد باسم المسيح وهذه الطبيعة الجديدة هي التي تجعلني أفهم وأعي ما لا يستطيع أي شخص أخر غير المسيحيين فهمه أو إدراكه .
    هوا الروح القدس يجهل بأن المسيح بني ؟


    يا أستاذ أرحمنا شوية .. لو كان لديك علم يُنتفع به فأهلاً وسهلاً ولكن لو كانت هذه هي قدراتك فارحل عنا لكي لا تلوث أفكارنا بكلام باطل .

    الأستاذ محب يقول
    اقتباس
    ليس هناك فرق فكل الأقانيم الثلاثة هم إله واحد ولهم قدرات ( الله )
    لا يا عزيزي .. هم ليسوا واحد

    فها هو أحد الأغبياء الذين ترفض الأعتراف بكتاباتهم وكلامهم وهو القمص ميخائيل مينا بموسوعة علم اللاهوت يؤكد بأن الآب ليس هو الابن ولا الابن هو الآب (راجع المرفقات)


    واضح ان الأستاذ محب يستخف بعقول المسلمين وكأنه داخل كنيسة يخاطب شوية مسيحيين لا يتجرأ واحد منهم أن يعترض .

    العقيدة المسيحية هي عقيدة مأخوذة ولا توجد إلا في الديانات الوثنية فقط .

    تحب أأتي لك بتسجيل صوتي للقمص زكريا بطرس هو والكُنتيسة ناهد متولي وهو يعترف بذلك ام أنك ستنكره وتنكر كلامه كما عودتنا .

    اترك الحديث للأخ السيف العضب فهو إلى الآن مُتسيد الحوار بقوة مصادره التي يستمدها من الكنيسة وليت محاوره المسيحي يتعلم كيف يكون الحوار ... وليترك العشوائية والسفسطة جانباً .

    الصور المرفقة الصور المرفقة  
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 21-10-2010 الساعة 10:53 PM

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    وهل عندما اقول أن صفة العلم هي صفة كمال لله , معناها أنها أضافت لله شيئاً -وحاشاه ؟

    لا تتكلم بجهالة يا عزيزي وتعلم افضل لك .
    لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح



    اقتباس
    لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم ( فأصبحت أعرف عن الله ما لم أكن أعرفه )
    يا حضرة المحترم , حضرتك قلت في المشاركة رقم 22 : فالتجسد ليس عمل كمال وليس عمل نقص بل هو عمل لم يضيف لله شئ ولم ينقص منه شئ .

    فسعادتك لم تذكر أنها أضافت لك بل قلت "لله" ... مش تركز يا استاذ !


    اقتباس
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    لا يحق لك ان تعترض على كلام رجل الدين المسيحي طالما أنه مسيحي , فهو يتكلم بالروح القدس التي اكتسبها من خلال المعمودية , فقد وهبته الطبيعة الجديدة (طبيعة المسيح) التي جعلته في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية . [راجع: كتاب اللاهوت العقيدي للأنبا غريغوريوس ص13] .
    يا سيدي ليس رجل الدين المسيحي وحده من نال الروح القدس في المعمودية بل كل المسيحيين ومنهم أنا أيضاً وأكلمك الآن بقدراته أما أنا فتراب ورماد
    لو سعادتك ركزت في كلامي ستجدني قلت بالحرف الواحد : لا يحق لك ان تعترض على كلام رجل الدين المسيحي طالما أنه مسيحي .


    اقتباس
    +++ يا سيدي ليس رجل الدين المسيحي وحده من نال الروح القدس في المعمودية بل كل المسيحيين ومنهم أنا أيضاً وأكلمك الآن بقدراته أما أنا فتراب ورماد
    +++ ولي نفس الطبيعة الطبيعة الجديدة التي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة . وليس رجل الدين فقط فهذه كلها للمسيحيين كافة كل من أمن بالمسيح وأعتمد باسم المسيح وهذه الطبيعة الجديدة هي التي تجعلني أفهم وأعي ما لا يستطيع أي شخص أخر غير المسيحيين فهمه أو إدراكه .
    فأري ما لم يراه الأخرون من غير المسيحيين .
    طيب أنهي فيكم إللي صح ؟ انت ام الأنبا ساويرس ابن المقفع ؟

    انتوا الاثنين مسيحيين , ولكن طبيعة المسيح إللي فيك تختلف عن الطبيعة إللي في جناب الأنبا .... إيه الحيرة دي بأه ؟


    اقتباس
    يا سيدي ليس رجل الدين المسيحي وحده من نال الروح القدس في المعمودية بل كل المسيحيين ومنهم أنا أيضاً وأكلمك الآن بقدراته أما أنا فتراب ورماد
    +++ ولي نفس الطبيعة الطبيعة الجديدة التي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة . وليس رجل الدين فقط فهذه كلها للمسيحيين كافة كل من أمن بالمسيح وأعتمد باسم المسيح وهذه الطبيعة الجديدة هي التي تجعلني أفهم وأعي ما لا يستطيع أي شخص أخر غير المسيحيين فهمه أو إدراكه .
    فأري ما لم يراه الأخرون من غير المسيحيين .
    ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة



    اقتباس
    ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة
    وهذه قد تصيب حتي رجال الدين وهذا ليس بلا دليل ( فأريوس يا سيدي كان من رجال الدين المتفوهين - الواعظين - فكان كاهناً ) ولكن تلوثت أفكاره وقام بالهرطقة
    إتهام رجال الدين باتباع الشيطان والهرطقة ... راااائع


    اقتباس
    ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة
    يا عزيزي الأنبا غريغوريوس قال أن الطبيعة الجديدة (طبيعة المسيح) تجعل المسيحي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية . يعني من الآخر تجعله معصوم ..... يبقى إزاي الطبيعة تتلوث بلوث الخطيئة ؟

    هوا حضرتك مش واخد بالك ان الطبيعة التي اكتسبها المسيحي من المعمودية هي طبيعة المسيح ؟

    فهمنا يا جهبذ


    اقتباس
    ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة
    وهذه قد تصيب حتي رجال الدين وهذا ليس بلا دليل ( فأريوس يا سيدي كان من رجال الدين المتفوهين - الواعظين - فكان كاهناً ) ولكن تلوثت أفكاره وقام بالهرطقة
    وها نحن نعاني من هرطقته حتي الآن .
    ( ونسطور : كان من رجال الدين أيضاً بل كان رئيس لأحد الأديرة - ولكنه أيضاً بإرادته هو لوث طبيعته الجديدة هذه وصار من المهرطقين )
    وأخرين كثيرين ( أوطاخي - مارتن لوثر - بحيرة الراهب ....... إلخ )
    وهل الأنبا ساويرس ابن المقفع قد خالف الإيمان المسيحي مثل هؤلاء ؟ اقسم بالله أنك لا تعرف شيء وتتكلم بأي كلام وخلاص .

    يا عزيزي , قسطنطين الوثني كان يبغض آريوس كثيراً لأنه موحد وأمر بقتل أتباعه وحرق كتبه وكل شيء يخصه .... فيا له من إرهاب !

    يقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع أن قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا حول إعادة النظر في أفكار أريوس إلا أنه لم يهتم بأريوس مطلقاً حتى سنة 332م كان يكتب هكذا " إذا اكتشفت رسالة كاتبها أريوس فليكن مصيرها النار .. حتى لا يترك أي ذكري له مهما كانت .. وإذا قُبض على أي شخص يخفي كتاباً لأريوس ولا يظهره ويحرقه على الفور , فعقابه الموت , وتنفذ فيه العقوبة فور ثبوت الجريمة" . [كتاب تاريخ الكنيسة – الجزء الثالث , صفحة 50] .


    واعلم يا عزيزي ان مارتن لوثر وأتباعه هم ايضاً يعتبرون أمثال سيادتك مُهرطقين ومثواهم النار ... فهل مارتن لوثر مسيحي ام لا ؟

    ها هو موقع الأنبا تكلا هيمانوت الحبشي (الأرثوذكسي) يؤكد أن البروتستانت هم احد الطوائف المسيحية
    http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...en-Creeds.html
    .


    اقتباس
    +++ ولهذا فللمسيحية من أسرارها السبعة التي أسسها السيد المسيح ( سر التوبة والإعتراف ) وهذا السر هو لمن كانت له هذه الطبيعة بعد العماد وصار مبرراً من الخطيئة الجدية والخطيئة الفعليه ( وهنا يعني التي فعلها قبل العماد ) .
    ولكن إذا وقع في خطيئة فعلية بإرادته هو كما أشرت من قبل فهو يقوم بممارسة ( سر التوبة والإعتراف ) وهذا هو سر وجود سر التوبة والإعتراف من أسرار المسيحية السبعة . أي أن هذه الطبيعة التي أشار إليها الأنبا أغريغوريوس يمكن أن تفسد مرة أخري وعليه يوجد سر التوبة والإعتراف . حتي تعود الطبيعة مرة أخري إلي الطبيعة التي إكتسبها المسيحي بعد المعمودية .
    +++ أي أن رغم كل ماقلته أنت نقلاً عن الأنبا أغريغوريوس لا ينفي أن يقع المسيحي أيضاً في الخطيئة بعد ذلك وإلا فما فائدة سر الإعتراف .
    واللهِ يا عزيزي الأنبا غريغوريوس هو من قال ولست أنا ... وكلام نيافته واضح للضرير .

    نكرر كلامه تاني


    .
    كتاب اللاهوت العقيدي للأنبا غريغوريوس ص13

    .


    فهل طبيعة المسيح تسمح للمسيحي المُعمَّد أن يُخطيء ؟ رد ان استطعت


    اقتباس
    وبالنسبة لقولي أن الله هو المتجسد وليس الأقنوم الثاني .
    وقولك أنت المستند علي كتاب للأنبا ساويرس ابن المقفع أسقف الأشمونين . كما تقول
    بل وأصبحت أنا كاذب وايضاً أظهرت المسيحيين بالهراطقة كلهم ...... وكلامك كله
    ليس بصحيح .
    اقرأ ما قلته :
    اقتباس
    هذا ليس صحيح فالكنيسة ليست ملتزمة بالكتاب الوارد خاصة وأنت لم تقل من هو كاتب الكتاب وهل هو مؤمن إيمان قويم أم أحد الهراطقة وعليه فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل إذ تقول الآية وبوضوح
    نافي للجهالة ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    الله يا سيدي وليس الأقنوم الثاني فمن أين جاء كتابك هذا بهذه المعلومة
    فالمعلومة خاطئة مضلله ليس لها سند كتابي بل السند الكتابي ينفي هذا الزعم وعليه فأنا أرفض هذا الذي قلته سيادتك لأنه يجافي الكتاب المقدس ومعتقده في أن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) هو من تجسد وليس الإبن ( الأقنوم الثاني فقط ) كما يزعم الكتاب الذي أشرت إليه . وكذلك الكنيسة طبعاً لها نفس موقفي وعليه الكتاب القائل هذا كتاب هرطوقي لا نؤمن بما جاء فيه ولا نلتزم به .
    .


    اقتباس
    وها أنا سأجيبك نفس الإجابة التي كنت قد أجبتها أنا للأخت ( مشتاقة للرحمن الله )
    أنا لا اهتم بالآراء الشخصية , بل عندما اريد أن اعرف معلومة دينية أتوجه لرجال الدين ... هذا ما يقوله العقل والمنطق .


    اقتباس
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    أولاً : جاء في كتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ :- الأقانيم الثلاثة قائمون بلا إفتراق في الجوهر الإلهي الواحد، وكل ما نفعله هنا إننا نميز بين عمل كل منهم، فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس..... المصدر
    ومن النص ( الأقانيم الثلاثة قائمون بلا إفتراق في الجوهر الإلهي الواحد )
    يعني هما الثلاثة واحد بلا إفتراق يعني المسيح ( هو هؤلاء الثلاثة الذين لا يفترقون )
    يعني حضرتك علقت على الكلام إللي جه على مزاجك وتركت موضوع حوارنا ؟ سبحان خالق العقول والأفهام

    ما يهمني فيما جاء بكتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ هو قول : فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس .


    أما بخصوص قولك أن الأقانيم الثلاثة هم واحد , فقد سألتك من قبل سؤالاً ولكن حضرتك تهربت منه , وهو :- طيب بما أنهم واحد اسمح لي أن أسألك : هل يصح أن نقول بإسم الإبن والآب والروح القدس ؟

    افحمني


    اقتباس
    فأن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) واحد ولكننا نميز لكل منهم عملاً فنقول أن من قام به هو هذا الأقنوم أي أن الأقنوم الذي قام بالعمل هنا هو الله ولكن ظاهراً في هذا الأقنوم حال قيامه بأعمال الأقنوم
    فالآب : هو الله حال قيامه بأعمال ( الخلق - تسير الكون - ضبط كل الأكوان ..... إلخ )
    والإبن : هو الله حال قيامه بأعمال الإبن ( التجسد . التعليم . .............. إلخ )
    واللهِ انت راجل عسل

    تسلم إيديك


    اقتباس
    - بسم ( تكتب هكذا ) وكان يجب أن تكتب هكذا ( باسم )
    ماشاء الله .. أصبحتم علماء للغة العربية

    "بسم" و "باسم" بمعنى واحد , فالحرف الوحيد الذي يمكن حذفه من كلمة (باسم) دون تغيير نطق الكلمة هو حرف الألف .. فإن حذف حرف من الكلمة يضغط مبناها ويسرع من واقعها فتؤدي المعنى المطلوب وهو السرعة على خير وجه وهذا إعجاز القرآن الكريم والرسم القرآني , وحذف الألف من كلمة (بسم) والتي جاء بعدها لفظ الجلالة {الله} يدل ويوحي بأنه يجب علينا الوصول إلى الله سبحانه وتعالى وعمل الصلاة معه بأقصر الطرق وأسرع الوسائل وهو ما يدل عليه {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة: 6] ... ولفظ الجلالة {الله} هو العلم على الذات الإلهية ولا يشاركه فيه أحد .


    اقتباس
    ما هو اسم الله في الإسلام ................. ليس لله اسم في الإسلام يا سيدي أبداَ
    وقولك ( اسماء الله الحسني ) وهي 99 اسم أقول لك أن هذه ليست أسماء بل صفات
    ف ( الرحمن - الرحيم - الملك - القدوس - المهيمن .......................... )
    هذه صفات ( أسأل هنا أرباب اللغة العربيه ) والقول عنها أنها اسماء خطاْ كبير يقع في المسلمون
    فعلاً , بتغني وترد على نفسك


    أولاً :- ان الأسماء توقيفية ، فلا يُسمى الله عز وجل إلا بما سمى به نفسه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم .. راجع هذا الرابط

    ثانياً :- ان الأسماء يُشتق منها صفات ، وأما الصفات فلا يُشتق منها أسماء ... فمثلاً الله عز وجل من صفاته أنه "الحافظ , الستّار" ولكنهما ليسا إسمان لله عز وجل .

    فهمت ؟ أشُك


    اقتباس
    ففي اليهودية الله له اسم ( يهوه ) وهو قاله بنفسه لموسي الكليم حينما سأل موسي الله إذا سألني شعبك عنك ماذا أقول لهم فقال أنا ( يهوه )
    وفي المسيحية ( اسمه يسوع )
    وهل انت تعبد يهوه (معبود اليهود) ام يسوع (معبود المسيحيين) ؟


    اقتباس
    وفي المسيحية ( اسمه يسوع )
    ولكن هناك من تسموا بهذا الإسم غير المسيح , فهل يصح أن احداً يتسمى بإسم الإله المعبود ؟(!)


    اقتباس
    *** ثم إن سألتك سيدي ماذا تعني كلمة ( الرحمن )
    ستقول الذي يرحم العباد
    * وإن سألتك سيد وماذا تعني كلمة ( الرحيم )
    ستقول الذي يرحم العباد
    قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : {الرحمن : هو ذو الرحمة الواسعة ؛ لأن فَعْلان في اللغة العربية تدل على السعة والامتلاء ، كما يقال : رجل غضبان ، إذا امتلأ غضبا .
    الرحيم : اسم يدل على الفعل ؛ لأنه فعيل بمعنى فاعل ، فهو دال على الفعل ، فيجتمع من ( الرحمن الرحيم ) أن رحمة الله واسعة ، وتؤخذ من ( الرحمن ) ، وأنها واصلة إلى الخلق ، وتؤخذ من ( الرحيم ) ، وهذا ما رمى إليه بعضهم بقوله : ( الرحمن ) رحمة عامة ، و( الرحيم ) رحمة خاصة بالمؤمنين . ولكن ما ذكرناه أولى} . (انتهى من شرح العقيدة الواسطية 1/22) .


    اقتباس
    ثم لماذا تأتي البسمالله في الإسلام بكلمة ( باسم )
    ثم تضع بعدها ثلاثة كلمات مضافة إلي بعضها البعض وتصف الله الواحد .... فلنعمل العقل .
    يا جهبذ اللغة العربية .. ان لفظ الجلالة (الله) علم على الذات الإلهية والرحمن والرحيم صفتان له .

    يبدو ان العدد ثلاثة أصبح حلم كل مسيحي في الحياة


    اقتباس
    طب ما تتعلم أنت اللغة العربية فيعيب أهل اللغة وأربابها أن لا يعرفوا لغتهم
    وانت منهم بينما لا يعيبني أنا يا سيدي فأنا لست أهل اللغة العربية علي الأقل من وجهة نظرك .
    إذن إللي ملكش فيه لا تتكلم فيه , لكي لا تضع نفسك في مواقف مُحرجة


    اقتباس
    ولكن إذا قلت أنا ( الجسد والروح والنفس هو إنسان واحد )
    أتكون العبارة خاطئة علي نحو ماقلته أنت من تعريفك للواو التي تفيد الجمع ولا تفيد الترتيب ---- ولن أقول لك يا جهبذ لأستهذء بك كما فعلت
    هل الصحيح أن نقول ( الجسد والروح والنفس هم ثلاثة أناس )
    أولاً :- هناك فرق بين الروح والنفس , فكلمة "الروح" تشير إلى الجزء غير المادي من الإنسان .. اما كلمة "النفس" لا تشير فقط إلى الجزء غير المادي في الإنسان بل أيضاً الجزء المادي .... المصدر المسيحي


    ثانياً :- الإنسان من حيث الخلقة عبارة عن شيئين لا ثالث لهما :-

    1- روح
    2- جسد


    1كو 3:5
    فاني انا كاني غائب بالجسد ولكن حاضر بالروح قد حكمت كاني حاضر في الذي فعل هذا هكذا

    غل 3:3
    أهكذا انتم اغبياء.أبعد ما أبتدأتم بالروح تكملون الآن بالجسد


    اقتباس
    هل إذا قلت أنه في عمل ما يحتوي علي تمثيل ممثل واحد لأكثر من شخصية
    فمثل ضابط وطبيب ومدرس
    فإذا قلت أن ( الضابط والطبيب والمدرس ) هم شخص واحد أهذا أيضاً خطأ من وجهة نظرك
    وهل حضرتك تؤمن بأن الأقانيم شخصاً واحداً ؟

    نعم ام لا


    اقتباس
    أخيراً لقد رددت علي سؤالك الذي ما تزال تنتظره في الرد السابق وها هو رد أخر ويكفي ردود علي هذا السؤال
    لالا , حضرتك لم تجب إلى الآن


    إن كان التجسد عمل من أعمال النقص ، فقد لحق النقص بالأقنوم الثاني ... وهذا لا يصح ؛ لأن اللاهوت لا يقبل النقص .

    وإن كان التجسد عمل من أعمال الكمال , فقد فات أحد الكمالات الأقنومين الأول والثالث (الآب والروح القدس) ... وهذا ايضاً لا يصح ؛ لأن لابد من تساوي الأقانيم في الجوهر والقدرة والمجد .


    .


    انتظر ردك على مشاركتي كاملة كما قمت أنا بالرد عليك .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 23-10-2010 الساعة 10:53 PM

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    160
    الدين
    أخرى
    آخر نشاط
    20-04-2011
    على الساعة
    08:07 PM

    افتراضي الرد علي الأخ السيف البتار من أناب عن الأخ السيف العضب

    تحية طيبة وبعد

    سيدي سوف أرد عليك بمشيئة الله الواحدة فالواحدة

    *** في قولك التالي نصه
    وعندما تفوق الأخ السيف العضب بمصادره بدأ العضو المسيحي بإحياء ماء وجهه فقام بتحليل كلام القمص وكأن القمص كاتب الكتاب جاهل ولا يعرف كيف يسرد كلامه فجاءنا العضو محب ليشرح ويحلل لنا أقوال القمص ولماذا قال كذا ولماذا قال كذا

    +++ لا يا سيدي السيد الفاضل : السيف العضب أحضر نصف الحقيقة من الكتاب المذكور . ولذا أنا رفضته ولكن في رده الثاني عندما أكمل بقية الحقيقة .
    فهمت أن هذا الكتاب لم يشر إلي التجسد بهذا المنطق بل كان شرحاً وعليه فهمت
    أنه لم يقل ما يخالف كلامي ولكن الأخ السيف العضب هو من لم يفهم الموضوع
    المكتوب في الكتاب المنسوب لآبن المقفع أو ربما تعمد إخفاء باقي الحقيقه
    بل حتي تعمد إخفاء اسم مؤلف الكتاب في الرد الأول .
    وما الهرطقة إلا أنصاف الحقائق . فلما أتي بنصف الحقيقة كانت في نظري هرطقة
    ولكن لما جاء بباقي الحقيقة في الرد التالي فهمت أنه لم يفهم الموضوع فقط
    وأن الكتاب المشار إليه لم يقل ما قاله الأخ السيف العضب نصاً ولكن شرحاً واصلاً إلي المفهوم الذي أعرفه انا
    ولعلي لأوضح أن هذا المفهوم لم يكن تهرباً أو تبريراً لموقفي
    أتيت له برد كنت قد أوردته في أحد مشاركاتي في موضوع أخر وبتاريخ أقدم من الرد علي الصديق ( السيف العضب )
    وها هو نص الرد كما أوردته في مداخلة للأخت ( مشتاقة للرحمن الله )
    في موضوعها ( حين نام المسيح من كان ينوب عنه )
    وبتاريخ 19 /10 / 2010
    وإليك نص الرد
    فقولنا المسيح معرفين أنه الأقنوم الثاني تعريف يعني
    المسيح هو الله الظاهر في الجسد ولا يعني أن ( ظهور الله في الجسد ) تعني ( الإبن )
    فهذا الجسد ( جسد المسيح ) ليس هو الأقنوم الثاني
    قولنا المسيح هو الأقنوم الثاني لا يتأتي من كون المسيح أي الله الظاهر في الجسد هو الأقنوم الثاني ( يعني ليس المسيح هو الأقنوم الثاني )
    ولكننا نقول أن المسيح هو الأقنوم الثاني لسبب
    أن الله الظاهر في الجسد ظهر بأعمال الإبن أي نظرنا الله الظاهر في الجسد حال كونه إبن ( أي يعمل أعمال الإبن ) ( التعليم - الفداء - التعريف بالله ) فهذه أعمال الأقنوم الثاني ( الإبن ) مما جعلنا قد ربطنا بين المسيح والإبن دون الآب أو الروح القدس وهذا
    لا يشكل لنا نحن المسيحيين لبس فنفهم هذا تماماً
    فالمسيح هو الإبن لأنه الله حال القيام بأعمال الإبن ظهر في الجسد
    فظهر الجسد يعمل أعمال الإبن وهذا ما أنشأ اللبس عند غير المسيحيين
    فربطوا المسيح بالجسد وربطوا هذا الجسد بأنه الأقنوم الثاني ( الأبن )
    وهذا غير صحيح .

    ربما حضرتك لم تفطن لهذا التنويه عن الرد وتاريخ الرد ... فظلمتني
    ++++ ثم اني إن وجدت ما أوثق به كلامي من الإنجيل نفسه فهذا يجب علي كل الأدلة الأخري لأنه وحي من الله ذاته أما باقي الكتب المكتوبه من أباء الكنيسة في تأتي في الدرجة الثانية وتعتمد علي الإنجيل أساساً وعليه فالدليل من الإنجيل لا يقبل المقارنة مع غيره فهو يكون أدل وأدق أليس كذلك سيدي . والكتاب المقدس نفهمه ببساطة
    والتفسيرات تزيد أيضاحه فقط . فالكتاب المقدس واضح وبسيط .
    وعلي الرغم من أنه مملوء بالمعلومات التي لا يدركها الإنسان ببساطة ولكنها مشروحة ببساطه لذا يفهمها مثلي . وهذا هو سر عظمة الإنجيل حيث أنه معلومات عظيمة جباره في ألفاظ بسيطة وهذا هو الأسلوب الأعظم في الكتابة
    أم أن الآيات من الإنجيل غير كافية يا اخي في رأيك .

    **** وفي قولك
    اتفضلوا


    اقتباس



    *** ثم إن سألتك سيدي ماذا تعني كلمة ( الرحمن )
    ستقول الذي يرحم العباد
    * وإن سألتك سيد وماذا تعني كلمة ( الرحيم )
    ستقول الذي يرحم العباد

    ++++ أري سيادتك لم تجيب . فأين الإجابة يا سيدي
    أم أنك تريد أن تري الناس ما قمت به أنا من التساءل والإجابة فقط
    يا سيدي أترك الأسلوب جانباً وتكلم في الموضوع
    أنا قلت ان الرحمن والرحيم معناهم واحد وهو ( الذي يرحم العباد )
    فهل لك رأي أخر . الرجاء أن تضيفه إلي معلوماتي فأنا قزم كما تفضلت سيادتك وقلت
    وأنا لا أعتب عليك بالقول أني قزم لأني قلت عن نفسي ما هو اقل في حديثي مع الأخ السيف العضب أني ( تراب ورماد ) فأشكر لك أنك رفعت مستوايا عن هذا الحد إلي حد البشر الأقزام . أشكرك وأشكر تواضعك إذ تتحدث إلي وأنا قزم
    ونحن كلنا في مواجهة الله أقل من ذلك فليس في ذلك عيب .

    **** ثم في قولك
    الأستاذ محب يقول

    اقتباس



    لأننا نحن المسيحيون يعلمون تماماً أن المسيح ليس نبي حتي يوحي ( بفتح الياء )





    الأستاذ محب الذي يتظاهر بأنه يعلم في المسيحية ما لم يعلمه الأخرين ويتكلم بالروح القدس التي دخلت فيه من خلال المعمودية يدعي بأن المسيح ليس بنبي ... يااااااااااااااااااالها من فضيحة

    إن كان المسيح ليس بنبي فلمن هذه النبوءة

    تث 18:18
    اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به

    ++++ أولاً : -
    لي تعليق خاص بالآية التي وضعت نصها حضرتك بعاليه
    فبعض الأخوة المسلمين يقولون أنها نبوة تخص رسول الإسلام
    وها أنت ترد عليهم نيابة عني وتنسبها للمسيح وهذا هو فعلاً ما نعرفه نحن المسيحيون . وبذلك تكون قد رددت عليهم وأنت من أهلهم فردك سيكون كافياً إذ شهد شاهد من أهلهم فهو صادق . ويحكم عليهم بأنهم يجهلوا معني الآية
    ++++ ثانياً : -
    ثم قول الآية بأنه نبي صحيح فعلاً وقولي أن المسيح ليس نبي أعني به أنه ليس فقط نبي بل هو الله .
    فهل لرجل قد حصل علي الثانوية العامة ثم بعد ذلك نال الليسانس أو البكالوريوس ثم الدكتوراه في مجال علمه أن نقول أنه حاصل علي ثانوية عامة أم نذكر أن حاصل علي الدكتوراه .
    هل نضع أمام لقبه لو كان ليسانس حقوق مثلاً
    الأستاذ / فلان ................. أم أنه يأبي ذلك ويصر علي انه
    الأستاذ الدكتور : فلان
    فماذا لو قلنا انه حاصل علي الثانوية ولم نذكر الباقي في محضره
    فإن هذا سيعتبره هو تقليل لشأنه . فالعبرة بنهاية الشهادات وأعلاها
    هكذا إن كان المسيح نبياً وهو الله فوجب أن نذكر عنه الله لأن صفة الألوهية تنفي كل الصفات .
    وإليك نهاية القول في ذلك الشأن وبنص كتابي ( موحي به )
    13وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ: «مَنْ يَقُولُ \لنَّاسُ إِنِّي أَنَا \بْنُ \لإِنْسَانِ؟» 14فَقَالُوا: «قَوْمٌ يُوحَنَّا \لْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ \لأَنْبِيَاءِ». 15قَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» 16فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «أَنْتَ هُوَ \لْمَسِيحُ \بْنُ \للَّهِ \لْحَيِّ». 17فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ لَكِنَّ أَبِي \لَّذِي فِي \لسَّمَاوَاتِ.

    ( متي 16 : 13 - 18 )
    هذه هي الشهادة التي قبلها المسيح عن نفسه وأيدها كما تري وقالها معلمنا بطرس الرسول الأول في الرسل عندما سأل المسيح ماذا يقول الناس عنه من هو .
    فقال بطرس أنت هوالمسيح ابن الله الحي ( وكأنه يريد أن ينفي أنه مجرد نبي )
    وقبل المسيح هذه الشهادة وقال ان هذا هو إعلان الآب له أي أن هذا هو شهادة الآب أيضاً ...................... فهل بعد هذا نقول أنه مجرد نبي لا ياسيدي العقل يقول لا

    **** ورداً علي نص الآية ( مت 21:11 )
    فقالت الجموع هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل
    ++++ فالرد هنا لاحظ سيدي أن الجموع من قالوا عنه وهو لم يقل عن نفسه
    والشخص مسؤول فقط عن اقواله هو لا أقوال الناس عنه
    ++++ ثم لماذا تؤمن حضرتك بأن المسيح نبي وكل المسلمين علي حد سواء يسألون دائماً هل قال المسيح مرة واحدة أن الله فأعبدوني . ( مطالبين بالنص )
    فلماذا أنت تؤمن بهذا ولم يقل المسيح ولا مرة بالنص ( أنا هو النبي فأتبعوني )
    وبالمناسبة أقول ذلك الكلام أيضاً موجهاً نفس السؤال
    فأقول لماذا تؤمنوا برسول الإسلام وهو لم يقل ولا مرة بالنص ( أنا هو النبي فأتبعوني ) .... طالما أنكم دائماً تطلبون النص كما هو ولا تريدون الإستدلال
    أرجوا الإجابة بوضع شاهد النص ( النص وليس الإستدلال )

    **** وقولك سيدي
    الأستاذ محب يقول

    اقتباس



    ليس هناك فرق فكل الأقانيم الثلاثة هم إله واحد ولهم قدرات ( الله )





    لا يا عزيزي .. هم ليسوا واحد

    فها هو أحد الأغبياء الذين ترفض الأعتراف بكتاباتهم وكلامهم وهو القمص ميخائيل مينا بموسوعة علم اللاهوت يؤكد بأن الآب ليس هو الابن ولا الابن هو الآب

    ++++ الرد يا سيدي بسيط جداً
    فالقمص ميخائيل يريد أن يوضح أن عملهم فقط هو المختلف
    فليس الآب هو الإبن في عملهم فكلاً منهم يعمل أعمال مختلفة عن الأخر وهذا قد أوضحته في ردودي علي هذا الموضوع ذاته
    وكذلك فكلاهما يختلف عن الروح القدس في العمل فقط
    فكل منهما له عمل يقوم به ولكن لا يعني الآب القمص ميخائيل مينا أنهم يختلفون في الكينونة . لأنه لا يمكن أن يقول هذا وعندنا الآية
    . 7فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ

    ( يوحنا الأولي 5 : 7 )

    في النهاية : أشكر تواضعك إذ ترد علي موضوعي

    محب حبيب

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    160
    الدين
    أخرى
    آخر نشاط
    20-04-2011
    على الساعة
    08:07 PM

    افتراضي الرد علي الأخ السيف العضب

    تحية طيبة وبعد صديقي العزيز

    أما بعد فيما يلي الرد علي تساؤلاتك الواحدة فالواحدة




    اقتباس



    لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم ( فأصبحت أعرف عن الله ما لم أكن أعرفه )





    يا حضرة المحترم , حضرتك قلت في المشاركة رقم 22 : فالتجسد ليس عمل كمال وليس عمل نقص بل هو عمل لم يضيف لله شئ ولم ينقص منه شئ .

    فسعادتك لم تذكر أنها أضافت لك بل قلت "لله" ... مش تركز يا استاذ !

    يا سيدي أنا لم أتكلم عن التجسد في تلك الفقرة بل أتكلم عن إفتراضك بشأن صفة العلم ولاحظ حضرتك نص ردي ( لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم ( فأصبحت أعرف عن الله ما لم أكن أعرفه )
    +++ لاحظ قولي ( ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم . تبقي حضرتك إللي مركزتش معايا لا أنا .

    وفي قولك ( طيب أنهي فيكم إللي صح ؟ انت ام الأنبا ساويرس ابن المقفع ؟ )
    أنا مش فاهم أنت تقصد أيه .
    ولكني أخمن أنك تعني أني فهمت التجسد بشكل مختلف في رأيك عن ما فهمه الأنبا ساويروس إبن المقفع . وأنتم لكم نفس طبيعة المسيح أللي كان ينبغي أن نفهم بها كلينا الموضوع بنفس الطريقة .
    لو كان هذا الذي فهمته هو ما عنيته حضرتك .
    أرد عليك وأقول فعلاً ما فهمته أنا عن التجسد هو نفسه ما فهمه الأنبا ساويروس ولكن أنت الذي تري الخلاف وليس هو موجود اساساً .
    ولكن إن كنت فهمت من ردي السابق عليك شخصياً وليس الرد علي الأخ السيف البتار
    أن الطبيعة التي أكتسبتها انا في المعمودية تختلف عن التي إكتسبها الأنبا ساويروس
    فأنا لم أقل هذا وإليك نص ردي
    ( +++ ولي نفس الطبيعة الطبيعة الجديدة التي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة . )


    والرد علي قولك ( إتهام رجال الدين باتباع الشيطان والهرطقة ... راااائع )
    فالرد هنا فأنا لم أتهم أحد ولاسيما الأنبا ساويروس إبن المقفع .
    ولكني أردت أن أرد علي أنك فهمت أن هذه الطبيعة ستعصمنا من الخطيئة
    وهذا ليس صحيح . فنحن لا نؤمن بعصمة الأنبياء فكيف سنؤمن بعصمة المسيحيين العاديين . طبعاً هذا مرفوض .
    وأسردت اسماء بعض رجال الدين الذين تقر المسيحية بأنهم هراطقة ولست أنا الذي أنسب إليهم ذلك أمثال ( أريوس - اوطاخي - نسطور - مارتن لوثر ... )
    فأنا لم أتهمهم بل أثبت عليهم الهرطقة حتي قبل أن أولد أنا أو حضرتك .
    فعلي الرغم من أن بولس الرسول يؤمن بأن له طبيعة المسيح التي تحدث عنها الأنبا أغريغوريوس وإليك نص الآية
    ( 17فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَاباً، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ )
    ( غل 6 : 17 )

    لكنه أيضاً يقول هو نفسه ( . 27بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضاً. ) ( 1 كو 9 : 27 )
    فما رأيك ..
    كما تري يا عزيزي ليس هذا هو رأي أنا بل ها هو الرسول بولس العظيم
    يقول نفس الشئ وهو طبعاً له نفس الطبيعة ( طبيعة المسيح )
    ولكن يعرف الرسول بولس بالرغم من أنه رسول فهو إنسان تحت الخطيئة ويمكن أن يقع في الخطية لضعف منه لأنه بشري له جسد مثقل بالخطية في فترة الجهاد مع الخطية يمكن رغم كل شئ أن يصير مرفوضا حتي بعد أن كرز لكثيرين
    يعني بعد أن أصبح رسول وكارز بل أعظم كارز عرفته المسيحية ولكنه رغم كل هذا يري أنه يمكن أن يرفض . فما تعليلك . وما ردك .
    وهذا أيضاً ردي علي قولك
    ( يا عزيزي الأنبا غريغوريوس قال أن الطبيعة الجديدة (طبيعة المسيح) تجعل المسيحي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية . يعني من الآخر تجعله معصوم ..... يبقى إزاي الطبيعة تتلوث بلوث الخطيئة ؟

    هوا حضرتك مش واخد بالك ان الطبيعة التي اكتسبها المسيحي من المعمودية هي طبيعة المسيح ؟

    فهمنا يا جهبذ )
    يا سيدي الكلام أهو مش من عندي وأنا لست جهبذ ولا حاجة
    ولكن بولس الرسول هو الجهبذ وها أنا قد أحضرته لك ليرد عليك . فما رأيك .

    وردي علي تساؤلك بشأن قسطنطين
    ( يا عزيزي , قسطنطين الوثني كان يبغض آريوس كثيراً لأنه موحد وأمر بقتل أتباعه وحرق كتبه وكل شيء يخصه )
    لا يا سيدي قسطنطين لم يكن وثني بل صار مسيحياً وكان يبغض اريوس كثيراً لا لأنه كان وثني وأريوس مسيحي . لا ده في مغالطة كبيرة جداً
    فقسطنطين كان وثنياً ولكنه صار أول إمبراطور مسيحي في روما والذي جعل المسيحية هي الديانة الرسمية لروما . وإنتهي بذلك عصرالشهداء الذي كان دقلديانوس الإمبراطور الروماني السابق له مباشرة قد بدءه أقرأ تاريخ الكنيسة كويس
    وعليه فكان قسطنطين يبغض أريوس ليس لأنه مسيحي وقسطنطين وثني كما تريد أن تفهمني انت . بل لأنه كان ( أقصد أريوس ) ينشر هرطقة غير سليمة عن العقيدة المسيحية القويمه والتي كان يعتنقها ( قسطنطين نفسه )
    ولذا امر بعقد المجمع المسكوني والذي حضره هو بنفسه بالقسطنطنية والذي حضرة 150 من أباء الكنيسة آنذاك
    ولذا نحن ندعوه ( قسطنطين البار ) فهل سندعوه هكذا وهو وثني .
    يا سيدي راجع تاريخ مجمع القسطنطينيه .
    والكلام التالي الذي أوردته لا يثبت ما تقوله بل ما أقوله أنا
    ( يقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع أن قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا حول إعادة النظر في أفكار أريوس إلا أنه لم يهتم بأريوس مطلقاً حتى سنة 332م كان يكتب هكذا " إذا اكتشفت رسالة كاتبها أريوس فليكن مصيرها النار .. حتى لا يترك أي ذكري له مهما كانت .. وإذا قُبض على أي شخص يخفي كتاباً لأريوس ولا يظهره ويحرقه على الفور , فعقابه الموت , وتنفذ فيه العقوبة فور ثبوت الجريمة" . [كتاب تاريخ الكنيسة – الجزء الثالث , صفحة 50] . )

    فقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع ان قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا .... إلخ
    إنما هو توضيح لكونه ( أعني قسطنطين ) كان مسيحياً ولم يكن وثنياً علي الرغم من توضيحه أنه كان لا يعي أو يفهم المسائل اللاهوتيه ولم تكن مفهومه عنده
    فهل هذا يتكلم عن رجل ليس مسيحي ..... يا سيدي أعقل الكلام
    فلو كان يتكلم عنه أنه وثنياً لقال بمنتهي البساطة ( الذي لم يكن يؤمن بالمسيحية )
    ثم كيف لوثني أن يقتنع برأي أسقف بل كيف له ان يسمعه أساساً ولماذا يهتم بالمسيحيين وهو ليس منهم بل هو وثني مضطهد للمسيحيين كلهم بدون أستثناء والخلاف بينهم لا يهمه .......................... أليس كلامي معقول .
    لا تفقد مصداقيتك يا سيدي .
    وقولك ( واللهِ يا عزيزي الأنبا غريغوريوس هو من قال ولست أنا ... وكلام نيافته واضح للضرير . )
    أنه يدلل علي أن ما أوردته أنا عن سر التوبة والإعتراف قد اقنعك فذهبت باللوم علي الأنبا إغريغوريوس . علي الرغم أن الرجل يعرف ما قلته انا عن سر الإعتراف حتي قبل ان أولد أنا . ولذا فهو أكيد لا يعني أن طبيعة المسيح التي أخذناها في المعمودية تعصمنا من الخطيئة ولم يقل هو هذا اللفظ بل أنت الذي فهمته
    وهو اكيد ليس مسئول عن ما فهمته أنت بل عن ما قاله هو ..... أليس كذلك .
    وقلت نكرر كلامه تاني ........................ طب ياسيدي انا معاك نكرر كلامه تاني

    ( في المعمودية المسيحية إذن خلع للإنسان القديم الملوث بالفساد عن طريق الوراثة بالتوالد ثم إرتداء وإكتساء بطبيعة المسيح في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .
    يا سيدي كلام الأنبا إغريغوريوس مفهوم فهو يتكلم عن ما يحدث في لحظة العماد . فالإنسان المسيح يكون في لحظتها كما يقول الأنبا إغريغوريوس . من كونه يكتسب طبيعة المسيح في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .
    وأري أنك سيدي وضعت خط تحت الكلمات ( ومن كل خطيئة فعلية . ) .
    وفهمت حضرتك أن هذا الكلام يعني ان المسيحي يصبع معصوم من الخطيئة الفعليه أي التي يفعلها الإنسان بنفسه . ولكنك لم تفطن انه قال ( ومن كل خطيئة فعليه )
    ولكنه لم يحدد هل الخطيئة الفعلية التي كان قد عملها فعلاً قبل العماد أم التي سيفعلها بعد العماد .
    وأنا أأوكد لك أنه يعني ( الخطيئة التي كان قد فعلها قبل العماد ) ولا ينسحب قوله علي الخطيئة التي يقترفها المسيحي بعد العماد وإلا فلماذا يوجد سر التوبة والإعتراف إن لم يكن المسيحي سيخطئ مرة أخري . أو قل لن تحتسب له خطيئة مرة أخري بعد ذلك وأنه معصوم كما فهمت انت .................. يا سيدي الأمر يحتاج أن تعمل عقلك
    وقول بولس الرسول ألذي أوردته سلفاً في ردي هذا يؤكد قولي .

    وقولك ( فهل طبيعة المسيح تسمح للمسيحي المُعمَّد أن يُخطيء ؟ رد ان استطعت )

    أقول لك نعم فهذه الطبيعة التي إكتسبها المسيحي في عماده تطهره نعم وتجعل له إمكانيات الروح القدس في مواجهة الخطيئة , ولكنها مع ذلك لا تنفي إرادة الإنسان وحريته في عمل ما يبغيه فالإنسان حر مريد ومن هنا جاءت الدينونة التي جعلها الله يومها لمحاسبة الإنسان عن أفعاله التي إختارها بنفسه دون ضغط عليه سواء لإختيار الأسوء أو إختيار الأفضل . .............................. هلا فهمتني .
    وفي قولك ( اقرأ ما قلته : )
    عن كلامي عن التجسد هل لله ام للأقنوم الثاني
    فقولي أن (..... وكلامك كله ليس بصحيح . )
    فهذا أعنيه تماماً فقول الأنبا ساويروس صحيح ولكنك أنت الذي فهمته بشكل غير صحيح وعليه أقول كلامك ليس بصحيح وليس كلامه .
    ولما قلت أن الكلام في الكتاب ليس صحيح . لكونك أتيت بنصف الحقيقة ولم تكمل ولو كنت قد اكملت لصدقت أنا علي كلامك ولم أقل أنه هرطقة . وما الهرطقة سيدي إلا أنصاف حقائق .
    وقولك ( أنا لا اهتم بالآراء الشخصية , بل عندما اريد أن اعرف معلومة دينية أتوجه لرجال الدين ... هذا ما يقوله العقل والمنطق . )
    فأقول لك هناك مصدر أشد من رجال الدين توضيحاً ألا وهو الإنجيل
    وقلت لك الآية ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    والآية واضحة وصريحة وقد فهمتها انا و الأنبا ساويروس بنفس المعني ولكن كلامه لم تفهمه أنت . الموضوع عندك أنت يا سيدي وليس عندي أو عند الأنبا ساويروس
    وهذا واضح من نص الآية . فكيف سيقول الأنبا ساويروس ما لم تقله الآية . فهذا ليس من حقه مهما علت درجته الدينية ....... اليس كذلك .
    الموضوع كله هو في إدراكك أنت سيدي لما قاله الأنبا ساويروس وليس في قوله
    وقولك ( يعني حضرتك علقت على الكلام إللي جه على مزاجك وتركت موضوع حوارنا ؟ سبحان خالق العقول والأفهام

    ما يهمني فيما جاء بكتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ هو قول : فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس . )
    أنت ذهبت إلي القول بأن الأقنوم الثاني هو من تجسد أليس كذلك وكان هدفك الأبعد أن تقول أن المسيح هو الأقنوم الثاني وليس الله وعليه يكون الإبن الأقنوم الثاني شئ والله شئ أخر .
    وعليه يكون الموضوع الأساسي الذي وجب علي أن أرد عليه هو أن أثبت أن المسيح هو ( الله ذاته ) وليس الأقنوم الثاني فقط . بل وأثبت أن المتجسد هو الله وليس أحد أقانيمه فتذهب انت بالكلام وتقول إذا المسيح هو الأقنوم الثاني هو وحده الذي تجسد واصفاً الأقنوم الثاني بالإنسانية وأنه أقل من الآب الذي ستقول عنه انت انه الله الواحد الأحد الذي عز وجل علي عن أن يتجسد ويصبح له جسد إنسان ويمشي علي الأرض ويأكل ويشرب ويتعب .............. إلخ وأن المسيح ما هو إلا إنسان . .............. يا سيدي أنا تكلمت في صلب الموضوع ............... أنت من تحاول ان تقول غير ذلك .
    وقولك
    أما بخصوص قولك أن الأقانيم الثلاثة هم واحد , فقد سألتك من قبل سؤالاً ولكن حضرتك تهربت منه , وهو :- طيب بما أنهم واحد اسمح لي أن أسألك : هل يصح أن نقول بإسم الإبن والآب والروح القدس ؟

    افحمني

    الرد بسيط تستطيع سيدي أن تقول ( باسم الإبن والآب والروح القدس )
    وتستطيع أيضاً ان تقول ( باسم الروح القدس والإبن والآب ) علي ان تقول في النهاية الله واحد أمين .
    وقولنا نحن ( باسم الآب والإبن والروح القدس ) لا يعني هذا الترتيب هو أن الآب وجوده أقدم من الإبن أو وجود الإبن أقدم من وجود الروح القدس .
    طبعاً حاشا لله فالأقانيم الثلاثة هم الله الواحد الاحد الأزلي و لا يوجد فرق بينهما
    بل هم جوهر واحد ولكن هذا الترتيب ينال ترتيب عملهم فقط
    فنقول الآب أولاً ( لأن عمل الله كخالق جاء أولاً )
    ونقول الإبن ثانياً ( لأن عمل الفداء جاء ثانية )
    ونقول الروح القدس في النهاية ( لأن عمل الروح القدس في الإرشاد وفي تذكرة المؤمنين بأقوال المسيح كما قال المسيح للتلاميذ عندما كلمهم عن الروح القدس جاء ثالثاً ) ........................................... هلا فهمتني لماذا نرتب الأقانيم الثلاثة
    فهو سبب لا يعني ترتيب القدرات أو الأهميات فكل الأقانيم هم الله بكل معني الكلمة .
    ***** وقولك ( "بسم" و "باسم" بمعنى واحد , فالحرف الوحيد الذي يمكن حذفه من كلمة (باسم) دون تغيير نطق الكلمة هو حرف الألف )
    يا سلام أهذا التعريف ينطبق علي بسم فقط .
    وأظن ايضاً أن كلمت ( مصيطر ) تأتي بهذا الهجاء في نص الآية في القرآن الكريم
    ( لست عليهم بمصيطر ) أليس كذلك .
    فوق يا أخي ولا تجد أعذار غير حقيقية
    فلماذا بسم فقط . ولماذا مصيطر لها هذا الهجاء في القرآن فقط .
    إليست هي الطاقية . يا أخي .
    يا أخي إن لم تضع كتابك تحت الدراسة فالكلام اللي إحنا بنعمله كله ليس له أي محل من الإعراب وليس له فائدة
    وماذا عن القاعدة النحويه المكسورة في الآية ( إن الذين أمنوا والذين هادوا والنصاري والصابئين ..... لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
    ما تعليلك لقاعدة إن التي كثرت في هذه الآية )
    بل تأتي أية أخري لها نفس النص ولكنها تاتي بلفظ ( الصابئون ) وليس الصابئين
    ما ردك هل هو سيكون خاص بهذه الآية فقط كما الهجاء في لفظ مصيطر
    . يا سيدي ............................ إبعث بهذه إلي د . زغلول النجار فربما يجد فيها إعجاز لغوي أيضاً . ........................... وهناك الكثير إن تكلمنا عن إعجاز القرأن

    ولعل رد الدكتور : خالد منتصر علي الإعجاز في القرآن الكريم يكون كافياً .
    **** لاحظ لم تجيبني عن ما هو اسم الله في الإسلام ؟ أين الرد يا سيدي .
    ثم قولك
    ثانياً :- ان الأسماء يُشتق منها صفات ، وأما الصفات فلا يُشتق منها أسماء

    أتعي أنت ما تقول :
    يا سيدي العكس هو الصحيح
    فهل صفة الكرم مشتقه من اسم كريم أم العكس .
    وهل صفة الفرح مشتقه من اسم فرحة أم العكس .
    وهل اسم بهية مشتقة من صفة البهاء أم العكس .
    يا سيدي الصفات أقدم من الإنسان .
    لأن الصفات عرفناها من شخص الله نفسه الذي يتصف بالصفات قبل أن يخلق الإنسان الذي خلق وتوالد وسمي أبنائه بعداً وعليه صارت الصفات هي مصدر الإشتقاق وليس الإسماء لأنها اقدم منها زمنياً .
    ولو سألت رجل سمي أبنه عادل لماذا سميته هكذا سيقول ( أصفه بالعدل )
    وماذا عن اسم رسول الإسلام ( محمد ) ألم يشتقه عمه من الحمد ( وهي صفة )
    فيقول الحديث أن عمه سماه محمداً كي يحمده من في السماء ومن علي الأرض
    ولهذه المقوله الاخيرة أقول
    اليس هذا فيه شرك لله فمن من البشر يستحق الحمد والله موجود اليس الله اولي منه بالحمد .
    ثم نفهم ان الأرضيين المسلمين يحمدونه لأنه أعلمهم بالله ولكن ماذا عن حمد السمائيين له ومن سيحمده في السماء والله هناك بل سيحمد رسول الإسلام في السماء الله . ولا يستطيع أن يقبل حمد من احد هناك لأنه في محضر الله من تنتهي كل قيمة لأخر سواه في وجوده . فكيف نقبل هذا الحديث ............ فكر ملياً في الامر
    بل لماذا أختص رسول الإسلام بلفظ ( محمد ) وخص الله بلفظ ( محمود )
    وكلنا يعرف أن لفظ محمد ( أبلغ في أيضاح كثرة الحمد وإستمرارها)
    بينما لفظ محمود تدل علي ( توضيح أنه سبق حمده ولكن لا تدل علي إستمرار الحمد و المبالغة فيه بكثرة الحمد )
    فمن كان أولي بلفظ محمد هل الله أم الإنسان ................هل الله أم رسول الإسلام
    وهذه أيضاً ................... احب أن تعمل عقلك فيها .

    وفي قولك ( وهل انت تعبد يهوه (معبود اليهود) ام يسوع (معبود المسيحيين) ؟ )
    **** سأرد عليك وأقول أن كنت تؤمن بأن اسماء الله 99 اسم هي اسماء الله الحسني
    فأقول لك بالمثل فأي من هؤلاء التسعة والتسعين تعبد .
    *** ثم أنك تتهمني بأني أعبد أثنين .
    يا عزيزي من بيته من زجاج لا يحدف الناس بالحجارة .
    فما قولك في الآية ( المؤمنين 14 )
    وتقول بالنص ( تبارك الله أحسن الخالقين )
    وعلي فكرة هذا النص تكرر في القرآن مرتين
    فها القرآن الكريم الذي تؤمن به انت يقول وبالنص الصريح أن هناك أكثر من خالق
    ( الخالقين ) وهو جمع لكلمة خالق أليس كذلك .
    ويسبق هذا اللفظ كلمة ( أحسن ) وهو لفظ للتفضيل لتفضيل شخص من بين اترابه
    فنقول ( سيد أحسن العاملين معنا ) فأفضله عن زملائه
    وأقول ( أستاذ رجب هو أحسن أستاذ في المدرسة ) لتفضيله عن زملائه
    وعلي هذا يكون القرآن قد أقر بوجود اكثر من إله ليس أثنين فقط ولكن
    أكثر من أثنين فالجمع في اللغة العربية للثلاثة فما أكثر
    أي أن القرآن يقر بأن هناك أكثر من ثلاثة خالقين أي ثلاثة ألهة ومع هذا نحن كمسيحيين نسمع منكم القول بأن الإسلام ديانة توحيد ونعديها .
    لا يا سيدي .................... نحن نعلم هذه الآية وأين هي موجودة
    وليس لديك تفسير مخالف لما قلته وأنا أتحداك وإذا قلت ما تريد لن يكون سوي طاقية .

    وقول ( ولكن هناك من تسموا بهذا الإسم غير المسيح , فهل يصح أن احداً يتسمى بإسم الإله المعبود ؟(!) )
    ++++ أتحداك فلتأتي بشخص واحد إسمه يسوع غير المسيح يسوع
    وأنتظر هذا التصريح . ولكن موثق .
    وقولك
    ( وهذا ما رمى إليه بعضهم بقوله : ( الرحمن ) رحمة عامة ، و( الرحيم ) رحمة خاصة بالمؤمنين )
    ++++ يا سلام أيخص الله الرحمه للمؤمنين فقط من قال هذا
    فلقد رحم الله أهل نينوي وهم لم يكونوا يهود بل وثنيين . فهل بعد ذلك رحمة أعظم
    ورحم كل أممي ( أي وثني ) فأرسل المسيح لفداء العالم كله وبزل نفسه لأجلهم لكي لا يهلكوا وإليك نص الآية ( لأنه هكذا أحب الله العالم حتي بذل أبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية )
    وأية أخري تقول ( إذ ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا )
    يا سيدي الله يرحم العباد كل من طلب منه رحمة
    أليس أيضاً أنه أقام أول من أقام في العهد القديم ( إبن أرملة صرفة صيدا)
    الذي أقامه إيليا ولم تكن يهوديه بل أممية ( وثنية ) ليست من شعب الله ولكنه أقام لها إبنها وكان أول من قام من الأموات .
    يا سيدي ألله ليس كما يعرف المسلمين فيقولون انه إله المسلمين فقط ويأمرهم بأن يحب المؤمنون بعضهم فقط بل يأمر الناس بأن يحب الناس بعضهم بعضاً دون تفرقة بين احد بسبب دينه او عرقة او وطنه او لونه فقال ( إن احببتم الذين يحبونكم فقط فأي أجر لكم ) طالباً أن نحب حتي من يكرهونا . ليس هذا فحسب بل حتي الذين يسيئون إلينا فيقول ( أحبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلي مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويضطهدونكم )
    ** فهل الله الذي له هذه العظمة من المحبة يفرق في الرحمة بين المؤمن وغير المؤمن .......................... لعله يكون الإله الذي يدعوا له الإسلام
    ولكن إلهنا نحن يحب الجميع ويرحم الجميع بلا أي تفرقة
    فنقول في القداس الإلهي ( وليس شئ من النطق يستطيع أن يحد لجة محبتك للبشر ) محبتك للبشر وليس للمسيحيين كل البشر وليس المسيحيين فقط سيدي هذا هو إلهنا .
    يا سيدي لدينا في المسيحية إله عظيم جداً غير الذي عاهدته أنت في الإسلام
    فهو ( أعني إله الإسلام ) إله يفرق بين المؤمنين وغيرهم أي أنه إله متحيز وهذا سر حبي وعشقي لإلهي أنا ( المسيح يسوع - الأبرع جمالاً في حبه من بني البشر بل حتي من إله الإسلام ) .

    وأخيراً أتمني لك الصحة والعافية في كل وقت

    محب حبيب

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

  7. #17
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    بواسطة محب حبيب في المشاركة 22
    فالتجسد ليس عمل كمال وليس عمل نقص بل هو عمل لم يضيف لله شئ ولم ينقص منه شئ .

    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    وهل عندما اقول أن صفة العلم هي صفة كمال لله , معناها أنها أضافت لله شيئاً -وحاشاه ؟

    لا تتكلم بجهالة يا عزيزي وتعلم افضل لك .
    لا يا سيدي فهي لم تضيف لله شئ هذا صحيح ولكن أضافت لي أنا أن أعرف أن الله يتصف بكمال العلم ( فأصبحت أعرف عن الله ما لم أكن أعرفه




    اقتباس
    وفي قولك ( طيب أنهي فيكم إللي صح ؟ انت ام الأنبا ساويرس ابن المقفع ؟ )
    أنا مش فاهم أنت تقصد أيه .
    ولكني أخمن أنك تعني أني فهمت التجسد بشكل مختلف في رأيك عن ما فهمه الأنبا ساويروس إبن المقفع . وأنتم لكم نفس طبيعة المسيح أللي كان ينبغي أن نفهم بها كلينا الموضوع بنفس الطريقة .
    لو كان هذا الذي فهمته هو ما عنيته حضرتك .
    أرد عليك وأقول فعلاً ما فهمته أنا عن التجسد هو نفسه ما فهمه الأنبا ساويروس ولكن أنت الذي تري الخلاف وليس هو موجود اساساً .
    الأنبا ساويرس ابن المقفع قال :

    .

    والأنبا محب حبيب قال :
    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    تؤمن الكنيسة بأن التجسد كان من نصيب الابن فقط ، وأن الآب لم يتجسد وكذا الروح القدس ... وهذا هو مصدر كلامي

    كتاب ’’الدر الثمين في إيضاح الدين‘‘ ص15
    هذا ليس صحيح فالكنيسة ليست ملتزمة بالكتاب الوارد خاصة وأنت لم تقل من هو كاتب الكتاب وهل هو مؤمن إيمان قويم أم أحد الهراطقة وعليه فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل إذ تقول الآية وبوضوح
    نافي للجهالة ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    الله يا سيدي وليس الأقنوم الثاني فمن أين جاء كتابك هذا بهذه المعلومة
    فالمعلومة خاطئة مضلله ليس لها سند كتابي بل السند الكتابي ينفي هذا الزعم وعليه فأنا أرفض هذا الذي قلته سيادتك لأنه يجافي الكتاب المقدس ومعتقده في أن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) هو من تجسد وليس الإبن ( الأقنوم الثاني فقط ) كما يزعم الكتاب الذي أشرت إليه . وكذلك الكنيسة طبعاً لها نفس موقفي وعليه الكتاب القائل هذا كتاب هرطوقي لا نؤمن بما جاء فيه ولا نلتزم به .
    الزهايمر دا ؟


    اقتباس
    وفي قولك ( طيب أنهي فيكم إللي صح ؟ انت ام الأنبا ساويرس ابن المقفع ؟ )
    أنا مش فاهم أنت تقصد أيه .
    ولكني أخمن أنك تعني أني فهمت التجسد بشكل مختلف في رأيك عن ما فهمه الأنبا ساويروس إبن المقفع . وأنتم لكم نفس طبيعة المسيح أللي كان ينبغي أن نفهم بها كلينا الموضوع بنفس الطريقة .
    لو كان هذا الذي فهمته هو ما عنيته حضرتك .
    أرد عليك وأقول فعلاً ما فهمته أنا عن التجسد هو نفسه ما فهمه الأنبا ساويروس ولكن أنت الذي تري الخلاف وليس هو موجود اساساً .
    ولكن إن كنت فهمت من ردي السابق عليك شخصياً وليس الرد علي الأخ السيف البتار
    أن الطبيعة التي أكتسبتها انا في المعمودية تختلف عن التي إكتسبها الأنبا ساويروس
    فأنا لم أقل هذا وإليك نص ردي
    ( +++ ولي نفس الطبيعة الطبيعة الجديدة التي في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة . )
    ما هي المُصيبة ان لكم نفس الطبيعة , فحضرتك تقول كلام والأنبا ساويرس ابن المقفع يقول كلام آخر ..... طيب نصدق مين ؟


    اقتباس
    والرد علي قولك ( إتهام رجال الدين باتباع الشيطان والهرطقة ... راااائع )
    فالرد هنا فأنا لم أتهم أحد ولاسيما الأنبا ساويروس إبن المقفع .
    واضح واضح , اتفضل شوف كلامك

    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    هذا ليس صحيح فالكنيسة ليست ملتزمة بالكتاب الوارد خاصة وأنت لم تقل من هو كاتب الكتاب وهل هو مؤمن إيمان قويم أم أحد الهراطقة وعليه فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل إذ تقول الآية وبوضوح
    نافي للجهالة ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    الله يا سيدي وليس الأقنوم الثاني فمن أين جاء كتابك هذا بهذه المعلومة
    فالمعلومة خاطئة مضلله ليس لها سند كتابي بل السند الكتابي ينفي هذا الزعم وعليه فأنا أرفض هذا الذي قلته سيادتك لأنه يجافي الكتاب المقدس ومعتقده في أن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) هو من تجسد وليس الإبن ( الأقنوم الثاني فقط ) كما يزعم الكتاب الذي أشرت إليه . وكذلك الكنيسة طبعاً لها نفس موقفي وعليه الكتاب القائل هذا كتاب هرطوقي لا نؤمن بما جاء فيه ولا نلتزم به .
    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    ولكن هذا الكلام ينطبق علي المسيحي الملتزم والذي لا يحزن الروح القدس بداخله
    ولم يطع بنفسه هو ودون سلطان للشيطان عليه بإرادته الشخصية
    فقبل بإرادته هو أن يحيي كما يريد الشيطان وعليه تتلوث طبيعته بلوث الخطيئة
    وهذه قد تصيب حتي رجال الدين وهذا ليس بلا دليل ( فأريوس يا سيدي كان من رجال الدين المتفوهين - الواعظين - فكان كاهناً ) ولكن تلوثت أفكاره وقام بالهرطقة



    اقتباس
    فنحن لا نؤمن بعصمة الأنبياء فكيف سنؤمن بعصمة المسيحيين العاديين . طبعاً هذا مرفوض .
    أعلم انكم لا تؤمنون بالعصمة , ولكن الأنبا غريغوريوس قد قال أن المسيحي يُصبح بعد المعمودية انسان بار وطاهر (كطبيعة المسيح) من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .

    نصدقك ام نصدق الأنبا غريغوريوس ؟ وللا هوا كمان هرطوقي ؟


    اقتباس
    وأسردت اسماء بعض رجال الدين الذين تقر المسيحية بأنهم هراطقة ولست أنا الذي أنسب إليهم ذلك أمثال ( أريوس - اوطاخي - نسطور - مارتن لوثر ... )
    فأنا لم أتهمهم بل أثبت عليهم الهرطقة حتي قبل أن أولد أنا أو حضرتك .
    لو افترضنا أن كلامك صحيح , فهل مارتن لوثر يُعد من الهراطقة ؟

    اتفضل اتحفنا بالدليل على كلامك


    اقتباس
    فعلي الرغم من أن بولس الرسول يؤمن بأن له طبيعة المسيح التي تحدث عنها الأنبا أغريغوريوس وإليك نص الآية
    ( 17فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَاباً، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ )
    ( غل 6 : 17 )
    لكنه أيضاً يقول هو نفسه ( . 27بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضاً. ) ( 1 كو 9 : 27 )
    فما رأيك ..
    كما تري يا عزيزي ليس هذا هو رأي أنا بل ها هو الرسول بولس العظيم
    يقول نفس الشئ وهو طبعاً له نفس الطبيعة ( طبيعة المسيح )
    ما هي دي الكارثة يا عزيزي , بولس الرسول وهو القائل أن به سمات يسوع (الإله المعبود) يقول على نفسه انه غبي (2كو 11:12) وأحمق (1كو 27:1) وكاذب (رو 7:3) ..... تفتكر دا يصح لشخص يحمل بداخله صفات الإله !!


    قارن بين كلامك واعقل ما تقوله :
    اقتباس
    فعلي الرغم من أن بولس الرسول يؤمن بأن له طبيعة المسيح التي تحدث عنها الأنبا أغريغوريوس وإليك نص الآية
    ( 17فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَاباً، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ )
    ( غل 6 : 17 )
    لكنه أيضاً يقول هو نفسه ( . 27بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضاً. ) ( 1 كو 9 : 27 )
    فما رأيك ..
    كما تري يا عزيزي ليس هذا هو رأي أنا بل ها هو الرسول بولس العظيم
    يقول نفس الشئ وهو طبعاً له نفس الطبيعة ( طبيعة المسيح )
    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    ولكن يعرف الرسول بولس بالرغم من أنه رسول فهو إنسان تحت الخطيئة ويمكن أن يقع في الخطية لضعف منه لأنه بشري له جسد مثقل بالخطية في فترة الجهاد مع الخطية يمكن رغم كل شئ أن يصير مرفوضا حتي بعد أن كرز لكثيرين
    يعني بعد أن أصبح رسول وكارز بل أعظم كارز عرفته المسيحية ولكنه رغم كل هذا يري أنه يمكن أن يرفض .
    يقع في الخطيئة إزاي وهو بداخله طبيعة المسيح وسماته ؟(!)

    مش تفهمنا إللي بتقوله , وللا بتتكلم كدا وخلاص


    اقتباس
    لا يا سيدي قسطنطين لم يكن وثني بل صار مسيحياً وكان يبغض اريوس كثيراً لا لأنه كان وثني وأريوس مسيحي . لا ده في مغالطة كبيرة جداً
    فقسطنطين كان وثنياً ولكنه صار أول إمبراطور مسيحي في روما
    الزهايمر تاني ؟


    اقتباس
    فقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع ان قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا .... إلخ
    إنما هو توضيح لكونه ( أعني قسطنطين ) كان مسيحياً ولم يكن وثنياً علي الرغم من توضيحه أنه كان لا يعي أو يفهم المسائل اللاهوتيه ولم تكن مفهومه عنده
    لا يهمني ان كان قسطنطين قد تحول للمسيحية ام لا , فهو كان للجميع كل شيء مثل بولس (1كو 22:9) .... يقول المؤرخ ول ديورانت :- أنه (أي قسطنطين) كان وثنيا مع الوثنيين وأريوسيا مع الأريوسيين وإسناثيوسيا مع الإسناثيوسيين لتحقيق أغراضه السياسية .

    فيا له من نفاق !


    ولماذا لم تعلق على كلام المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع أن قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا حول إعادة النظر في أفكار أريوس إلا أنه لم يهتم بأريوس مطلقاً حتى سنة 332م كان يكتب هكذا " إذا اكتشفت رسالة كاتبها أريوس فليكن مصيرها النار .. حتى لا يترك أي ذكري له مهما كانت .. وإذا قُبض على أي شخص يخفي كتاباً لأريوس ولا يظهره ويحرقه على الفور , فعقابه الموت , وتنفذ فيه العقوبة فور ثبوت الجريمة" . [كتاب تاريخ الكنيسة – الجزء الثالث , صفحة 50] .


    فعلاً , يسوع محبة


    اقتباس
    وقولك ( واللهِ يا عزيزي الأنبا غريغوريوس هو من قال ولست أنا ... وكلام نيافته واضح للضرير . )
    أنه يدلل علي أن ما أوردته أنا عن سر التوبة والإعتراف قد اقنعك فذهبت باللوم علي الأنبا إغريغوريوس . علي الرغم أن الرجل يعرف ما قلته انا عن سر الإعتراف حتي قبل ان أولد أنا . ولذا فهو أكيد لا يعني أن طبيعة المسيح التي أخذناها في المعمودية تعصمنا من الخطيئة ولم يقل هو هذا اللفظ بل أنت الذي فهمته
    وهو اكيد ليس مسئول عن ما فهمته أنت بل عن ما قاله هو ..... أليس كذلك .
    افهمها دي بأه لو سمحت

    إزاي الأنبا غريغوريوس لا يقصد ان طبيعة المسيح التي تُكتسب من المعمودية لا تعصم المسيحي من الخطيئة وهو القائل : فقد وهبته الطبيعة الجديدة (طبيعة المسيح) التي جعلته في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .

    هيّا طبيعة المسيح مش معصومة من الخطأ ؟


    اقتباس
    يا سيدي كلام الأنبا إغريغوريوس مفهوم فهو يتكلم عن ما يحدث في لحظة العماد . فالإنسان المسيح يكون في لحظتها كما يقول الأنبا إغريغوريوس . من كونه يكتسب طبيعة المسيح في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .
    حضرتك تُدلس على كلام العلماء , فجناب الأنبا لم يذكُر أن المسيحي يكتسب طبيعة المسيح لحظة العماد , بل قال بالحرف الواحد في نفس الكتاب ص17 :- إن الروح القدس ينزع من المؤمن طبيعته الأولى التي ينزل بها إلى المعمودية , ويمنحه طبيعة جديدة , هي طبيعة المسيح , آدم الثاني .


    اقتباس
    وقولك ( فهل طبيعة المسيح تسمح للمسيحي المُعمَّد أن يُخطيء ؟ رد ان استطعت )

    أقول لك نعم فهذه الطبيعة التي إكتسبها المسيحي في عماده تطهره نعم وتجعل له إمكانيات الروح القدس في مواجهة الخطيئة , ولكنها مع ذلك لا تنفي إرادة الإنسان وحريته في عمل ما يبغيه فالإنسان حر مريد ومن هنا جاءت الدينونة التي جعلها الله يومها لمحاسبة الإنسان عن أفعاله التي إختارها بنفسه دون ضغط عليه سواء لإختيار الأسوء أو إختيار الأفضل . .............................. هلا فهمتني .


    يا عزيزي حضرتك عايز تثبت شيء يوقعك في حفرة , فاعتراضك على كلام الأنبا غريغوريوس يجعلك تثبت أن طبيعة المسيح مُخطئة , وبالتالي فالمسيح ليس إله


    اقتباس
    وفي قولك ( اقرأ ما قلته : )
    عن كلامي عن التجسد هل لله ام للأقنوم الثاني
    فقولي أن (..... وكلامك كله ليس بصحيح . )
    فهذا أعنيه تماماً فقول الأنبا ساويروس صحيح ولكنك أنت الذي فهمته بشكل غير صحيح وعليه أقول كلامك ليس بصحيح وليس كلامه .
    ولما قلت أن الكلام في الكتاب ليس صحيح . لكونك أتيت بنصف الحقيقة ولم تكمل ولو كنت قد اكملت لصدقت أنا علي كلامك ولم أقل أنه هرطقة .
    شوف كلامك لتقتنع أنك تعاني من الزهايمر

    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    تؤمن الكنيسة بأن التجسد كان من نصيب الابن فقط ، وأن الآب لم يتجسد وكذا الروح القدس ... وهذا هو مصدر كلامي

    كتاب ’’الدر الثمين في إيضاح الدين‘‘ ص15
    هذا ليس صحيح فالكنيسة ليست ملتزمة بالكتاب الوارد خاصة وأنت لم تقل من هو كاتب الكتاب وهل هو مؤمن إيمان قويم أم أحد الهراطقة وعليه فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل إذ تقول الآية وبوضوح
    نافي للجهالة ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    الله يا سيدي وليس الأقنوم الثاني فمن أين جاء كتابك هذا بهذه المعلومة
    فالمعلومة خاطئة مضلله ليس لها سند كتابي بل السند الكتابي ينفي هذا الزعم وعليه فأنا أرفض هذا الذي قلته سيادتك لأنه يجافي الكتاب المقدس ومعتقده في أن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) هو من تجسد وليس الإبن ( الأقنوم الثاني فقط ) كما يزعم الكتاب الذي أشرت إليه . وكذلك الكنيسة طبعاً لها نفس موقفي وعليه الكتاب القائل هذا كتاب هرطوقي لا نؤمن بما جاء فيه ولا نلتزم به .

    اقتباس
    وقولك ( أنا لا اهتم بالآراء الشخصية , بل عندما اريد أن اعرف معلومة دينية أتوجه لرجال الدين ... هذا ما يقوله العقل والمنطق . )
    فأقول لك هناك مصدر أشد من رجال الدين توضيحاً ألا وهو الإنجيل
    وقلت لك الآية ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    هذه الفقرة هي من ترجمة الفاندايك , ولو حضرتك رجعت لباقي الترجمات العربية ستجدها لم تذكر الله في النص ... تفتكر دا معناه إيه ؟


    اقتباس
    والآية واضحة وصريحة وقد فهمتها انا و الأنبا ساويروس بنفس المعني ولكن كلامه لم تفهمه أنت . الموضوع عندك أنت يا سيدي وليس عندي أو عند الأنبا ساويروس
    وهذا واضح من نص الآية . فكيف سيقول الأنبا ساويروس ما لم تقله الآية . فهذا ليس من حقه مهما علت درجته الدينية ....... اليس كذلك .
    بما انك فهمتها أنت والأنبا ساويرس ابن المقفع بنفس المعنى إذن سعادتك مُهرطق ومُضلل وتخالف الإنجيل ... مش دا إللي انت قلته على الراجل الغلبان ؟

    حقاً كما تدين تُدان


    اقتباس
    وقولك ( يعني حضرتك علقت على الكلام إللي جه على مزاجك وتركت موضوع حوارنا ؟ سبحان خالق العقول والأفهام

    ما يهمني فيما جاء بكتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ هو قول : فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس . )
    أنت ذهبت إلي القول بأن الأقنوم الثاني هو من تجسد أليس كذلك وكان هدفك الأبعد أن تقول أن المسيح هو الأقنوم الثاني وليس الله وعليه يكون الإبن الأقنوم الثاني شئ والله شئ أخر .
    وعليه يكون الموضوع الأساسي الذي وجب علي أن أرد عليه هو أن أثبت أن المسيح هو ( الله ذاته ) وليس الأقنوم الثاني فقط . بل وأثبت أن المتجسد هو الله وليس أحد أقانيمه فتذهب انت بالكلام وتقول إذا المسيح هو الأقنوم الثاني هو وحده الذي تجسد واصفاً الأقنوم الثاني بالإنسانية وأنه أقل من الآب الذي ستقول عنه انت انه الله الواحد الأحد الذي عز وجل علي عن أن يتجسد ويصبح له جسد إنسان ويمشي علي الأرض ويأكل ويشرب ويتعب .............. إلخ وأن المسيح ما هو إلا إنسان . .............. يا سيدي أنا تكلمت في صلب الموضوع ............... أنت من تحاول ان تقول غير ذلك .
    كلام الأنبا ساويرس ابن المقفع واضح , وكلام كاتب كتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ واضح ايضاً ... ومن له عينان للقراءة فليقرأ


    اقتباس
    أما بخصوص قولك أن الأقانيم الثلاثة هم واحد , فقد سألتك من قبل سؤالاً ولكن حضرتك تهربت منه , وهو :- طيب بما أنهم واحد اسمح لي أن أسألك : هل يصح أن نقول بإسم الإبن والآب والروح القدس ؟

    افحمني

    الرد بسيط تستطيع سيدي أن تقول ( باسم الإبن والآب والروح القدس )
    وتستطيع أيضاً ان تقول ( باسم الروح القدس والإبن والآب ) علي ان تقول في النهاية الله واحد أمين .
    لا يا محترم , فالكنيسة ترفض ذلك ؛ لأنها تؤمن بأن كل أقنوم له وظيفة ومهمة لا يقدر الأقنوم الثاني القيام بها .. فالآب مشيئة والابن فاعل المشيئة .. ولكن إستحالة الابن أن يكون مشيئة .... إذن طالما اختلفت المهام واختلفت الوظائف فهم ليسوا واحد

    فالآب هو الله من حيث الجوهر ، وهو الأصل من حيث الأقنوم .
    والابن هو الله من حيث الجوهر ، وهو المولود من حيث الأقنوم .
    والروح القدس هو الله من حيث الجوهر، وهو المنبثق من حيث الأقنوم .



    إذن كلامك خطأ ... فالآب ليس هو الإبن , والإبن ليس هو الآب , ولا الروح القدس هو الآب أو الإبن .


    اقتباس
    وقولك ( "بسم" و "باسم" بمعنى واحد , فالحرف الوحيد الذي يمكن حذفه من كلمة (باسم) دون تغيير نطق الكلمة هو حرف الألف )
    يا سلام أهذا التعريف ينطبق علي بسم فقط .
    وأظن ايضاً أن كلمت ( مصيطر ) تأتي بهذا الهجاء في نص الآية في القرآن الكريم
    ( لست عليهم بمصيطر ) أليس كذلك .
    فوق يا أخي ولا تجد أعذار غير حقيقية
    ألم أقل لك أنك تتكلم بجهالة ولا تعرف شيء

    اتفضل قل لنا ما هو الفارق في المعني بين (مصيطر) و (مسيطر) ؟


    اقتباس
    وماذا عن القاعدة النحويه المكسورة في الآية ( إن الذين أمنوا والذين هادوا والنصاري والصابئين ..... لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
    ما تعليلك لقاعدة إن التي كثرت في هذه الآية )
    بل تأتي أية أخري لها نفس النص ولكنها تاتي بلفظ ( الصابئون ) وليس الصابئين
    تقحم الإسلاميات في حوارنا لكي تهرب من خيبتك التقيلة في الدفاع عن دينك الذي أسسه شوية جهلة (1كو 27:1)


    إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (المائدة:69)

    يا عزيزي لو كان في الجملة اسم موصول واحد لحق لك أن تنكر ذلك ، لكن لا يلزم للإسم الموصول الثاني أن يكون تابعا لإنَّ . فالواو هنا استئنافية من باب إضافة الجُملة للجملة ، وليست عطفاً على الجملة الأولى .

    لذلك رُفِعَ (وَالصَّابِئُونَ) للإستئناف (اسم مبتدأ) وخبره محذوف تقديره والصابئون كذلك أي في حكمهم . والفائدة من عدم عطفهم على مَن قبلهم هو أن الصابئين أشد الفرق المذكورين فى هذه الآية ضلالاً ، فكأنه قيل: "كل هؤلاء الفرق إن آمنوا وعملوا الصالحات قَبِلَ اللهُ تَوْبتهم وأزال ذنبهم ، حتى الصابئون فإنهم إن آمنوا كانوا أيضاً كذلك" .

    و هذا التعبير ليس غريباً في اللغة العربية ، بل هو مستعمل فيها كقول بشر بن أبي خازم الأسدي الذي قال :

    إذا جزت نواصي آل بدر فأدوها وأسرى في الوثاق *** وإلا فاعلموا أنا وأنتم بغـاة ، ما بقينا في شقاق

    والشاهد في البيت الثاني ، حيث (أن) حرف مشبه بالفعل ، (نا) اسمها في محل نصب ، و (أنتم) الواو عاطفة وأنتم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ ، وبغاة خبر أن ( أو أنتم ) مرفوع ، والخبر الثاني محذوف ، وكان يمكن أن يقول فاعلموا أنا بغاة وأنتم بغاة ، لكنه عطف مع التقديم وحذف الخبر ، تنبيهاً على أن المخاطبين أكثر اتصافاً بالبغي من قومه هو ، فقدم ذكرهم قبل إتمام الخبر لئلا يدخل قومه في البغي ــ وهم الأقل فيه ــ قبل الآخرين .


    اقتباس
    يا سيدي ............................ إبعث بهذه إلي د . زغلول النجار فربما يجد فيها إعجاز لغوي أيضاً . ........................... وهناك الكثير إن تكلمنا عن إعجاز القرأن
    كلام طفولي ينُم عن عقلية مريضة , فمن أنتم لتتكلمون عن اللغة العربية يا من لا تفرقون بين المُبتدأ والخبر

    حظك المُظلم هو من جعلك تقع تحت قبضة يد السيف العضب


    اقتباس
    ولعل رد الدكتور : خالد منتصر علي الإعجاز في القرآن الكريم يكون كافياً .
    مين خالد منتصر دا !!

    يبدو انك تظن أن الإسلام كالمسيحية تُبنى على يد شيخ او رجل دين , فرق شاسع يا عزيزي بين دين الله ودين من صناعة البشر .

    دعك من القرآن الآن فأنت لا تؤمن به , دعني أسألك : هل بالكتاب المقدس إعجاز علمي ؟


    اقتباس
    لاحظ لم تجيبني عن ما هو اسم الله في الإسلام ؟ أين الرد يا سيدي .
    ليست مُشكلتي في أنك أعمى القلب والبصيرة ايضاً , فأنا قلت بالحرف الواحد :- ان الأسماء توقيفية ، فلا يُسمى الله عز وجل إلا بما سمى به نفسه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم ... ثم وضعت لك هذا الرابط (انقر هنا) .


    اقتباس
    ثم قولك
    ثانياً :- ان الأسماء يُشتق منها صفات ، وأما الصفات فلا يُشتق منها أسماء

    أتعي أنت ما تقول :
    يا سيدي العكس هو الصحيح
    فهل صفة الكرم مشتقه من اسم كريم أم العكس .
    وهل صفة الفرح مشتقه من اسم فرحة أم العكس .
    وهل اسم بهية مشتقة من صفة البهاء أم العكس .
    يا سيدي الصفات أقدم من الإنسان .
    يا محترم , أسماء الله كل ما دل على ذات الله مع صفات الكمال القائمة به ؛ مثل : القادر ، العليم ، الحكيم ، السميع ، البصير ؛ فإن هذه الأسماء دلَّت على ذات الله ، وعلى ما قام بها من العلم والحكمة والسمع والبصر ، أما الصفات ؛ فهي نعوت الكمـال القائمة بالذات ؛ كالعلم والحكمة والسمع والبصر ؛ فالاسم دل على أمرين ، والصفة دلت على أمر واحد ، ويقال : الاسم متضمن للصفة ، والصفة مستلزمة للاسم . {فتاوى اللجنة الدائمة" (3/16)} .

    ومعنى أن الأسماء يشتق منها صفات ، أما الصفات ؛ فلا يشتق منها أسماء ، فنشتق من أسماء الله الرحيم والقادر والعظيم ، صفات الرحمة والقدرة والعظمة ، لكن لا نشتق من صفات الإرادة والمجيء والمكر اسم المريد والجائي والماكر .

    فأسماؤه سبحانه وتعالى أوصاف ؛ كما قال ابن القيم في النونية
    أسماؤُهُ أوْصافُ مَدْحٍ كُلُّها *** مُشْتَقَّةٌ قَدْ حُمِّلَتْ لِمَعان ِ


    بعد دا كله , أسألك : فهمت ؟ برده اشُك


    اقتباس
    وماذا عن اسم رسول الإسلام ( محمد ) ألم يشتقه عمه من الحمد ( وهي صفة )
    فيقول الحديث أن عمه سماه محمداً كي يحمده من في السماء ومن علي الأرض
    ولهذه المقوله الاخيرة أقول
    اليس هذا فيه شرك لله فمن من البشر يستحق الحمد والله موجود اليس الله اولي منه بالحمد .
    ثم نفهم ان الأرضيين المسلمين يحمدونه لأنه أعلمهم بالله ولكن ماذا عن حمد السمائيين له ومن سيحمده في السماء والله هناك بل سيحمد رسول الإسلام في السماء الله . ولا يستطيع أن يقبل حمد من احد هناك لأنه في محضر الله من تنتهي كل قيمة لأخر سواه في وجوده . فكيف نقبل هذا الحديث ............ فكر ملياً في الامر
    بل لماذا أختص رسول الإسلام بلفظ ( محمد ) وخص الله بلفظ ( محمود )
    وكلنا يعرف أن لفظ محمد ( أبلغ في أيضاح كثرة الحمد وإستمرارها)
    بينما لفظ محمود تدل علي ( توضيح أنه سبق حمده ولكن لا تدل علي إستمرار الحمد و المبالغة فيه بكثرة الحمد )
    فمن كان أولي بلفظ محمد هل الله أم الإنسان ................هل الله أم رسول الإسلام
    وهذه أيضاً ................... احب أن تعمل عقلك فيها .
    أين هي الرواية التي تقول ذلك ؟

    جده عبد المطلب هو من سماه "محمد" يا عزيزي وليس عمه , فهل تعرف ما هو معنى (الحمد) ؟

    قال ابن فارس : الحاء والميم والدال كلمة واحدة وأصل واحد يدل على خلاف الذم ، يقال : حمدت فلاناً أحمده ، ورجل محمود ومحمد إذا كثرت خصاله المحمودة غير المذمومة . [معجم مقاييس اللغة (2/ 100)] .

    وقال الجرجاني : الحمد هو الثناء على الجميل من جهة التعظيم من نعمة وغيرها . [التعريفات ص 30] .

    جاء في لسان العرب لابن منظور : الحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته .


    اقتباس
    وفي قولك ( وهل انت تعبد يهوه (معبود اليهود) ام يسوع (معبود المسيحيين) ؟ )
    **** سأرد عليك وأقول أن كنت تؤمن بأن اسماء الله 99 اسم هي اسماء الله الحسني
    فأقول لك بالمثل فأي من هؤلاء التسعة والتسعين تعبد .
    أفهم من كلامك انك واليهود تعبدون نفس الإله ؟

    نعم ام لا لو سمحت


    اقتباس
    ثم أنك تتهمني بأني أعبد أثنين .
    أين هو إتهامي لك بأنك تعبد إثنين ؟


    اقتباس
    يا عزيزي من بيته من زجاج لا يحدف الناس بالحجارة .
    فما قولك في الآية ( المؤمنين 14 )
    وتقول بالنص ( تبارك الله أحسن الخالقين )
    وعلي فكرة هذا النص تكرر في القرآن مرتين
    فها القرآن الكريم الذي تؤمن به انت يقول وبالنص الصريح أن هناك أكثر من خالق
    ( الخالقين ) وهو جمع لكلمة خالق أليس كذلك .
    ليس ذنبنا أنك جاهل باللغة العربية , فالخلق في الآية الكريمة بمعنى "الصُنع" .. وهذا جار على لغة العرب ، ومنه قول الشاعر :

    ‏ولأنت تفري ما خلقت وبعــــ ض القوم يخلق ثم لا يفري


    ونجد الأنبا أثناسيوس الرسولي (في مقاله الثالث للرد على الأريوسيين) , يقول :- إذاً فالكلمة ليس مخلوقاً , لأن ألفاظ المخلوق , المصنوع , اعمل , تعني نفس الشئ .


    اقتباس
    أي أن القرآن يقر بأن هناك أكثر من ثلاثة خالقين أي ثلاثة ألهة ومع هذا نحن كمسيحيين نسمع منكم القول بأن الإسلام ديانة توحيد ونعديها .



    اقتباس
    وقول ( ولكن هناك من تسموا بهذا الإسم غير المسيح , فهل يصح أن احداً يتسمى بإسم الإله المعبود ؟(!) )
    ++++ أتحداك فلتأتي بشخص واحد إسمه يسوع غير المسيح يسوع
    وأنتظر هذا التصريح . ولكن موثق .
    انت تؤمر , اتفضل

    كولوسي 11:4
    ويسوع المدعو يسطس الذين هم من الختان.هؤلاء هم وحدهم العاملون معي لملكوت الله الذين صاروا لي تسلية

    Col-4-11
    Jesus, who is called Justus


    السؤال الآن : هل سمعت من قبل أن هناك رجل اسمه (الله) ؟ بالطبع لا , وهذا تحدي من الله لكل من أشرك به وأنكره ؛ لأنه لم ولن يتجرأ أحد منهم أن يُسمي نفسه أو ابنه بهذا اللقب


    اقتباس
    وقولك
    ( وهذا ما رمى إليه بعضهم بقوله : ( الرحمن ) رحمة عامة ، و( الرحيم ) رحمة خاصة بالمؤمنين )
    ++++ يا سلام أيخص الله الرحمه للمؤمنين فقط من قال هذا
    يا عزيزي ان الله رحيم على الجميع , ولكنه عز وجل له عطايا وخيرات على المؤمنين به والمتوكلين عليه , فالإنسان بيده ان يختار طريقه بنفسه وما الله بظلامٍ للعبيد .

    تعالَ الآن لنرى رحمة معبود الكنيسة

    عدد 17:31
    فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها

    يقول القمص انطونيوس فكري في تفسيره : كل الأطفال الذكور يقتلون لأنه حين يكبر سيحارب الشعب. ويكون أن قتل الذكور والزانيات وحرق المدن لهُ نفس المعنى قتل كل ما يمكن أن يكون سبباً فى الحرب ضد الإنسان أى رفضه.

    فتخيل معي أن إلهك يسمح بقتل اطفال صغار لمجرد أنهم حين يكبروا سيتمكنوا من محاربة الشعب ... يا للهمجية .


    اقتباس
    بل حتي الذين يسيئون إلينا فيقول ( أحبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلي مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويضطهدونكم )
    للأسف شعارات يسوع في الأناجيل كلام وليست أفعال .. فأقواله تخالف أفعاله

    فهل يسوع أحب أعدائه أو بارك لاعنيه ؟ بالطبع لا .. والدليل

    لوقا 45:11
    فاجاب واحد من الناموسيين وقال له يا معلّم حين تقول هذا تشتمنا نحن ايضا

    راجع ايضاً الإصحاح 23 من انجيل متى , لترى سب وإهانة يسوع في شرف وأعراض الناس .


    اقتباس
    ولكن إلهنا نحن يحب الجميع ويرحم الجميع بلا أي تفرقة
    واضح واضح

    أخبار الأيام الثانية 13:15
    حتى ان كل من لا يطلب الرب اله اسرائيل يقتل من الصغير الى الكبير من الرجال والنساء

    الجميع فعلاً


    اقتباس
    يا سيدي لدينا في المسيحية إله عظيم جداً غير الذي عاهدته أنت في الإسلام
    فهو ( أعني إله الإسلام ) إله يفرق بين المؤمنين وغيرهم أي أنه إله متحيز وهذا سر حبي وعشقي لإلهي أنا ( المسيح يسوع - الأبرع جمالاً في حبه من بني البشر بل حتي من إله الإسلام ) .
    ذكرتني عبارة "الأبرع جمالاً" بصورة معبود الكنيسة التي وضعها القمص ميخائيل مينا (مدير كلية الرهبان اللاهوتية بحلوان) في مطلع كتابه ’’موسوعة علم اللاهوت‘‘ المجلد الأول

    اتفضل هذه صورة إلهك الذي تعبده



    .


    انتظر ردك
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 24-10-2010 الساعة 09:50 PM

  8. #18
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    160
    الدين
    أخرى
    آخر نشاط
    20-04-2011
    على الساعة
    08:07 PM

    افتراضي الرد علي الأخ السيف العضب

    الأخ العزيز السيف العضب .

    تحية طيبة وبعد

    يا سيدي لاحظ أن كلام الأنبا ساويروس ابن المقفع يتكلم عن عمل الأقانيم وهذا ما قلته أنا بالنص عن أن الأقانيم تختلف عن بعضها في العمل ولكن ليس في الجوهر أو الذات
    وعليه أنا أيضاً رددت علي الأخت ( مشتاقة للرحمن الله ) بنفس الفكر وقلت في مداخلتي لها رداً عليها أن المسيحيون عندما يقولون عن المسيح أنه الإبن كما لو كانوا يقولون أن المسيح هو الإبن وحده فهذا لا يعني أن المسيح ليس هو الله الظاهر في الجسد بل هو الله الظاهر في الجسد قد جاء ليقوم بعمل الإبن ( التجسد - الفداء ........... )
    أي أن المتجسد هو الله ذاته وجوهره ولكن قام بالفداء الأقنوم الثاني ( الإبن ) لأنه عمله
    ولكن ليس لأنه له جوهر مختلف عن ( الآب والروح القدس ) لأن ثلاثتهما واحد هو الله
    يبقي الكلام هو أن الله هو المتجسد ولكن قام بذلك الأقنوم الثاني كعمل وهذا لا يعني أنه ليس الله فالآية تقول ( . 7فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. ) ( 1 يو5 : 7 ) يعني هم واحد .................................. فكيف سيقوم واحد بشئ ولم يقوم به نفس الواحد ...................... والكلام المره دي ليس لبولس الرسول بل ليوحنا كما تري .
    إذا ما ترنوا إليه من كون المتجسد هو الأقنوم الثاني لا يعني أن الله لم يظهر في الجسد بل الأقنوم الثاني فقط بمفهوم نصي بل هو شرحاً .
    أي أن الله حين ظهر في الجسد ظهر علي أنه الأقنوم الثاني ............. هلا فهمتني
    ومن هنا قال الأنبا ساويروس بن المقفع ما ورد بالكتاب .
    أم لم يكن يعرف الأنبا ساويروس بن المقفع أنهم واحداً من الآية السابقة ( 1يو 5 : 7 )وإليك مثالً :
    هو مثل لو كانت أمك هي مدرستك في المدرسة وقالت لك شرحاً لمعلومة معينة ثم سألك أحدهم فقلت المعلومة فأثني عليك وقال لك من قالها لك سيتقول بلا تردد مدرستي
    حتي لو كان ذلك أمام أمك ولن تقول أمي رغبة في الدقة فالمعلومة علي الرغم انها وصلتك من ذات الشخص ( أمك ) لأن أمك والمدرسة شخص واحد ولكن الدقة تحتم أن تقول أنها مدرستي لأن المعلومة وصلت إليك من نفس الشخص ( أمك والمدرسة في وقت واحد )
    عندما كانت تقوم بعملها كمدرسة . وهذا لا ينفي أنها نفس الشخص ( أمك هي مدرستك )
    وإذا قال لك ابيك أمام أمك لا تسمع في الشرح لأحد إلا لمدرستك أمام أمك هل يكون ذلك خطأ ........................... بالقطع لا لأن شرح الدروس هو من واجبات المدرسة .
    ويمكن أن توقع الأم الإبن في شرك إذ قالت له وهو يقوم بعمل الواجب ويتهرب قبل إتمامه منه متحججاً بأنه سيقوم بعمل ما وهي تعرف انه يتهرب . ستقول له أنت حر أفعل ما شئت ولن تقول له أنه ستآخذه علي عدم إتمام الواجب . ثم في الغد تضربه علي عدم إتمامه للواجب . علي الرغم أنها هي نفسها التي كانت ليلة أمس تقول له أفعل ما شئت ولم تنبهه أنها ستعاقبه . وإذا سألها لماذا لم تقولي لي أنك ستعاقبيني . ستقول له لست أنا من سيعاقبك بل المدرسة . ولكنها تظل واحدة - شخص واحد - ذات واحدة
    ولكنها في عملها هذا ظهرت كمدرسة وليست كأم .
    ثم إليك دليل أخر علي ان الله نفسه هو المتجسد وليس الأقنوم الثاني بالمفهوم الذي تفهمه أنت ( أي فصل الثلاثة عن بعضهما ووضع الآب والروح القدس أعلي جوهراً من الإبن ثم تصل بعد ذلك لكون ان التجسد قام به الأقنوم الثاني ولا يجوز أن يقوم به الأقنوم الأول ( الآب ) لكونه حاشاه أن يفعل هذا وبالتالي فالإبن الأقنوم الثاني ليس الله بل إنسان .وهذا طبعاً لم يقوله الأنبا ساويروس لأنه يعلم الأية بعاليه ( 1يو 5 : 7 )والدليل الأخر من لتورجية القداس الإلهي للأنبا باسيليوس الكبير ( القداس الباسيلي )
    وهو ليس أقل شأن من الأنبا ساويروس .
    ( قدوس قدوس قدوس بالحقيقة أيها الرب إلهنا الذي جبلنا وخلقنا ووضعنا في فردوس النعيم ( لاحظ أنه يخاطب الآب إذ قال جبلنا وخلقنا ووضعنا في فردوس النعيم .... أليس كذلك ) - ثم يكمل - وعندما خالفنا وصيتك بغواية الحية ( الشيطان ) سقطنا من الحياة الأبدية ( وما زال الكلام موجه للآب كما تري إذ يقول وعندما خالفنا وصيتك ) - ثم يكمل - ونفينا من فردوس النعيم ، فلم تتركنا عنك أيضاً إلي الإنقضاء ، بل تعهدتنا دائماً بانبيائك القديسين ( لاحظ ان الكلام مازال يوجه للآب - حيث قال تعهدتنا دائماً بأنبيائك القديسين ) - ثم يكمل -
    وفي آخر الأيام ظهرت لنا
    (
    الكلام يستخدم نفس صيغة المخاطب أيضاً وموجهاً الكلام لنفس الشخص الذي تكلم إليه في سابق العبارات - أي الآب - ................. اليس كذلك
    )
    - ويكمل - نحن الجلوس في الظلمة وظلال الموت ، ( وكان يمكن ان أتوقف هنا ولكني سأكمل الكلام حتي تعرف أن الله هو المتجسد بنفسه ولكن ظاهراً في صورة الإبن )
    - فيكمل -
    بإبنك الوحيد الجنس ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح ......... إلخ
    )

    ........... ها ما رأيك فها قد إتضح أن كلامي وكلام الأبنا ساويروس ليس مخالفاً فهو يقول عن ماحدث فعلاً ( أي من قام بفعل التجسد كفعل هو الله نفسه بالأقنوم الثاني ( الله كاملاً أيضاً ) لأن الأقانيم لها نفس الجوهر تتميز بأعمالها المختلفة ) . وأنا أقول ما حدث حقيقة من كون أن الله نفسه ذاته هو من قام بالتجسد ( ولكنه ظهر كأقنوم الإبن فعلاً )
    وهذا ما كنت قد أوردته في مداخلتي للاخت مشتاقة للرحمن الله وأسلفت ذكر ذلك في مداخلتي لك السابقة للرد علي مداخلة الأخ ( السيف البتار ) وكانت المشاركة بتاريخ 19 / 10 / 2010 م ( أقصد مشاركتي في الرد علي الأخت مشتاقة للرحمن الله في موضوعها عندما نام المسيح من أناب عنه ) .
    وإليك نصها (
    ) فقولنا المسيح معرفين أنه الأقنوم الثاني تعريف يعني
    المسيح هو الله الظاهر في الجسد ولا يعني أن ( ظهور الله في الجسد ) تعني ( الإبن )
    فهذا الجسد ( جسد المسيح ) ليس هو الأقنوم الثاني
    قولنا المسيح هو الأقنوم الثاني لا يتأتي من كون المسيح أي الله الظاهر في الجسد هو الأقنوم الثاني ( يعني ليس المسيح هو الأقنوم الثاني )
    ولكننا نقول أن المسيح هو الأقنوم الثاني لسبب
    أن الله الظاهر في الجسد ظهر بأعمال الإبن أي نظرنا الله الظاهر في الجسد حال كونه إبن ( أي يعمل أعمال الإبن ) ( التعليم - الفداء - التعريف بالله ) فهذه أعمال الأقنوم الثاني ( الإبن ) مما جعلنا قد ربطنا بين المسيح والإبن دون الآب أو الروح القدس وهذا
    لا يشكل لنا نحن المسيحيين لبس فنفهم هذا تماماً
    فالمسيح هو الإبن لأنه الله حال القيام بأعمال الإبن ظهر في الجسد
    فظهر الجسد يعمل أعمال الإبن وهذا ما أنشأ اللبس عند غير المسيحيين
    فربطوا المسيح بالجسد وربطوا هذا الجسد بأنه الأقنوم الثاني ( الأبن )
    وهذا غير صحيح . (
    ويظل الموضوع عندك أنت أنت سيدي من لا تعرف ان تفهم كلامي وكلام الأنبا ساويروس . بل حتي لم تفهم كلام المرجع الذي أتيت به أنت في ذلك المضمون
    ونصه من ردك أنت

    (

    أولاً : جاء في كتاب ‘‘حتمية التجسد الإلهي’’ :- الأقانيم الثلاثة قائمون بلا إفتراق في الجوهر الإلهي الواحد، وكل ما نفعله هنا إننا نميز بين عمل كل منهم، فالتجسد هو عمل الإبن وليس عمل الآب ولا عمل الروح القدس..... المصدر

    وعليه يكفي حديثاً عن هذه النقطة لأنك ستظل تقول هكذا وأنا سأظل أقول هكذا
    والموضوع كله في الفهم للعبارات وهذا ليس من ملكاتي أن أحاول أفهمك إن لم تكن أنت تريد ذلك .................................. وعليه أرجوك أن نترك هذه النقطة فقد قتلناها بحثاً ....................... نصيحة عندما تقرأ في موضوع معين حاول أن تحضر كل المقولات المقال بشأنه لأن كل مقوله ستوضح ركن من أركان الموضوع وتزيد توضيحه
    وتزيل اللبس ...... فالذي عندك هو لبس لا اكثر . فإليك بالموضوع أبحثه مع نفسك في
    كل ما تستطيع أن تصل إليه يدك من كتب ( لاحظ قولي تصل إليه يدك )
    فأنا هنا خصيت يدك ولكني أعنيك أنت كلك بالطبع ........... أليس كذلك
    كذلك نحن نقول أن الإبن من تجسد ولكننا نعني الأب كله بالفعل وهذا أيضاً يساوي القول بأن الله تجسد تماماً كما أن قولنا ( ما تصل إليه يديك ) مساوياً تماماً للقول ( ما تصل إليه أنت ) ....................... أكثر من كده شرح يبقي من عند الروح القدس وليس من عندي فإسأله ...... أرجوك .

    وردي علي الهرطقة . نعم يا سيدي مارتن لوثر ( هرطوقي في فكر الكنيسة الأرثوذكسية ) لأنه يدعو إلي عدم وجود كهنوت ولاحظ أن الكهنوت لا يمكن الا يوجد لأنه من أسرار الكنيسة السبعة أي أحد اعمدت الكنيسة السبعة ) فلا وجود لكهنوت في البروتوستانتية .
    وعليه وحيث أن الكهنوت كسر نقول عن من يصبح كاهناً أنه خادم الأسرار
    لأن من يقوم بالسر يكون كاهناً
    فكيف بالله عليك سنقيم الأسرار السبعة بلا كاهن وعليه لن تقوم الأسرار السبعة في أتباع مارتن لوثر ( البروتستانت ) وعليه وحيث أنه لا أسرار
    أي لا ( معمودية - الميرون - التوبة والإعتراف - الزيجة - الكهنوت - مسحة المرضي )
    بالله عليك فكيف سيكون المسيحي مسيحياً بدون هذه الأسرار .
    وكيف ستكون الكنيسة كنيسة بدون إقامة هذه الأسرار .
    يا سيدي ................ فلنعمل العقل
    فالمسيحي ليصير مسيحياً لابد أنه يعمد فكيف سيعمد بدون كاهن في البروتوستانتيه ( فحتي لو قام به أي شخص ) وليس كاهن موضوع عليه اليد ليصير كاهن فكل ما يعمله هو باطل وسيحدث معه ما حدث مع بنو قورح وداثان وابيرام
    حيث تقول الوصية ( لكي لا يقترب رجل اجنبي ليس من نسل هارون ليبخر بخوراً أمام الرب فيكون مثل قورح وجماعته كما كلمه الرب عن يد موسي " ( عد 16 : 40 ) تبقي هذه الطائفة بدون كهنة تصبح بدون أسرار ولاسيما سر المعمودية والميرون وكذلك سر التوبة والإعتراف . وعليه يصبحوا بلا معمودية أي ليسوا مسيحيين
    لأن المعمودية هي ولادة للمؤمن الجديد في المسيح يسوع فيصبح عضو في جسد المسيح ( يعني مسيحي ) وبدونه لا يكون لهم المسيح يسوع وليسوا أعضاء في جسد المسيح يسوع وليس لهم خلاص المسيح
    إذ يقول المسيح ( من أمن وإعتمد خلص )
    أي أن المعمودية هي أحد شروط الخلاص بفداء المسيح يسوع
    يبقوا هراطقة لأنهم ليسوا ينادون بالمسيحية الحقة التي بها الأسرار ولاسيما
    سر (الكهنوت ) خادم الأسرار .
    ورداً علي قولك ( أعلم انكم لا تؤمنون بالعصمة , ولكن الأنبا غريغوريوس قد قال أن المسيحي يُصبح بعد المعمودية انسان بار وطاهر (كطبيعة المسيح) من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .

    نصدقك ام نصدق الأنبا غريغوريوس ؟ وللا هوا كمان هرطوقي ؟
    سيدي لقد رددت علي ذلك من قبل وسيادتك فهمت فلماذا تعود وتسأل نفس السؤال وقد قلت لك فلماذا سر الإعتراف . أم انك لم تسمع عنه
    ولا هو مجادلة ورص كلام وبس .
    ورداً علي قولك
    ( هي دي الكارثة يا عزيزي , بولس الرسول وهو القائل أن به سمات يسوع (الإله المعبود) يقول على نفسه انه غبي (2كو 11:12) وأحمق (1كو 27:1) وكاذب (رو 7:3) ..... تفتكر دا يصح لشخص يحمل بداخله صفات الإله !! )
    سيدي أنا لا أحب المهاطرات . فتخرج من موضوع إلي موضوع
    وتأتي ليس بالآيات بل بكلمات منها وانت تعرف أن الآية عند كمالتها ستفصح عن أنك تضلل من يسمعك . وإليك المثل علي ما أقول فهو ليس إتهام
    1 - قولك أن الرسول بولس قال عن نفسه أنه غبي ( 2كو 12 :11 )
    طيب نجيب الآيه كلها ولو ان ده سيكون فيه عليك مؤاخذه من قبل من يقرأ هذه الصفحة .............. وإليك نص الآية . في سياقه في الحديث
    ( فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ الْمَسِيحِ. 10لِذَلِكَ أُسَرُّ بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاِضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحِ. لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ. 11قَدْ صِرْتُ غَبِيّاً وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي! لأَنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ أُمْدَحَ مِنْكُمْ، إِذْ لَمْ أَنْقُصْ شَيْئاً عَنْ فَائِقِي الرُّسُلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَسْتُ شَيْئاً. 12إِنَّ عَلاَمَاتِ الرَّسُولِ صُنِعَتْ بَيْنَكُمْ فِي كُلِّ صَبْرٍ، بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ. 13لأَنَّهُ مَا هُوَ الَّذِي نَقَصْتُمْ عَنْ سَائِرِ الْكَنَائِسِ )) 2كو 12 : 10 - 13 )
    يتضح من نص الآيه أنه يقول قد صرت غبياً للنقاش حيث يقول مدافعاً عن نفسه أن الجمع هم من يضطره للإفتخار بنفسه وهذا في عرف مار بولس الرسول غباء
    لأنه قال أيضاً حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي صلب أيضاً به العالم لي وانا للعالم )
    يعني ذي ما اقولك أنا في نقاش طال وحاولت إفهامك مراراً وتكرار فأقول لك ما هو واحد من الإثنين غبي يا أنا يا أنت ) فهل يعني هذا أني إقول علي نفسي إني غبي
    فكيف يقول عن نفسه أنا غبي ويقول في نفس المقطع المذكور ( أنا قوي )
    فهل في الغباء قوه ( بولس الرسول يتهم المفتخر بالغباء فحتي إذا إفتخر هو لم يحكم علي نفسه بحكم أخر )
    ثم يقول في نفس المقطع ( لأنه كان ينبغي أن امدح منكم )
    فهل الغبي يمدحه أحد
    وقال أيضاً ( إِذْ لَمْ أَنْقُصْ شَيْئاً عَنْ فَائِقِي الرُّسُلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَسْتُ شَيْئاً ) في نفس المقطع
    فهل وهو لم ينقص شئ عن سائر الرسل يصير غبياً
    وهل قوله بعد ذلك ( وان كنت لست شيئاً ) فهل يعني هذا انه عنده إنفصام في الشخصية فيطلب المديح منذ قليل ثم يقول أني لست شيئاً . .................................... لا يا سيدي أنت لم تعمل عقلك عامداً
    وبالنسبة لقولك انه قال عن نفسه أحمق واوردت الشاهد
    فلناتي بالآية في سياق الكلام أيضاً
    ( 27بَلِ اخْتَارَ اللهُ جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاءَ وَاخْتَارَ اللهُ ضُعَفَاءَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الأَقْوِيَاءَ ) ( 1 كو 1 : 27 ) سامحني فكما تري الآية كلها ليس فيها ما يقول فيه الرسول بولس بأنه أحمق ..................................... فلو لم تكن هذه الآية المقصودة وأنت أخطأت الشاهد فإلي بالشاهد ولندرسه معاً
    وإن كنت تقصد هذه الآية .
    فمعناها واضح حيث أنه يقول عن الكارزين بالمسيح يسوع كانوا فعلاً جهله ولكن بعدما علمهم المسيح فقد فاق جهلهم حكمة الحكماء . وإن كانوا ضعفاء قبلاً فقد فاق ضعفهم بعد ما قواهم المسيح أقوي من قوة الأقوياء .
    فهذا فيه مجد للرسول بولس ولكل الرسل لأنهم صاروا ممجدين من مجد المسيح الذي أعطاهم إياه . فهذه الآية تدل علي عظمة بولس ككاروز كرمه المسيح مع باقي الرسل وليست تتهمه بالحمق ............. فما قولك .
    وفي قولك أنه قال عن نفسه أنه كاذب وأتيت بالشاهد ( رو 7:3) .
    ++++ سنأتي بالآية في سياقها .
    ( . 5وَلَكِنْ إِنْ كَانَ إِثْمُنَا يُبَيِّنُ بِرَّ اللهِ فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَلَعَلَّ اللهَ الَّذِي يَجْلِبُ الْغَضَبَ ظَالِمٌ؟ أَتَكَلَّمُ بِحَسَبِ الإِنْسَانِ. 6حَاشَا! فَكَيْفَ يَدِينُ اللهُ الْعَالَمَ إِذْ ذَاكَ؟ 7فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ 8أَمَا كَمَا يُفْتَرَى عَلَيْنَا وَكَمَا يَزْعُمُ قَوْمٌ أَنَّنَا نَقُولُ: «لِنَفْعَلِ السَّيِّآتِ لِكَيْ تَأْتِيَ الْخَيْرَاتُ». الَّذِينَ دَيْنُونَتُهُمْ عَادِلَةٌ )
    ( رو 3 : 5 - 8 )

    أظن أنه يتضح من الآيات السابقة ولاسيما من قول بولس الرسول ( أتكلم بحسب الإنسان ) وقوله ( أما كما يفتري علينا وكما يزعم قوم أننا نقول )
    أي أنه هنا لا يتكلم بلسانه بل هو لسان الذين يقولون عنه انه يقول ذلك
    فإذا قال هو ما يقولونه عنه وهو لم يقوله فهل المنطق يقول أنه يصبح كاذبا طبعاً لا بل هو يقول ذلك ليفصح أنهم هم من كذبوا وقالوا عنه ما لم يقوله بل فهموه هم حسب هواهم ............................. وأظن أن المفهوم واضح جداً وليحكم القارئ علي وضوح المضمون من الآيات السابقة .
    **** وقولك ( يقع في الخطيئة إزاي وهو بداخله طبيعة المسيح وسماته ؟(!)

    مش تفهمنا إللي بتقوله , وللا بتتكلم كدا وخلاص )

    يعني أنت اللي عايز تفهم أن المسيحي لما يكتسب طبيعة المسيح يصير كالمسيح إلهاً كاملاً ( طبعاً حاشا لله ان نصير مثله بلا خطية )
    ولأن المسيحية تؤمن بما لا يدع مجالاً للشك أنه ليس إنسان بلا خطية ولو كانت حياته يوم واحداً علي الأرض ( القداس الإلهي )
    وكما قال أيضاً القداس الإلهي ( لأن ليس مولود إمرأة يتزكي أمامك )
    وقال داؤود النبي ( بالخطية ولدت بي أمي )
    فهنا يتكلم داؤود عن الخطية التي ورثها من آدم ولا نعني هنا عصيان آدم فهذه سيحاسب عنها آدم بمفرده ولكننا نحن المسيحيون نعني الطبيعة الساقطة التي ورثناها من آدم ( فكما الحمام يصير حمام لأنه ولد من حمام - وكل الحيوانات كذلك )
    كذلك نحن ورثنا الطبيعة الفاسدة من آدم وهذه هي الخطية التي نعني بها الخطية الأولي أو الخطية الجدية والتي يتكلم عنها داؤود النبي هنا .
    وينفي قول القداس الإلهي الذي وضعه أبائنا الأوائل أمثال ( باسيليوس الكبير - مار مرقص - الانبا كيرلس - الأنبا أغريغوريوس )
    أن الإنسان يمكن أن يتزكي أمام الله بنفسه طوال حياته حتي بعد المعمودية
    ولكن نصير في المسيح يسوع ( إذا حرصنا علي طبيعة المسيح ولم نشوهها بأفعال الخطية ) وقد سبق وقلت لك أن هذه الطبيعة الجديدة تحمي المؤمن الملتزم فقط ولكنها لا تجبر المؤمن غير الملتزم أن يخطئ إذا أراد .ولكن تظل طبيعة المسيح أيضاً فعاله في المسيحي غير الملتزم فهي إن ضل تعيده مرة اخري إلي حضن المسيح وإليك قصة حياة القديسة بائيسة .
    والقديسة مريم المصرية .

    يا سيدي هناك فرق ان تكون طبيعتك طبيعة المسيح الصالحة في جوهرها ولكنك تخطئ فيصير الخطأ لك شاذ قاعدة ولكن تكون قاعدتك هي بر المسيح فيك
    + عن كون أن تكون طبيعتك ساقطة . وتقع في الخطيئة بلا عدد أو دون أن تبكتك طبيعتك لأنها ساقطة محبة للخطيئة .
    فليس الإنسان الذي لسبب أو لحاجة ملحة ولكنه لا يحترف السرقة كسارق محترف في السرقة فذاك ( أعني السارق ) يصير كالخنزير الذي لا يجلس في المكان النظيف أبداً بل في حمأة الطين مسكنه .
    ولكن الإنسان الذي أخطأ ولكنه ليست هذه طبيعته ، يعود سريعاً ويعترف بخطأه ويبكي ويندم ويعيد للمسروق السرقة التي سرقها منه .
    وهنا رغم الخطيئة التي إقترفها كل من الإثنين ولكن طبيعة المسيح البارة في الثاني
    قد أعادته إلي نقاءه وطهارته . ....................... لعلك تكون فهمتني .

    وفي قولك ( يقول المؤرخ ول ديورانت :- أنه (أي قسطنطين) كان وثنيا مع الوثنيين وأريوسيا مع الأريوسيين وإسناثيوسيا مع الإسناثيوسيين لتحقيق أغراضه السياسية .)
    يا سيدي هذا رأي المؤرخ فيه وهذا المؤرخ ليس بدقيق في معلوماته أفلم تقل أنت نفسك في ردك السابق وبالنص ( ( يقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع أن قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا حول إعادة النظر في أفكار أريوس إلا أنه لم يهتم بأريوس مطلقاً حتى سنة 332م كان يكتب هكذا " إذا اكتشفت رسالة كاتبها أريوس فليكن مصيرها النار .. حتى لا يترك أي ذكري له مهما كانت .. وإذا قُبض على أي شخص يخفي كتاباً لأريوس ولا يظهره ويحرقه على الفور , فعقابه الموت , وتنفذ فيه العقوبة فور ثبوت الجريمة" . [كتاب تاريخ الكنيسة – الجزء الثالث , صفحة 50 [
    فلم يكن للأريوسي أريوسياً كما قال مؤرخك ول ديورانت
    بل كان له موقف من أريوس فكلامك المسرود عن كتاب ( تاريخ الكنيسة - الجزء الثالث ، صفحة 50 )
    يوضح انه كان لقسطنطين موقف شخصي وصل إلي حد العداء وبشكل لا يقبل الجدل
    فهل هذا مدعاة من قسطنطين لكسب الأريوسيين .
    يا سيدي لا تأخذ كل ماقاله أي شخص دون أن تبحثه ( فإذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) .
    ثم يا سيدي الإمبراطور قسطنطين يحتاج لمهادنة أحد او إستمالة أحد
    يا رجل خلي العقل يتكلم .
    ثم هل لرجل كانت إمبراطوريته هي مالكة العالم حين ذاك وكانت تؤمن بالوثنية
    وكانت تضطهد المسيحية لدرجة أن الذين وقعوا شهداء في عصر دقلديانوس الإمبراطور السابق له مباشرة آلاف بل ملايين المسيحيين بل وكانوا يصلون في المغارات وفي السراديب ولكنه جعل المسيحية الديانة الرسمية .
    هل هذا الرجل من ذلك النوع الداهية الذي يستميل كل أحد أم انه بفعلته هذه قد وقف أمام الموجة العالية ( موجة الوثنية ) .
    يا سيدي قسطنطين صاحب مبدأ
    ولذا تسمية الكنيسة ( قسطنطين البار )
    وكيف تتشكك في إيمان قسطنطين وقد أرسل مع أمه الملكة هيلانه
    جنود ليبحثوا عن صليب المخلص وأحضرته وأقامت كنيسة خاصة به في القدس
    لا إقرأ تاريخ الكنيسة وإقرأ في السنكسار حادثة ظهور الصليب المقدس علي يد الملكه هيلانه ام قسطنطين الإمبراطور البار .
    وقولك معلقاً علي كلام كتاب تاريخ الكنيسة مما كان يفعله قسطنطين
    بمن كان يجد لديهم من كتابات أريوس . بقولك ( يسوع محبة )
    أقول لك يسوع محبة فعلاً ولكنه لا يحب الخطية
    فكل من فعل الخطية موت يموت
    فكما أن المسيح محبة فهو أيضاً عادل فسيميت كل من صنع الخطيئة
    إذا جاء وقت دينونته ( مع العلم بأن وقت دينونة فاعل الخطيئة هو فور عمل الخاطئ للخطيئة وحكمها حينها الموت ) ولكن إبقاء الله ( المسيح ) علي حياة الخاطئ إنما يقتاده للتوبة ، ولكن في الإصل وجب عليه الموت فوراً وهذا هو عظم محبة المسيح


    ثم أنك تقول عن الإسلام دين سلام فلماذا يقول في سورة التوبة 39
    ( قاتلوا الذين لا يؤمنون .......................... إلخ )
    فلماذا لم يرحمهم إله الإسلام .
    وما هو حكم المرتد يا سيدي عند إله الإسلام المحب السلام ( أليس القتل )
    يا سيدي في مفهوم العدل ( أليس قتل القاتل رحمة بمن كان سيقتلهم )
    (وإدانه السارق رحمة بمن كان سيسرقهم )
    ولا يمكن ان نرحم السارق وإلا كان هذا تحفيزاً له علي السرقة
    وكان أيضاً عدم رحمة بالناس البسطاء الذين لم يفعلوا شراً إذ سيسرقهم السارق
    وهذا قاعدة العدل المعروفه في العالم كله ( فأين يا سيدي هي الدولة التي لا تعاقب السارق )
    فها الإسلام لا يعاقبه فحسب بل يقطع يده وبذلك يكون قد جعله بلا مصدر رزق إذ لن يعمل بل سيصير مستعطياً ........................... هذا في الإسلام ... وليس في المسيحية
    ياسيدي إن كانت هذه المحبة التي ترجوها فهي لك ولكني أحب المسيح المحبة
    الذي جاء لكي يفدي العالم وتكون لنا حياة ويكون لنا أفضل .
    أين هي المحبة عند رجم الزاني والزانية .
    وأين هي المحبة عند إقامة حد علي المرتد أو عند التعزير .
    أدخل النت وأكتب جرائم ووحشية المسلمون .
    لتعرف أن محبتكم لا شئ فمقابل محبة المسيح .
    وردا علي قولك عن الآية ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    حيث قلت ( هذه الفقرة هي من ترجمة الفاندايك , ولو حضرتك رجعت لباقي الترجمات العربية ستجدها لم تذكر الله في النص ... تفتكر دا معناه إيه ؟ )
    أظن أني أوردت لك نص من القداس الإلهي الباسيلي ( الذي كتبه الأنبا باسيليوس الكبير ) .
    وهو ما يوضح قولي في في هذا الرد نفسه فعود إليه بعاليه .
    وقولك ( لا يا محترم , فالكنيسة ترفض ذلك ؛ لأنها تؤمن بأن كل أقنوم له وظيفة ومهمة لا يقدر الأقنوم الثاني القيام بها .. فالآب مشيئة والابن فاعل المشيئة .. ولكن إستحالة الابن أن يكون مشيئة .... إذن طالما اختلفت المهام واختلفت الوظائف فهم ليسوا واحد )

    فإليك بمثل يوضح أن إستدلالك خاطئ وأعني قولك ( إذن طالما أختلفت المهام و إختلفت الوظائف فهم ليسوا واحد ) .
    فإن العقل يفكر وهذه هي وظيفته ولكنك لن تعرف ما يفكر فيه الشخص أمامك إلا من خلال قوله مستخدماً لسانه . فتري حينها عقل الإنسان وتعرف فكره وشخصيته
    فهل تستطيع أن تقول أن العقل يمكن أن يتكلم دون لسان . يا سيدي أن العقل يظهر من خلال اللسان ويعي من خلال الحواس فهذه كلها مختلفة عن بعضها في العمل ولكنها أولاً وأخيراً تكون شخصية الشخص نفسه وتوضح العقل والفكر
    فماذا لو فكرت ولم تقل لي ما تفكر فيه فأنا لن أري عقلك إذا فلسانك هو لي عقلك المرئي
    وعقلك هو لي لسانك غير الظاهر
    وعليه نقول نحنا المسيحيين
    أن الإبن هو نطق الله العاقل . أو هو عقل الله الناطق
    فجعلنا من النطق والعقل ( كينونة واحدة )
    فعلي الرغم من أن اللسان عضو له عمل مختلف عن عمل العقل وكذلك الحواس
    إلا أنه لا يمكن أن يكون العقل بمفرده في وقت سابق لوجود اللسان
    ولا يمكن أن يكون اللسان في وقت ما دون عقل .
    ولا يمكن أن يعي الإنسان ما يدور من حوله فيعقله بالعقل دون الحواس
    ولا يمكن أن تستخدم الحواس بدون عقل ليستدل الإنسان أويعي
    فإذا قلت لك وأنت لك عقل ولكن ليست لك أعين . ما لون هذا فماذا ستقول
    أو كيف سأكلم شخص أصم ( أطرش غير ناطق ) لكي أوصل له موضوع معين
    أو كيف سأسمع منه عن موضوع معين . علي الرغم من أنه له عقل فعلاً
    فهذه الحواس والعقل واللسان هي مختلفة الأعمال ولكنها تكون معاً إنسان كامل
    وبدون أيهما لا يصير الإنسان كامل .............................. لعلك تكون فهمتني
    وقولك ( اتفضل قل لنا ما هو الفارق في المعني بين (مصيطر) و (مسيطر) ؟ )
    الفرق في الإملاء يعني كاتب القرآن يأخذ صفر من عشرة في الإملاء.
    ويكون الفرق كبير إذا غيرنا نحن حرف في اي كلمة وإليك أمثلة
    1 - ( الكلب - القلب ) الفرق كبير
    2 - ( بعل - بغل ) الفرق كبير أيضاً
    3 - ( الهواء - الهراء ) الفرق كبير أيضاً
    وحتي لو كان المعني واحد فهل هذا مدعاة لأن أكتبها بهجاء خطأ
    فمثلا لو قلنا ( آل فلان - قال فلان ) ومن سيسمعها سيعرف المعني المقصود تماما
    كمثال ( مصيطر - مسيطر ) . فهل هذا يعني أن نصف من قال ( آل فلان ) بدلاً من قوله ( قال فلان ) أنه يعرف اللغة العربيه ام سننعته بالجهل في الكتابة الرشيده
    فكم سيكون جهلنا إن قلنا ان من قال هذا لهو معجز في كتابته إلن ينعتنا الناس بالجهل .
    يا سيدي أنت لم ترد هنا بل تهربت من الرد . وانا ألتمس لك العذر
    فمن لا يعرف حتي هجاء الكلام فهل يحسن شرحاً أو يحسن صياغة خبر أو موضوع
    بالمناسبة ماذا لو جاء لك مدرس عربي وانت ناظر مدرسة ليتعين عندك مدرس
    ثم طلبت منه أن يكتب ( مسيطر ) فكتبها ( مصيطر ) . هل ستعينه
    أم ستبعث به إلي كتاب القرية ليتعلم اللغة العربية لا ان يعلمها


    وكيف ستثق فيه ليشرح قاعدة نحويه
    وصدقني ستجد الكثير من هذا النحو
    فستجده لا يعرف أن يضيف للجمع جمعاً
    بل مفرداً أو العكس . فهو كتابك وتعرفه اكثر مني
    وكل تعليلاتك القادمة هي من باب السفسطة .
    وفي النهاية سأقول لك شئ . وإسمع مني فلعل المعلم يتعلم من تلميذه شئ فالدنيا مليئه بما يعلم فقد تري ما يعلمك شئ وأنا لما أراه او العكس .
    ولذا قالوا يموت المعلم ولا يتعلم .
    + وهذا ما قاله المسيح في آية بليغة
    ( ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه - او ماذا يعطي الإنسان عوضاً عن نفسه )

    وفي قولك يبدو انك تظن أن الإسلام كالمسيحية تُبنى على يد شيخ او رجل دين , فرق شاسع يا عزيزي بين دين الله ودين من صناعة البشر .
    يا سيدي لا تسقط صفاتك علي الأخرين .
    فلسنا نحن من لدينا ( البخاري ومسلم ) ولسنا نحن من قال لنا رسول الإسلام
    تركت فيكم ما إن تبعتموه لن تضلوا أبداً ( كتاب الله وسنتي )
    وسنته من صناعة البشر أليس كذلك
    ثم ماذا عن الاحاديث ...... لن أكلمك أنا بل سأرسلك إلي أهلك من القرآنيين
    المسلمون أيضاً من يقولون شهادتك ( أشهد أن لا إله إلا الله )
    ويصلون في المساجد مثلك وإسئلهم عن الاحاديث
    وهم من سيقولون لك أن الأحاديث قد صنعت إسلاماً غير الذي في القرآن ورأيهم أن هذا الإسلام من صناعة البشر .
    وسأرسلك إلي الشيعة أو الوهابية أو الأحمدية .
    وكلهم يقولون انهم مسلمون موحدون بالله ولكنهم يكفر بعضهم البعض الأخر ويقولون مقولتك التي قلتها عنا وعن ديننا وحاشاك لأنه دين يعترف به رسولك وأنه مرسل من قبل الله ( أم هذا إنفصام في الشخصية ) أو لربما هو الزهيمر الذي تتكلم أنت عنه
    وإن قلت أن لنا نحن أيضاً ( طوائف ) فكلها لم تكفر أي منها الاخري
    إلا البروتستانية فنقول عنهم ضالين ولا نكفرهم أيضاً .
    وقولك هل في الكتاب المقدس إعجاز علمي
    أقول لك نعم كثير جداً ولكن أسوق لك مقولة د خالد منتصر وعلي فكرة هو محرر في الأخبار . حيث قال أن هذا الكتاب وكان يعني القرآن لهو كتاب دين وليس كتاب علم فلا داعي لأن نقحمه في الدين . وقال أيضاً لإبطال قول د . زغلول النجار
    أنه لو كان القرآن فيه إعجاز علمي فلماذا لم يعرف المسلمون ما فيه من إعجاز علمي وتقدموا علي الغرب ولم ينتظروا حتي يأتي الغرب بالإعجاز العلمي ثم يقولون
    ( كنت ها أقولها ) . رد يا سيدي .... فلماذا كتابكم المليئ بالإعجاز العلمي لم يجعلكم تقودوا العالم . فللعالم الإسلامي الحمد لله السبق في الرجعية والتخلف
    فهل هذا دليل علي أيمانهم بكتاب به إعجاز علمي تكتب فيه مصيطر بدلاً من مسيطر
    فحتي القرآن لم يستطيع أن يبرهن أنه به إعجاز لغوي . فذهبتم به ليكون به إعجاز علمي إن هذا علي وزن المثل الصعيدي القائل ( حمل الخروف وقع فقال أنا ماليش إلا في حمل الجمال ) ....................................... يا سيدي الحق هو الله وغيره يكون الشيطان
    وردك علي موضوع محمد ليس فيه إلا سفسطة وكذلك موضوع الصفات فهو كذلك . وإن كذبت علي نفسك فهذا شأنك ولا تقحمني فيه .
    وقولك ( افهم من كلامك أنك واليهود تعبدون نفس الإله ؟
    طب وإيه رأي سيادتكم هل يوجد إله أخر لأعبده .ليس انا واليهود فقط بل والمسلمون وكل البشر علي الأرض لهم نفس الإله الواحد وليس اخر سواه .
    وبشأن قولك عن الآية المؤمنين 14
    بِشأن ( الخالقين أو الصانعين )
    يا سيدي ليس هنا مربط الفرس .
    يا سيدي الآية تقول ( عن الله انه احسن الخالقين )
    فبغض النظر عن كون الخالقين تعني الصانعين أو الخالقين
    لكن المهم أن الله واحد من هذا الجمع إذ يقول ( احسن الخالقين )
    فلا يهم حتي لو قال ( احسن الصانعين )
    المهم ان الله ليس واحداً بل له أتراب . وهذا هو مربط الفرس

    فيقول الإسلام أن كل من اشرك شخص ما بصفة من صفات الله فهو مشرك
    .
    وقولك هل سمعت من قبل أن هناك رجل اسمه (الله)
    وليس ( الله ) اسمه ( الله ) فإن الله لا تعني اسم الله ولكن تعني
    كينونة الله .
    كما نقول ( إنسان ) أو ( ملاك )
    فهل أيهما هي اسم
    فهل لفظ إنسان هي اسم لإنسان . فأي إنسان يا سيدي
    إن الأمور قد إختلطت عليك لأنه لا يوجد إلا الله واحد ولكن كلمة الله ليس اسم
    ألم يكن يعلم موسي النبي أنه الله حين قال له ماذا لو سألوني عنك
    أو هل لم يكن يعرف الله حينها ان اسمه الله فقال له أن اسمي ( يهوه )
    يا سيدي إن لفظ الله ليس هو اللفظ الصحيح للتكلم عن الله اساساً
    ولتبحث عن ذلك علي النت .
    وباقي ما أتيت به في ردك ليس لي عليه أي تعليق ولربما جاوبت علي بعضه في ردي في عاليه .

    ولك مني في النهاية كل امنياتي بالتوفيق

    محب حبيب

  9. #19
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    لو سمحت يا حضرة المحاور المُحترم قم بأخذ كلامي إقتباس ومن ثم الرد عليه .. كما أنا افعل , والجزئية التي ليس عندك رد عليها اقتبسها وقل ذلك .. فنحن هنا للبحث عن الحق واتباعه ولسنا في مُصارعة حرة .

    .


    اقتباس
    يا سيدي لاحظ أن كلام الأنبا ساويروس ابن المقفع يتكلم عن عمل الأقانيم وهذا ما قلته أنا بالنص عن أن الأقانيم تختلف عن بعضها في العمل ولكن ليس في الجوهر أو الذات
    والله حاجة في قمة الغرابة ... الأقانيم تختلف عن بعضها في العمل والوظائف , وهناك أعمال تُنسب للآب وحده مثل الإختيار والدعوة , وهناك أعمال تُنسب للإبن مثل الفداء , وهناك أعمال تُنسب للروح القدس مثل التجديد والتقديس [أنظر: كتاب حقائق أساسية في الإيمان المسيحي ص53] .

    بعد دا كله وما زالوا يقولون أن الثلاثة واحد (!)


    كما يتحفنا الأب سليم بسترس في كتابه ’’اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر‘‘ الجزء الثاني ص123 , فيقول :- فالآب يتميز عن الابن والروح القدس بأنه هو الذي أرسلهما , إن سمو الآب يكمن هنا في إنه لم يتجسد .


    وقد جاوب الأب سليم بسترس على سؤالي الذي وصلنا للصفحة الثانية في الحوار وحضرتك لم تجاوب ولو بحرف , فقد قال حضرة الأب : إن سمو الآب يكمن هنا في إنه لم يتجسد .

    وهذه المقولة في قمة الخطورة , إذ أنه يُثبت ان أقنوم الآب يسمو (أي يعلو ويرتفع) عن أقنومي الإبن والروح القدس ... والسبب أنه لم يتجسد .


    اقتباس
    وعليه أنا أيضاً رددت علي الأخت ( مشتاقة للرحمن الله ) بنفس الفكر وقلت في مداخلتي لها رداً عليها أن المسيحيون
    يبدو ان المسيح قد عيّنك قاضياً على الناس في الأرض , فتُكفِّر هذا وتُخالف ذاك ... فالمسيحيون أنفسهم لم يسلموا من (فزلكة) سيادتك .


    اقتباس
    أي أن المتجسد هو الله ذاته وجوهره ولكن قام بالفداء الأقنوم الثاني ( الإبن ) لأنه عمله
    ولكن ليس لأنه له جوهر مختلف عن ( الآب والروح القدس ) لأن ثلاثتهما واحد هو الله
    وهوا أنا قلت ان الابن له جوهر مُختلف عن الآب والروح القدس ؟

    أنا كان كلامي لحضرتك ان الذي قام بالتجسد هو الأقنوم الثاني دون الآب والروح القدس ... ولكنك اعترضت على قولي في البداية واتهمت الأنبا ساويرس ابن المقفع بالهرطقة والضلال , وقلت ان هذا الكلام يخالف الإنجيل , تفضل هذا هو كلامك

    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    تؤمن الكنيسة بأن التجسد كان من نصيب الابن فقط ، وأن الآب لم يتجسد وكذا الروح القدس ... وهذا هو مصدر كلامي

    كتاب ’’الدر الثمين في إيضاح الدين‘‘ ص15
    هذا ليس صحيح فالكنيسة ليست ملتزمة بالكتاب الوارد خاصة وأنت لم تقل من هو كاتب الكتاب وهل هو مؤمن إيمان قويم أم أحد الهراطقة وعليه فأنا والكنيسة لسنا ملتزمين بما جاء في هذا الكتاب خاصة وأنه يخالف الإنجيل إذ تقول الآية وبوضوح
    نافي للجهالة ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    الله يا سيدي وليس الأقنوم الثاني فمن أين جاء كتابك هذا بهذه المعلومة
    فالمعلومة خاطئة مضلله ليس لها سند كتابي بل السند الكتابي ينفي هذا الزعم وعليه فأنا أرفض هذا الذي قلته سيادتك لأنه يجافي الكتاب المقدس ومعتقده في أن الله ( الآب والإبن والروح القدس ) هو من تجسد وليس الإبن ( الأقنوم الثاني فقط ) كما يزعم الكتاب الذي أشرت إليه . وكذلك الكنيسة طبعاً لها نفس موقفي وعليه الكتاب القائل هذا كتاب هرطوقي لا نؤمن بما جاء فيه ولا نلتزم به .
    والآن رجعت في كلامك ووافقت كلام الأنبا ساويرس , في أن الإبن وحده هو من تجسد (!)... ولا حول ولا قوة إلا بالله



    اقتباس
    فالآية تقول ( . 7فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. ) ( 1 يو5 : 7 )
    لن أقول كلمة من نفسي , بل سأدع علمائك هم من يردوا عليك


    كتاب رسائل يوحنا–هلال أمين موسى–صفحة 78

    .


    الترجمة العربية المشتركة
    يو-5-7 والذين يشهدون هم ثلاثة

    الترجمة الكاثوليكية
    يو-5-7 والذين يشهدون ثلاثة

    الترجمة اليسوعية الحديثة
    يو-5-7 والذين يشهدون ثلاثة

    ترجمة الأخبار السارة
    يو-5-7 والذين يشهدون هم ثلاثة

    الترجمة البوليسية
    يو-5-7 ومن ثم، فالشهود ثلاثة


    ترجمة الفاندايك هي الوحيدة من بين كل الترجمات العربية التي ذكرت النص كاملاً كما ذكرت حضرتك . (!)

    اقتباس
    والكلام المره دي ليس لبولس الرسول بل ليوحنا كما تري .
    مش هتفرق , هما الإثنين جهلة (1كو 27:1) والجاهل لا يتكلم إلا حماقات (أم 16:13) ... يعني أنيل من ستي إلا سيدي


    اقتباس
    ستقول له لست أنا من سيعاقبك بل المدرسة . ولكنها تظل واحدة - شخص واحد - ذات واحدة
    ولكنها في عملها هذا ظهرت كمدرسة وليست كأم .
    خلاصة اللت والعجن بتاع حضرتك , فهل تقصد أن الله واحد ويظهر في ثلاث شخصيات (وهي الأقانيم) ؟

    نعم ام لا


    اقتباس
    ثم إليك دليل أخر علي ان الله نفسه هو المتجسد وليس الأقنوم الثاني بالمفهوم الذي تفهمه أنت ( أي فصل الثلاثة عن بعضهما ووضع الآب والروح القدس أعلي جوهراً من الإبن ثم تصل بعد ذلك لكون ان التجسد قام به الأقنوم الثاني ولا يجوز أن يقوم به الأقنوم الأول ( الآب ) لكونه حاشاه أن يفعل هذا وبالتالي فالإبن الأقنوم الثاني ليس الله بل إنسان .
    أنا لم أقصد من سؤالي أن أفصل الثلاثة عن بعضهما , بل أنت الذي فهمت سؤالي غلط وتوهمت أشياء لم أقل عنها أي شيء .


    اقتباس
    ثم تصل بعد ذلك لكون ان التجسد قام به الأقنوم الثاني ولا يجوز أن يقوم به الأقنوم الأول ( الآب ) لكونه حاشاه أن يفعل هذا وبالتالي فالإبن الأقنوم الثاني ليس الله بل إنسان .


    هوا حضرتك هتقعد تخترع أشياء لم أقلها ابداً ؟


    اقتباس
    ثم تصل بعد ذلك لكون ان التجسد قام به الأقنوم الثاني ولا يجوز أن يقوم به الأقنوم الأول ( الآب )
    ليس أنا من قلت ذلك يا عزيزي , فقد ذكرت قول الأب سليم بسترس .. في أن الآب يسمو لأنه لم يتجسد .

    أعتقد كلام حضرة الأب واضح ... وللا هوا كمان هرطوقي ؟


    اقتباس
    والدليل الأخر من لتورجية القداس الإلهي للأنبا باسيليوس الكبير ( القداس الباسيلي )
    وهو ليس أقل شأن من الأنبا ساويروس .( قدوس قدوس قدوس بالحقيقة أيها الرب إلهنا الذي جبلنا وخلقنا ووضعنا في فردوس النعيم ( لاحظ أنه يخاطب الآب إذ قال جبلنا وخلقنا ووضعنا في فردوس النعيم .... أليس كذلك ) - ثم يكمل - وعندما خالفنا وصيتك بغواية الحية ( الشيطان ) سقطنا من الحياة الأبدية ( وما زال الكلام موجه للآب كما تري إذ يقول وعندما خالفنا وصيتك ) - ثم يكمل - ونفينا من فردوس النعيم ، فلم تتركنا عنك أيضاً إلي الإنقضاء ، بل تعهدتنا دائماً بانبيائك القديسين ( لاحظ ان الكلام مازال يوجه للآب - حيث قال تعهدتنا دائماً بأنبيائك القديسين ) - ثم يكمل - وفي آخر الأيام ظهرت لنا
    ( الكلام يستخدم نفس صيغة المخاطب أيضاً وموجهاً الكلام لنفس الشخص الذي تكلم إليه في سابق العبارات - أي الآب - ................. اليس كذلك
    )
    - ويكمل - نحن الجلوس في الظلمة وظلال الموت ، ( وكان يمكن ان أتوقف هنا ولكني سأكمل الكلام حتي تعرف أن الله هو المتجسد بنفسه ولكن ظاهراً في صورة الإبن )
    - فيكمل - بإبنك الوحيد الجنس ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح ......... إلخ
    )
    كفاك لت وعجن يا عزيزي فقد وضحت مقصد سؤالي الذي فهمته حضرتك بالخطأ , وقولتني كلام لم أتفوه به .


    اقتباس
    وعليه يكفي حديثاً عن هذه النقطة لأنك ستظل تقول هكذا وأنا سأظل أقول هكذا
    والموضوع كله في الفهم للعبارات وهذا ليس من ملكاتي أن أحاول أفهمك إن لم تكن أنت تريد ذلك .................................. وعليه أرجوك أن نترك هذه النقطة فقد قتلناها بحثاً
    لا يا عزيزي , حضرتك الذي قعدت تلف وتدور حول دائرة مُغلقة , وقد تفضل مشكورا حضرة الأب سليم بسترس بحل هذه المعضلة .

    سقفة لحضرة الأب المُحترم


    اقتباس
    نصيحة عندما تقرأ في موضوع معين حاول أن تحضر كل المقولات المقال بشأنه لأن كل مقوله ستوضح ركن من أركان الموضوع وتزيد توضيحه
    وتزيل اللبس ...... فالذي عندك هو لبس لا اكثر .
    مع احترامي لحضرتك ... فلست انت من تنصحني , فالعبد الفقير إلى الله يعرف عن المسيحية ما لا تعرفه جهابذة الكنيسة .


    اقتباس
    أكثر من كده شرح يبقي من عند الروح القدس وليس من عندي فإسأله ...... أرجوك



    اقتباس
    وردي علي الهرطقة . نعم يا سيدي مارتن لوثر ( هرطوقي في فكر الكنيسة الأرثوذكسية )
    راااائع

    إذن لو طلبنا منك أن تعمل احصائية بعدد المسيحيين في العالم , لا تعُد البروتستانت من ضمنهم .

    ويا ترى الكاثوليك هم ايضاً مسيحيين في رأيك ام ماذا ؟

    إذا قلت أنهم هم ايضاً ليسوا مسيحيين , إذن فنسبة الإسلام في العالم أكبر من المسيحية (التي حصرتها في الأرثوذكس فقط) ... والإسلام هو الديانة الأولى في العالم .

    مُتشكرين لجنابك


    اقتباس
    وعليه وحيث أن الكهنوت كسر نقول عن من يصبح كاهناً أنه خادم الأسرار
    لأن من يقوم بالسر يكون كاهناً
    فكيف بالله عليك سنقيم الأسرار السبعة بلا كاهن وعليه لن تقوم الأسرار السبعة في أتباع مارتن لوثر ( البروتستانت ) وعليه وحيث أنه لا أسرار
    أي لا ( معمودية - الميرون - التوبة والإعتراف - الزيجة - الكهنوت - مسحة المرضي )
    بالله عليك فكيف سيكون المسيحي مسيحياً بدون هذه الأسرار .
    وكيف ستكون الكنيسة كنيسة بدون إقامة هذه الأسرار .
    يا سيدي ................ فلنعمل العقل فالمسيحي ليصير مسيحياً لابد أنه يعمد فكيف سيعمد بدون كاهن في البروتوستانتيه ( فحتي لو قام به أي شخص ) وليس كاهن موضوع عليه اليد ليصير كاهن فكل ما يعمله هو باطل وسيحدث معه ما حدث مع بنو قورح وداثان وابيرام
    حيث تقول الوصية ( لكي لا يقترب رجل اجنبي ليس من نسل هارون ليبخر بخوراً أمام الرب فيكون مثل قورح وجماعته كما كلمه الرب عن يد موسي " ( عد 16 : 40 ) تبقي هذه الطائفة بدون كهنة تصبح بدون أسرار ولاسيما سر المعمودية والميرون وكذلك سر التوبة والإعتراف . وعليه يصبحوا بلا معمودية أي ليسوا مسيحيين
    لأن المعمودية هي ولادة للمؤمن الجديد في المسيح يسوع فيصبح عضو في جسد المسيح ( يعني مسيحي ) وبدونه لا يكون لهم المسيح يسوع وليسوا أعضاء في جسد المسيح يسوع وليس لهم خلاص المسيح
    إذ يقول المسيح ( من أمن وإعتمد خلص )
    أي أن المعمودية هي أحد شروط الخلاص بفداء المسيح يسوع
    يبقوا هراطقة لأنهم ليسوا ينادون بالمسيحية الحقة التي بها الأسرار ولاسيما
    سر (الكهنوت ) خادم الأسرار .
    أنا مالي بالكلام دا !

    أنا كان سؤالي واضح ومش محتاج من سعادتك غير كلمتين ورد غطاهم , وحضرتك جاوبتني مشكوراً ان مارتن لوثر هرطوقي ... فبلاش لت وعجن الله يهديك .


    اقتباس
    ورداً علي قولك ( أعلم انكم لا تؤمنون بالعصمة , ولكن الأنبا غريغوريوس قد قال أن المسيحي يُصبح بعد المعمودية انسان بار وطاهر (كطبيعة المسيح) من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .

    نصدقك ام نصدق الأنبا غريغوريوس ؟ وللا هوا كمان هرطوقي ؟
    سيدي لقد رددت علي ذلك من قبل وسيادتك فهمت فلماذا تعود وتسأل نفس السؤال وقد قلت لك فلماذا سر الإعتراف . أم انك لم تسمع عنه
    ولا هو مجادلة ورص كلام وبس .
    راجع كلامي السابق وبلاش جهل

    اقتباس
    بواسطة السيف العضب
    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    يا سيدي كلام الأنبا إغريغوريوس مفهوم فهو يتكلم عن ما يحدث في لحظة العماد . فالإنسان المسيح يكون في لحظتها كما يقول الأنبا إغريغوريوس . من كونه يكتسب طبيعة المسيح في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .
    حضرتك تُدلس على كلام العلماء , فجناب الأنبا لم يذكُر أن المسيحي يكتسب طبيعة المسيح لحظة العماد , بل قال بالحرف الواحد في نفس الكتاب ص17 :- إن الروح القدس ينزع من المؤمن طبيعته الأولى التي ينزل بها إلى المعمودية , ويمنحه طبيعة جديدة , هي طبيعة المسيح , آدم الثاني .

    اقتباس
    ورداً علي قولك
    ( هي دي الكارثة يا عزيزي , بولس الرسول وهو القائل أن به سمات يسوع (الإله المعبود) يقول على نفسه انه غبي (2كو 11:12) وأحمق (1كو 27:1) وكاذب (رو 7:3) ..... تفتكر دا يصح لشخص يحمل بداخله صفات الإله !! )
    سيدي أنا لا أحب المهاطرات . فتخرج من موضوع إلي موضوع
    لست أنا من أتكلم بالمهاطرات يا افندي , ولم أخرج من موضوع لموضوع .. بل سيادتك الذي تكلمت عن بولس أولاً في المشاركة رقم 15

    اقتباس
    المشاركة بواسطة محب حبيب
    فعلي الرغم من أن بولس الرسول يؤمن بأن له طبيعة المسيح التي تحدث عنها الأنبا أغريغوريوس وإليك نص الآية
    ( 17فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَاباً، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ )
    ( غل 6 : 17 )
    لكنه أيضاً يقول هو نفسه ( . 27بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضاً. ) ( 1 كو 9 : 27 )
    فما رأيك ..
    كما تري يا عزيزي ليس هذا هو رأي أنا بل ها هو الرسول بولس العظيم
    يقول نفس الشئ وهو طبعاً له نفس الطبيعة ( طبيعة المسيح )
    مش تركِّز شوية يا عبقري


    اقتباس
    وتأتي ليس بالآيات بل بكلمات منها وانت تعرف أن الآية عند كمالتها ستفصح عن أنك تضلل من يسمعك . وإليك المثل علي ما أقول فهو ليس إتهام
    1 - قولك أن الرسول بولس قال عن نفسه أنه غبي ( 2كو 12 :11 )
    طيب نجيب الآيه كلها ولو ان ده سيكون فيه عليك مؤاخذه من قبل من يقرأ هذه الصفحة .............. وإليك نص الآية . في سياقه في الحديث
    ( فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ الْمَسِيحِ. 10لِذَلِكَ أُسَرُّ بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاِضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحِ. لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ. 11قَدْ صِرْتُ غَبِيّاً وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي! لأَنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ أُمْدَحَ مِنْكُمْ، إِذْ لَمْ أَنْقُصْ شَيْئاً عَنْ فَائِقِي الرُّسُلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَسْتُ شَيْئاً. 12إِنَّ عَلاَمَاتِ الرَّسُولِ صُنِعَتْ بَيْنَكُمْ فِي كُلِّ صَبْرٍ، بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ. 13لأَنَّهُ مَا هُوَ الَّذِي نَقَصْتُمْ عَنْ سَائِرِ الْكَنَائِسِ )) 2كو 12 : 10 - 13 )

    اقتباس
    يتضح من نص الآيه أنه يقول قد صرت غبياً للنقاش حيث يقول مدافعاً عن نفسه أن الجمع هم من يضطره للإفتخار بنفسه وهذا في عرف مار بولس الرسول غباء
    لأنه قال أيضاً حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي صلب أيضاً به العالم لي وانا للعالم )
    يعني ذي ما اقولك أنا في نقاش طال وحاولت إفهامك مراراً وتكرار فأقول لك ما هو واحد من الإثنين غبي يا أنا يا أنت ) فهل يعني هذا أني إقول علي نفسي إني غبي
    تعالَ لنقرأ تفسير آباء الكنيسة الذي تُقبل يديهم طلباً للبركة

    قال القمص تادرس يعقوب ملطي :- لقد حسب نفسه (أي بولس) يتكلم كمن في غباوة، كمختل العقل . إذ يبدأ بولس يتحدث عن نفسه يقول أنه غبي .

    وقال القمص انطونيوس فكري :- ويقول عن نفسه (أي بولس) حين يفتخر بنفسه أنه غبي، وفي هذا درس لنا حتى لا نفتخر بأنفسنا أبداً، وأيضاً هو إتهام ضمني للرسل الكذبة بأنهم أغبياء إذ هم يفتخرون بأنفسهم .


    هوا علشان أكون إنسان متواضع وقدوة لغيري , لازم أقول إني غبي ؟ ... غريبة واللهِ !

    والعجيب ان القمص انطونيوس فكري قال ان الرسل الكذبة أغبياء , وبولس غبي وباعترافه ..... لا تعليق طبعاً .


    اقتباس
    فكيف يقول عن نفسه أنا غبي ويقول في نفس المقطع المذكور ( أنا قوي )
    شيزوفرينيا بقى بعيد عنك


    اقتباس
    وبالنسبة لقولك انه قال عن نفسه أحمق واوردت الشاهد
    فلناتي بالآية في سياق الكلام أيضاً
    ( 27بَلِ اخْتَارَ اللهُ جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاءَ وَاخْتَارَ اللهُ ضُعَفَاءَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الأَقْوِيَاءَ ) ( 1 كو 1 : 27 ) سامحني فكما تري الآية كلها ليس فيها ما يقول فيه الرسول بولس بأنه أحمق
    وهوا بولس الرسول مش اختاره معبود الكنيسة لكي يكرز بالمسيحية ؟ غريب امرك يا عزيزي

    أي شخص اُختير من قِبل الله (حاشا لله) فهو جاهل وأحمق .


    اقتباس
    وإن كنت تقصد هذه الآية .
    فمعناها واضح حيث أنه يقول عن الكارزين بالمسيح يسوع كانوا فعلاً جهله ولكن بعدما علمهم المسيح فقد فاق جهلهم حكمة الحكماء . وإن كانوا ضعفاء قبلاً فقد فاق ضعفهم بعد ما قواهم المسيح أقوي من قوة الأقوياء .
    كلام عاري من الصحة , لأن نص (1كو 27:1) يوضح أن الله قد اختارهم جهلة .. وها هو الكتاب المقدس يشهد بذلك

    أعمال الرسل 13:4
    فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا ووجدوا انهما انسانان عديما العلم وعاميّان تعجبوا.فعرفوهما انهما كانا مع يسوع


    قال القمص انطونيوس فكري :- الله إختار هؤلاء الذين يحتقرهم العالم وينظر لهم كجهلاء لكي يخزى الحكماء في نظر العالم .

    وقال ايضاً القمص انطونيوس فكري :- الجاهل فهو مندفع ولا يتشاور وينشر حمقاً= أي يكتشف الناس حماقته أينما ذهب .


    اقتباس
    وفي قولك أنه قال عن نفسه أنه كاذب وأتيت بالشاهد ( رو 7:3) .
    ++++ سنأتي بالآية في سياقها .
    ( . 5وَلَكِنْ إِنْ كَانَ إِثْمُنَا يُبَيِّنُ بِرَّ اللهِ فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَلَعَلَّ اللهَ الَّذِي يَجْلِبُ الْغَضَبَ ظَالِمٌ؟ أَتَكَلَّمُ بِحَسَبِ الإِنْسَانِ. 6حَاشَا! فَكَيْفَ يَدِينُ اللهُ الْعَالَمَ إِذْ ذَاكَ؟ 7فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ 8أَمَا كَمَا يُفْتَرَى عَلَيْنَا وَكَمَا يَزْعُمُ قَوْمٌ أَنَّنَا نَقُولُ: «لِنَفْعَلِ السَّيِّآتِ لِكَيْ تَأْتِيَ الْخَيْرَاتُ». الَّذِينَ دَيْنُونَتُهُمْ عَادِلَةٌ )
    ( رو 3 : 5 - 8 )
    أظن أنه يتضح من الآيات السابقة ولاسيما من قول بولس الرسول ( أتكلم بحسب الإنسان ) وقوله ( أما كما يفتري علينا وكما يزعم قوم أننا نقول )
    أي أنه هنا لا يتكلم بلسانه بل هو لسان الذين يقولون عنه انه يقول ذلك
    فإذا قال هو ما يقولونه عنه وهو لم يقوله فهل المنطق يقول أنه يصبح كاذبا طبعاً لا بل هو يقول ذلك ليفصح أنهم هم من كذبوا وقالوا عنه ما لم يقوله بل فهموه هم حسب هواهم ............................. وأظن أن المفهوم واضح جداً وليحكم القارئ علي وضوح المضمون من الآيات السابقة .
    لا يا عزيزي فالنص واضح ولا يحتاج إلى لف ودوران

    رو 7:3
    فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا أدان انا بعد كخاطئ

    ومما يثبت صدق كلامي انه كان يلجأ للكذب في سبيل الوصول لغايته , فقد حدث أن اليهود أرادوا محاكمته وعندما مثل أمام المحكمة ووجدها تنقسم إلى فريسيين وصدوقيين قال لهم أنه فريسي {أع 6:23 ولما علم بولس ان قسما منهم صدوقيون والآخر فريسيون صرخ في المجمع ايها الرجال الاخوة انا فريسي ابن فريسي.على رجاء قيامة الاموات انا أحاكم} ... وفي موضع أخر عندما قبض عليه الرومان قال لهم أنه مواطناً رومانياً وأكد ذلك ثانيةً حين سئل للتأكيد فوجدوا أنفسهم في حرج إذ كانوا يقيدونه ويسوقونه إلى الجلْد {أع 22/ 25 فلما مدوه للسياط قال بولس لقائد المئة الواقف أيجوز لكم ان تجلدوا انسانا رومانيا غير مقضي عليه. 26 فاذ سمع قائد المئة ذهب الى الامير واخبره قائلا انظر ماذا انت مزمع ان تفعل.لان هذا الرجل روماني. 27 فجاء الامير وقال له قل لي.انت روماني.فقال نعم. 28 فاجاب الامير اما انا فبمبلغ كبير اقتنيت هذه الرعوية.فقال بولس اما انا فقد ولدت فيها. 29 وللوقت تنحى عنه الذين كانوا مزمعين ان يفحصوه واختشى الامير لما علم انه روماني ولانه قد قيده} .

    فهل بولس فريسي ام روماني ؟


    1كو 9
    20 فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود.وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذين تحت الناموس. 21 وللذين بلا ناموس كاني بلا ناموس.مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح.لاربح الذين بلا ناموس. 22 صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء .صرت للكل كل شيء لاخلّص على كل حال قوما .

    أعتقد ان النفاق لا يختلف خطره عن الكذب .


    اقتباس
    وقولك ( يقع في الخطيئة إزاي وهو بداخله طبيعة المسيح وسماته ؟(!)
    مش تفهمنا إللي بتقوله , وللا بتتكلم كدا وخلاص )
    يعني أنت اللي عايز تفهم أن المسيحي لما يكتسب طبيعة المسيح يصير كالمسيح إلهاً كاملاً ( طبعاً حاشا لله ان نصير مثله بلا خطية )
    يا عزيزي سعادتك عمَّال تقولني كلام أنا اصلاً مقلتوش ... هوا أنا قلت ان المسيحي يصير إله !

    أنا نقلت كلام رجال الدين المسيحي , وكلامهم واضح ولا يدع مجالاً للشك ... فلو عند سيادتك أي تعليق فقل لهم وليس لي .


    اقتباس
    ولأن المسيحية تؤمن بما لا يدع مجالاً للشك أنه ليس إنسان بلا خطية ولو كانت حياته يوم واحداً علي الأرض ( القداس الإلهي )
    وكما قال أيضاً القداس الإلهي ( لأن ليس مولود إمرأة يتزكي أمامك )
    وقال داؤود النبي ( بالخطية ولدت بي أمي )
    فهنا يتكلم داؤود عن الخطية التي ورثها من آدم ولا نعني هنا عصيان آدم فهذه سيحاسب عنها آدم بمفرده
    يا بني هوا حد جاب سيرة الخطيئة الأصلية ؟

    أنا بتكلم عن طبيعة المسيحي بعد العِماد .... اللهم إني اسألك الصبر .


    اقتباس
    وقال داؤود النبي ( بالخطية ولدت بي أمي )
    الترجمة العربية المشتركة
    مز-51-5
    أنا عالم بمعاصي، وخطيئتي أمامي كل حين

    الترجمة الكاثوليكية
    مز-51-5
    فإني عالم بمعاصي وخطيئتي أمامي في كل حين


    أنا بس عايزك تقارن وتحكم بنفسك , فلن ينفعك أحد يوم الدينونة .


    اقتباس
    ولكننا نحن المسيحيون نعني الطبيعة الساقطة التي ورثناها من آدم ( فكما الحمام يصير حمام لأنه ولد من حمام - وكل الحيوانات كذلك )
    ومال الطبيعة الفاسدة بولادة الحمام من حمام ؟

    بس معتقدش ان الحمام لو أخطأ , سترث ذريته عقوبة الخطيئة ... مع احترامي لحضرتك ؛ دا حتى الحيوانات مترضاش بكدا .


    اقتباس
    أن هذه الطبيعة الجديدة تحمي المؤمن الملتزم فقط ولكنها لا تجبر المؤمن غير الملتزم أن يخطئ إذا أراد .ولكن تظل طبيعة المسيح أيضاً فعاله في المسيحي غير الملتزم فهي إن ضل تعيده مرة اخري إلي حضن المسيح
    كلامك يفتقر إلى الدليل , فالمسيحي طالما أنه يؤمن بالمسيح واعتمد بإسمه (ودا كلامك فيما سبق) يُصبح في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة .


    اقتباس
    وفي قولك ( يقول المؤرخ ول ديورانت :- أنه (أي قسطنطين) كان وثنيا مع الوثنيين وأريوسيا مع الأريوسيين وإسناثيوسيا مع الإسناثيوسيين لتحقيق أغراضه السياسية .)
    يا سيدي هذا رأي المؤرخ فيه وهذا المؤرخ ليس بدقيق في معلوماته
    لا يا عزيزي فهذا المؤرخ لم يُخطيء في كلمة واحدة

    يقول هـ.أ.ل/ فيشر في كتابه ’’تاريخ أوروبا في العصر الحديث‘‘ ص6-7


    .


    اقتباس
    يا سيدي هذا رأي المؤرخ فيه وهذا المؤرخ ليس بدقيق في معلوماته أفلم تقل أنت نفسك في ردك السابق وبالنص ( ( يقول المؤرخ المسيحي جون لوريمر :- مع أن قسطنطين الذي لم تكن المسائل اللاهوتية واضحة أمامه مطلقاً قد إقتنع برأي يوسابيوس أسقف نيكوميديا حول إعادة النظر في أفكار أريوس إلا أنه لم يهتم بأريوس مطلقاً حتى سنة 332م كان يكتب هكذا " إذا اكتشفت رسالة كاتبها أريوس فليكن مصيرها النار .. حتى لا يترك أي ذكري له مهما كانت .. وإذا قُبض على أي شخص يخفي كتاباً لأريوس ولا يظهره ويحرقه على الفور , فعقابه الموت , وتنفذ فيه العقوبة فور ثبوت الجريمة" . [كتاب تاريخ الكنيسة – الجزء الثالث , صفحة 50 [
    فلم يكن للأريوسي أريوسياً كما قال مؤرخك ول ديورانت
    بل كان له موقف من أريوس فكلامك المسرود عن كتاب ( تاريخ الكنيسة - الجزء الثالث ، صفحة 50 )
    أولاً : كلام المؤرخ المسيحي "جون لوريمر" هو من قاله وليس أنا الذي قلته .

    ثانياً : مما يثبت صدق قول المؤرخ "ول ديورانت" هو أن قسطنطين عُمِّد وهو في فراش الموت على مذهب آريوس .. وهذا رأي كثير من المؤرخين .

    ولو عند حضرتك أي كلام يخالف هذا الكلام فتفضل اتحفنا , ولكن كلامك يكون بمصادر .


    اقتباس
    وكيف تتشكك في إيمان قسطنطين وقد أرسل مع أمه الملكة هيلانه
    جنود ليبحثوا عن صليب المخلص وأحضرته وأقامت كنيسة خاصة به في القدس
    وأين هو هذا الصليب الآن ؟


    .


    ومنذ ذلك الحين بقي الصليب في اورشليم. فيما تقب من زمن، فان الملوك والامراء والمؤمنين المسيحيين بعد ذلك بداوا يطلبون قطعاً من الصليب للاحتفاظ بها كبركة لهم و لبيوتهم وممالكهم. وهكذا لم يتبقَ في يومنا هذا من خشبة عود الصليب الاصلية الا قطعتان ، الاولى لا تزال في اورشليم ، والثانية في كنيسة الصليب المقدس في روما..... المصدر


    أليس ما حدث بالصليب يثبت كذب هذه القصة , وحالة الفساد التي تعيشها المسيحية ؟



    اقتباس
    أقول لك يسوع محبة فعلاً ولكنه لا يحب الخطية
    فكل من فعل الخطية موت يموت
    فكما أن المسيح محبة فهو أيضاً عادل فسيميت كل من صنع الخطيئة
    إذا جاء وقت دينونته ( مع العلم بأن وقت دينونة فاعل الخطيئة هو فور عمل الخاطئ للخطيئة وحكمها حينها الموت ) ولكن إبقاء الله ( المسيح ) علي حياة الخاطئ إنما يقتاده للتوبة ، ولكن في الإصل وجب عليه الموت فوراً وهذا هو عظم محبة المسيح
    رجعنا للزهايمر من تاني ؟


    اقتباس
    ثم أنك تقول عن الإسلام دين سلام فلماذا يقول في سورة التوبة 39
    ( قاتلوا الذين لا يؤمنون .......................... إلخ )
    فلماذا لم يرحمهم إله الإسلام .

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
    [البقرة:29]

    هذا الأمر يستهدف تقرير الأحكام النهائية في العلاقات بين المجتمع المسلم وأهل الكتاب ، وهذا النص الخاص بأهل الكتاب - عام في لفظه ومدلوله ؛ وهي تعني كل أهل الكتاب. سواء منهم من كان في الجزيرة العربية وقت الرسالة ومن كان خارجها كذلك.

    فالنصوص الحاضرة تقرر:

    أولاً: أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر.
    ثانياً: أنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله.
    ثالثاً: أنهم لا يدينون دين الحق.
    رابعاً: أن اليهود منهم قالت: عزير ابن الله. وأن النصارى منهم قالت: المسيح ابن الله وأنهم في هذين القولين يضاهئون قول الذين كفروا من قبل سواء من الوثنيين الإغريق، أو الوثنيين الرومان، أو الوثنيين الهنود، أو الوثنيين الفراعنة، أو غيرهم من الذين كفروا.
    خامساً: أنهم اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله. كما اتخذوا المسيح رباً. وأنهم بهذا خالفوا عما أمروا به من توحيد الله والدينونة له وحده، وأنهم لهذا " مشركون "!
    سادساً: أنهم محاربون لدين الله يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، وأنهم لهذا " كافرون "!
    سابعاً: أن كثيراً من أحبارهم ورهبانهم يأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله.

    وعلى أساس هذه الأوصاف وهذا التحديد لحقيقة ما عليه أهل الكتاب .

    فالأمر في الآية هو قتال أهل الكتاب المنحرفين عن دين الله حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون.. فلم تعد تقبل منهم عهود موادعة ومهادنة إلى على هذا الأساس.. أساس إعطاء الجزية.. وفي هذه الحالة تتقرر لهم حقوق الذمي المعاهد؛ ويقوم السلام بينهم وبين المسلمين. فأما إذا هم اقتنعوا بالإسلام عقيدة فاعتنقوه فهم من المسلمين.. إنهم لا يُكرَهون على اعتناق الإسلام عقيدة. فالقاعدة الإسلامية المحكمة هي:
    { لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ }
    ولكنهم لا يتركون على دينهم إلا إذا أعطوا الجزية، وقام بينهم وبين المجتمع المسلم عهد على هذا الأساس .


    كما ان الإسلام جاء للسلام والتصدي لكل من تسول له نفسه الإعتداء على الأخرين حتى ولو كان المعتدي مسلم , قال تعالى : وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ [الحجرات:9] .

    التشريع الإسلامي يُطبق على المسلم قبل أن يُطبق على أهل الكتاب .

    امّا بالنسبة للجزية فيسوع دفع الجزية وقال : ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه .


    اقتباس
    وما هو حكم المرتد يا سيدي عند إله الإسلام المحب السلام ( أليس القتل )
    جاء في سِفر التثنية 13
    1 اذا قام في وسطك نبي او حالم حلما واعطاك اية او اعجوبة 2 ولو حدثت الاية او الاعجوبة التي كلمك عنها قائلا لنذهب وراء الهة اخرى لم تعرفها ونعبدها 3 فلا تسمع لكلام ذلك النبي او الحالم ذلك الحلم لان الرب الهكم يمتحنكم لكي يعلم هل تحبون الرب الهكم من كل قلوبكم ومن كل انفسكم 4 وراء الرب الهكم تسيرون واياه تتقون ووصاياه تحفظون وصوته تسمعون واياه تعبدون وبه تلتصقون 5 وذلك النبي او الحالم ذلك الحلم يقتل لانه تكلم بالزيغ من وراء الرب الهكم الذي اخرجكم من ارض مصر وفداكم من بيت العبودية لكي يطوحكم عن الطريق التي امركم الرب الهكم ان تسلكوا فيها.فتنزعون الشر من بينكم 6 واذا اغواك سرا اخوك ابن امك او ابنك او ابنتك او امراة حضنك او صاحبك الذي مثل نفسك قائلا نذهب ونعبد الهة اخرى لم تعرفها انت ولا اباؤك 7 من الهة الشعوب الذين حولك القريبين منك او البعيدين عنك من اقصاء الارض الى اقصائها 8 فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه ولا ترق له ولا تستره 9 بل قتلا تقتله.يدك تكون عليه اولا لقتله ثم ايدي جميع الشعب اخيرا 10 ترجمه بالحجارة حتى يموت.لانه التمس ان يطوحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية 11 فيسمع جميع اسرائيل ويخافون ولا يعودون يعملون مثل هذا الامر الشرير في وسطك


    اقتباس
    فها الإسلام لا يعاقبه فحسب بل يقطع يده وبذلك يكون قد جعله بلا مصدر رزق إذ لن يعمل بل سيصير مستعطياً ........................... هذا في الإسلام
    إن السارق مجرم ولا شك يستحق العقاب، ولكن ثمة عقوبات يعتقد بعض الناس أنها تجدي كالضرب والحبس والإبعاد، ولكنها لا يلبث أن ينساها السارق، فهذه العقوبات تردّ لوقت قصير، تزول بعده هيبة الجريمة من السارق، فيعود لإجرامه ويشقى مجتمعه به مرة أخرى، والواقع المشاهد يشهد لذلك فالدول التي لا تطبق شرع الله تفوح فيها رائحة الجرائم ليلاً ونهاراً، أعرضوا عن شرع الله فزادت أتراحهم وتبددت أحلامهم ونزفت جراحهم، يعيشون حياة رعب وخوف، فشل تقدمهم وأطيح بأحلامهم وسلبت سعادتهم، تحفهم الخطوب وتعلو وجوه أفرادهم الكآبة، كيف لا وقد زرعوا بذور الشر فماذا يكون الحصاد ؟ . [منقول عن د. طارق بن محمد عبدالله الخويطر] .


    اقتباس
    فها الإسلام لا يعاقبه فحسب بل يقطع يده وبذلك يكون قد جعله بلا مصدر رزق إذ لن يعمل بل سيصير مستعطياً ........................... هذا في الإسلام ... وليس في المسيحية
    اتفضل يا جهبذ عصرك وأوانك

    خروج 16:21
    ومن سرق انسانا وباعه او وجد في يده يقتل قتلا


    اقتباس
    أين هي المحبة عند رجم الزاني والزانية .
    اللاويين 10:20
    واذا زنى رجل مع امرأة فاذا زنى مع امرأة قريبه فانه يقتل الزاني والزانية


    وجاء في المجلد الثالث من كتاب ’’علم اللاهوت‘‘ للقمص ميخائيل مينا

    .
    ما هي الجرائم التي قصاصها الرجم

    .


    انت هنا علشان تتعلم وبس .


    اقتباس
    وردا علي قولك عن الآية ( عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد )
    حيث قلت ( هذه الفقرة هي من ترجمة الفاندايك , ولو حضرتك رجعت لباقي الترجمات العربية ستجدها لم تذكر الله في النص ... تفتكر دا معناه إيه ؟ )
    أظن أني أوردت لك نص من القداس الإلهي الباسيلي ( الذي كتبه الأنبا باسيليوس الكبير ) .
    وهو ما يوضح قولي في في هذا الرد نفسه فعود إليه بعاليه .
    وما هو الدليل الأقوى , الكتاب المقدس ام القداس الإلهي ؟

    ألست انت القائل :
    اقتباس
    بواسطة محب حبيب
    هناك مصدر أشد من رجال الدين توضيحاً ألا وهو الإنجيل



    عموماً اتفضل واتعلم


    الترجمة العربية المشتركة
    1تي 16:3
    ولا خلاف أن سر التقوى عظيم-- الذي ظهر في الجسد

    الترجمة الكاثوليكية
    1تي 16:3
    ولا خلاف أن سر التقوى عظيم:-- قد أظهر في الجسد

    الترجمة اليسوعية الحديثة
    1تي 16:3
    ولا خلاف أن سر التقوى عظيم: -- قد أظهر في الجسد

    ترجمة الأخبار السارة
    1تي 16:3
    ولا خلاف أن سر التقوى عظيم -- الذي ظهر في الجسد

    الترجمة البوليسية
    1تي 16:3
    وإنه لعظيم، ولا مراء، سر التقوى، الذي تجلى في الجسد


    اقتباس
    فإليك بمثل يوضح أن إستدلالك خاطئ وأعني قولك ( إذن طالما أختلفت المهام و إختلفت الوظائف فهم ليسوا واحد ) .
    فإن العقل يفكر وهذه هي وظيفته ولكنك لن تعرف ما يفكر فيه الشخص أمامك إلا من خلال قوله مستخدماً لسانه .
    ولكن ليس العقل شخصية مستقلة بذاتها عن اللسان .. فلا يعقل أن يذهب عقلي إلى مكان ولساني إلى مكان آخر (!) , ولا يكلم عقلي لساني .

    قليلاً من التدبر نصل إلى الحقيقة


    اقتباس
    وقولك ( اتفضل قل لنا ما هو الفارق في المعني بين (مصيطر) و (مسيطر) ؟ )
    الفرق في الإملاء يعني كاتب القرآن يأخذ صفر من عشرة في الإملاء.
    ويكون الفرق كبير إذا غيرنا نحن حرف في اي كلمة وإليك أمثلة
    1 - ( الكلب - القلب ) الفرق كبير
    2 - ( بعل - بغل ) الفرق كبير أيضاً
    3 - ( الهواء - الهراء ) الفرق كبير أيضاً
    اقتباس
    اقتباس
    بالمناسبة ماذا لو جاء لك مدرس عربي وانت ناظر مدرسة ليتعين عندك مدرس
    ثم طلبت منه أن يكتب ( مسيطر ) فكتبها ( مصيطر ) . هل ستعينه
    أم ستبعث به إلي كتاب القرية ليتعلم اللغة العربية لا ان يعلمها
    اسمح لي أن اقول لسعادتك انك شخص جاهل , والجاهل أحمق كما يقول كتابك المقدس (أمثال 16:13) .

    لو رجعنا لسان العرب لابن منظور سنجد :- والمُسَيْطِرُ والمُصَيْطِرُ: المُسَلَّطُ على الشيء لِيُشْرِف عليه ويَتَعَهَّدَ أَحوالَه ويكتبَ عَمَلَهُ، وأَصله من السَّطْر لأَن الكتاب مُسَطَّرٌ، والذي يفعله مُسَطِّرٌ ومُسَيْطِرٌ. يقال: سَيْطَرْتَ علينا. وفي القرآن: لست عليهم بِمُسْيِطرٍ؛ أَي مُسَلَّطٍ. يقال: سَيْطَرَِ يُسَيِطِرُ وتَسَيطَرَ يتَسَيْطَرُ، فهو مُسَيْطِرٌ ومَتَسَيْطِرٌ، وقد تقلب السين صاداً لأَجل الطاء، وقال الفراء في قوله تعالى: أَم عندهم خزائن ربك أَم هم المُسَيْطِرُونَ؛ قال: المصيطرون كتابتها بالصاد وقراءتها بالسين، وقال الزجاج: المسيطرون الأَرباب المسلطون. يقال: قد تسيطر علينا وتصيطر، بالسين والصاد، والأَصل السين، وكل سين بعدها طاء يجوز أَن تقلب صاداً.


    اقتباس
    وفي قولك يبدو انك تظن أن الإسلام كالمسيحية تُبنى على يد شيخ او رجل دين , فرق شاسع يا عزيزي بين دين الله ودين من صناعة البشر .
    يا سيدي لا تسقط صفاتك علي الأخرين .
    فلسنا نحن من لدينا ( البخاري ومسلم ) ولسنا نحن من قال لنا رسول الإسلام
    تركت فيكم ما إن تبعتموه لن تضلوا أبداً ( كتاب الله وسنتي )
    نحمد الله عز وجل أن جعلنا نتمسك بمنهجه ونتخذ من نبيه ورسوله قدوة لنا , فالله عز وجل لم يتركنا في ضلال وأرسل إلينا رسلاً مُبشرين ومنذرين ... وليس كما فعل معبود الكنيسة ؛ إذ ترك الأرض في فساد ووثنية آلاف السنوات وجعل للشيطان سلطان عليهم ثم ذهب بهم إلى جهنم (حتى الصالحين منهم) , ولا نعلم ما ذنبهم !

    ثم ان البخاري ومسلم نعلم مصدرهم بالسند والتواتر , فهناك علم يُسمى التجريح والتعديل ... وليس كالكتاب المقدس الذي نسبتموه لرب العالمين زوراً وبهتاناً ولا يوجد لديكم دليل على مصدره , بل وتعترف علمائكم بأنه مجهول الكاتب (!) .


    اقتباس
    وسنته من صناعة البشر أليس كذلك

    بسم الله الرحمن الرحيم
    إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى
    [النجم:4]


    اقتباس
    ثم ماذا عن الاحاديث ...... لن أكلمك أنا بل سأرسلك إلي أهلك من القرآنيين
    المسلمون أيضاً من يقولون شهادتك ( أشهد أن لا إله إلا الله )
    ويصلون في المساجد مثلك وإسئلهم عن الاحاديث
    وهم من سيقولون لك أن الأحاديث قد صنعت إسلاماً غير الذي في القرآن ورأيهم أن هذا الإسلام من صناعة البشر .
    وسأرسلك إلي الشيعة أو الوهابية أو الأحمدية .
    وكلهم يقولون انهم مسلمون موحدون بالله ولكنهم يكفر بعضهم البعض الأخر ويقولون مقولتك التي قلتها عنا وعن ديننا
    يا حضرة المُحترم , كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فهو مسلم ... أما الفرائض والطقوس التي يبتدعها بعض المسلمون فلهم من الله ما لهم وحسابهم على الله .

    فالكافر او المنافق إذا شهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله بلسانه فهو مسلم ولو ظاهراً .


    اقتباس
    ويقولون مقولتك التي قلتها عنا وعن ديننا وحاشاك لأنه دين يعترف به رسولك وأنه مرسل من قبل الله ( أم هذا إنفصام في الشخصية )
    وأن اتحداك أمام الجميع ان تثبت ذلك .


    اقتباس
    أو لربما هو الزهيمر الذي تتكلم أنت عنه
    وإن قلت أن لنا نحن أيضاً ( طوائف ) فكلها لم تكفر أي منها الاخري
    إلا البروتستانية فنقول عنهم ضالين ولا نكفرهم أيضاً .
    حضرتك كاذب ومُضلل , تفضل متع ناظريك


    الأرثوذكس
    الأنبا بيشوي يكفر الطوائف المسيحية الأخرى


    .


    الكاثوليك

    يصرّح قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام و لا بأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلا إذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة. (إستيقظ 8-11-1983 ص4-5) .
    .


    البروتستانت

    صلوات لم ينزل الله بها من سلطان


    (1)
    الخولاجي
    (كتاب صلوات القداسات)
    الذي يحوي صلوات من تأليف البشر مخالفاً للصبغة الروحانية في كلمة الله ، ونظراً للصبغة المقدسة التي خلعها التقليديون على هذا الكتاب فقد احترمه عامة الشعب المنقاد واعتبره وحياً مقدساً

    (2)
    الأبصلمودية المقدسة
    (كتاب الصلوات التي تسبق رفع بخور )
    وهي عبارة عن كتابين .. الأبصلمودية السنوية وهي صلوات من وضع البشر تُتلى يومياً في عشية ونصّ الليل وفي غدِ اليوم التالي وبها مخالفات صريحة لمباديء الكتاب المقدس

    (3)
    الاجبية المقدسة
    (كتاب السبع صلوات )
    وهي عبارة عن فقرات من المزامير وفصول من الأناجيل وصلوات بها تعاليم تجديفية تمجّد القديسين والكهنة

    (4)
    السنكسار
    (تذكار الشهداء والمعترفين بحسب طقس الكنيسة الإنطاكية
    المارونية)
    الذي يحوي أساطير عن الشهداء والبطاركة والأساقفة والرهبان وأعياد ملائكة وهي مشبّعة بالخيالات الخرافية

    (5)
    بستان الرهبان
    وهو عبارة عن خرافات عجائزية وروايات وهمية أقرب إلى الوثنية منها إلى المسيحية .


    المصدر

    .


    المعمودية فعل شيطاني
    نقلاً عن البروتستانت


    .


    مش بقولك انت هنا علشان تتعلم وبس .


    اقتباس
    وقولك هل في الكتاب المقدس إعجاز علمي
    أقول لك نعم كثير جداً
    الطوائف المسيحية الثلاثة تنكر الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس


    .


    اقتباس
    ولكن أسوق لك مقولة د خالد منتصر وعلي فكرة هو محرر في الأخبار . حيث قال أن هذا الكتاب وكان يعني القرآن لهو كتاب دين وليس كتاب علم فلا داعي لأن نقحمه في الدين . وقال أيضاً لإبطال قول د . زغلول النجار
    أنه لو كان القرآن فيه إعجاز علمي فلماذا لم يعرف المسلمون ما فيه من إعجاز علمي وتقدموا علي الغرب ولم ينتظروا حتي يأتي الغرب بالإعجاز العلمي ثم يقولون
    ( كنت ها أقولها ) . رد يا سيدي .... فلماذا كتابكم المليئ بالإعجاز العلمي لم يجعلكم تقودوا العالم . فللعالم الإسلامي الحمد لله السبق في الرجعية والتخلف
    يشهد العالم كله على تاريخ العلماء المسلمين واختراعاتهم وأبحاثهم التي أفادت البشرية حتى يومنا هذا , أمثال العالم ابو بكر الرازي وابن سينا وغيرهم .

    ولديَ كلام كثير حول هذه الجزئية ولكن لكل مقام مقال .


    اقتباس
    فذهبتم به ليكون به إعجاز علمي إن هذا علي وزن المثل الصعيدي القائل ( حمل الخروف وقع فقال أنا ماليش إلا في حمل الجمال )
    ولا كأننا في قهوة .. !


    اقتباس
    وردك علي موضوع محمد ليس فيه إلا سفسطة وكذلك موضوع الصفات فهو كذلك . وإن كذبت علي نفسك فهذا شأنك ولا تقحمني فيه .
    رد ركيك وضعيف ويحمل معاني الخيبة التقيلة , فها انا رديت عليك بمصار لغوية وسعادتك تكلمني كلام مُرسل ... وعجبي


    اقتباس
    وقولك ( افهم من كلامك أنك واليهود تعبدون نفس الإله ؟
    طب وإيه رأي سيادتكم هل يوجد إله أخر لأعبده .ليس انا واليهود فقط بل والمسلمون وكل البشر علي الأرض لهم نفس الإله الواحد وليس اخر سواه .
    تلاعب بالألفاظ للهروب من السؤال , فأنا كان سؤالي لسيادتك : افهم من كلامك أنك واليهود تعبدون نفس الإله ؟

    على أساس اني لم أعرف ان للكون إله واحد ولا آخر سواه (!)

    طبعاً دي كلها ردود تثبت للمتابع الكريم مدى إفلاس المحاور المسيحي وعجزه .


    اقتباس
    وبشأن قولك عن الآية المؤمنين 14
    بِشأن ( الخالقين أو الصانعين )
    يا سيدي ليس هنا مربط الفرس .يا سيدي الآية تقول ( عن الله انه احسن الخالقين )
    فبغض النظر عن كون الخالقين تعني الصانعين أو الخالقين
    لكن المهم أن الله واحد من هذا الجمع إذ يقول ( احسن الخالقين )
    فلا يهم حتي لو قال ( احسن الصانعين )
    المهم ان الله ليس واحداً بل له أتراب . وهذا هو مربط الفرس
    وهل عندما أصنع باباً من خشب مثلاً أصبح صانعاً مثل صنع الله ؟

    مش بقولك سيادتك جاهل


    اقتباس
    فيقول الإسلام أن كل من اشرك شخص ما بصفة من صفات الله فهو مشرك
    يعني مثلاً أنا من صفاتي أني كريم , والله عز وجل من صفاته أنه الكريم ...... دا معناه أني اشترك مع الله وبذلك اكون مُشرك ؟(!)

    مصايب وبتتحدف علينا


    اقتباس
    وقولك هل سمعت من قبل أن هناك رجل اسمه (الله)
    وليس ( الله ) اسمه ( الله ) فإن الله لا تعني اسم الله ولكن تعني
    كينونة الله .
    كما نقول ( إنسان ) أو ( ملاك )
    فهل أيهما هي اسم
    فهل لفظ إنسان هي اسم لإنسان . فأي إنسان يا سيدي
    إن الأمور قد إختلطت عليك لأنه لا يوجد إلا الله واحد ولكن كلمة الله ليس اسم
    ألم يكن يعلم موسي النبي أنه الله حين قال له ماذا لو سألوني عنك
    أو هل لم يكن يعرف الله حينها ان اسمه الله فقال له أن اسمي ( يهوه )
    يا سيدي إن لفظ الله ليس هو اللفظ الصحيح للتكلم عن الله اساساً
    ولتبحث عن ذلك علي النت .


    يعني بعد كل الشرح دا بتقول ان لفظ الله ليس هو اللفظ الصحيح للتكلم عن الله ! , يبقى إزاي يا جهبذ بتقول ان "الله" تعني كينونة الله ؟

    تفضل شوف واتعلم يا ابو كينونة





    اقتباس
    وباقي ما أتيت به في ردك ليس لي عليه أي تعليق ولربما جاوبت علي بعضه في ردي في عاليه .




    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 30-10-2010 الساعة 09:46 PM

  10. #20
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    الأستاذ / محب حبيب


    لا أريد منك تعليق على ما قلته , فنحن لا نأخذ منك إلا تعليقات فقط وليست ردود , وهناك فرق كبير بين الرد والتعليق ... فأنت في كل مشاركة تسرد الكثير من الشبهات والمفروض أني ارد على كل شبهاتك وكأننا في الروضة !

    لذلك سنحدد النقاط الأساسية التي سنتكلم عنها :-

    1) ذكر الأب سليم بسترس في كتابه ’’اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر‘‘ أن الآب يتميز عن الابن والروح القدس بأنه هو الذي أرسلهما وأنه يسمو (أي يعلو ويرتفع) عنهم ؛ لأنه لم يتجسد ...... تفضل رد على هذا الكلام .


    2) قلت في المشاركة رقم 18 :- ستقول له لست أنا من سيعاقبك بل المدرسة . ولكنها تظل واحدة - شخص واحد - ذات واحدة ولكنها في عملها هذا ظهرت كمدرسة وليست كأم .

    فهل تقصد أن الله واحد ويظهر في ثلاث شخصيات (وهي الأقانيم) ؟

    نعم ام لا


    3) قلت ايضاً :- ويقولون مقولتك التي قلتها عنا وعن ديننا وحاشاك لأنه دين يعترف به رسولك وأنه مرسل من قبل الله .

    وأنا اتحداك أمام الجميع أن تثبت ذلك .


    4) كان سؤالي لحضرتك : افهم من كلامك أنك واليهود تعبدون نفس الإله (يهوه) ؟ .... افحمني بردك يا عزيزي .


    منتظر سيادتك , ولكن أرجو ان يكون الرد مُختصر مُفيد فأنا بصراحة مللت من أسلوب اللت والعجن بتاع حضرتك .

    لك مني كل احترام وتقدير
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 30-10-2010 الساعة 09:45 PM

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1 2 3 ... الأخيرةالأخيرة

هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حوار بين السيف العضب ويوسف المصري
    بواسطة السيف العضب في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 03-02-2017, 04:46 PM
  2. حوار ثنائي بين الأخ السيف العضب, والمحترم مراد فايز
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 157
    آخر مشاركة: 14-09-2011, 09:37 AM
  3. حوار ثنائي بين السيف العضب والعضو محب حبيب
    بواسطة Doctor X في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 23-01-2011, 01:37 AM
  4. هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب
    بواسطة محب حبيب في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 24-10-2010, 09:13 PM
  5. صفحة التعليق على: (حوار بين السيف العضب ويوسف المصري)
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب

هل المسيح إله أم إنسان-حوار ثنائي مع السيف العضب